مدير مشرحة مستشفى الخرطوم : المشرحة تستقبل ما بين 300 الى 500 جثة شهرياً لاطفال حديثي الولادة مجهولي الهوية
أمال عباس
٭ كتبت هذه الجملة.. وارهفت سمعي لالتقاط الصدى صدى ما تحدثني به نفسي هذه الايام في شأن الانسان السوداني.. غريب وعجيب أمر الانسان السوداني الذي وجد نفسه في حالة لا يعرف لها اسماً ولا يستطيع أن يصفها أو يعبر عنها بالكلمات.. ذلك لان كل كلمات لغات العالم بما فيها اللغة العربية الرحبة بكل لهجاتها تقف عاجزة تماماً أمام وصف حالة النسان السوداني.
٭ الافق ممتليء حد الفيضان يرجع صدى أنين من أوجاع متفاوتة.. وصرخات متباينة.. أصوات أطفال ونساء وشيوخ وشباب عطالى .. طلاب معاشيين.. مفصولو الصالح العام.. ضحايا الخصخصة.. وأوجاع سببتها سياسات الانقاذ منذ أن حلت.
٭ الخلخلة الاجتماعية اولى الحالة الاقتصادية في سلوك الناس وعلاقاتهم.. امتلأت صفحات الجرائد بقضايا طلب الطلاق بسبب الإعسار أو خوف الفتنة.. ازدياد حالات وجود اللقطاء على قارعة الطريق.. بداية عودة الأمية بالرغم من التوسع في فتح المدارس والجامعات فالتعليم أصبح حقاً للذي يستطيع ان يغطي نفقاته الباهظة من الروضة (التعليم ما قبل المدرسي).. والاسر في غالبها عجزت عن أن توفر مقومات الحياة حد الكفاف ناهيك عن التعليم والعلاج والكساء.. كل هذا الحراك الاجتماعي المختل احتمله الانسان السوداني بما فيه سلبيات الزواج الجماعي والموت الجماعي وكل يوم تظهر مستجدات تضيف للانسان أوجاعاً جديدة.. دونكم الحديث الجاري عن التخطيط وأخطاء الشوارع الجديدة الذين حولوا نعمة السماء الى نقمة دفعت ثمنها جموع التعابى الاشقياء في مرابيع الشريف والكرياب والفتح وامبدة والحاج يوسف.
٭ وحكومة الانقاذ تتحدث عن الشفافية ولكن لا تمارسها ولا مرة واحدة وما أن يجد أمر في شأن السياسة المتعلقة بالسلام والمفاوضات ومشاكل دارفور وجنوب كردفان والنيل الازرق حتى تكثر التصريحات والحديث عن المفاوضات والمبادرات آخرها مبادرة الرئيس التي أعلنها في رمضان ولم يكشف عن تفاصيلها حتى الآن وهذه الايام رجع الحديث الى مربع العلاقة ما بين المنشية والقصر وتصريحات وحدة الاسلاميين كما فصلها الشيخ السنوسي ووحدة الحركة الاسلامية التي يتوق لها المؤتمر الوطني.
٭ وسط هذه الاصداء وقفت عند خبر جاءت به الزميلة أمل هباني لصحيفة الخرطوم يوم الاثنين 91/8/3102 والخبر يقول:-
(كشف مدير مشرحة مستشفى الخرطوم عقيل سوار الدهب عن أن المشرحة تستقبل ما بين 300 الى 500 جثة طفل شهرياً وقال ان هذه الجثث تكون في الغالب لاطفال حديثي الولادة مجهولي الهوية ودعا خلال الورشة التي تنظمها منظمة سيما بالتعاون مع معهد الدراسات الانمائية بجامعة الخرطوم الى ضرورة اصلاح القوانين الخاصة بالاغتصاب والزنا مؤكداً ان المشرحة قبل سنوات لم تكن تستقبل في الشهر أكثر من جثتين أو ثلاثة لمواليد مجهولي الهوية.
٭ ودعا مدير مشرحة مستشفى الخرطوم الى تعيين وكلاء نيابة متخصصين في قضايا العنف الجنسي والاغتصاب وفي ذات السياق انتقد مشاركون في الورشة الخلط بين الزنا والاغتصاب في القانون الجنائي السوداني وطالبوا بسن تشريعات أكثر ردعاً في جرائم العنف الجنسي على النساء والاطفال).
