خبير اقتصادي يكشف دوافع النظام لرفع أسعار البترول

الخرطوم
عزا خبير اقتصادي إصرار النظام على زيادة أسعار البترول بحجة رفع الدعم إلى أربعة أسباب لخصها في تمويل الإنفاق البذخي للدستوريين والجهاز التنفيذي، ثم تمويل الحروب المشتعلة في دارفور، جنوب وشمال كردفان و النيل الأزرق، بالإضافة لتمويل الأجهزة الأمنية وضمان سداد ديون الدول المانحة وصندوق النقد الدولي والتي تزداد ضغوطها واشتراطاتها على النظام، مؤكداً عدم وجود أي دعم للمحروقات البترولية ومضيفاَ أن تزايد الإنفاق الحكومي في ظل انهيار القطاعات الإنتاجية وضمور الموارد أدى لعجز هائل بالموازنة يريد النظام تحميله للفقراء وذوي الدخل المحدود. وأشار أحمد حامد استاذ الاقتصاد بالجامعة الأهلية إلى مضار رفع أسعار البترول على الاقتصاد من ناحية زيادة تكلفة النقل والسلع الزراعية والصناعية، بما يستتبع رفع الأسعار ومعدلات التضخم عموماً الأمر الذي سيؤدي لتآكل الأجور.
الميدان
لا اعتقذ بان حكومتنا الرشيدة ستكون بهذا الغباءالانتحاري وتقوم برفع اسعار الوقود في هذه المرحلة التي يعاني فيها الشعب من الغلاء الطاحن بل بالعكس عليها تخفيض الاسعار ومراقبة الاسواق وتخفيض مخصصات ورواتب الوزراء والنواب ومتابعة من فسد منهم واسترجاع ما نهب ,( طبعا علينا في هذه المرحلة من حكمنا الاسلامي الا نشك في نزاهتهم ابداولكن لنقول ان هناك قلة منهم شذاذ افاق)الحكومة عليها كسب ود الشعب ..الناس ساخطة جدا ويمكن تنزل الشوارع بعدما رات فائدة ذلك ولكن من سوء حظهم ضعف المعارضة هشة والجيش مع الحكومة…لعل شعبنا وصل مرحلة من النضج السياسي وراي انه ليس من المصلحة عمل شئ في وجود هذا الكم الهائل من ال vicious circles
والانتظار حتي الانتخابات القادمة فعسي ان يزداد ضوء النور الخافت من نهاية النفق………المصيبة وكما نقول في حفلاتنا العديدة ..الليل ما زال طفلا
زيدوا زيدوا والله يزيدكم الناس اصبحت تتحدث بالتريليونات وناس العاصمة ما يتكلموا في شئ لان اي واحد عنده شبر ارض اهدته له الحكومة او اشتراه بملاليم اصبح الان ملياردير تحتجوا علي ايه ياعالم الله يحفظ الحكومة التي انقذت الخرطوم وتركت سقط المتاع الولايات اسكتوا كفي
ابقوا رجال وارفعوا الدعم عشان الشعب يرفع عناقريبكم والدفن فى حفر بالجملة رجم وردم الله قرفكم ويغيظكم من البشير الى الغفير .
ادا تم رفع زيادة السعر تحت دريعة رفع الدعم في هده الحالة الحق كل الحق للشعب ان تكون له الكلمة الاخيرة ومن حقه ان يترك هؤلاء يستمرأون الفشل والعجز وعدم الكفاءة وحتى هنا يجب ان ينتهي الامر بسلام وبدون اي مقاومة من الحكومة لانها اعترفت ان الشعب صبر عليها كثيرا مما يفوق صبر ايوب حتى وصل الحال بالمواطن معاناة الجوع والفقر والمرض وحسبنا الله ونعم الوكيل
بدل رفع الدعم يتم وقف صرف المحروقات للدستوريين اللي عندهم ثلاثة عربات دفع رباعي الواحدة تكلف المواطن اكثر من 100 الف بالقديم في اليوم لزوم حوامه للاولاد والمدام وسيادة الدستوري حرام عليكم كفاية الراتب والكهرباء وفاتورة الموبايل وغيرة من حوافز المفروض ذي ماقال الرئيس كل دستوري سيارة واحدة فقط والحروقات علي حسابه والغاء دفع فواتير الكهرباء والمياه والموبايلات وايقاف الحوافز التي تعتبر تعدي علي المال العام لانو مافي زول يستحق عشر الذي يحصل عليه والدليل واضح عدم الكفاءة والجهل والشهادات المزورة والحال واضح الاكفاء قاعدين بدون عمل او هاجروا خارج البلاد لان موظف جاهل في محليه مرتبة اكبر من طبيب او مهندس وهذه هي المهازل والبلد ماشية للهاوية كفي واتقوا الله في هذا الشعب العظيم الذي صبر عليكم قبل حدوث الطامة الكبري لانكم بكل ماتملكون من ترسانه عسكرية ليس اقوي من القذافي او حسني مبارك او مرسي.