د.غازي صلاح الدين يسأل : برأيك كم تبلغ نسبة تطبيق الدستور في بلادنا؟؟

كتب د.غازي صلاح الدين على صقحته بالفيس بوك :

دستور السودان الذي يحكمنا الآن هو دستور ديمقراطي بإمتياز وهو مؤسس علي أهم ستة مبادئ تتسم بها الدساتير الديمقراطية وهي:
1/ أن الشعب مصدر السلطات..
2/ المواطنة هي أساس الحقوق والواجبات..
3/ سيادة حكم القانون والمساواة أمامه..
4/ الفصل بين السلطات التنفيذية والتشريعية والقضائية..
5/ ضمان الحقوق والحريات العامة دستوريا وقانونيا وقضائيا وضمان فاعلية الأحزاب والمجتمع المدني وإطلاق حرية التعبير..
6/ تداول السلطات سلميا وفقا لإنتخابات حرة ونزيهة وشفافة..
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
هذا علي الورق، أما علي الأرض فأعتقد أن نسبة التنفيذ ضئيلة بحسب ما نراه في الواقع..
لكني علي قناعة بأن أحد المبادئ الستة أعلاه إذا طبق سيضمن تنزيل المبادئ الأخري علي أرض الواقع وسنعيش واقعا سياسيا معافي وسليم وهو مبدأ أن الشعب هو مصدر السلطات..
برأيك كم تبلغ نسبة تطبيق الدستور في بلادنا؟؟ وأي المبادئ الستة تراه ضامنا لأن تكون بلادنا دولة ديمقراطية حقيقية؟؟

تعليق واحد

  1. برأي انك تتلهي وتخرص خالص
    قاعد في الحكم 23 سنه وما اتذكرت انه الدستور مامطبقالابعد شاتوك!
    الكيزان شاطرين في المعارضه والهدم ولمن يقعدوا في كرسي السلطه ابلد ناي

  2. كل تبن يا غازي كل تبن يا غازي كل تبن يا غازي كل تبن يا غازي
    واخرص يادوب عرفت ان هناك دستور

  3. نسبة التنفيذ ضئيلة !!!
    بل نسبة التنفيذ معدومة و صفر في المائة والا فقل لي مالذي تم تنفيذه في اي بند من بنود الدستور الذكورة أعلاه

  4. كم قضيت من الزمن و انت تشارك هذه الطغمه الفاسده ادارة الدوله و تتنقل من موقع الى اخر تنفيذى و تشريعى و سيادى و مركز اتخاذ القرار وانت صم بكم لا تتفوه بكلمه حق فى و حه سلطان جائر و تدعون انكم اسلاميون و وكلاء الله فى الارض لتطبيق شريعته السمحاء و احياء لسيرة السلف الصالح بعد أن تعلمن العالم العربى الاسلامى و توجهوا صوب الغرب متناسين الحدود؟
    لا يوجد دستور الا على الورق فقط و لا توجد شريعه فى امخاخ هؤلاء الشرزمة الفاسده البته ولا يحملون من البرامج والنهج الذى تدار به البلاد اصلا ؟
    كل همهم الخروج من القاع الى السطح و الاستحواذ على خيرات البلد و تسخيرها لهم فقط و يموت الشعب جوعا و مرضا و يذداد فقرا من أجل أن يعيش ابو العفين و اسرته و القشير و عشيرته و على سجمان و زبانيته و الجاز و فرقته و غيره من الابالسه من النافذين و المنتفعين ؟
    بعد خروجك بالركله القاضية الفاقه جعلتك تتحسس و تتلمس السلبيات و تغرد لكن النار بتحرق الواطيها و يكفينا الما و حرقه على الوطن و المواطن و ما ال اليه من من دمار و تشرزم و ضياع حقوق وتفشى المرض و انقشم الوطن الى حزبين او جماعتين او طبقتين الساده المنعمون والجوعا المشردون ؟
    لكن نقول لكم الله غالب و هو الحكم العدل و لن يطول بكم المقام فى هذه الفانيه وسوف تدور عليكم الدوائر والحرية قادمة باذن الله .

  5. كفاية استخفاف وتهكم والشعب ما ناقص الفيه مكفيه ….. اسأل نفسك هذا السؤال لانك محاسب به أمام رب العالمين …… والسؤال المفترض طرحه هل أصلا اصبح هنالك دولة ؟؟؟!!! ودستروا جارين الشوك

  6. الشعب السودانى لا يعرف ما هو الدستور ناهيك عن قراءته وكل ما يهمه ان تبدا ب( الشريعه اتلاسلاميه ) هى مصدر التشريع بس يقعدوا يهتفوا ويكبروا وبعد داك لو حكمتهم بدستور قرقوش ما ح يقول ليك حاجه

