السيد الميرغني يغير الوضع السياسي في السودان.

زين العابدين صالح عبد الرحمن
بعد خروج الملايين من الشعب المصري في 30 يونيو, و التي كانت تنادي بعزل الرئيس محمد مرسي, و استجابة الجيش لهذه المناداة, و تم عزل الرئيس المصري و تكونت حكومة جديدة, هذه الإجراءات قد أراحت السيد محمد عثمان الميرغني رئيس الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل ” المتحالف مع المؤتمر الوطني” و قال لجلسائه في مجلسه ( الحمد الله الذي أزال الغمة و أعاد لنا القاهرة بعد ما غابت عنا, و كنا لا نعرف كيف كانت سوف تكون القاهرة في المستقبل في عهد الأخوان) هذا الحدث جعل السيد الميرغني يعود للظهور في الساحة السياسية, باعتبار إن التغيير في شمال الوادي سوف يعيد بعض من توازنات القوة في الجنوب. الأمر الذي يتحسب إليه أهل المؤتمر الوطني, و في نفس الوقت يرفع رصيد السيد الميرغني. و لكن هل السيد الميرغني يستطيع إن يدير معركته الجديدة وفق شروط سياسية تؤدي لتغيير جوهري, أم سوف يركز فقط علي مصالحه الذاتية كعادته؟
إن المقولة التي ذكرها السيد الميرغني رغم بساطتها, و هي تلاءم صاحبها في تعبيراته السياسية, و قد جاءت في لحظة انفعال بواقع التغيير, هي مقولة تحمل في طياتها الكثير من الرسائل, و في ذات الوقت تعيد إستراتيجية غيبتها ثورة 25 يناير في مصر, و أعادها انقلاب السيسي علي الأخوان. فالعلاقة بين السيد الميرغني زعيم الطائفة الختمية و مصر, و لا أقول بين الاتحادي الديمقراطي و مصر, لأنه من المعروف إن العلاقة بين الميرغني و السلطة في مصر, بدأت و تعمقت عندما أعلن الوطني الاتحادي الاستقلال في 19 ديسمبر 1955 و هي خطوة أغضبت مصر وقطعت علاقتها مع الحزب, و في نفس الوقت قويت علاقة المؤسسة المصرية المسؤولة عن ملف السودان مع بيت الميرغني و طائفته, و عودة الجيش المصري للسياسة تعني عودة الملف لذات المؤسسة, و التي كانت مسؤولة عنه سابقا, مما يغير في طبيعة التعامل مع السلطة في السودان, خاصة في ظل الظروف التي تمر بها مصر, في صراع السلطة الجديدة مع الأخوان المسلمين, حيث أصبح السيد الميرغني هو مفتاح التعامل بين السلطة السودانية متمثلة في المؤتمر الوطني و السلطة المصرية عبر المؤسسة التي تقبض علي ملف السودان, و هي لعبة السيد الميرغني, و يعرف كيف يتعامل معها, و هي بالتأكيد ليست في مصلحة نظام الخرطوم.
فالسفير السوداني في القاهرة, و الذي لديه علاقة قوية مع حزب الأخوان المسلمين في مصر, بحكم العلاقة الإستراتيجية, كما ذكرت الخرطوم أثناء زيارة قيادات الأخوان و الرئيس المصري المعزول للسودان, أصبح لا يستطيع إن يكون مؤثرا في القاهرة, و أصبح السيد الميرغني بحكم تحالفاته القديمة, هو الذي يمسك بمفاتيح المؤسسات في مصر, و قادر علي التعامل بيسر معها, و من هنا لا يستبعد صحة المقولات التي بدأت تظهر, في إن السيد الميرغني يطالب بوزارات بعينها في التشكيلة الجديدة, و التي يريد رئيس الجمهورية إجرائها, و كما تقول بعض المصادر, إن السيد الميرغني يطالب بوزارات سيادية و ليست هامشية, و يؤكد ذلك تصريح السيد الميرغني الأخير, عندما قال إن تحالفنا و مشاركتنا في الحكومة مع المؤتمر الوطني ليست مقدسة, فهي رسالة للنظام إن التوازنات في القوة بدأت تتغير بحكم التغييرات التي تحصل في محيط السودان, فالحرب الباردة بين الخرطوم و القاهرة سوف تعود إلي سابق عهدها, و إن الخرطوم في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة, و الأزمات السياسية و الحروب القبلية و الحروب السياسية العسكرية التي تعاني منها البلاد, و التي أضعفت النظام, تجعله لا يستطيع أن يفتح معارك أخري, و يتوجس من أية حملة إعلامية ضده يمكن أن تكون القاهرة مقرا لها, كما إن القاهرة أيضا تتوجس أن تكون الخرطوم موردا للسلاح للجماعة الإسلامية, هذا التخوف إضافة لموقف المملكة العربية السعودية من الصراع في مصر, و منعها لطائرة الرئيس البشير مواصلة رحلتها إلي إيران كلها تشير لمتغيرات جوهرية في المنطقة, و جميع هذه المتغيرات ليست في مصلحة النظام في الخرطوم, الأمر الذي يرفع أسهم السيد الميرغني, إذا استطاع أن يدير معركته بجدارة مستفيدا من التغييرات التي بدأت تحدث.
