مواطنو القرية (38) يكذبون حكومة الجزيرة

لعنة الله عليكم أيّها الكيزان الصدئة الملوّثة
أنتم بارعون في ممارسة ( الكذب) و (الفساد)

هكذا هو دين الأنقاذ وليس ديننا نحن غير الكيزان,فديننا الأسلام الحق والذى لا رياء فيه ولا كذب ولا أكل حقوق الناس بالباطل,أتمنى من أهلنا الغبش الذين كانوا يعتقدون أن الكيزان واجهة للأسلام أن تزول الان من عيونهم الغشاوة لمعرفة أعداء الأسلام الحقيقين ألا هم(الكيزان).

نبارك لسكان القرية 38 قول الحق وكشف الحقيقة وتعري توجه ونية حكومة ولايتكم الفاسدة التي علمت بوصول الدولارات السعودية والإغاثات الأماراتية والدولية ويريدون أخذ حصتهم ونصيبهم منها وإعلان منطقتكم منطقة كوارث كذباً وبهتاناً حتي يتسني لهم إستلام نصيبكم والإنتفاع به وبيعه في الأسواق وتحويله لحساباتهم الشخصية …
أكيد هؤلاء الـ 10 في المائة الذي ذكرهم المقال أو الخبر وذهبوا للمعسكر هم من يتبعون ويؤيدون هذا النظام السيء لأن تصرفهم هذا يشبه تصرف نظامهم في أكل مال السحت والإغاثات.

اولا اود ان اقول لكاتب المقال اخطات واصبت اولا اخطاء في نفي حالة الغرق التي تعرضت لها القرية 38 حيث ان المياة حاصرت القرية من جميع الجهات وانهارت بعض البيوت ومابقي منها مغمورا بالماء حتي الشبابيك وهذا يعني ان هناك خطر علي ساكنيها مما استدعي تحرك نفر كريم من خيار هذة الامة يقودهم الاخ الكريم العاقب احمد عبد الرحيم وواحمد العركي وابوعاقلة ونفر كريم وتداع لهم اخرين مساهمين بالمال والجهد وقد تم في الحال شراء 60 خيمة وزعت عليهم وتم التصديق لهم من قبل المحلية بموقع في ام القري علي ان يوزع لاحقا عليهم كخطة سكنية ووقف المعتمد برغم ضعف امكانيات المحلية
وقد اصاب كاتب المقال في ان الولاية لاوجود لها في هذة الكارثة كانها حدثت في ولاية اخري واؤكد ان كل ماتم كان جهدا شعبيا جزي الله خيرا من قام ومن ساهم ومن نصر