إغلاق ملف قضية الاعتداء على مأمون حميدة ودياً
خرطوم – حميدة عبد الغني: أعلنت وزارة الصحة ولاية الخرطوم عن حل قضية الطبيب المتهم بالاعتداء على وزير الصحة البروفيسور مأمون حميدة بالمبادرة التي قادها الناطق الرسمي بالوزارة الدكتور معز حسن بخيت مع الدكتور اليسع عبد القادر.
وقال الناطق الرسمي بالوزارة في مؤتمر صحفي أمس ان المبادرة جاءت في اطار الصلح وتلطيف الأجواء بجانب الحل الكامل للقضية دون احالتها للقضاء أو اضرار بالمنحة، وقطع معز ان المبادرة أغلقت ملف القضية ضد الطبيب ومجموعته من اضرار المنحة تماماً، معلناً التزام الوزارة بها.
من جانبه، أكد الدكتور اليسع المتهم بالاعتداء،أن الوزير لم يقل عبارة (أعلى ما في خيلك أركبه) ورأى حل القضية في اطار الحوش الكبير بالبلاد الذي لا يزال ينعم بالمواريث والجودية ،معتبراً يوم أمس نهاية للقضية ،وأشار إلى نفسه بأنه من صف الجندية والوزير من صف الضباط، مؤكداً عدم تعرضه لأية عقوبة ادارية بعد حادث الاعتداء طيلة هذه الفترة، معلناً ممارسة عمله كطبيب عادي في المستشفى الأكاديمي ومتابعته لنشاطاته.
الصحافة
( يا محيرني ومتحير ) !!!!!! عذرآ للنص .
سبحانه الله . يا ناس اتقوا الله فينا !!!!! كده أكدوا لنا مدي مستوي الوزاره من وزيرها وأطباءه .. بل كل الوسط الصحي
حل القضية في اطار الحوش الكبير ،وأشار إلى نفسه بأنه من صف الجندية والوزير من صف الضباط.يعني كلنا اولاد المؤتمر الوطني ,شقلتوها لينا بمواضيع حلها معروف كلهم كيزان
تاني ما تعمل كدة،حتي لو ظلموك.الصبر طيب.
كيزان منهم و فيهم .. و الله لو من خارج المؤتمر الوطني كان شاف نجوم الليل بالنهار. ابو القدح بيعرف يعضي أخوه من وين. عموماً الحمدلله القضية انحلت باقية حقت الله ..
الراجل كوز ، مامون حميدة رجله فوق رقبته يصالحه والا كان راح في الكازوزة
الراجل تاجر وطبعا مسألة الاخلاق والكرامة دي آخر شيء عنده
بس يتشطر على المساكينوضرب المقالب في الناس الراجل طبعا قبل كده دبر مكيدة عشان يبعد الدكتور عمر محمود خالد من برنامج صحة عافية الذي اصبح برنامج اعلاني لمستشفاه وجامعته غي راحة اكثر من كدة
لذلك والله لو قلبوه عديل ما يقول حاجة
مامون واليسع دا الرماد و دا قدحه
أحييييييي أنا تخاف يا مامون ! ما قلنا ليك الزول ده كوز كبير وإنت مجرد لعبة في يد الكومة القذرة , ياما ركعوا مليون جبان زيك يا عفن . طير أنت وهم كلكم كلاب الله لا قز فيكم بركة يا سفلة يا كلاب يا أراذل .
كيزان في بعضهم
سامحوه والتزموا بتنفيذ مطالبه كلها الخاصة بالابتعاث للخارج رغم ضربه للوزير نقول شنو في الحاصل دا الدكتور كوز سيوبر والوزير كوز عادي
يستاهل هذا المأفون فليس له كرامة ولاحتي يطالب باعتذار علني…
وتبا لهؤلاء اذا اخطأ الكوز تركوه وحققوا مطالبه ومن يطالب بحقه من
غير الكيزان يسجن ويحال للصالح العام….
حلوها بالجودية….الجودية التي أطلقت سراح ود إبراهيم ورفاقه بعد إدانتهم بتدبير إنقلاب وهي ذات الجودية التي لم تستطيع صد رصاص الغدر من 28 من خيرة جند السودان وتمت تصفيتهم في سويعات !!!!! وهي الجودية التي أطلقت سراح السفاح قوش المتهم بالتأمر والتخابر و….و….. ولم تستطيع صد الطلقة من عوضية ولم ترحم أطفال النوبة وهي تردم بالقنابل البرميلية …..لكم الله ياكيزان السجم ولابد من القصاص ولو طال السفر……
كلام فارغ بلا يسع بلا وسخ مفروض القانون وانت يادكتور مامون لية عاوز تخلينا نغير راينا فيك دة هو المرجعنا للخلف دائما اتشاللة ماتقوم ليكم قايمة اية الجهل دة ودية شنو ياجاداللة؟؟؟؟؟؟؟
المشكلة الكبيرة هي المياه التي غرقت الناس وطلعت عينهم واحياء واراضي تخطط بدون مصاريف مياه وبعد دا فى صحة فى البلدووزير صحة اي صحة هذه. المهم مادام هم مرطبين فى منازلهم الفارهةومتوردة خدودهم وممتلئة بطونهم ويتعالجوا فى الزيتونةالباقي ان شاء الله يتحرق.