الجهاز أبلغ أسرته بهروبه من زنزانتة ببحري..إعتقال جندي بجهاز الأمن لرفضه المشاركة في حروب النظام.!!
رصد: صلاح جاموس
كثير من ضباط وأفراد الإدارات الاجهزة العسكرية المختلفة، كانت لهم آراء بأن الحروبات التي فرضتها ومازالت تفرضها عليهم حكومة الخرطوم ما هي إلا حروبات من أجل الحفاظ علي كرسي السلطة لفئة قليلة تتنعم بالعيش علي جثث أفراد الشعب . والأمثلة كثيرة ومنها الرائد بسلاح الجو الذي رفض تعليمات القيادة بضرب المواطنين بقري دارفور بدانات الانتنوف ولم يكن آخرهم النقيب شرطة الذي تمت محاكمة بالامس بعدما جاهر بوجود فساد بوزارة الداخلية حيث خاطب رئاسة الجمهورية بذلك مُدعِّما مكاتبته بالوثائق .
أما الفساد والقتل والسجن للضباط والأفراد داخل جهاز الأمن السوداني فقد بلغت ذروتها إباّن غزو حركة العدل والمساواة لعاصة البلاد ، وكذلك مع بداية نشاط الجبهة الثورية في شمال كردفان . حيث يجزم كثير من ضحايا نظام الخرطوم بعدم إستفادة البلاد من الحروب التي تفرضعا وتسوقهم إليها الفئة الحاكمة .
آحر ضحايا البشير هو الجندي بجهاز الأمن مبارك أحمد عمر وهو أحد الذين أُعتِقلوا في 29 إبريل 2013 بسبب رفضه المشاركة في الحرب الدائرة في (أبو كرشولا) يقول مُحدثي – بعد التحقيق مع مبارك تم إتهامه بالتخابر مع الجبهة الثورية و أنه جزء من الخلايا النائمة في الخرطوم وفي العاشر من اغسطس حضر وفد من جهاز الأمن و الإستخبارات الوطني السوداني إلى منزل أسرة مبارك في منطقة بري اللاماب الخرطوم و قاموا بإخطار أسرته بأن إبنهم الذي كان معتقل لديهم قد هرب من الزنزانة التي كان معتقلاً بها داخل مباني جهاز الأمن و الإستخبارت الوطني في بحري بالقرب من موقف شندي.
اسرة مبارك تجد صعوبة في تصديق رواية جهاز الأمن و باعتبار صعوبة الهروب من زنازين جهاز الأمن الرئيسية في الخرطوم بحري. كما أن إبنهم لم يقم بالإتصال بهم لتطمينهم حتى الان, هذا و ينتاب الأسرة قلق شديد على حياة إبنهم و يعتقدون أن جهاز الأمن قد قام بتصفيته.
تُري أين مبارك؟ هل فعلاً هو علي قيد الحياة؟ أم أنها إحدي تمثيليات أجهزة أمن النظام القذرة وسيئة الإخراج والتي تنتهي بقتل (البطل). هذه التمثيليات التي تكررت مع كثير من المعارضين والمناصرين لحكومة الخرطوم علي حدٍ سواء؟ ومنهم علي سبيل المثال الشهداء شمس الدين إدريس وعلي البشير ومجيب الرحمن وشهداء رمضان.