في أيام القاهرة السابقة, و بعد أحدي جلسات الصفاء الروحي مع السيد الميرغني, سمعت منه تعبيرا ظل محفورا في ذاكرتي, قال فيه (إن أهل النظام في الخرطوم يقرءون التاريخ بما يتوافق مع أطروحاتهم, و لكنهم نسوا إن عوامل التضييق و القهر هي نفسها تفتح أبواب الأمل, و هم لا يملكون غير التضييق علي القوي السياسية لكي تنهض من جديد, و لكن بمفاهيم و تصور جديد). هذا الحديث هو نفسه الذي جعل السيد الميرغني يطلق مقولته ” تفكيك النظام” و لكن الأحداث بالفعل سارت لكي تفتح أبواب الأمل, و لكن القيادات السياسية في المعارضة لم تستطيع استثمارها لتغير أجندة البعض, و أحداث مصر الجارية أيضا تفتح أبواب للأمل للسيد الميرغني, و تخلق تحديا جديدا للنظام في الخرطوم, و الذي بدأت تضيق عليه الحلقات, لذلك بدأ يتحدث حول مبادرة يعتكف السيد الرئيس لإنجازها, و هي مقولات القصد منها كسب الوقت, و هم يعلمون إن ممارساتهم و سلوكهم السياسي 24 عاما هي التي عصفت ب الأخوان المسلمين في مصر, و أصبح فضاء القاهرة مفتوحا للعمل, و لكن بظروف أفضل مما كانت عليه في السابق, و لكن نسال وفقا للظروف الجديدة ما هي أدوات الميرغني و ما هو مشروعه السياسي بعد ما عاد الأمل إليه من جديد؟
مشكلة السيد الميرغني أنه لا يدير معركته السياسية بأفق مفتوح, يفتح للآخرين المشاركة بفاعلية في تحقيق أهداف المشروع السياسي, أنما يحاول إن يضيق المشاركة, و يديرها بأهل الولاء و ليس أهل الخبرة, الأمر الذي يجعل الإخفاق ملازما لمسيرته, و هو يعرف إن الحزب الاتحادي لا تنقصه الكوادر السياسية و الفكرية, التي تستطيع أن تدير الأزمات بفاعلية, ليس لمصلحة الحزب و لكن لمصلحة الحرية و الديمقراطية, و هي المبادئ التي تؤدي إلي السلام و الاستقرار في البلاد.
و هنا لا اطلب إن يعود السيد الميرغني لكي يقود المعارضة من القاهرة, حيث إن الإعلام متاح و متوفر في ظل انتشار القنوات التلفزيونية الأهلية, و التي هي في أمس الحاجة لكي تسهم في محاربة أهل الإسلام السياسي أينما كانوا, و لا اعتقد إن حلفاء الميرغني أنهم سوف يسمحون لسيادته أن ينفض يده من النظام, بل سوف ينصحونه أن يعمق مشاركته في النظام لأساب معروفة, و لكن ما أشير إليه أن السيد الميرغني عندما شارك في حكومة المؤتمر الوطني, كان قد اعتري السيد الميرغني ضعفا شخصيا بعد ما فقد تحالفاته الخارجية, و التي كانت تشكل إليه سندا قويا, ثم جاءت ثورات الربيع العربي لكي تغير في المشهد السياسي الإقليمي, لكن الآن بدأ المشهد الإقليمي يتغير في مصر, و في موقف السعودية و دولة الأمارات العربية المتحدة و الكويت, كل ذلك يمكن أن يكون في مصلحة الاتحادي الأصل, إذا استطاع أن يدير معركته بجدارة, و الأيام حبلي, و نسال الله أن يوفق أهل الخير.
وانت ماللك ومال القاهرة يا خائب الرجاء والله انت بقيت مصري اكتر من كونك سوداني
وماذا كنتم تتوقعون من ال سعود؟ لعب بالدين وبلطجة واستخاف بالدين ومحاولة الضحك على الناس،، ال سعود يقفون في سوريا مع الخارجين عن الدولة ـ وفيهم اخوان ـ وتسميهم مجاهدين! وتستنكر وقوف ايران مع نظام سوريا!! ثم هي تمارس نفس دور ايران في مصر؟ الغربية ان شيوخ الوهابية وبسرعة ملأوا الدنيا فتاوى ناارية بان بشار كافر ويجب الخروج وحمل السلاح لقتال الكافر بشار ؟ ثم حرضوا السذج بجمع التبرعات لتسليح من يزعمون انهم مجاهدون؟ طيب المطلوب من هؤلاء علماء هل مرسي كافر؟ هل يجوز الخروج عليه!
والله لا عاوزين ميرغني ولا الصادق المهدي ولا الترابي والبشير عاوزين حكومه شبابيه تنهض بي مستقبل الجيل القادم كفايه كفايه كل واحد من هولا شغال لي مصلحتو الخاصه وديل دمرو السودان
لو كان هناك فيهم خير لما وصلنا لهذه المرحله
ياسبحانه تعالي، امون!
تنافس ع المكشوف مابين اقنان حسن البنا، وطفل انبوب الخديوية، ال الميرغني، للحوذ علي رضا وقبول سادتهم الغزاة المصريين!
واضح انو انقلاب اقنان البنا، جعل من الHouse Niga الميرغني، عاطل عن العمل، كعميل بالميلاد بالوراثة، ابا عن جد، للغزاة المصريين!
الان مع ذهاب الالباني مرسي باشا، اسهم الHouse Niga الميرغني ارتفعت من جديد!
الاتنين، هم بعض ما ملكت ايمان غزاتنا ومستعمرينا المصريين!
نعم، شوفو اقنان البنا بيتالمو لي موت اسيادم في مصر كيف، وهم من ابادو اكثر من 8,000,000 من بني جلدتم، بالوكالة دفاعا وحماية لظهر سادتهم في مصر! نعم في سبيل الدفاع عن “العمق العربي”، “العبد الحبشي” جعل من بلاد السودان، اكبر محرقة في التاريخ المعاصر، للسود يا لسخرية الاقدار، دون ان يحرك هذا شعرة في هؤلاء مقارنة بي تباكيهم علي سادتهم في مصر!
ماذا يعني هذا؟
هذا فقط يؤكد للمرة المليون صحة وصدق تحليلنا وطرحنا علي مدي ربع القرن الماضي عن كيف ظاهرة “العبد الحبشي” كوعي وطريقة تفكير هي المهيمنة علي واقع انسان جمهورية السودان “العربية”!
كما حدثنا المارد مالكوم، “العبد” المنزلي وبحكم التصاقو الحميم بسيده، حد التلاشي الكامل، يصبح المستعبد هو المعبود من حيث الاحساس وان لم يكن في الواقع، لدرجة، لو تشكي السيد من صداع عابر، فطوالي يتداعي جسد المعبود وعلي نحو الي ميكانيكي، بالسهر والحمي كرد فعل!
نعم مالكوم يقول اذا المعبود او السيد قال:
انا عيان، فطوالي يرد مستعبده في لهفة، هل نحن عيانيين؟
عيييييييك!