٭ انتهى الخبر وفتح أمامي شلالات من علامات الاستفهام حول ما يجري في المجتمع السوداني الذي اصبحت مشرحة الخرطوم تستقبل ما بين 300-500 جثة لقيط وما تبقى يجد طريقه الى حياة الضياع واللانتماء والحقد.. لك الله يا بلدي.. ألم يزعجنا هذا؟؟ لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
هذا مع تحياتي وشكري
الصحافة
لعن الله البشير والترابي وحمدي ووصفات صندوق النقد الدولي.لقد خلقت الانقاذ مجتمعا متوحشا رغم الاف مساجد الضرار وائمتها الوالغون في سقط القول وتمجيد الحكام وعلي الرعية ان تدفع وتدفع ليعيش اسلام يزيد وابن مروان.وعندما تسمع ان الاسلامهو الحل ايقن تماما ان الفقر والسل في الطريق مع حلاقيم النفاق.ولكننا اجمعنا سكوتيا علي ان يستمروا في وطئنا الي ما لا نهاية.تبا لنا من شعب خنوع
كل هؤلاء يا استاذه امال هدية من شعب السودانى العظيم الى من اتى لينقذه من الفقر والمرض والجهل ذلك العقيم الذى لاينجب عمر حسن احمد البشير
يعني يوجد اكثر3000 من حاله زني في يوم وتقول السودان ماله متاخر كدا
عزيزتى الكاتبة/ أمل هبانى / وا لناقلة لمكتوبها السيدة/أمال عباس.ليس فى الأمر عجب فهذا هو التوجه الحضارى الذى بشرنا به بنو قريظة.الوطن والمواطن قد ضاعوا بفضل سكوتنا وخنوعنا.أمكن بداية عهد بنو قريظة الناس كانت بعض الشىء مصدقة أقوالهم(نأكل ممانزرع…نلبس مما نصنع)ولم نأكل ألا الحصرم والعلقم ونلبس العرى وأيضا(هى لله هى لله لا للسلطة ولا للجاه)وللأسف ما لله أصبح لبنو قريظة والسلطة حكر لهم ولأتباعهم ومريديهم وأسرهم,وشباب خريج وعاطل ولايمكنه الزواج وغير معصومين من الأخطاء والسبب كله بنو قريظة.كل السوء هذا والأطفال الذين أتوا عن طريق الخطيئة يتحمل وزرها كبير كبار بنو قريظة(عمر البشير).
حدث هذا منذ اليوم الذي باركت فيه انقلاب نميري وكنت من كبار قادة الاتحاد الاشتراكي..
هل تظنينين اننا ننسي…
بعدك..
سينالك العقاب يوما ما..
لا زالت مدام جيفارد تخيط الاسماء..اتذكرين قصة مدينتين…TALE OF TWO CITIES..اقرئيها..واهديها الي بناتك واحفادك ليترحموا عليك..
لا حول ولا قوة إلا بالله!!
10-17 جُثة طفل في اليوم، هذا غير الجُثث التي لا تصل إلى المشرحة، بالإضافة إلى الأحياء في الأماكن المُظلمة والمايقوما؟؟
وغير زواج المتعة والزواج العُرفي وكافة أنواع الدعارة المُستترة.
وبعد هذا يقولون “هي لله، لا للسُلطة ولا للجاه”
السودانيين اسلامهم ضعيف و الاغلبية عبدة قبور و البعض الاخر يعبد مشايخ الدجل و اصحاب الشيطان و يقول لك هذه شيخ له كرامات و لذلك حتى المتعلمين مننا معششه هذه الخرافات فى راسهم . لذلك الله سبحانه و تعالى ابتلا نا بالمنافقين , هذا تنظيم ضار لا يعترف بالمواطنه و استقل موارد البلد فى المؤتمرات و الحروب التى قضت على الشباب و طبعا النتيجه ابناء المايقوما , المصريين رجال قبل ما تنبت هذه البذره تم ازالتها و لكن السؤال هل نستطيع نحن السودانيين ان نزيل هذا العفن؟ العاقل من اتعظ بغيره
بل لعن الله البشير الذى أوصلنا إلى هذه الحاله من الضياع ,, ولاحولولاقوة الابالله
فقر + جهل + تجويع + غياب سلطة وقانون وهيبة دولة وتنصل من المسؤوليات + علماء سلطان جهلة متكسبون + ذئاب بشرية + نعجات غشيمة+ تغيير التركيبة السكانية بتشجيع أو غض الطرف عن أريفة المدن ابتغاءاً للسند الشعبي الذي لم يجده النظام في المدن============= كم هائل من جثث الأطفال حديثي الولادة
اللهم استرنا نساء امه.سيدنا محمد واحفظهم….اللهم من هتك عرض مسلمه فاخذه اخذ عزيز مقتدر
الهم عليك بهم فانهم لا يعجزونك…يارب
حسع دي حال ناس جعانين ؟!!!
لا بد مما ليس منه بد، تفعيل ثقافة “الكوندوم” …
حسع دي حال ناس جعانين ؟!!!
سلامات رغم إن الخبر كئيب محزن لكن ضحتنى يا بدر السما
عوض مختار
أنظروا للشباب الجالسين أمام الحبشيات وستات الشاي صغيرات السن, هل تراهم يجلسون لشرب الشاي فقط!!!
