عبد القادر سالم.. فنان برتبة فريق أول

كشف الفنان عبد القادر سالم عن عادات وتقاليد مشتركة بين ابناء السودان في مختلف الولايات. وقال سالم ان عادة البطان التي اشتهرت في ولايات نهر النيل وعند قبيلة الجعليين موجودة ايضا في ولايات كردفان وان الحكامة تسخر من الرجل الذي يهرب من الجلد بالسوط في حفلات الزواج وتغني له «يا الزين خليت العمة وين ».
وشارك الفنان عبد القادر سالم في سهرة بعنوان «فرقاء في العيد » قدمها التلفزيون ثاني ايام العيد جمعت عددا من قادة الشرطة الذين وصلوا الي رتبة الفريق والفريق اول هم الفريق شرطة كمال عمر والفريق اول شرطة عمر الحاج الحضيري والفريق شرطة عوض وداعة الله والفريق شرطة د.ابراهيم نور الدين وقدم البرنامج البروفسير عبد المحسن بدوي وغني سالم «يا احاجينا القديمة» و«كل ماقلت نغني» و«كن قليبكي فراكي انا بطراكي».
الصحافة
شئ مؤسف ان يربط النجاح عُنوة بالفشل وتُلوي عُنق الحقيقه ليُجمل بها الفشل والفاشلون
عبدالقادر سالم فنان ناجح وهو فنان رقم
ولكن ماذا قدم هؤلاء الفرقاء لتُجعل رتبتهم شرفا يعلق علي عنق عبدالقادر سالم وهو الذي يفوقهم شرفا ومكانة
ماذا قدم هؤلاء العساكر للوطن حتي يكونوا اعلي مرتبة منه؟
لم نعلم لهم فضلا علي هذا الوطن وان بحثنا سنجد ان منهم من كنز وغني واستفاد من منصبه ومنهم من ظلم وقهر هذا الشعب طاعة لولي نعمته العسكري الفراق
ومنهم من قدم مصلحته الشخصيه علي مصلحة الشعب والوطن
مصيبتنا في هذا البلد اننا نقدم ( البوت) علي العقل (والكاكي) علي العلم
فكل فريق معاش سيجد له منصبا ينتظره بينما حامل الشهاده معاش يرمي به في ذاكرة النسيان
ان لم تتغير هذه المفاهيم الخاطئه سيظل اصحاب ( البوت) جاثمون علي صدر هذا الوطن بأحذيتهم النتنه
وستظل عقلية العسكر تحكمنا وتقودنا الي الوراء
يعنى عبدالقادر سالم يادوب بقى ذى اللمبى دى والله اساءة كبيرة للفنان الانسان عبدالقادر سالم
الخبر ده مهداء للفنان البقى دكتور وهو على كبر وبقى يغنى ويطرب لابسى الكاكى من كل صنف ونوع
“الجزيرة / الأنصاري
قامت عناصر من شرطة الحاج عبد الله بمحلية جنوب الجزيرة بالإعتداء بالضرب المبرح على شاب بسبب حلاقة شعره على طريقة أحد لاعبي فريق برشلونة الاسباني وذلك في الشارع العام بقرية البيلاوي ثم تم ترحيله إلى قسم الحاج عبد الله ليتم ضربه مجدداً، واحتجز لمدة(7) ساعات وتمت حلاقة رأسه (صلعة) كعقوبة وأطلق سراحه بالضمان، وقال أنه سيفتح بلاغاً ضد الشرطة.
الميدان”
ديل بالله ترجو منهم ياتو خير اشباه الرجال ديل
ركّزنا على (عبد القادر سالم) في النقد، وفنّان الحلقة لا يحدّد ضيوفها وقد يفاجأ بهم
أرى أنّ المنافق وحارق البخور هو من أعدّ الحلقة ويليه من قدّمها
كثيرون هم من يتعاملون مع أجهزة الأمن من العاملين في الإعلام كالكيزان والمتكوّزين
بعض المذيعين مجبرون على تقديم مثل هذه الحلقات الملمّعة للقتلة وممارسي التعذيب والفاسدين
غير أنّ المذيع يمكنّه أن يجعل الحلقة رتيبة مملّة تنفّر الجمهور وإن كان هذا قد يسبّب له الضرر آمل ألاّ يكون (المدرّس) عبد القادر سالم قد انتكس واستسلم لهؤلاء الأغبياء ، وأنا أستبعد هذا بحكم معرفتي به قبل 35 سنة حيث فارقت الوطن أيّام مايو الكابوس العبوس
عبد القادر سالم ,, رجل أحمق جاهل ,, ولايعرف لغة الحوار ,, أما أن تشكره أولا , بس لاتنتقده ,, يشتمك طوالى ,, وفعلا الحماقه أعيت من يداويها ,,
فرقه و عمده فى البطش و قمع المواطن،رجال خايبين دنيئين وضيعين عديمين امانه و ذمه،دانه تفرتق راسكم تفرتقكم دبوره دبوره