هذا لسان حال اقنان البنا الان في السودان، فهم “عيانون” لمرض سيدهم العياط!
طبعا هم ماقادرين يعبرو عن كامل مشاعرم، خشية رد فعل السيد الاخر في السعودية!
اذن “العبد الحبشي” حقيقة في محنة!
الطريف جدا، شيخم وكبيرم الذي علمهم السحر، الترابي، واعي تماما لاحتقار سادتهم المصريين لهم، وقد عبر عن هذا مرارا وتكرارا!
اخرا لما جأر بالشكوي علنا، كيف ذنوجة السودان من امثاله، مجرد برابرة في عيون امثال حسن البنا!
قبلها في زيارتو الشهيرة لي كندا عندما توقف بجامعة جنوب كالفورنيا، قالها الترابي علنا، كيف اسيادو المصريين ينظرون لامثاله، كقطعة قمامة وبالنص قال Piece of dirt!
نعم قال اسيادو في مصر لايعباؤون با مثالو من “الزناجرة” اطلاقا كاسلاموي او رسالي!!
ولكن بعد ده كلو هاهم يذرفون الدمع السخين علي حال سيدهم العياط او جماعتو، وليس علي حال اهلهم المشردين في كهوف جبال النوبة او صحاري دارفور، او حتي شوارع الخرطوم الان بسبب السيول والامطار!
هكذا يتدرج “العبد الحبشي” في مدارج عبادته لسيده العربي، حتي يكون المستعبد هو المعبود، وان لم يكن، من حيث الاندغام الكامل والتحلل الشامل للمستعبد في شخصية المعبود!
بحيث يتالم لالمو، يضحك لضحكو، يفرح لفرحو، ويحزن لحزنو كما الالة الصماء او الRobo!
كلامنا قط الي هذا التاريخ ما وقع واطة، لانو ادوات تحلينا مستمدة علي غير العادة من التراكم التاريخي لي صخرة ارثنا الثقافي، لا ارث الغزاة، عربا كانو ام غربيين!
نعم لاغربية ولاشرقية، مرجعية سودانية، ذنجية، 100 ال100!
@@@ يا جماعةاللقطة دى من برنامج اغانى واغانى ؟؟
@@@ طيب الفنان ده منو ؟؟
@@@ والسرور قدور وين ؟؟؟
@@@ وتسجيل الحلقة دى كان فى النيل الازرق وله فى جنوب كردفان وله دارفور وله يمكن تكون فى شرق البلد ؟؟؟ وبعدين الحفلة دى كانت قبل وله بعد كارثة السيول والامطار ؟؟؟ ( وله اغالط نفسى فى اصرار واقول يمكن انا الماجيت ؟؟؟
@@@ بعدين انا داير تفسير للابتسامات الكتيره دى ؟؟؟
مولانا دا كان قعد في سجادته ورفع يده من الحزب الاتحادي الديمقراطي او الذي فضل منه يكون ريح خلق الله
يلعب لمصالحة الشخصية فقط عليه ليس منه رجاء ، ولو تحد الاتحاديون بدونه لاصبحوة قوة يمكن ان تساهم في تغيير اوضاع البلاد نحو الاحسن
وبصراحة هو ليس مؤهلا للعب اي دور في مستقبل السياسة السودانية
طيب يا بواقى المماليك ، لما ربنا اعادها اليكم، ما ترحلوا هنالك و تسيبونا فى حالنا. لعنة الله عليكم و على باءكم و امهاتكمو اجدادكم و ابناءكم.
هذا الاراجوز رجل انتهازي ولا يعرف ما يريده بالضبط.
لايوجد خير من اهل الكهنوت امثال المدعو الميرغنى والصادق والترابى هم سبب يلاوى الشعب السودانى الذى خدع لمدة 24 عام ومازال برضح للخديعة حتى تقوم الساعة لقد انعدمت فية النخوة وسكن فية الاستسلام
والله اصلا ما راجين منك خير . لا انت ولا اولادك البلبسو جلاليب زي عبايات البنات ومفاتنهم كلها ظاهرة واثر النعم . يخس عليك وتفووووووووووو عليك وعليهم .ياخ كفاكم والله كفاكم حرام عليكم البتعملو فيهو ده . بس برضو نحن نستاهل لاننا شعب صبور حد الملل .
وجود فضائية حرة سودانية في مصر هو الوحيد الذي سيغير السودان لان الازمة في السودان حتى هذه اللحظة ازمة وعي
والمستقبل فعلا في السودان لي ديموقراطية وست منتسر الفارقناها من 1954 والمستقبل للاحزاب السودانية الاصيلة وليس التنظيمات والايدولجيات الوافدة….
ولا ينسى اهل السودان القديم اللاعب الجديد في السودان بعد نيفاشا 2005 وهو الحركة الشعبية وبرنامجه السودان الجديد الذى خرجت له الملايين في قيامة االساحة الخضراء وهو بالتاكيد ليس خصما على حزب ديموقراطي عريق كالاتحاد الديموقراطي (الاصل) وقد قال مالك عقار في فضائية الشروق في عزاء الراحل احمد الميرغني “كوني حركة شعبية لا ينفي اني ختمي” وعلى مولانا الميرغني قراءة الواقع الجديد بعج نيفاشا 2005 قراءة واقعية يبني عليها تحالفاته على مبدا الديموقراطية والانتخابات المبكرة وليس الشراكة المختلة التي يقيمها الحزب الحاكم حسب المراحل وله فيها من المخازي الكثير من نقض المواثيق والعهود
عشان كده ابداء بالفضائية الحرة اولا من مدينة الاعلام في مصر… والشعب يولي من يصلح
الاستاذ كاتب المقال
لك التحية والتقدير، اخي طال عمرنا ونحن نستمع لهذه الاسطوانات المشروخة ، ان الميرغي لايمسك الا امواله واموال ورثها من اهله هي هبات من بسطاء بلادي ، اخي الكريم انهم يتحدثون لرعاية مصالحهم والديل فرحتهم برجوع ( القاهرة)وليس مصر حيث ان في القاهرة املاكهم وضياعهم وهي سكنهم اكثر من بلاد كنا نحترمهم فيها، حسبنا الله ونعم الوكيل
يا ناس الاتحادي الديمقراطي حيرتونا
ما تقولوا عديل
نحن ممثل مصر في السودان
يامولانا الله يهديك ماقلت عاوز ديمقراطية . الديمقراطية يجب ان نقبل بها حتي لو جابت اي حزب للسلطة
هههههههههههههههههه يا مولانا و بلدك السودان ماليها نصيب من امانيك …. اللهم عجل بهم فلقد بلغت الارواح الحلقوم ( البشير و الترابي و الميرغني و المهدي ) هم من عاثوا في بلادنا فسادا ففسدت بهم البلاد و العباد و الجماد و الحيوان يا رب عجل بهم و خذهم اخذ عزيز مقتدر اللهم ارنا فيهم عجائب قتدرتك …. يااااااااااااااااااااااااارب .