  7. الاجابه علي سؤالك هي 0 ٪ نسبة تطبيق الدستور . المطبق فقط هو ما يصدر من زملائك في الحزب عمر ونافع وعلي وزيد وعبيد الخ…
    ما انت فاعل حيال ذلك او بالاحري مادام انت تعرف لماذا لم تنفذ احد هذه المبادىء حتي نتطبق الباقي ؟ لمن وجهت سؤالك ؟ ولماذا لم تجيب انت عليه حتي نعرف ما هو خافي علينا؟ انت فتحت باب لا تستطيع تحمله . خمسة وعشرين سنه من عمر الشعب السوداني ليست بالحكم القصير وانتم تخالفون فيها الدستور حتي انتهت البلد . السؤال المهم لك يا غازي ما كفتكم كل هذه السنين حتي تعترفوا بفشلكم وتسلموا السلطه لاهلها ، الي متي نحن سوف نعيش تحت هذا الذل؟

  8. ما اسخفه من من مقال و ابئس به من مآل!
    يلزمك ان تعرف يا غاز انك لست برجل دولة و لن تكون لك في الشان صولة و تحسر علي خدعة (مستخدميك) لك بتولي كبر (مذكرةالعشرة) لاقصاء شيخك و اليوم انت كذلك تقصي و تنسي يا سنمار اكذوبة الانقاذ اليك موال البياتي هذا فربما يكون لك فيه بعض تسرية لك عما انت فيه من كابة الحال و سوء المآل؛اللهم لا شماتة:

    – وأنا ..
    – وأنت؟
    – أنا وحيد !
    كقطرة المطر العقيم, أنا وحيد !
    – وهؤلاء
    – مثلي ومثلك يحفرون قبورهم عبر الجدار
    مثلي و مثك مقبلون على انتظار
    من لا يعود
    وأنا وأنت و هؤلاء
    كالعنزة الجرباء أفردها القطيع
    لا نستطيع ..
    وإذا استطعنا, فالجدار
    والتافهون
    والشمس في الطرقات تحتضن البيوت
    فتُثير في النفس الحنين إلى البكاء
    وهناك في قلل من الفخار أزهار تموت
    والشمس تحتضن البيوت ..
    وقديمُ أغنية, وأطفال بها يترنمون
    وباعة متجولون
    والتافهون يُساومون على رفات
    نسر صغير
    – سماه بائعه ضمير –
    وأنا و أنتِِ و هؤلاء
    كالعنزة الجرباء, أفردها القطيع
    بلا ربيع
    بلا ربيع أو بيوت
    من الشروق إلى الغروب
    ومن الغروب إلى الشروق
    نبقى ونبقى في انتظار
    من لا يعود !
    لا شيء ينبض بالحياة
    في هذه الجُدر البغيضة والدروب
    يا أيها التعساء ! في هذي الدروب
    لا شيء ينبض بالحياة
    هنا .. هنا العدم الرهيب
    لا شيء .. والعدم الرهيب
    والشمس تغرب و البيوت
    – يتثاءب – الأطفال في أبوابها يتثاءبون
    والتافهون يساومون و يهرفون :
    ” بيع النسور !
    أجدى من القلل الدميمة والزهور ”
    وأنا و أنتِ و هؤلاء على انتظار ..
    والليل يتبعنا ككلب جائع عبر الجدار

  9. 01- يا د.غازي صلاح الدين … دستور السودان الذي يحكمنا مُنذ إعلان إستقلال السودان من داخل البرلمان … وحتّى الآن … هو دستور ديمقراطي بإمتياز وهو مؤسس علي كُلّ المبادئ التي تتسم بها الدساتير الديمقراطيّة … ؟؟؟

    02- لكنّ الديمقراطيّة السودانيّة الذكيّة الفريدة الجديدة العبقريّة … لم تكن ديمقراطيّة لبراليّة غربيّة بحتة … إنّما كانت تحترم كُلّ الطاقات البشريّة السودانيّة الذكيّة … المتفوّقة أكاديميّاً المتميّزة مهنيّاً … المُتجدّدة أتوماتيكيّاً … كما انّها كانت تحترم كُلّ الخصوصيّات الإداريّة السودانيّة … الحكيمة الغنيّة المجّانيّة … المحسّنة والمُتجدّدة أتوماتيكيّاً … عبر آليّة الإنتخابات الطبيعيّة … ؟؟؟

    03- أمّا ذلك الدستور السوداني … العبقري المتفرّد الذكي … فلم يكن دستوراً علمانيّاً شرقيّاً إشتراكيّاً شيوعيّاً لا اخلاقيّاً … ولم يكن غربيّاً إستغلاليّاً لا أخلاقيّاًً … إنّما كان يستمدّ أبعاده الأخلاقيّة … من كثلّ الرسالات والكتب السماويّة … وتفسيراتها الإيحائيّة الملائكيّة النبويّة … ومن كُلّ مكارم الأخلاق والقيم والمثل والأعراف السودانيّة … ومن كُلّ الأفكار والإشراقات الفلسفيّة والعلميّة الجدوائيّة التي تنتفع منها الإنسانيّة … ؟؟؟

