البشير يشرف احتفال عيد القوات المسلحة الـ (59)

من فشل الى فشل . الناس قاعدة تموت وهما لسع من احتفال الى احتفال . حسبى الله ونعم الوكيل

والله جيش فيه ناس ود ابراهيم ود ابرق ووزيره الاهبل المغفل صاحب نظرية الدفاع بالنظر دا وقت احتفالات مش كان الاجدر لهذا الجيش والمهندس العبيد دا ان يلغي الاحتفال هذا العام من اجل الماشية التي ماتت من جراء الامطار والسيول لانهم قتل افراد الشعب اصبحت هي استراتيجية هذا الجيش الذي لا يتجح في صد المعدين ولم يعلم بهم الذي ضربوا مصنع الشفاء- مصنع اليرموك – معسكر بوتسودان وغيرها
الله يارب الارباب صارخ توماهوك او كروز او حتي طائر اسرائلية تدك القيادة العامة ومكتب وزر الفاع الحمار وتريحنا منهم يارب يا ظلمة ليكم يوم لا تنسو ان الله يعلم ما يفعله الظالمون ولك يزيدهم في غيهم بعمهون

الناس في شنو و الحسانية في شنو بالله ده وقت احتفالات ياخ مفروض تعلنوا الطوارىء لاته البلد منكوبه و الاموال البتصروفها في الاحتفالات دي احق بيها المساكين الفقدوا كل شىء و اصيحوا يلتحفون السماء اتقوا الله ياحكام.

للامانة والتاريخ فقد شهدت القوات المسلحة السودانية تطورات هائلة علي كافة الاصعدة والنواحي في عهد الوزير الهمام الفريق اول مهندس ركن عبدالرحيم محمد حسين،مما انعكس ايجابا علي اداء القوات المسلحة… وستظل القوات المسلحة الدرع الواقي للسودان.

هذه القوات، إكتسبت كل خبرتها في محاربة شعوبها وولغت في دماء الشرفاء من أبناء الشعب، لم تطلق طلقة واحدة ضد عدو خارجي، بل دائماً مصوبة بنادقها الجبانة في صدور شعبها، ومن أجل الأنظمة، حتي أصبح قادتها الجبناء، وأشباه الرجال، مطلوبين للمحكمة الجنائية الدولية بجرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، والتطهير العرقي…. على مذا تحتفلون..؟ على خيبتكم؟