يامولانا انت ماقلت عاوز ديمقراطية . الديمقراطية بتجيب اي واحد اشتراكي اخ مسلم بعثي او مستقل . ابيض او احمر او اسودلازم نقبل بها ونوسع صدرنا لها وفى كل الحالات نصبر لها والايام دول بين الناس وبين الاحزاب . لكن يجب ان الا نستعجل علي نتائج الديمقراطية كما حدثت فى تجاربنا السابقة . انا ضد الحكم العسكري مهما تم تغليفه وتعليبه.
تحليل علمى راقى من انسان ملم بالامور !!!!!!!!!
كسرة:
انتو ما ملاحظين غضب امريكا من نهاية حكم الاخوان فى مصر وان حكم مرسى كانت له علاقات جيدة مع اسرائيل وامريكا وسيئة مع دول الخليج الا قطر وهذا يدعم نظريتى(ممكن تكون صواب وممكن تكون خطأ ولكنى ارجح صوابها) من ان اسرائيل وامريكا تريدان حكم الاخوان لانهم احسن من يعمل عدم استقرار سياسى وحروب داخلية مما يؤدى الى التخلف السياسى والاقتصادى والتكنولوجى وبالتالى العسكرى مما يصب فى مصلحة اسرائيل عكس النظام المدنى او العلمانى السياسى الذى يؤدى الى استقرار سياسى وتوافق وطنى وحتى الاخوان ممكن يشتغلوا فيه لكن حسب القانون والدستور المتوافق عليه من الامة بالتالى يؤدى الى تطور فى جميع المجالات وهو ما تخشاه اسرائيل لان الشعوب العربية والاسلامية هى طبيعى ضدها كما قلت من قبل!!!!
الاخوان فشلة فى ادرة الدول خاصة الدول المتنوعة وهم اما اغبياء ومشروعهم فاشل او عملاء والله اعلم
يا جماعة والله الراجل ده لو سكت كان أحسن!!!تاااانى مرغنية..نحن يا ترابية يا مهدية يا مرغنية يا جماعة أصحوا!!!
الرجل دا ثور لا يفهم في السياسة شئ
انسونا من كلامه
زمان كان اجداده اقرب الناس للمستعمر
( الحمد الله الذي أزال الغمة و أعاد لنا القاهرة بعد ما غابت عنا, و كنا لا نعرف كيف كانت سوف تكون القاهرة في المستقبل في عهد الأخوان)
الغمة والعفنة انت مشارك وجالس فيها الاخوان هم الاخوان بمصر او السسودان او اسرائيل اري انك ترمي بعيد وتلعب بوليتكا عينك في الملك عبدالله وشيوخ الخليج بالمعني انا معكم ارجو ان لا تامل بمساعدتهم لك هولاء الملوك في وراثة الانقاذ انت والصادق تشموها قدحة لن تحكموا البطن الغريقة ومن زمان اين كان هذا الكلام رجل ليس لديك مبدا او ذرة شهامة كشركاك حسني والقذافي طاروا سلوا السنتهم
الحزب ؟ الوطني ؟ الاتحادي ؟الديمقراطي ؟ الأصل ؟؟؟
ما يسمي جهلاً بالحزب الوطني الاتحادي الديمقراطي الأصل هو في الواقع طائفة دينية تملكها عائلة الميرغني السعودي الأصل والذي دخل السودان ممسكاً بلجام حصان المستعمر كتشنر وهو السير علي الميرغني باشا حامل نيشان القديسين ميخائيل وجورج من درجة فارس ونيشان الملكة فيكتوريا من درجة فارس ؟؟؟ أعطيت له هذه الألقاب والأوسمة الرفيعة نتيجة تقديمه الخدمات الجليلة للمستعمر ؟؟؟ يدعي الميرغنية كذباً نسبهم للنبي محمد صلي الله عليه وسلم ؟؟؟ والنبي قرشي هاشمي أبيض اللون ؟؟؟ والميرغني أسمر اللون من منطقة القسيم ولايمت بأي صلة للنبي صلي الله عليه وسلم ؟؟؟ وهذا ما تقوله كتب التاريخ ؟؟؟
دعونا نحلل بعقل وواقعية هذا الأسم (الحزب الوطني الإتحادي الأصل ) :–
الحزب:- كما يعرفه كل الوطنيين المستنيرين هو تنظيم ديمقراطي له توجه سياسي وأقتصادي (أيدولوجيا ) وينضم اليه أعضائه بعد قرائة برنامجه ولوائحه التنظيمية والإقتناع بها لأنها ستخدم أهدافهم الوطنية وتدافع عن مصالحهم ليروجوا لها وسط الجماهير حتي يكونوا قوة جماهيرية تستطيع أن تكون أغلبية توصلهم للسلطة عن طريق الإنتخابات أو بأي وسيلة أخري ؟ وللأسف لم أري اي برنامج مكتوب لهذه الطائفة الدينية التي يسميها الجهلة بمعني كلمة حزب بحزب ؟؟؟ والحزب له مجلس منتخب لتسيير أموره وهذا المجلس له رئيس ونائب رئيس لهم مدة رئاسة محددة وليس أبدية وقد لا تزيد عن 2 الي 4 سنوات ويمكن ان ينتقدوا او يوجهوا او يقالوا حسب لوائح الحزب التنظيمية المتفق عليها ؟؟؟ فهل يستطيع أحد ان ينتقد أو يوجه الرئيس المقدس لهذه الطائفة الدينية أو يقيله ؟؟؟ لا وألف لا ؟؟ انه يأمر بالأشارة لكل من يركع ويبوس يده ليطاع فوراً ؟؟؟ وأي قليل أدب ينتقد سيده فهو زنديق كافر مصيره اللعنة وأزاحته من
