«سلفاكير» يستقبل «جمال الوالي» و«أسامة داؤود» و«يوسف أحمد يوسف»

رجال الأعمال السودانيين : «جمال الوالي»، «أسامة داؤود»، «يوسف احمد يوسف»، و «وجدي ميرغني». من هم هل اختصاهم الله تعالي انزل عليهم ليلة القدر عليهم ونحن نيام رحم الله رجال الاعمال القدماء اعمال مترجمة علي ارض الواقع بدون اعلام وتمسح بالسلطة ومصاهرات

هسع يا جماعة الفرق شنو فى الشكل واللون بين الاتنين الفى الصورة دى ما كلنا افارقة واولاد السودان يعنى سودانيين!!!!!!
وهذا التعليق مهدى للمواهيم الفى السودان العاملين فيها اولاد عرب وما هم فى الخليج الا كور زى ما بيقولوا هنا فى الخليج!!!!!!!!!!!!!

طالما جمال الوالى دخل فى الموضوع , هذا يعنى أن الموضوع ناجح .

قبل 3 سنوات سرت اشاعة لعل من وراءها أهل المؤتمر الوطني أن قبلة الجامع الكبير بالسوق العربي غير صحيحة وقد وضعت هذه الاشاعة في رأسي لعلمي بسياسة قنطر وشووت تو Sell التي يتبعها الكيزان في المرافق العامة تماشيا في الجانب العسكري مع سياسة شووت تو Kill ،، ولما يتصف به الاسلامويون من فن اطلاق الاشاعة لغرض في انفسهم ظهرت في الاونة الاخيرة اشاعة تعزز الأولى مفادها إمكانية تحويل الجامع الكبير من موقعه في السوق العربي،، ومن الواضح أن المؤتمرجية عينهم منذ فترة طويلة على المساحة الكبيرة لهذا الجامع حتى يلحقوها أمات طه كسوق الخضار وميدان ابوجنزير التي كانت أوقاف لأهل الخير قبل مجيء جماعة محور الشر هؤلاء،،، غير أني منذ الاواخر من شهر رمضان ينشغل عقلي بتصرفات المؤتمرجية الذين طبقوا كل الصفات التي ذمها القرآن والانجيل والزبور ولم يتبق لنا لمعرفة المزيد عن سوؤهم الا بمزيد من البحث في صحف ابراهيم وموسى إن اتيحت لنا،،،

ففي احدى زياراتي الى شركة شيكان وهي أشبه بمجموعة بنوك وشركات جي بي مورغان في ادارة اموال اليد الخفية التي تدير العالم وهي الماسونية المتداخلة مع الصهيونية التقى رفيقي مع شخص من الاسلامويين في قاعة الانتظار عرفت انه أخو اسلامي كبير يتبوأ أرفع المناصب في الانقاذ ويكرهه معلقوا الراكوبة كراهية التحريم ويردون عليه ردا يراه البعض ردا قبيحا ونراه ردا جميلا ،، حيث قال اخو المسئول بكل اطمئنان إننا منذ السبعينات نعلم أن الحركة الاسلامية مخترقة من قبل السي آي أيه ،،،

أدركت أنا أن كل الاسلامويين الذين تضمهم الانقاذ لاعلاقة لهم بقيم الدين العميقة وما نراه مجرد قشور وقد أكد صلاح غوش في اللقاء المشكوك في هدفه والذي أجراه معه عادل الباز بأننا كإسلاميين ناس عاديين دينا هو دين السودانيين المعروف،، طيب يا قوش ما دام دينكم يا هو دين السودانيين المعروف وما فيكم زول من 1948 لغاية 2013 روب الموية ولا شفنا قبر اسلامي طلعت منو معجزة زي سيدي الحسن اب قبة لبنية تاعبننا مالكم 24 سنة رجعوا لينا الاسلام بالقديم زي ما رجعتو الجنيه بعد ما حولتوه لي دينار ولا ما كدة يا صلاح كرار ،،،،

فتجوا البلف ورسلوا وراهو اللغفنجية

ما لازم يجو الجنوب لانو التجارة في الشمال ماجايبة حقوة وبعدين وينو القروش المواطنين حايشترو بيه منتجات المصنوعة محليا وبعدين يا محمد حسن احمد نحن حشرات البيجيب رجال اعمال ليه الحشرات شنو انتا زول فاشل وفلسان وجعان وعمرك ماحاتتقدم الا عن طريق جوبا لا مفر الا طريق الحشرات شئت ام ابيت يا فارة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