مظاهرات لمجموعة من الاسلاميين احتجاجا على ما يجري بمصر بعد عزل مرسي..

وقال ان الحركة الإسلامية السودانية امتداد لجماعة الاخوان المسلمين في مصر. لماذا لم ينصح مرسي الحكومة الإسلامية في السودان. بان ما يحدث في دارفور وكردفان والنيل الأزرق والنهب المصلح لموارد الدولة انه ليس من الإسلام في شيء مش بتقولوا انصر أخاك.ظالما أو مظلوما. يجب للحركة الإسلامية أن تعترف بانها فشلت وأنها تحتاج لمزيد من الصدق والتصالح مع ال ذات. 0123652351

و حلايب كيف يا خيابه ؟؟؟؟؟

ما هذا يا هذا ?????

شوقكم تاني لرجوع خنازير مصر ونفس المصير بل قد يكون أقسى من مصيرهم في الطريق إليكم ياسفلة ياضلاليين يافاسدين يامنافقين لقد أفل نجم الإسلام السياسي ليس في مصر فحسب وإنما في كل دول العالم بفضل البطل القومي العربي الفريق السيسي ورفاقه الاحرار من ضباط وضباط صف وجنود القوات المسلحة والشرطة والأمن المصري

الجيش المصري هو ما جلب لكم الاغاثات بتوجية مباشر من السيسي الجيش المصري هو ما احتل حلايب جوار بورسودان بدلا من مطالبة طرد السفير وايفاف المسلسلات والقنوات المصرية وانتم اول من تشاهدونها وتستمتعون بالاجسام والقدود الفارهة للممثلات تملؤن بطاطيركم وتذهبون لفراش زوجاتكم او عشيقاتكم او صبيانكم ما كلكم طاقات تودون تصريفها المكان غير مهم رجع للطاقة وحلايب كان اولي لكم بتجييش سائحوكم وتكفيريوكم لمواجة الجيش المصري وطرده من مناطقكم وتناصروا الجيش السوداني

الكلب ينبح حرصا على ضنبو, خلاص راحت عليكم بلوا رؤوسكم إيها الكيزان فالطوفان قادم

عواليق كلهم ماركة واحدي

غلفاء وشايلة موسها تطهر

لماذا لم تتظاهروا عندما حدث نفس السناريو في السودان سنة 1989 وضيع البلد ؟

يا منافقين يا لصوص يا مجرمين

مالكم ومال مصر ، مصر تحرق وتغرق وانتوا معاها ايش دخلكم فيها ؟

شوفوا مشالكم وحلوها

بتتحشروا في امور الناس مالكم ؟

يا بجم يا مجرمين يا سفلة

والله هؤلاء خسارة التعليق عليهم وتجاهلوهم ولا تعطوهم اى اهمية وخلوهم ينبحوا زى الكلاب ومسيرة الشعب المصرى والسيسى ماشة ولا يستطيعوا هم ولا حكومة انقاذهم ان تفعل شيئا ولا وزن لهم هم وحكومتهم!!!!!!!!!!!!!!!!

انظر الى سفه وقلة حياء هؤلاء المنافقين قال خطيبهم من لم يهتم بامر الملين ليس منهم هل شعب السودان ليس مسلما وانت ايها المنافق تعلم انه جائع وانه مكمم الافواه ونتم تتطاولون فى النيان فاين كان ضميرك ان كان لكمضمير هل تعلم ات الكيزان يسيرون الان تحت نظر الحكومة وتحت حماية الشرطة هل سمحتوا خلال عشرين عاما لنا لحظة لاحد بالخروج ولو لطلب الماء اوالطعام ابعدوا عن ديننا السح فانتم لا تشبهونه