الطائفة ويحرم من الفتة الساخنة ؟؟؟
الوطني :- المتصفح لتاريخ هذه الطائفة لا يجد لها أي مواقف وطنية حقة ويجد أن إرتباطها بمصر أكثر من إرتباطها بالسودان ؟؟؟ ويكفي انه عندما إحتلت مصر حلايب لم يعترضوا ؟؟؟ كما لم يعترضوا علي اتفاقية بناء السد العالي المجحفة في حق السودان ؟؟؟ ان السودان بالنسبة لعائلة الميرغني حديقة غناء يقطفون ثمارها و يجمعون مايدره بنكهم وعقاراتهم ومشاريعهم فيها وكذلك ما يجمعونه من الندور ومايتكرم به المغيبين دينياً من محاصيل حيث يهبون لهم ثلثها في مناطقهم المقفولة لجماهيرهم الجاهلة والمغيبة دينياً ؟؟؟ وكل هذه الأموال تستثمر ليس في السودان وإنما في مصر حيث إقامتهم في قصورهم الفاخرة ومستشفاهم الخاص بالإسكندرية تحت إدارة حسناوات من بولندا ؟؟ يقولون أنه في الإحتفال بالحضرة النبوية أن النبي ( صلعم) يحضر لزيارتهم بالإضافة لكثير من الأكاذيب والدجل الذي يصدقه أتباعهم الجهلاء والذين يخدمونهم في قصورهم ومزارعهم بدون أجر أو حقوق في صورة سافرة من صور العبودية في القرن ال21 فالرجال في المزارع والمشاريع الأخري والنساء ( الأموات ) في القصور وفي الليل ما خفي أعظم ؟؟؟ وعندهم أكبر مصنع أرياح في مصر ( الشبراويشي ) والذي ينتج ريحة السيد علي وريحة بنت السودان ؟؟؟ بالله عليكم واحد يدعي انه جده النبي ( صلعم ) يتاجر في ريحة ويضع صورته في فتيل الريحة وكذلك صورة بنت عارية تماماً ويستر عورتها الرحط ( سيور رفيعة من الجلد ) فقط وثديها مكشوف ؟؟؟ وهذه الريحة ( بنت السودان ) صنفتها إحدي المجلات الأوربية بأنها من أكثر العطور إثارة جنسياً !!! آل جدو النبي آل ؟؟؟
الأتحادي :- هذه التسمية الأنبطاحية كانت لأن هذه الطائفة التي لها علاقة تاريخية وأقتصادية مع مصر حيث لهم هنالك استثمارات مهولة ويقيمون بها إقامة شبه دائمة وكذلك علاقة نسب ؟؟؟ وأذا اجري استفتاء في السودان حول إمكانية الإتحاد مع مصر ام لا ؟ فلن تجد من يقبل بهذا الأتحاد المطلوب بإلحاح من جانب واحد وهو جانب المراغنة ؟؟؟
الديمقراطي :- لا يمكن أن يكون هنالك تنظيم يوصف بأنه ديمقراطي مملوك لأسرة بعينها تفعل به ماتريد وتوجهه بالإشارة لأي وجهة تريد ؟؟؟ ولا يمكن لحزب ديمقراطي ان يتجرأ أحد منتسبيه أو يحلم بأن يكون رئيس لهذه الحزب ان لم يكن من نفس العائلة الميرغنية المقدسة وحتي ذلك يتم بالوراثة بعد موت كبير العائلة ؟؟؟ أذاً هذا التنظيم اكذوبة كبيرة ومصلحته تكمن في بقاء الجهل متمكناً من أتباعه ليقودهم كالقطيع ويركعوا له ويبوسوا يد سيدهم ويأتمروا بأمره دون أي مناكفة أو إعتراض
؟؟؟ وأعتقد أن شباب اليوم الواعي لن يركع ويقبل أيادي الأسياد ولن يقبل بتنظيم أسري طائفي متخلف وكاذب مثل هذا تحت رعاية وتوجيه مصر التي تحتل بقوة السلاح أجزاء عزيزة من أرضنا وهي حلايب وشلاتين وحول بحيرة السد العالي ؟؟؟
الأصل :- أصلي لأنه في هذا القرن لا يوجد مثيل لهذه التنظيمات الأسرية المافياوية التي يبوس أياديهم المتعلم والجاهل الا في إيطاليا والسودان المنكوب بالطائفية وكهنتها الأسياد وحلفائهم الكيزان اللصوص القتلة مغتصبي الرجال والنساء والأطفال ومدمري السودان ومقسميه قاتلهم الله ؟؟؟
أصلو إنتو ما فاهمين ياجماعة
الحزب الاتحادي اسستو المخابرات المصرية في القاهرة
وقبل تأسيسو بعشرات السنين , أجداد ناس الميرغني ديل كانوا أدلة وجنود في الجيس اللي استعمر السودان .
