ولاية كسلا تندد بمحاولات زرع الفتن وضرب النسيج الاجتماعي بالولاية
كسلا ( سونا)
أصدرت لجنة الامن بولاية كسلا بياناً أكدت فيه أن ماجرى بمحلية شمال الدلتا يعتبر محاولة من المرجفين وكيداً من الخائنين لتفتيت المجتمع وضرب النسيج الاجتماعي بالولاية .
وحذرت اللجنة من السعي لاستغلال هذه الاحداث من قبل بعض المتآمرين منوهة الى انها ستتخذ كافة الاجراءات القانونية في مواجهتهم وفيما يلي تورد سونا نص البيان :
بيان إلى جماهير ولاية كسلا الأوفياء
قال تعالى : ( واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة واعلموا أن الله شديد العقاب ) صدق الله العظيم .
لقد ظلت ولاية كسلا في كل الحقب الماضية انموذجاً ومثالاً يحتذى به في وحدة الصف والتعايش السلمي بين كافة مكونات المجتمع وظل النسيج الاجتماعي بالولاية متماسكاً قوياً وعصياً على كل محاولات المرجفين وكيد الخائنين الذين ينفثون سمومهم بين الناس ويسعون لتفتيت المجتمعات وأن ما جرى
بالأمس بمحلية شمال الدلتا يقف شاهداً على محاولات البعض لإثارة الفتن والتفريق بين الناس وضرب النسيج الاجتماعي وبحمد الله وتضافر الجهود تم احتواء الامر ولجنة امن الولاية إذ تتابع الأحداث عن كثب وتسعى لاستدامة
الامن والسلام والتعايش السلمي في كافة ارجاء الولاية نؤكد لجماهير الولاية قوة ومتانة وتماسك النسيج الاجتماعي بين كافة مكونات المجتمع وعمق معاني التعايش السلمي وأن ماحدث لهو حدث عابر وقد تم احتواءه واتخذت حياله كل الاجراءات والتدابير القانونية .
وتحذر لجنة الامن من استغلال هذا الحدث العابر لأي اجندة لإحداث شرخ في النسيج الاجتماعي بالولاية وسوف تتخذ كافة الإجراءات القانونية في التعامل مع كل من يسعى لتوظيف ذلك لحسابات واجندة تضر بأمن الولاية وتهيب لجنة الأمن بكافة الجهات للإلتزام بالضوابط القانونية في إقامة المناشط العامة بالحصول على اذن من لجان الأمن المختصة بالولاية ، كما تحتفظ لجنة الأمن بحقها في إتخاذ كافة
الإجراءات القانونية ضد أي جهة غير قانونية تدعو لإقامة أي تجمع غير مشروع يهدف لإثارة البلبلة وزعزعة الامن والاستقرار بالولاية.
كما تهيب لجنة الأمن بكل الوسائط الإعلامية وهي شريك أصيل في تحقيق الأمن والاستقرار ووحدة المجتمع بالرجوع لأجهزة الولاية المختصة في توفير المعلومات الصحيحة .
نسأل الله تعالى أن يديم علينا نعمة الأمن والاستقرار والتعايش السلمي وأن يجنبنا الفتن ما ظهر منها وما بطن وأن يقينا مزالق الشيطان انه ولي ذلك وهو القادر عليه .
محمد يوسف آدم رئيس لجنة أمن الولاية
نتمني انو ما تكرر مثل هذه الاحداث التي لا تشبه اهلنا في الشرق وفي شمال الدلتا بالاخص ،كما نتمني انها ماتكون من فعل ساس يسوس (بفهم فرق تسود)
الخرطوم قلب السودان النابض محتاج الي مزيد من الدماء والكراهيه لكي ينبض
لا يمكن ان يتنفس الخرطوم ويدب فيها الحياه بدون قتال
الهم احفظ السودان
الامن والاستقرار والتعايش السلمى فقدناهم بمجىء انقلاب الخراب اللاوطنى بقيادة الجبهة الاسلامية القومية والاسم الحركى لها هو الانقاذ!!!!!
والله الذى لا اله غيره اكبر جريمة قى تاريخ السودان هو تعطيل التطور الديمقراطى والحوار الوطنى والمؤتمر القومى الدستورى والكان ماشى قدما قبل مجىء الانقاذ هذه!!!!!!
وبنظرية المؤامرة اعتقد ان الانقاذ هذه هى مؤامرة اسرائيلية امريكية لتعطيل تطور السودان واصلا الشعب السودانى طبيعى ما مع اسرائيل ولو كان حكمه علمانيا!!!!!!!!
هل تعتقد ان الانقاذ او الحركة الاسلاموية لو كانت خطر حقيقى على اسرائيل او امريكا يسيبوها قاعدة فى الحكم 24 سنة؟؟؟؟؟؟ والله يغزوها كما غزو العراق وافغانستان ومافى بلد فى العالم يقدر يفتح خشمه!!!!!
انتو بس خطابكم واكاذيبكم وجهوها للغوغاء والضان والناس العندها زهايمر!!!!!!!!!!!!!!
سيدى الوالى
من الذى فعل كل ذلك ؟ من الذى اشعل النعره القبليه بولايه كسلا بل بالسودان كله ؟ انه نظامكم الحاكم الذى يؤمن بمبدأ ( فرق تسد ) وما هذه الا بدايات للصراع المكبوت بولايه كسلا …والفتنه نائمه لعن الله من ايقظها .
1- طيب في شمارات بتجينا وتقول كان في برلماني (خف) الى كاسلا قبيل الاحتفال المذكور في الاخبار..
2- وفي اجتماع طاريء اقاموا ناظر الهندوة (بعيد) وصول البرلماني داك..
3- وفي مجموعة من الهوسا معروف انتمائها (كماقيل) الى المؤتمر الوطني على الاقل قبل المفاصلة المهم المجموعة دي كانت منافسة للمجموعة الفازت بي منصب امير القبيلة الهوساوية.
4-اتقال كلام كتير في مواقع الصفحات الكسلااوية عن انو الامير الحالي ما مرغوب من السلطة بسبب 5-التعطيلات الكتيرة لتنصيبه والاشارات الملاحطة للحيكومة حتى لمن بقى امر واقع
6- المجموعات الهوساوية المذكورة في 3 لمازا نسمع الايام دي انهم في اتفاق مع ناظر الهدندوة لاشعال الفتنة ضد قبيلتهم بسبب عدم رغبتهم في الامير الحالي..؟؟
اولا انا ضد اتهامم اي جهة ولو كان المؤتمر الوطني بتهمة من غير اساس من الصحة لكن نرجوا من المتابعين للامور في كسلا وما حولها تاكيد او نفي النقاط الستة .. انا بعلم الغيب وما بملك اثبات الخبر وما اقدر اكذب ناس وصلهم خبر زي دة
اذا تاكد النقاط الستة فاذا للمؤتمر الوطني دور في الازمة من زيارة البرلماني الى اعضائه الهوسا الى ناظر الهندوة .. واذا كانت النقاط الستة غير صحيحة فالمؤتمر الوطني براءة ويجب علة الهوسا والهندوة لعن الشيطان والنظر بعين العقل الى تعايشهم المشترك .. كنا نتوقع من الهوسا والهندوة التكاتف مع غيرهم وتسيير مظاهرات لدعم ضحايا دارفور والمناصير وامري وجبال النوبة والنيل الازرق خاصة وعموم المظاليم في السودان عامة .. يقوموا بقى يتناحروا فيما بينهم لا والف لا.. كفانا تناحرا