من مصائب سيد قطب مفكر الاخوان
(((ليست مهمتنا أن نصطلح مع هذا المجتمع الجاهلى ولا أن ندين له بالولاء فهو بهذه الصفة الجاهلية غير قابل لأن نصطلح معه. إن أولى الخطوات فى طريقنا هى أن نستعلى على هذا المجتمع الجاهلى وقيمه وتصوراته وألا نعدل من قيمنا وتصوراتنا قليلا أو كثيرا لنلتقى معه فى منتصف الطريق. كلا إننا واياه على مفترق الطريق وحين نسايره خطوة واحدة فإننا نفقد المنهج كله ونفقد الطريق. لقد آن الأوان لأن يقدم كل إنسان مسلم رأسه ثمنا لإعلان وجود حركة إسلامية وتنظيم غير مصرح به قام لإقامة نظام إسلامى أيا كانت الوسائل التى سيستخدمها لذلك}}
يعنى هو أحسن من الرسول (عليه الصلاة والسلام ) الذى منع دم المسلمين
العبارة الاخيرة هى
أيا كانت الوسائل التى سيستخدمها لذلك
أيا كانت الوسائل التى سيستخدمها لذلك
أيا كانت الوسائل التى سيستخدمها لذلك
أيا كانت الوسائل التى سيستخدمها لذلك
كثيرون قابعون في سجون الامن بسبب عدم المشاركة في معركة ابو كرشوله اعرف الكثيرون منهم
هو الدخله في الاساس شنو عشان يكون كلب من كلاب الامن
الانسان العاقل لايجب ان ينتمي لهذه الاجهزه المشبوهه عدوة الشعب والبلد
جيش وشرطه وامن كلها اجهزه عميله لاتخدم البلد ولاالشعب وهي في خدمة السلطان فقط
جهاز الامن ده وسخ
لكل جبار نهايه
شوفو دي جندي رفض اطاعة الاوامر بالتحرك الي ميادين القتال هو فاكر انو دخل الجهاز الامن للتحشيش واخراج البطاقة في الحافلات والمواصلات العامة وعند ستات الشاي لا , من المفترض يفهم بانه مجرد ما دخل الجهاز يعلم تمام العلم بانه جندي متي ما طلب منه الكماج يتحرك , وفي ناس كثيريييييييييييين قايلين العسكرية هي مجرد لبس البدله العسكرية والتحشيش بها في الخرطوم او في المكاتب واخر اليوم يرجع الي البيت وعند الحارة يشوفو الاعزار الحكومة ظالمة انا مابقتل المواطنين انا مريض حولوني السلاح الطبي انا لجنة انا ما بقدر انا عندي اسرة , عايزين الباردة
الله ينصرك ويفك اســرك وترجع الى اسرتك ســالم انت رجل شجاع ومخلص لوطنه
ملاحظة الموضوع دا مهم وماليهو علاقة بالصفحة بس حبيت انشروا للمعلومة
وجزاكم الله خير
منظمات مشبوه في احياء العاصمة ومؤجرين بيوت سكنية او عمارات او طوابق بيتاجروا في الدواء مع انه مجالهم ما طبي ؟؟!!!!
كلها منظمات وهمية عبارة عن شركات دواء ،امشوا احياء الخرطوم وبحري واكشفوا الكيزان الحرامية سماااااااااان زي كدايس المطعم ،ورواتبهم خمسة وستة مليون وعربات ،
اقسم لكم ،انا كنت شغال مع شركة معروفة بتوزع ادوية ،والله العظيم كمية الادوية البتنزل على المنظمات لاتقارن بي البتنزل للصيدليات (الطلبيات ) وانا كنت بستغرب بعملوا بيهو شنو ؟؟!!
يمشوا يتاجروا بيهو ويبيعوا للصيدليات دي حالتو منظمات !!!!!
تلقى اسمها ام المؤمنين ويتاجروا بالدواء المحتاجة ليهو المستشفيات العامة ويربحوا فيهوا منظمات اسلحة فيها دي تاني منظمات ؟؟!!! اححححححح
البركة في ناس نفير الجايين من رحم الشعب وليس من افغانستان.
بس اناشد اي واحد تقابلوا منظمة زي دي يرصدها ويتختها في بالو عشان لمن يجي الحساب تكونا عارفينهم ،واغلبية الشغالين فيها امنجية .
الله يصبر اهله وذويه ويفرج كربته..
بسبب العطالة المقننة لشبابنا اضطر بعضهم الالتحاق بالاجهزة الامنية، وما دروا انه جهاز اخوان الشيطان الذى يحول الانسان السوى الى مسخ سادى ينفذ رغبات اناس مشوهين اخلاقياً.. فكل من رفض القتل والتنكيل وجهت لهم تهمة الخيانة والطابور الخامس ليتعرضوا هم انفسهم للتعذيب والتصفية!.. وما اسهل توجيه هذه التهمة حتى للمواطنين.. خصوصاً المنحدرين من مناطق النزاع وما جاورها..