في وثائق في الموضوع دا
بس الاجيال الجديدة دي مســـــــطِــحة
كان من الاولى للمرغني ان يلتفت ويهتم بالشان السوداني بدلاً من المصري ويسال نفسة او احد اعوانه الصادقين ماهي الفائدة التي حصل عليها جماهير الشعب السوداني عامة والاتحادي خاصة من المشاركة في حكومة المؤتمر الوطني الا ان كانت المصلحة شخصية فذلك شان اخر
للاسسف ان من يتقدمون الصفوف الاولى في معترك السياسة السودانية هم يفتقرون الى ابسط مقومات الحنكة السياسية التي تمكنهم من لعب دور ولوبسيط في المحيط المحلي ناهيك عن الاقليمي او العالمي وهذا هو السبب الاساسي للتردي الحاصل في مناحي الحياة
ياجماعة والله أمريكا معاها حق تقلق للذى حصل فى مصر ، فما قدمته حكومة مرسى لأمريكا وربيبتها إسرائيل فى سنة واحدة لم يقدمه لها السادات فى كمب ديفيد – مرسى وحكومة مرشده عدلوا الدستور حتى يسمح لهم بتعديل حدود الدولة تمهيدا لما إتفق عليه الإخوان المسلمين فى مصر مع إسرائيل وأمريكا والغرب ( ماشفتوا آشتون جات جاريه وزارت مرسى ) ديل مش مسلمين ديل ماسونيين والماسونية هى طائفة يهودية – لم اصدق حين إطلعت على إفادة موثقه بأن حكومة المرشد فى مصر ستتنازل عن ثلث سيناء لحكومة حماس فى غزه لمولد دولة فلسطينية إسلامية جميع حدودها وعلاقتها بإسرائيل مغلقة ومفتوحة بالكامل على مصر وخروجها للعالم سيكون من خلال ابوعريش ميناء غزه الجديد أما فلسطين العلمانية بقيادة عباس تضاف للمملكة الأردنية الهاشمية وبعد كده تنتهى أو تنهى قضية النضال الفلسطينى التى شغلت العالم منذ 1948م يعنى الأخوان باعوا القضية العربية الإسلامية بأبخص ثمن وهو أن يسمح لهم بحكم مصر وحكم الدول العربية
لكن شعب مصر شعب عظيم أفشل هذا المخطط الخطير مما أزعج امريكا واوروبا واسرائيل واسعد الشرفاء العرب بقيادة خادم الحرمين الشريفين وملك الأردن وأمراء الكويت والإمارات وحكومة ليبيا
نسأل ( أخوان الخرطوم ) خلال سنة قبل جكم مرسى فجر خط نقل الغاز لإسرائيل 16 مره
خلال سنة كاملة من حكم مرسى لم يفجر الخط ولا مره ولم يطلق أى صاروخ من غزه نحو إسرائيل
وانا بكتب فى هذا التعليق تقدم احد ضباط مصر بإقتراح لشطب كلمة مسلمين من أمام الإخوان المسلمين وإستبدالها بالإخوان الأرهابيين
بسقوط حكم مرسى عاد تفجير خط نقل الغاز
بسقوط حكم مرسى عادت الأعمال الأرهابية لسيناء وقتل للجنود والشرطة بدم بارد
البلتاجى قال لو لم يعد مرسى سنحرق كل شىء ويعنى يحرق مصر
ولكن جيش مصر فوق الجميع
وجيش مصر قادر على حماية المحروسة
شكرا سيدى السيسى فقد فشيت خلقى
وفقك الله وحفظ مصر وشكرا أبا متعب حقيقة ملك عظيم إبن ملك عظيم
ياميرغنى عيب عليك لمان تقول ( الحمد الله الذي أزال الغمة و أعاد لنا القاهرة..لم نكن نعرف مستقبلها في عهد الأخوان ) يعنى بتعرف مستقبل الخرطوم فى عهد الإخوان عشان كده أرسلت ولدك السياسى المحنك اللبق اللبيب النجيب عشان يساعد أخوان الخرطوم
حقيقة أنت مسخره وعيب عليك تتحدث فى السياسة – أنتم آل الميرغنى تحبون المخصصات المالية والهبات والراتب الذى يتقاضاه إبنك وإبن الصادق كمساعدين للبشير حيجى يوم ونأخذه منكم
وبعدين ياجماعة اللورى فيهو 2 مساعد ياي الريس دا فيهو كم مساعد
بعدين ياجماعة الشرطة فى مصر ضبطت باكستانى وفلسطينى وجنسيات كثيره تقاتل فى صفوف الإخوان المصرين فأين أخوان السودان لم يقبض منكم أحد – ديل مش ناس قتال ديل ناس هى لله هى لله يحركوا غيرهم ويرجعوا لغرف نومهم
في ظني ان هذه القيادات الراديكالية علي رؤؤس الاحزاب السياسية
في السودان قد انقضي دورها في قيادة الامة وينبغي ان ينهض جيل
جديد لقيادة البلاد يخلو من التوجهات السياسية الحزبية الضيقة
التي اوردت السودان موارد الهلاك واحيت القبلية والجهوية ..فالواجب
ان تقوم حكومة تكنوقراط يكون معظمها من الشباب لقيادة البلاد في قادم الايام .
لما ل يبحث هذا السيد عمن يسودهم في مصر ؟ لماذا لا يؤسس له حزباّ هناك ويقطع وشه من السودان؟
أن هذا الرجل وصورته تقتلني في اليوم ألف مرة. ولا أدري كيف يرضى به زعيماً لهذا الحزب والحزب ثري بكوادر جبارة ومتعلمة وقامات عالية في التفكير والكاريزما السياسية.
غريب أنت يا شعب السودان.
والله حيرتنا ياعمنا,إنته مع مين بالواضح كده?
خروف الظار!!!!!!!!!!!!!!
ردا على شاشا
من متابعي الراكوبة دوما، لكن يساورني احساس أنها اصبحت متنفس لمشاعر عرقية زنجية ضد عربية بدلا من أفكار تطرح يؤخذ منها ويرد.
الرقعة الجغرافية الحالية التي تسمى السودان هي عبارة عن مزيج من الأعراق (والمرغني حبوبتو زنجية) !
العرق الزنجي عانى كثيرا عبر التاريخ ولا زال يعاني والعرب ليسوا وحدهم من كان يمارس العبودية ، انظر ماذا يفعل الألمان مع ذوي الاصول الأفريقية وكذا فرنسا ، وأمريكا وتاريخها الأسود مع السود ورحلة نضالهم.