بالله شوفوا صورة الاهبلا لفوق دا فرقه شنو من محمد سياد بري الضيع الصومال؟

نفس الفاخورة والشكل والغباء وكل شي

اولا و بهذه المناسبة اطلب من السيد الفريق السيسى منقذ وادى النيل ارض السودان و ارض مصر ان يمد يد المساعدة لشعب السودان الشقيق (يا اهلنا و حبايبنا نحن جيرانكم حيتة بالحيتة) بهذه المناسبة و انقاذ ما تبقى من ارض السودان من ايادى هؤلاء المجرمين الاشرار الذين لم يتركوا بيتا او اسرة من اهل السودان الاو قتلوا و شردوا منها افرادا, اناشدك يا ايها الاخ المناضل الجسور الصديق الجميل الفاضل السيسى باسم هذا النهر العظيم و باسم الشعب المصرى العظيم و باسم الجيش المصرى المروع ان تمتد يدك النبيلة بالعون و المساعدة لنانحن هنا فى السودان (جيرانكم)ان تنقذونا******* لقد قتل الاسلاميون ما يقارب الخمسة مليون من اهل جنوب السودان ثم قسموه بدعوى الجهاد. كما قتلوا ايضا ثلاثة ملايين من دارفور اما فى العاصمة المثلثة الخرطوم و فى وسط السودان فكانت التصفيات والاغتيلات السرية تحدث كل ىوم و ذلك عن طريق الاختطاف من المنازل و البيوتات فى سكون الليل و هدوئه و كانت الاغتيالات ايضا تتم عن طريق حوادث المرور المدبرة و التي تستخدم فيه الموبايلات لتحديد تحركات الضحايا(حادثة الفنان نادر خضر كمثال) وكما وايضا استخدمت الطبنجات و المسدسات الكاتمة للصوت لتنفيذ الجرائم المدبرة والمحكمة و المعدة اعدادا بالمساعدة و التخطيط من افراد حماس و اللااسلا ميون الاشرار و بتمويل من قطرو مجلس التعاون الخليجى الذىن كانوا ومايزاون يعملون فى الخفاء كالخفافيش فكانت قطر عبارة عن راس جبل جليدى و ماخفى كان اعظم حتى لم يتبقى اى رجل من السودان و اصبح الشعب السودانى كله من النساءو المخنثون…و لقد استباح الاخوان اراضى وادى النيل العظيم لجلب كل المجرمين و الاشرار على وجه الارض كامثال كارلوس الارهابى و البقية يعرفهاا لجميع و لا تخفى على العين المجردة .لقد استباح الاخوان هذه الارض الطيبة ولقد احتجنا بشدة لجمال او او لسادات اخر… . اننى و من هذالمنبر البسط اطلب منك ومن دولة مصر من شعب مصر و من الجيش المصرى العظيم بالعمل و الاسراع باحتلال السودان مرة اخرى حتى و لو كان ذلك احتلالا مؤقتاو ذلك لازالة السرطان الاخوانى المريض الخسيس اللصوصى من وادى النيل و اجثاث جزوره السرطانية نهائيا حتى لاتمتد مرة اخرى لمصر. وارجو و اتمنى ان لاتنتظروا ولو للحظة واحدة كما فعل الرئيس السابق حسنى مباك و الذى كان نائما على ودنيه و هو يعلم تماما شرور الاخوان و لكنه لم يتخذ الاجراء المناسب فى الوقت المناسب حتى تالبوا وتكالبو عليه فى عملية اديس ابابا المشهودة و لكنه و بعد ان عاد الى مصر مكسور الجبين والخاطر سليمامعافا لم يتخذ الاجراء المناسب تجاه الاخوان فلقد كان شخصا خسيسا جبانا متخاذلا حيث كانت بيديه كل الامكانات المتاحة من اجهزه استخباراتية متينة الى جيش قوى متين تهتز له الارض و لكن و للاسف تخازل و تركهم يعبثوا فى ارض مصر و السودان حتى جلبوا لها العار و الدمار و التخلف (بالله انظر كيف كانت مصر فى الستينيات و كيف كانت قطر و دبى حيث لم تكن هنالك اى وجه مقارنة حيث كانت هنالك السينما المصريةبعظمتها و كان هنالك اشخاص جميلين و حلوين اوى اوى كالمبدع رحمة الله عليه عبدالحليم حافظ و كانت قطر تقبع فى فيافى الصحارى و ترتدى ثياب التخلف ويشربون من حليب الجمال) و ان لم تفعل و ان لم تفطر بهؤلاء الاخوان الان فانهم حتما و بالتاكيد سوف يتغدون بك و بناجميعا غدا. و رغم ان طعم الافطار بالاخوان يحمل مذاقا لاذعاو قذرا و مقززا جدا و لكنها وجبة لابد من تناولها لتخليص الاجيال القادمة.