انتبهوا! فأنهم سبب كل هذا المشاكل وغيرها , علي المسئولين تجفف ظهورهن بهذه الصورة الكبيرة وذلك بالسماح لبائعات راشدات من ربات بيوت اللاتي يعولن أسرهن للحد من عدد اللقطاء وكذلك ارجاع المقيمين بصورة غير قانونية لبلدانهم. هذا جزء من الحل وليس كل الحل.
أنظروا للشباب الجالسين أمام الحبشيات وستات الشاي صغيرات السن, هل تراهم يجلسون لشرب الشاي فقط!!!
انتبهوا! فأنهم سبب كل هذا المشاكل وغيرها , علي المسئولين تجفف ظهورهن بهذه الصورة الكبيرة وذلك بالسماح لبائعات راشدات من ربات بيوت اللاتي يعولن أسرهن للحد من عدد اللقطاء وكذلك ارجاع المقيمين بصورة غير قانونية لبلدانهم. هذا جزء من الحل وليس كل الحل.
ربنا استر بناتنا واولادنا …ويشيل الغمه من الامه…وازيل الاسباب التي خلت الفساد انتشر في البر والبحر
الفقر المدقع…العطاله..انسداد الافق امام الشباب…غياب التربيه والوسائل الحديثه اخذنا الجانب السئ منها
الاسباب اكثر من ان تحصي
قال ثورت التعليم العالي واستحي ان يقول ثورة الفساد العالمي (فكري بحت )
قصر الشباب والاطفال واستحي ان يقول بيت الدعاره المفتوح
حفظك الله ي وطني
اللهم هون علي مغصتي
هذا نتاج لنظام العجز والعهر السياسي نظام الفساد والمحسوبية نظام التجارة بالدين وكان الدين منشتات في الصحف وعنوانين اخطب رنانة لايفعلها ويطبقها من يقولها ويروجها هل هذا ديننا هل هذا هو الاسلام الذى تنادى به الانقاذ منذ اغتصبت السلطة هذا نتاج طبيعى لنظام المشروع الحضارى مشروع التفتيت والتمزيق مشروع انهيار القيمة السودانية ماذا فعلت الانقاذ اكثر من انها هتكت النسيج الاجتماعى ومزقت اهل السودان وفتت البلاد هولاء لايعيشون في كوكبنا ولايحسون بمعاناة انسان السودان كيف يحسون وهم في قصور عالية ويركبون الفارهات وكانو قبل الانقاذ مثلنا غبش فاين هم الان اين هم من العمرين اين هم من تقاليد ديننا اين القدوة في التقشف اين اين اين هولاء اجزم انهم ليس بمسلمين لان ديننا دين تسامح ومساءوة ودين عدالة اجتماعية ودين قدوة حسنة فاين القدوة الحسنة في الانقاذ ومن يطبلون لها من شيوخ وعلماء السلطان تبا لهذا الزمان الاسود في عصر امتنا المجيدة تبا لهولاء السفلة الذين ضيعو اعراض العباد وهتكو اعراض النساء اصبحنا مشوهين في ظل هذا النظام الفاسد اين السودانى الشهم اخو البنات اين الكرامة اين العفة تبا لكم ايها السفلة وتبا لمن يقف ويهتف لهم على جماجم اهلنا ماذا ننتظر متى نثور ليزول الظلم والهوان متى نعيد الكرامة للسودانى متى ندافع عن ديننا الذى سلب من قبل هولاء التجار عديمى الضمير والكرامة
وعينُ الرِّضا عن كلَّ عيبٍ كليلة ٌ وَلَكِنَّ عَينَ السُّخْطِ تُبْدي المَسَاوِيَا
أين ائمة وعلماء هذه الأمة أين الملتحون الذين يملأون المساجد ضجيجاً وزعيقاً في كل جمعة بل أين الدولة التي أباحت تعاطي البنقو صراحة على لسان وزير داخليتها الغريب عن هذا البلد وهاهي دولة المجتمع الرسالي تغض الطرف عن جرائم الزنا والقتل.
الحياة لابد أن تستمر – هذا هو ناموس الطبيعة – فاذا تعذر الزواج الشرعى لأى سبب من الاسباب – فأن الحياة تتخذ مجرى آخر لتستمر .,
الكيزان جابوالعار في السودان الله يصرفكم من البلد
فى تقرير بجريدة الشرق الأوسط بتاريخ 18 يوليو الماضى يقول بأن أكثر من 35 فى المائة من أطفال بريطانيا(العظمى ) يولدون خارج رباط الزوجية (أولاد زنا ) والنسبة ترتفع الى 38 فى المائة فى ألمانيا أما فى البرازيل (البلد مطلوقة ) فالنسبة ترتفع الى مافوق نصف المواليد – يعنى الزواج بقى دقة قديمة – والحال عندنا نفسه و لكن فى الخفاء و لذلك يموت هؤلاء الأبرياء هنا – و لعن الله الفقر و من تسبب فى الفقر .