من السهل أن تنتقد أي شخص فما بالك بحزب لكن من الصعب والصعب الشديد أن يكون عندك البديل المناسب والجاهز ، أحب الديمقراطية ، دعها تأتي بالصادق أو المرغني فهناك حرية إعلامية لفضح من سرق منهم ، بالله عليك كيف تحكم على من جلس في الحكم 4 سنين فقط ، خليها تقلب مرتين تلاتة ، الهند لم تصل إلى الاستقرار السياسي إلا بعد معاناة طويلة وهي أكبر دولة ديمقراطية في العالم حالياً
حزب الأمة والاتحادي مليئين بالكفاءات (من حملة الـ PDH تملا طرفك من أي حلة) السودان ليس قريتي فقط فهو كتاب له فصول مثل الجغرافيا والتضاريس والعادات والتقاليد ، لابد من تحضير أنفسنا وترويض عقولنا لأدب الخلاف ، الصوفية ساعدت كثيرا في ردم هوة العرقية والخلاف الدنيوي فالعرق الأبيض والأسود وما بينهما مصيرو ياكلو الدود ، لهذا دعونا نتسامى لنعيش في سلام ، لابد لمن يريد أن يأتي بحكم رشيد أن يستقي أفكاره من واقعنا ولا يأتي بافكار مستوردة مثل الشيوعية أو البعثية أو الاسلامو سياسية (انا مسلم مكتوي بنارك وظلمك والكافر للأسف يرى أن هذا الدين الاسلامي) ، فالديمقراطية لا تتحقق إلا بعد صبر ومزيد من الديمقراطية.
سؤال لمن ينتقد الحكومة والمعارضة ، ما هو بديلك ، هل ستكون حزب جديد أو تنضم لأحد الحزبين وتصلح ما أمكن ، يجب أن نكون مسئولين نفكر بموضوعية ولا نكتفي بالنقد فقط.
سلام
أخوكم/ علي الطيب
والله حيرتونا معاكم قبل كم يوم ختيتو الراجل ده في السماء لمن جات حكاية الاتفاقية العملها مع الراحل جون قرنق، واليوم قاعدين تسبو فيهو وما خليتو ليهو حتة يقبل عليها، وكمان قلتو الاخوان صناعة يهودية وقلتو امريكا واقفة مع الاخوان وواقفة مع السودان، والسودان اصبح مدمر بسبب الحصار وما عنده طيارة واحدة قادرة حتى تمشي حتى جدة، وواحد ثاني قال امريكا عايزة تضرب او تقرصن طيارة البشير، وواحد ثاني قال لا ده كلام ساكت البشير ده زول امريكا بالله ارسو ليكم على راي لانو والله خلاص الواحد مخه طشش.
اقتباس من المقال :
( , كان قد اعتري السيد الميرغني ضعفا شخصيا بعد ما فقد تحالفاته الخارجية, و التي كانت تشكل إليه سندا قويا, ثم جاءت ثورات الربيع العربي لكي تغير في المشهد السياسي الإقليمي, لكن الآن بدأ المشهد الإقليمي يتغير في مصر, و في موقف السعودية و دولة الأمارات العربية المتحدة و الكويت, كل ذلك يمكن أن يكون في مصلحة الاتحادي الأصل, إذا استطاع أن يدير معركته بجدارة, و الأيام حبلي, و نسال الله أن يوفق أهل الخير. )
وبما ان الكاتب حسب مقاله له معرفة بالميرغنى فهو يعرف أنه ” أى الميرغنى” هو المدخل لهذه الدول التى ذكرها أخيرا وهذا ما تحتاجه الانقاذ فى ظروفها الحالية الحرجة ويمكن أن يكون ورقة ضغط علي المؤتمر الوطنى لتحقيق ما يريده الميرغنى .. فما رأى الكاتب .. ارجو ان يفيدنا افاده الله
لعنه الله عليكم
اقتطف بعضا مما قيل وما يقال :
عند خروج الملايين من الشعب المصري في 30 يونيو, و التي كانت تنادي بعزل الرئيس محمد مرسي, و (استجابة الجيش لهذه المناداة ( (و أعادها انقلاب السيسي علي الأخوان).
السؤال الذي يفرض نفسه بين طرفي المعادلة (استجابة الجيش : انقلاب الجيش) هل يرى كاتب المقال انها استجابة حقيقية لارادة الشعب المصري (لا لحاجة في نفس يعقوب!!) ام ان الامر لا يعدو ان يكون انقلابا عسكريا لا غير استغل ظرف ترمومتر الكراهية المتصاعد ضد الاخوان الذين لا يميل اليهم قلب رجل مؤمن !! انه لم يكن انقلابا عسكريا حيث انه لا وجود لانقلاب عسكري معلن وبفترة زمنية محددة !! وانما هو استجابة املتها الضرورة الوطنية الملحة في ان تكون مصر اولا تكون – ولنا في حكم (الكيزان) شاهد ودليل ان السودان يكاد الا يكون لولا جهود يبذلها المخلصون من ابناء هذا الوطن ومن بينهم سيادة مولانا السيد محمد عثمان الميرغني والتي ما زال يبذلها رغم انف كل مكابر جهول لمصلحة السودان وشعب السودان في المقام الاول حفاظا وحقنا لدماء قد تراق اكثر مما اريقت على تراب هذا الوطن الجريح!! وقد شاركت الاحزاب المصرية وشخصيات وطنية معروفة في حكومة الاخوان التي يراسها مرسي – من باب الاستقواء بالاخرين وتحميلهم جزءا من المسئولية عند اللزوم، هذا من جانب الاخوان لطبيعة الغدر المتاصلة فيهم !! ومن جانب الاخرين بقصد العمل على رفع المعاناة عن الشعب وتحقيق الديمقراطية التي لا يعرفها الاخوان ولا يسعون لتطبيقها لانها تتعارض مع نهجهم الذي يتعارض حتى مع الشريعة الاسلامية في كل شئ – وهل تعني المشاركة الموافقة الكلية على اجندة الاخوان التي لا تحقق مصلحة ذاتية انية ولا مستقبلية لاحد ولا للمشاركين معهم في تحمل المسئولية الوطنية سوى الجماعة!! لانهم ينظرون الي هذه المشاركات كمسكنات موقوتة تمليها الضرورة ويمكن الاستغناء عنها عندما تزول الاسباب التي ادت قسرا الى ابتلاعها!! وحيث لا توجد مشاركة فعلية مع الاخوان لعدم اعترافهم بالاخر جملة وتفصيلا بل وتكفيره حيث يقول محتلو مسجد رابعة العدوية والنهضة (شهداؤنا في الجنة وقتلاهم في النار!!) ويجتمعون حسب اما اوردته القنوات المصرية (الصادقة) مع من شايعهم (من غير المسلمين!!) داخل المسجد وباحذيتهم ويضعون رجلا على رجل للنظر معهم في كيفية استرداد ما سرقوه من شرعية من الشعب بانتخابات مزورة ومدفوعة الاجر بالسكر والدقيق والطحين استغلالا لحاجة الغلابة والمساكين!! وللنفاكر في كيفية سحق المسلمين من داخل بيت من بيوت اذن الله ان ترفع ويذكر فيها اسمه فاصبحت مكانا للاجتماع بالاحذية ومخازنا للسلاح !! وهي نفس الشرعية المسروقة التي تحكم السودان منذ ربع قرن من الزمان ونفس الممارسات والاخوان هم الاخوان في اي بقعة من الارض كانوا قد تشابهت قلوبهم !!
