إختطاف 42 من المعاليا بترتيب من معتمد يس وكاشا – طالع كشف بالاسماء

هو ده شنو ده , يعني شنو أشخاص غير مرغوب فيهم . ديل سودانيين و في بلدم السودان وألا دبلماسيين بلد تاني . أشرحوا لينا بالله يا ناس .

الله يلعن الكيزان القلبوها جهوية وعنصرية و قبلية وزفتية . يطلع مين كاشا الحرامي النسونجي

ده بتاع الكشك .

نفهم من الخبر أن الرزيقات كانو يحتجزون النساء وأطلقوا سراحهم لترحيلهم الي جهة أخري وتم إختطافهم مرة أخري لماذا الظلم والحقد والجهل من أشخاص يدعون الأسلام والشهامة والعروبة ويبدو أن هنالك تواطؤ حقيقي من سلطات الولاية والوالي كاشاوأنحيازه للرزيقات أين شيوخ وعقلاء ونظار دارفور
لعنة الله على الفتن والقبلية والجهوية والعنصرية

وهل من حق احد حرمان اي سوداني من التواجد باي مدينة او قرية او اي جهة شاء داخل وطنه نتساءل من أين اتى هؤلاء بهذه القوانين فليبقوا انى شاءوا
ما يحدث بين الرزيقات والمعاليا عيب في حق الحكومة لانها لم تستطيع ان تفرض هيبتها وتوقف نزيف الدماء وقتل الابرياء من المواطنين العزل هذه اللستة تحتوى تقريبا على 17 امراة وطفله اليس هذا عيب في حق الحكومة التي من المفترض ان هؤلاء تحت حمايتها ومن الواجب ان توفر لهم الامان

أن اكبر الاسباب الرئيسية للفتنة التى تجرى هذه الايام بيننا نحن الرزيقات وأبناء العم الاخوة المعاليا هو ضعف ما تسمى نفسها بالادارة الاهلية والتى لا يتبعها 10% من قبلية الرزيقات بكل فروعهم و ضعف بعض العمد الذين ينجرون وراء مصالحهم الشخصية دون القبيلة ونقل المعلومة الخطاء وخلق الفتنه و الاقتتال بين الاخوة وأبناء العم لنيل القليل من ذلك لمصالحهم هم ومن معهم وهم أشخاص بعينهم سكتنا عليهم كثير ولم ولن نتهاون بعد اليوم على ما يفعلون وذلك بسب عماهم المصلحى المادى وأذا لم نقوم نحن وأصحاب الضمائر من القيادات والحادبين الحقيقين على الاستقرار فى اقليم دارفور و بوضع الامور فى نصابها الصحيح ستنجر قبيلة الرزيقات الى الاسواء وهو ليس قتال أبن العم بل الى القتال داخل القبيلة الواحده والبيت الواحد والذى ذكرته فى حديث سابق وكل هذا يرجع الى تولى الامور أشخاص ليس لهم القبول ولا الاحترام ولا المرجعية ولا الصدق الذى فقدوه لاسباب كثيرة منها التجاوزات فى الديات وتحديد المسارات وترسيم الحدود والحواكير بين القبيلة والقبائل الاخره ورغم أنعقاد أكثر من مؤتمر تحت دعم ورعاية مقدره من الدولة وخروجها بتوصيات بشان الحدود والديات ورغم التوجيه الواضح والصريح من الحكومة المركزية لتنفيذ وأنفاذ هذه التوصيات لم تتمكن حكومة أقليم شرق دارفور و ماتسمى نفسها بالادارة الاهلية الذين ليس لها أدارة ولا سيطره ولانفوذ غير مدينة الضعين فقط وضعفهم هو واحد من أهم الاسباب عدم مقدرتهم تنفيذ بند واحد من توصيات وتعليمات المركز!!! عليه أتوجه الى أهلى الرزيقات والمعاليا حقن الدماء وتوحيد الصف والكلمة و اسال الله الرحمه للموتى و الشفاء العاجل للجرحه للوقوف ضد كل مايحاك ضد أقليم دارفور والسودان.
الشيخ الناظر حسين عقيل

شكراً للتوضيح