السلام عليكم . يا آمال عباس قبل كم سنه كنتي تتكلمي وتطالبي عن حريه المرآة والسماح لها بالسفر للماموريات والمهام الرسميه خارج البلد والاقامه في الفنادق من غير محرم . واليوم تتكلمي عن اللقطاء !!!! والأسباب الناتجة عن ذلك . والان وبكل عجب تحملي الحكومه بما يحدث !!!!!!!
هذا والعياذ بالله غير ما تأكله الكلاب وما يسقط في المراحيض وما يدفن سراً في الأرض
انالله وانا اليه راجعون وماهي النتيجة المنتظرة حينما يتفشي الزنا وىكثر الاجهاض وقتل النفس بغير حق؟ ان علي الجميع المسارعة الي الاصلاح والتوبة عسي ان يرفع الله عنا الفقر والامراض والخوف وجور السلطان
تذكير بالفساد
========
نعود مرة اخرى لنواصل الحديث عن ممتلكات افراد النظام السوداني ونعود مرة اخرى الى منزل الرئيس وهذه المرة نتحدث عن اخوة رئيس الجمهورية.
و لنبدأ بالاخ الأكبر محمد حسن أحمد البشير أستاذ اللغة العربية بالمدارس الابتدائية…قام محمد بتصديق قطعة أرض بكافورى ليبنى عليها مجمعاً للمدارس و تحور الحلم فجأة بقدرة قادر و تحول من مجمع مدارس لمجمع سكنى فخم ..!! تم نقل كل أقرباء الرئيس من قرية حوش بانقا للإقامة فيه و هو معروف الآن باسم حوش بانقا وسط سكان كافورى القدامى…محمد هو مؤسس و صاحب مؤسسة معارج الخيرية و التى يتخذها ستاراً ليمارس نشاطاته و التى كان أخرها الإنجاز الإعجوبة وهو مركز سناء للتسوق بما يعرف سابقاً بإسم مجمع العارف بالله احمد حسن البشير (والد الرئيس) وتم تغييره لاحقاً لإسم مجمع النور…حيث ان أول ما تلاحظه بذلك المجمع إنه بنى لآل الحظوة حيث أن مواقف السيارات تفوق مساحتها مساحة المسجد أى أن المسجد صمم لاشخاص يقدمون إليه على صهوة فارهات و ليس على الأقدام كغالب أهل البلاد…
المسجد فخم بصورة مبالغ فيها..مسجد مترف لايشبه فقراء بلادى و لا أحسبه يقبل عند الله فى بلاد جاعت كلابها..!! عند دخولك أسوار المسجد تلاحظ لافتة موضوعة على إستحياء على الطابق الأرضى منه مكتوب عليها مركز سناء للتسوق و المركز أحدث من مركز عفراء مول بشارع المطار…من أين لمحمد استاذ اللغة العربية بالمدارس الابتدائية كل هذا..؟!! هلا جلس فى بيت أمه و أبيه و نظر أيهدى له أم لا…
بعد تكدس الثروات لدى محمد طفق يجرب حظه بالكتابة و التأليف فطبع كتاب ” يوميات تلميذ بالمدرسة” يحكى فيه عن طفولتهم الفقيرة و يعتز بما كنزه من ثروات من عرق جباه فقراء بلادى و بالنجاح الذى أصابه لانه أخ الرئيس…..
أطرف ما يحكى عن العباس أخ البشير هى قصة الضباط المعتقلين بسجن كوبر و المعروفين باسم “الدرجو العباس”… حيث أرادت شركة عربية شراء أراضى مملوكة للجيش جنوب المستشفى العسكرى بأم درمان و لكن هؤلاء الضباط مسئولون عما يعرف حينها بصندوق دعم القوات المسلحة…طلب البشير من هؤلاء الضباط إكمال صفقة البيع و أن “يدرجو أخيه العباس معهم”…إلتفتت المجموعة للأمر الأول و نست الثانى فقاموا ببيع الاراضى و تحصلوا على مليارات ادخلوها لجيوبهم الخاصة و فى خضم الإنشغال نسوا وصية البشير و لم يدرجوا العباس…وعندما علم الرئيس بذلك تم القبض عليهم وتمت محاكمتهم وإسترداد جزء من المال العام منهم و القوا بسجن كوبر…و هم موجودين هناك لمن أراد الزيادة…
العباس أول أخوان البشر سعياً وراء الثراء الحرام فهو عضو مجالس إدارة العديد من الشركات التى تنقده الملايين كل شهر لتوفير الحماية لها و لأعمالها…العباس أثرى ثراءً فاحشاً حين أصبح المزود الوحيد لأسمنت سد مروى وفرض بعدها سيطرته على كل أسواق الأسمنت ليرفع أسعاره متى شاء ويخفضها متى إقتضت مصالحه ذلك… ومنذ دخول الرجل سوق الأسمنت لم تشهد أسعاره إنخفاضاً قط…فمن زيادة لأخرى حتى وصل سعر الطن اسعاراً فلكية مقارنة بدول المنطقة…(الآن السوق تحت سيطرة علي كرتى)…العباس سافر على رأس كل الوفود التجارية الحكومية…العباس ترأس كل وفود المشتريات المسافرة للخارج لشراء مستلزمات تقنية و فنية…العباس ترأس حتى وفود الجيش التى سافرت لشراء الاسلحة والمعدات العسكرية..كل المؤسسات الحكومية أدرجت العباس بلا كلل و لا ملل.. حتى أصبح أخصائيا لا يشق له غبار في مجال المشتروات الحكومية الخارجية ووسيطا شهيراً بمنطقة الخليج…
الدكتور عبدالله حسن أحمد البشير و أخوه علي سارا على نفس خطى العباس و اثرياء ثراء سريعاً…فهم أيضا يوفران الحماية للعديد من الشركات بالبقاء بعضوية مجالس إداراتها..