ولكن هل السيد الميرغني يستطيع إن يدير معركته الجديدة وفق شروط سياسية تؤدي لتغيير جوهري, أم سوف (يركز فقط علي مصالحه الذاتية كعادته؟) مابين القوسين فيه نظر!! هلى يا ترى ان المصحلة الذاتية تكون مع بداية الامر ام انها امر عارض يحدث بعد مرور سنوات طوال من المصادرة والمحاربة والتشريد في الارض !! فان كان الامر مصلحة ذاتية لكانت المشاركة من اليوم الاول لحدوث الطامة الكبرى التي اصابت السودان ولما اضطر السيد محمد عثمان الميرغني للخروج من الوطن مدافعا عن حق شعب باكمله ولم يذكر ما صودر ونهب منه زورا وبهتانا وظلما مبينا على الاطلاق بل كان همه السودان وشعب السودان والمشاركة التي املتها الظروف في مصر املتها الظروف في السودان بشقيها المذكورين عملا بقبول اخف الضررين وان كان فيه تضحية جسيمة سيفسرها البعض الى ما ذهب اليه كاتب المقال. والسؤال لكاتب المقال ارجو ان اجد تفسيرا معللا وموثقا وحقيقيا لعبارته (أم سوف يركز فقط علي مصالحه الذاتية كعادته؟؟) اين ومتى وكيف كانت هذه العادة المستند اليها؟؟ ام هي جملة للاستهلاك ؟؟ ام هي فرقعة يراد بها تاسيس حقيقية وهمية لما لم يكون !!!
وتدور معظم التعليقات خاصة فيما يتعلق بالحزب الاتحادي الديمقراطي والسيد محمد عثمان الميرغني والبيت الميرغني (رضوان الله عليهم) باسلوب الشماشة الذي لا يمنعنا التعامل بمثله الا الحياء من النزول الى هذا الاسفاف والسقوط المريع في ادب التخاطب فمن اسهل الاشياء ان يكون الانسان متعديا لان سوء الخلق لا يشترى ولا يصرف بروشتة طبيب!! واشق الاشياء على النفس التي ليس حظ في التقوى ان تلتزم بحسن الخلق في التعامل والتخاطب والنقاش وابداء الرأي!!
مولانا كلامو صاح هو رفض الاخوان فى مصر وحيرفضهم لمن يسقطوا هنا يا شاطر ياملحلح كل يا مولانا من كل الموائد بالهنا ان شا الله
اللاعب الرئيسي القادم بقوة و الذي تهابه الانقاذ و يهابه الصادق المهدي و لا يكترث له الميرغني لصعف بصره و بصيرته هو الهامش السوداني المسلح المتمثل في الجبهة الثورية و خلفها ملايين الشباب قي جهات السودان الاربعة بعد ان ذاقوا الذل و الهوان و الفقر و المرض و العطالة و البطالة و الفلس و العجرفة و الاستعلاء من كوادر الحركة الاسلامية السودانية التي ارتكبت جريمة قصل الجنوب و جريمة الابادة الجماعية في دارفور — الجبهة الثورية قادمة و تحمل معها مدفع 160 ملي – الذي بث الرعب في قلوب عناصر مليشيات الانقاذ و اصحت تفر عند سماع اول قذيفة و داتة —
كل الخارضة السياسية الحالية مصيرها ان توفق اوضاعها من جديد حتي يتثني لها العيش في السودان الجديد .
هو سيدة ده فى مائدة ما اكل منها م كفاه المائدة أيام التجمع ولا عائز يخش كتاب قينيس بوك
))يديرها بأهل الولاء و ليس أهل الخبرة))
لهذه العبارة فقطنسأل
ماهو الفرق بين الأخوان والميرغنى ؟؟؟؟؟؟؟
نحن نعول على ثورة الشباب والجبهة الثورية فقط
ذكر البروفسيور واربوج أنه لن يتعرض لطائفة الختمية في مقاله هذا رغم نفوذهم الديني ? السياسي فهم ? بحسب قوله- يتعاونون مع كل/ أي سلطة تحكم البلاد (خلا المهدويين)، ويقرر أيضا أن طائفة الختمية لم تقدم أبدا تصورا مستقلا لدولتها الإسلامية المنتظرة.
لكن يا ود الياس اخوي، الونسة زاتها والله بقت مسيخة وما جايبة طعمها، يعني الناس ديل كل يوم راقدليهم فوق راي، كل ما نقول ما نعلق اهو نرجع تاني ، بعيد عنك بقت الحكاية مرضه
هذا المرتشي لا يستطيع تغيير أي شئ سوى مواقفه السياسية الهزيلة إلى الأسوء والأقذر فهو والحبيب الإمام أصبحا أداة طيعة في أيادي خنازير المؤتمر الوثني لابد للشعب لسوداني الإطاحة بهما مع خنازير المؤتمر الوثني وبقية تجار الدين من الصوفية النفاقية وحركات الإسلام السياسي الموالية لخنازير المؤتمر الوثني ولا بد من السير على ذات خطى ونهج الشعب المصري الذي أثبت أنه أوعى شعوب المنطقة بخطورة هؤلاء الأوغاد تجار الدين فلابد من منع قيام أي تنظيم أو حزب سياسي على أساس ديني في السودان الفضل
عاش ابو هاشم والله يا رجالة البلد دي ماينصلح حالا ابدا غير مايحكمها آ ل أبوهاشم
ريكن نقلبها ملكية عاش ابوهاشم