    04- لكنّ الأحزاب الدينيّة الوطنيّة السودانيّة … التي صنعتها المملكة البيريطانيّة … لم تتعايش مع الأحزاب اليساريّة العلمانيّة غير الدينيّة … التي صنعتها الكتلة السوفياتيّة … ولم تتعايش مع الأحزاب اليمينيّة الإخوانيّة القاعديّة الخلائفيّة … التي صنعتها كتلة الولايات المُتّحدة الأميريكيّة … ؟؟؟

    05- أمّا المؤسّسات العسكريّة الأمنيّة الشرطيّة … ومؤسّسات الخدمة المدنيّة والإستثماريّة … والأعمال الإنتاجيّة الترحيليّة التسويقيّة التصديريّة … فقد عبثت بها كُلّ الحكومات السودانيّة … ؟؟؟

    06- ولقد أثبتت التجارب الإداريّة السياسيّة السودانيّة … أنّ الحكومات الإنقلابيّة … التي تصنعها الأقلّيات الآيدلوجيّة … الساقطة في الدوائر الإنتخابيّة … هي التي تعطّل وتعلّق وتجمّد وتلغي الدساتير السودانيّة … بكلّ أبعادها الأخلاقيّة … ثمّ تحكم البلاد وتتحكّم في ثروات وأطيان وجبايات وعملات العباد … وتتسلّط على العباد … بتشريعات وقوانين الطوارئ العسكريّة الأمنيّة الشرطيّة الإجراميّة الحراميّة … الإستباحيّة التقتيليّة الإباديّة … الفراعينيّة … ؟؟؟

    07- إذن المطلوب … هو إعادة هندسة النظام الإداري السياسي الإقتصادي الإجتماعي السوداني … بإبتكار أحزاب سياسيّة جدوائيّة ذكيّة … تتفق حولها كُلّ مكوّنات وخصوصيّات الدولة السودانيّة … وبتكوين مُؤسّسات عسكريّة أمنيّة شرطيّة مهنيّة إحترافيّة جدوائيّة ذكيّة … تتفق حولها كُلّ مكوّنات وخصوصيّات الدولة السودانيّة … وبغبتكار برامج وخطط إقتصاديّة جدوائيّة ذكيّة … تسهم في هندستها وتمويلها وتنفيذها وصيانتها وتطويرها وحمايتها … كُلّ أهل الذكر والإختصاصات والواجهات والجهات والوجاهات المعنيّة … السودانيّة … وغير السودانيّة … ؟؟؟

    08- كُلّ مكوّنات هذا النظام السوداني الإداري السياسي الإقتصادي الإجتماعي … هي التي ينبغي ان تتواوفق … وتتواثق … وتلتزم بتلك التوافقات والتواثقات … المعنيّة … بأن تكون الأجيال السودانيّة … هي مصدر السلطات … ؟؟؟

    09- وبأن تكون المواطنة هي أساس الحقوق والواجبات … ؟؟؟

    10- وبأن يسود حكم القانون وأن يتساوى الناس أمام القانون … بدون أيّة حصانات للذين يخترقون القانون … ويعلّقون الدستور … ويصنعون الإنقلابات … ؟؟؟

    11- وبأن تكون هنالك إرادة ومقدرة على الفصل بين السلطات التنفيذية والتشريعية والقضائية … ؟؟؟

    12- وبأن يكون هنالك ضمان للحقوق والحريّات العامّة دستوريّا وقانونياً وقضائيّاً وضمان فاعليّة الأحزاب والمجتمع المدني وإطلاق حريّة التعبير … ؟؟؟

    13- وبأن يكون تداول السلطات سلميّاً وفقاً لإنتخابات حرّة ونزيهة وشفافة … تديرها كُلّ مكوّنات النظام الإداري السياسي الإجتماعي السوداني … البعيدة كُلّ البعد عن فلسفة تزوير وتبديل صناديق الإقتراعات … بواسطة الملائشيّات الفتنويّات التقتيليّات … والفتن أشدّ من الإغتيالات … ؟؟؟

    14- وكلّ ذلك يقتضي … الإستغناء عن فلسفة الملائشيّات الفراعينيّات المتكبّرات المُتجبّرات الإستعلائيّات الفتنويّات التقتيليّات الإستباحيّات الإجراميّات الحراميّات البلاطجيّات الهمباتيّات … الفارضات للآديولوجيّات الإستعباديّات العنيدات … المرفوضات … إلى الأبد … ؟؟؟

    15- التحيّة للجميع … مع إحترامنا للجميع … ؟؟؟

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..