القائمة التالية تحتوى على بعض تلك الشركات…و يقوم الرجلان بفرض أتاوات على الشركات الأجنبية بل وفى بعض الأحيان يشترطان أن يصبحا شركاء فى رأس المال وإلا فلن تحصل الشركة على وساطتهما أو حمايتهما…و هو ما تم مع العديد منها..
عبدالله و علي حسن احمد البشير أخوي عمر البشير وعبدالعزيز عثمان و عبدالباسط حمزة و غادة ساتى و مندور المهدى و آخرين:
1/ مجموعة زوايا
2/ عفراء مول
3/ روتانا السلام
4/ مصنع زوايا للطوب
5/ مصنع الراوابى للألبان و العصائر
6/ مجمع رهف السكنى
7/ زوايا للمعولمات و تقنية الاتصالات
8/ زوايا الهندسية
9/ زوايا للخدمات
11/ زوايا للصناعات الغذائية
12/ زوايا للخدمات الطبية و البيطرية
13/ نهر شاري
14/ شركة لاري كوم السودانية
15/ سودابل
وهذه الممتلكات الخاصة لكل من على حسن أحمد البشير و عبد الله حسن أحمد البشير شقيقا الرئيس:
هاى تك
تتبع لها شركات كبيرة مثل شركة
1- هاى تك للبترول
2- هاى تك كيميكال
3- هاى تك للخدمات الهندسية المتقدمة
4- مجموعة التقنية المتطورة (هاي تك قروب) ـ العمارات شارع 31
5- هاي كوم
6- هاى كونسولت
7- شركة السودان للسكك الحديدية الحديثة
8- هاى كوم (شركة اتصالات)
9- بشاير فيما بعد اريبا ثم MTN
10 – شركة الفاركيم للصناعات الدوائية
11- شركة التعدين المتقدم
12 -شركة التجارة و الكيماويات المتقدمة
13- مدينة جياد الصناعية ـ ولاية الجزيرة
14- شركة جياد لإنتاج السيارات والمركبات الثقيلة
15- شركة جياد الصناعية ـ الخرطوم عمارة بشير محمد سعيد
16- شركة بتروهلب للنفط الرياض
17- شركة رام للطاقة المحدودة الرياض شارع المشتل
18-شركة الأعمال التجارية والكيميائية المتقدمة المحدودة
19-شركة اتكوكو لصناعة الجوالات البلاستيكية
20-مصنع ابن حيان للصودا الكاوية
21- أتكوكو لصناعة الأسمنت
22- شركة أتكوكو لأعمال السكة حديد
21- اسهم بكنار تل
ل
يقوم على الصديق حسن احمد البشير المزارع البسيط بقرية صراصر و قريب البشير بإستلام مبلغ مئتى مليون جنيه شهريا من القصر الجمهورى لا لشئ إلا لينفقها على بعض المقربين و أهل الحظوة بمسقط رأس البشير…قرية صراصر…و هى قرية صغيرة جداً تقع على الطريق بين مدينتى طابت و الحصاحيصا…و لكن لأنها مسقط رأس الرئيس فقد تمت سفلتة شوارعها الداخلية فى بادرة تنم على محسوبية بالغة حيث أن كل القرى حولها لم تنل شرف سفلتة و لابوصة بما فى ذلك المدينتين اللتين حولها..
المسافر على طريق الاسفلت الى طابت غرب الحصاحيصا يمر على القرية و يجد عند مدخلها لافتة خضراء مكتوب عليها كلية البشير التقنية و لا يجد شئيا بعدها إلا الأرض الخلاء…يقول البعض ان محمد البشير و بعد ان ينتهى من مجمع العارف بإلله احمد حسن البشير بكافورى سيوجه موارد الدولة لبناء تلك الكلية ويقول آخرون أن الكلية ما هى الا لافتة نصبها أخ الرئيس محمد أحمد البشير و ذلك لخداع أهل المنطقة فى إنتخابات ابريل 2010 و ذلك لأن خصمه عن المؤتمر الوطنى وقتها هو الشيخ رجب الذى جلب دعماً إماراتيا لسفلتة شارع طابت و كان محمد محتاجاً لإنجاز يرفع من قدره ليتأهل لمنافسة الشيخ رجب…ولما فشل فى إقناع أى أحد آثر الانسحاب من المعركة الانتخابية…و تركت اللافتة معلقة على الطريق…
.