هنالك أحدي أحتمالين لا ثالث لهما من وراء تسريب جهاز الأمن لهذا الخبر لأسرة الجندي المذكور “مبارك أحمد عمر” وهي كالتالي:
1- أحتمال موت هذا الجندي تحت التعذيب بأيدي زملاءه في الجهاز، وارادوا من تسريب هذا الخبر إبعاد الشبه عنهم، مع إمكانية الأعلان في وقت لاحق بأن الجندي مفقود أو عثر عليه مقتولاً.
2- الأحتمال الثاني هو من وراء أعلان خبر الهروب عمل أستخباراتي يستهدف الجبهة الثورية وحركات الهامش الوطنية والتجسس على قادتهاوصولاً لأعمال تصفيتهم.
وبالتالي فعلى الاخوة في الجبهة الثورية وحركات الهامش الوطنية الحذر من استيعاب الفارين من الاجهزة الامنية لمؤسسة الجلابة الحاكمة مباشرة في قواتها أو اجهزتها العسكرية والاستخباراتية أو التعرف على مسارات تحركات القادة الكبار.
دعونا نحنى الرؤوس احتراما للبطل السوداني فى زمن قل فيه الابطال وتكاثر فىه النفاق وباع اشباه الرجال كرامثهم ورجولتهم من اجل منصب لت يدوم بدراهم قليلة وسيظل العار يلااحقهم ويلاحق اولادهم
نسال الله ان يرده هذ الجندي الي اهله سالما غانما إن كان حيا , وان يتغمده بواسع رحمته ان كان جهاز الامن قد قام بتصفيته . وليس مل من يدخل جهاز الامن هو مذنب فهنالك الكثير من ابناء الاسر الذين اجبرتهم ظروف الحياة ان يلتحقوا بهذا الجهاز السيئ ولكن .
من الاول الدخلو الجهاز شنو…!!!
جهاز الامن صفي بولاد لمن الوليد دا . صفوه طوالي قولو وقع البحر
ربنا دا ما قادر
بكون عمل اكتر من دا عشان عدا ربنا داير يجازيه دا الكاس البتسقي بيه الناس اشرب منو
كما اشار الاخوة لابد من الحذر الشديد فى التعامل مع الفارين من جهاز الأمن، فى التسعينات حاول جهاز الامن اختراق المعارضة فى القاهرة واسمرا عن طريق مثل هذه الحوادث. طريقة ابلاغ الجهاز لاسة المجند بفراره تثير الريبة كما ذكر احد الاخوة كانوا سيحضرون فى هذه الحالة للبحث عنه وليس لابلاغ اسرته وكانه ذاهب فى اجازة. الاحتمال الآخر ان يكونوا بالفعل تخلصوا منه ويريدون ابعاد الشبهة عنهم.
والله ده ارجل سوداني ان كان حيا او ميتاوصدقوني من الان فصاعدا الامور سوف تكون في صالح الشعب السوداني الناس ديل قاعدين ساكت كارثة السيول والامطار جعلتهم في العراء ومفروض من هسع يفكروا في الهروب الشعب السوداني جاكم
تم تصفيته …
ما ادري ما قادر اصدقك اسمك غريب شويه–جاموس معقولة
يا جماعة غالبية العاملين فى جهاز الأمن فاقد تربوي و أولاد شوارع و أي شخص قادم من أسرة محترمة لا يمكن أن يعمل فى هذا الجهاز البغيض المنحط، يدخلون عليك فى بيتك فى أنصاف الليالى و هم مدججون بمختلف أنواع الأسلحة و أنت نائم مع أسرتك و يعتدون عليكم بالضرب ثم يأخذونك الى بيوت الأشباح و غالبا ما ينتهي بك المقام جثة هامدة يتم دفنها فى مكان مجهول و هذا يتم فى عهد الحكومة التي تدعي انها اسلامية، فى الاسلام المخطئ يقدم للمحاكمة أمام القاضي و يحاكم علنا بالشهود و الأدلة حتي لو كان رئيس الدولة، و لا أحد يدخل عليه فى بيته فى منتصف الليل ويأخذه الى بيوت الأشباح و قد تتم تصفيته بعد ذلك بدون محاكمة، و البشير و جميع مسئولي حكومته و كبيرهم (سابقا) الترابي هم مسئولون أمام الله عن هذه التصفيات التي تتم بدون قضاء و بدون محاكمة، الترابي قد يكون هو من أفتي لهم بجواز مثل هذه الممارسات عندما كان هو المحرك الفعلي للأمور و كانت خيوط اللعبة كلها بيده، و لولا أن أفراد جهاز الأمن قد وجدوا الضوء الأخضر من رؤسائهم الكبار بما فيهم البشير و الترابي(سابقا) لما تجرأوا علي أعمال التصفيات الجسدية للمعارضين و علي اغتصاب الرجال و النساء و حلق شعور النساء كما حدث مع الصحفية سمية هندوسة و غيرها.