هذا هو التوجه الحضارى والذى انقلب الى نفاق وكذب وسوء اخلاق والعياذ بالله وهاهى الحصيلة التوجه الانحطاطــى . لعنة الله على الكيزان ومن ساندهم وشاطرهم هؤلاء اسوأ من طالبان الا يعلم هؤلاء المنافقين أنهم فى الدرك الاسفل من النار ؟؟؟؟؟؟؟؟
ان اى حراك اجتماعى اخلاقى فى المجتمع ماهو الاوليد لسياسات السلطة الحاكمة بكل مؤسساتها بكل مقوماتها الاقتصادية مايحدث نتاج لمجمل السياسات الاقتصادية والاخلاقية ولكن لا احد يقرا او يحلل الواقع لمعالجة الخلل لان ذلك يعنى ان المشروع الحضارى للاخوان مشروع فاشل وهو مايرفضه السلطان .الغلاء-ارتفاع تكاليف المعيشة – انحطاط التعليم – تاكل الطبقات الاجتماعية وبروز طبقة طفيلية واحدة والاخرون فى القاع -تدنى الاجور الى حد العوز – جعل الدين مطية للكسب دون وازاع دينى بكثر من الرياء واضمحلال القيم الروحية والاخلاقية كلهااسباب لهذه الفاجعة الاخلاقية – نحن مجنمع صارت الامبالاة ديدننا الانا صارت عرف المجتمع – هل يمكن لمجلس وزرائنا الموقر ان يناقش مثل هذه التقارير
اللهم لا تسلط علينا بذنوبنا من لا يخافك ولا يرحمنا
حاميها حراميها ومنتهك عرضها
والله يستر من اللي جايي
افراد الامن كلهم من هذة الشاكلة ممن نجوا من الموت
صراحه هناك مشكلة كبيره في الشعب السوداني … اي حد في السودان نلاحظ في المواصلات هم اي حد بغض النظر عن عمره همه الجلوس جمب بنت و مشاغلتها واخذ تلفونه عشان يعمل معها علاقه غير شرعيه .. الكل في السودان صغير و كبير همه الزنا و اللعب باعراض الناس و لا يهم يلعب بعرضه .. المشكلة اصبحت مشكلة شعب لا سلطه و لا كلام فارغ … انتهت اخلاق السودانييين … انتهت .. في العمل في المستشفى في الجامعات في مكان العمل اصبح اي حد يتمنى العمل مع بنت لكي يقيم معها علاقه غير شرعيه .. و البنت السودانيه مسكينه يلعب بها او قل يتلاعب بها الشباب و الرجال الكبار بي سندوتش فقط …….
الله يجازي الكان السبب
زمان البيت والمدرسة والشارع كلا منهم يكمل دور الاخر برغم البساطة والفقر اما الان المدرسة الاطفال يغتصبوا من المعلم والشارع ملئ بالذئاب البشرية والبيت منهمك فى دوامة المعيشة الصعبة وهذه النتيجة المشكلة فى المجتمع ضاعت فيه الاخلاق والقيم السمحة والوازع الدينى وهذا اسؤا مادمر فى عهد الانقاذ
يا اخوانا ، صحيح ان الدولة لها الضلع الاكبر فيما حصل ويحصل في السودان هذه حقيقة ، لكن في اعتقادي وما لم تتطرق له تعليقات الاخوة القراء هو دور الاسرة في مراقبة سلوكيات الابناء والاهم من ذلك التربية السليمة منذ الصغر خصوصا وان هذا زمن الانترنت والفضاء المفتوح ..
إنتبهوا وراقبوا اولادكم وبناتكم وكونوا لهم قدوة حسنة فالابن يقلد اباه والبنت تقلد امها ولو بعد حين …يعني بالعربي كده سجرت ولدك بسجر احمر واخضر ،شربت خمر ولدك بجيك شايل نصو وما بعيد يضايقك في نصك ، ونفس الشيء الام بقيتي حوامه وناطه من رقشه لرقشه بنتك بتكون مطلوقة عديل من رقشه لرقشه ومن كامري لجياد وما بعيد تجيك سايقه برادو ..( طبعن يا جماعة إلا من رحم ربي )
اطعموا اولادكم حلالا بقدر المستطاع ولو كان قليلا …
الفقر لم يكن في يوم من الايام سببا في تفشي الزنا ..
ما تقعدوا تعلقوا كل حاجة في شماعة الدولة ، لا ننكر دور الدولة ولكن الدور الاكبر هو دور الاسرة ثم الاسرة ثم الاسرة ثم الاسرة ثم الاسرة ثم الاسرة ثم الاسرة ولا شيء غير الاسرة .
إنتبهوا يا اخوان لاولادكم اقسم بالله هذه مسؤولية كبيرة جدا امام الله يوم القيامة ..
الاسرة هي اساس المجتمع واساس الدولة نفسها ..
لعن الله الفقر
إخوتى
يعيش الشعب السودانى عدة أزمات مستفحلة نتجت عن أمراض إجتماعية مزمنة عجز السودانيين أنفسهم عن معالجتها. لقد نشأ المجتمع السودانى بصورة مشوهة نسبة لصراعات ذاته المنقسمة بين أصوله الأفروعربية و نزعته الدينية الإسلامية فلم يتمسك لا بهذه و لا بتلك.
الأمر فى مجمله سببه إنعدام الحريات العامة و التدخل المريع و الإهتمام المبالغ فيه بشؤون الآخرين و مراقبة تحركاتهم حتى و إن لم تكن تربطك بهم صلة. إذا أشيعت الحريات – فيما يتعلق بالغرائز البشرية – فستنخفض نسبة مثل هذه المآسى المبكية، فكل ممنوع مرغوب. يجب مناقشة أمورنا فى الهواء الطلق بعيدا عن الإنخداع بأننا شعب الله المختار.
إذا تشدق البعض بالضوابط الإسلامية فهاهى عصابة المؤتمر الوطنى ترفع سبابتها عاليا و يرقص رئيسها فرحا بتطبيقه لشرع الله حتى أنه يحضر رسالة ماجستير حول معضلات تطبيق الشريعة فى السودان!! إذن الأمر لا يتعلق بالإسلام بل بالمكنونات البشرية و غرائزها التى لا يستطيع كائن من كان أن يتحكم بها. أيضا الغريزة الجنسية هى المتحكمة فى قدرة الانسان على الإنتاج.
إسمعوا و ما تتجننوا، مثلا لو واحد شاف ود جيرانه و معاهو بنت و هم داخلين بيت (مطار) فالمفروض يسيبهم فى حالهم و ما يعملوا ليهم ضغط عشان يعملوا الدايرنه فى هدوء و طمأنينة حتى لا يرتبك و يحمل بت الناس من غير ما يقصد. لو ناس النظام العام (المفروض إلغاؤها) لقوا ليهم ولد و بنت فى عربية لازم يسيبوهم فى حالهم عسى ولعل الموضوع ينتهى عند البوس فقط. لو ولد بيحب ليهو بنت و مشى معاها فى الشارع و هو خاتى يده حولها فى حب و حنية المفروض يكون منظر عادى و مافى فيهو مشكلة. لأن كل ما سبق يقع تحت دائرة الحريات الشخصية.
طبعا حيجوا ناس يقول ليك فى واحد بيرضى ده يحصل لأخته؟ ياخى القال ليك منو! موش إحتمال أختك ذاتها عايشة حياتها و انت ما جايب خبر! أما قصة عذرية البنت (بوهية شركة) دى فخذوها منى الموضوع ده إنتهى تماما إلا لو كنت محظوظ. يا جماعة الدنيا إتغيرت شديد و السودان لسه عايش فى عقلية القرون الوسطى فى مجتمعه و سياسته و رياضته و إقتصاده و ثقافته و دراسته و مناهجه و تفكيره و دينه و لبسه و عاداته و كلامه و إعلامه و زراعته و صناعته و طريقة معيشته و حضارته و رقيه و تقبله للرأى الآخر.
أخيرا .. لابد من إعادة برمجة الإنسان السودانى.
فعندما ينحض قدر الانسان لدرجة الحيوان وربما دون الحيوان في السودان حيث لا كرامة ولا عدالة ولا تعليم ولا امن ولا علاج يعني الواحد يصحي الصبح يقاتل من اجل الحياة لليوم التاني فقط وكاننا نعيش في غابة وربما اسواء من الغابة ، فماذا تنتظرون من هذا الانسان ان يمارس غير غرايزه الحيوانية وهو يعيش كالحيوان .. باختصار انها نتيجة حتمية للمشروع الحضاري بتاع الاخوان المسلمين
الحكومة التي سلطت علينا هي نتيجة لذنوبنا فالمجتمع السوداني ملي بالشركيات والفساد منذ عقود قبل ان يسلط علينا هذه الطغمة الماسونية مدعي الإسلام الذي هو منهم بريئاً
اين مشروعكم الحضاري ياحكام الافك والضلال قاتلكم الله دمرتم البلد والشعب بأكمله
الحرة لا تأكل بثديها !!! يا yassom
لماذا اهلك الله سبحانه وتعالى الامم السابقة (عاد وثمود وغيرهم) ؟
لفسادهم ، لاستهزائهم بالرسل والانبياء وتعالميهم
اما نحن في السودان فمن ريسنا الى غفيرنا فاسدون ولدينا الكثير من الشركيات والكبائر ، والصوفية واخرتها جابت لها شيعة كمان!! الشيعة الذين يحللون الحرام وزواج المتعة ويسبون خليل الرسول (ص) وعمر وعائشة رضي الله عنها وعثمان ومن سمح لهم بذلك غير سياد بري السودان (البشير)
فهذا العدد الشهري من اللقطاء الميتين كفيل بأن يزيل كل السودان من على الخريطة وهو لا يقل جرما عما كان ترتكبه الامم السابقة
والله لو باب الرسل مفتوح للان السودان دا براه داير له 25 رسول
والفضل الاكبر يعود الى الترابي والبشير فهما ضيعا ما كان في صدور السودانيين من تدين فطري
This is the real time to fight against bitches not gov.