من كان عنده ذرة من الايمان (ذرة فقط) لا يمكن أن يقوم بعمليات تصفيات جسدية للمعارضين واغتصاب الرجال و النساء و حلق شعور النساء، من يقوم بمثل هذه العمليات شخص مريض و غير سوي و يعاني من علل و عقد نفسية و خلقية.
الكيزان لا يترددون و لو لثواني فى تصفية أي معارض لهم حتي لو كان من جماعتهم لانعدام مخافة الله عندهم: أين ابن الصحفى موسي يعقوب؟ لقد اختفي و قد يكون قد تمت تصفيته بالفعل مع انه هو و ابيه من الكيزان و السبب فى التصفية ان ابن الصحفى موسي يعقوب يحتفظ بوثائق سوداء توضح ممارساتهم القذرة و أفعالهم الاجرامية و غير الاخلاقية و لا تريد حكومة المؤتمر الوطني أن يطلع أي أحد فى العالم علي هذه الوثائق.
و أهلنا بقولوا ” الما بخاف الله خاف منو”. لان من لا يخاف الله لن يتورع عن فعل أي شئ و لذلك كن على حذر دائم من شره.
واضح انه قد تمت تصفيته فهم لايبلغون اى اسرة عن وضع ابنهم الا بعد الاجهاز عليه، والله ان مستغرب قتل واغتصاب حتى اغتصاب الرجال عند الاعتقال/ من أين اتى هؤلاء والله ما قادر أتصور/ قاتلهم الله لقد علينا ممارسات شاذة وغريبة
مر الزمن ونسينا إختفاء بروفيسر عمر هارون ..
اللهم أجمع شملهم بأسرهم
نحن لا نشمت فى الناس وربنا يفرج كربته وليلم الجميع ان جميع افراد جهاز الامن وكل العاملين فيه لن يرحمهم الشعب السودانى فى يوم من الايام وستدور الدائرة عليهم وسيتقاتل جماعة المؤتمر الوطنى فيمابينهم وحينها سنتفرج وكيدهم فى نحرهم ولن نعطف عليهم ابدا.
وجهاز الامن هو جهاز الامن كل قذارته حتى هذا الشخص نحن لا نعلم شيئا عنهوعن ماضيه اذن لن نتعاطف معه ابدا وديل اصلا ناسو وجماعتو الشغال معاهم فليفعلوا به ما يريدون.
محمد خليل, بالضبط.
يروح في داهيه ما دام اصلاً تابع لجهاز الامن فهو كلب من كلاب النظام
اذا كانت القوات انظاميه( الجيش والامن والشرطة) لا تخدم الشعب فهل يمكن ان توضحوا لى منو البخدم الشعب للاسف كل من علق بهذا الاسلوب امى وجاهل وغير مسئول ولايراعى ربنا فى قوله وفعله
الله فى عونه
اذا مافي امن ماكان حيكون في امن (المعنا واضح)وخلو الحكومة في حاله
لماذا تجاهل أبناء شرق كردفان أمر المفقود البروف عمر هارون
ورنا يجمع بصحاب البوست المذكور ا لى أهله المساكين ويبقى هو حال أبناء الغبش يقاتلوا ويرحوا شمار في مرقة