أعتقد أن هذه الاحصائية تدق ناقوس الخطر , على الجهات المختصة رسمية كانت او اهلية ان تدرس المشكلة ميدانيا و تحدد الاسباب الرئيسة لمعالجتها قبل ات تصبح حالة مزمنة – لا قدر الله-
طبعا هناك اسباب معروفة منذ حوالي عشر سنوات تتلخص في التفاوت الكبير بين الطبقة المترفة و اغلبية الشعب بسبب السياسات الظالمة بالاضافة الى الضغوط المالية على شرائح كبيرة
لكن بلاحظ ايضا انه منذ انفصال الجنوب اتسعت ظاهرة القادمات و القادمين من وراء الحدود و باعداد كبيرة و كان من الواجب اجراء دراسة عن الاثار المترتبة على ذلك و بالذات في الجانب الثقافي و الاجتماعي لأن هؤلاء اذا بقوا في البلاد فسيكونون جزءا من النسيج الاجتماعي
الملاحظ من الكاتبة محاولة حصر مسألة اللقطاء في الاغتصاب
وهذا خطأ
لأن الله عز وجل ابتلى النساء بالولادة، فألزم البشر لكي تصح دنياهم بالزواج والالتزام الاجتماعي
فمن حل لنا مشكلة الولادة نهائيا وجعل الجنس من دون أي خطر فهذا حينئذ له منطق
والمشكلة ليست الولادة فحسب بل الاستقرار الاجتماعي والتربية وكل هذا ليس متوفرا في الزنا
كما يلاحظ أن العلمانيين ليست لهم حلول لهذه المسألة ويقعد يشتم في الحكومة
ودا ما بحلوا
كما لا ننسى دور المتصوفة التي أباحت الزنا لمشايخهم عند الرقية وغيرها كما جاء في كتبهم
فكيف ينهون المجتمع عنها
كما لا ننسى دور الإخوان المسلمين إخوان الشيطان الأخرس في نشر الغناء والجامعات والاختلاط والتبرج حتى في بيوتهم وفي إعلامهم
دمرهم الله
ولا ننسى أن بيت الصادق المهدي الزعيم السوداني مليء بالفسق والتبرج
أما الميرغني فلا يظهر نساءه لأنهن قرشيات، ونحن عبيد اتورط معانا ساكت
هذا هو نتاج المشروع الحضاري الاسلامي الذي وعدت به الحركة الاسلامية…. الفساد ثم الفساد….وافقار الناس ….والزج بالناس في حروب الجهاد وعدم التزام الحكومة بتوفير العيش الكريم للايتام. وهذه هي خطورة التدين الظاهري المفروض على الناس وفرض الحجاب واصبحت فرصة جيدة البنات والنساء لهم حرية التحرك دون التعرف عليهم.. لان الناس زمان الدين بناء علاقة مع الله وعبادته ولكن الان ماتم نشره الادعاء بالتدين وفرضه ايضا لكي تعيش في وسط هذه الذئاب الخاطفة
احصائية فظيعة300 ل 500 جثه في الشهر لو اضفنا ليها الجثث المدفونة دون علم الاجهزة المسئولة
العدد حيزيد
الآن نبدل عدد الاطفال بالامهات + البنات اللاتي تم اجهاضهم وعددهم اكيد اكبر من الولدو + البنات اللي يستعملو الواقي وحبوب منع الحمل وعددهم اكبر من الاجهضو + البنات ال يكتفو بالمداعبة فقط + البنات ال ————- اكيد حنحصل على متوالية هندسية ولاحظو الكلام في العاصمة فقط يعني ضربنا العدد ده في عدد الولايات
النتيجة كارثة بالاضافة ما يترتب على ذلك من فضايح لاتتوقف على البنت وحدها بل تمتد لاسرتها واهلها
يا اخوان المدعو ابراهام دا من الجداااااد الالكتروني ،شوفو التعليقات على راي اي واحد ونوعية التعليقات زاتها.
أطعموا ابنائكم اللقمة الحلال وعلموهم القران ولوموني لو سمعتو تاني بي اولاد الحرام