قوانين ضد المرأة .. قانون الأسر السودانية لقانون الأحوال الشخصية

صوب عدد كبير من الناشطين والناشطات المدنيين إنتقادات حادة لقانون الأحوال الشخصية ووصفوه بالمعيب ولايتماشى مع الدستور الانتقالي ويكرس لهضم حقوق المرأة وتهديم المؤسسة الزوجية وطالبوا كل الناشطين في مجال الاسرة لصياغة قانون بديل يواكب المتغيرات الاجتماعية التي طرات على المجتمع ودعو بتسميته بقانون الاسر السودانية جاء ذلك في ختام الورشة التي نظمتها المنظمة السودانية للبحوث والتنمية (سورد) تحت شعار «معاً نحو مشروع قانون بديل للاسرة السودانية
الخرطوم:تيسير عبدالحليم
وذكرت مديرة المركز الاستاذة عاشة الكارب انه بالرغم من قطع الحركة النسوية لاشواط بعيدة في الحقوق المدنية والسياسية إلا انها ظلت في خانة واحدة في قضايا الاسرة وحقوق الزوجية وان هذا القانون المجحف قد اهان المرأة وعرضها للوقوف طويلاً في المحاكم دون الفصل في قضاياها مما أدى إلى كثرة القضيا في دهاليز المحاكم وتراكمها مضيفة ان أكبر العيوب التي يمكن توجيهها للقانون تتمثل في عدم إلحاق مذكرة تفسيرية للقانون مما يتيح للقاضي البت في القضايا بصورة غير عادلة ومن خلال عرض الفيلم المصاحب للورشة أوضحت الناشطة في حقوق الانسان الاستاذة امال جبرالله بان واضعي القانون قد تواطئو وهضمو حقوق المرأة وظلمها وان مواد إثبات نسب الطفل وحق الطلاق والنفقة لم تأتي في صالح المرأة إطلاقاً مستشهدة ببعض البنود المنصوصة في مواد القانون مضيفة بان القانون يمهد لزواج الطفلات بوضع الاحد الاقصى لسن الزواج 14 عام وقالت ان ابرز إفرازات القانون تمثلت في تفكك الاسرة السودانية وحرمان الام المطلقة من اطفالها والنفقة الكافية وهاجمت بشدة القانون ووصفته بالمجحف والمحطم للمرأة وخيانة لكل القيم الدينية والسماوية .
وطالب جميع المشاركون في الورشة بابدال القانون نهائياً وتغيرية وصياغة قانون (مدني)بديل تحت مسمى «قانون الاسر السودانية « يستند على مبادي حقوق الانسان والعدالة النوعية ومبدأ المشاركة في بناء الاسرة والزواج ويهتدي بالمواثيق الدولية لحقوق الانسان والدستور الانتقالي والمعاهدات الدولية التي تصادق عليها السودان وميثاق الطفل الافريقي كما طالبو أيضاً بفصل وإنشاء محاكم خاصة للاسر السودانية وتأهيل القضاة في هذه المجالات وتعديل قوانين إثبات النسب بما يتماشى مع التقنيات الحديثة والطرق العلمية لكشف هذه الحالات واثبات النسب وكذالك قوانين حقوق النفقة بما يتؤام مع قانون التغذية للطفل وإيقاف زواج القاصرات نهائياً لإنتهاكه الصارخ لحقوق الطفلات وما يسببه من امراض خطيرة كالناسور البولي والشرجي وكذلك حرمانهم من التعليم والرعاية الأبوية وخرج توصيات الورشة بالعمل على إطلاق حملة إعلامية واسعة تستهدف كل المهتمين بقضايا المرأة والطفل والاسرة للمشاركة في صياغة مشروع القانون البديل وتشكيل مجموعات ضغط على النافذين وعلى وجه الخصوص البرلمانيات الأئي تم إنتخابهم عبر نظام الكوتة الذي تم إنفاذه بنفس مجموعات الضغط من منظمات المجتمع المدني ذات الصلة لقرار وصياغة هذا القانون بما يتماشى مع المواثيق والقوانين ودستور السودان الانتقالي للعام 2005م .
وفي إطار المجهودات الرامية لحقيق المساواة والعدالة النوعية في السودان واستجابة لتوصيات الناشطات والناشطين وشركاء المجتمع المدني إستضافت قناة (إبوني) المنظمة السودانية للبحث والتنمية (سورد) في منتدى إعلامي حول قانون الاحوال الشخصية ومناقشة بحث عن أثر قانون الأحوال الشخصية لعام 1991م وتطبيقة على النساء وفلسفة القانون
استهلت الجلسة عائشة خليل الكارب مستعرضة المرحلة الأولى من المشروع الذي يهدف إلى الضغط والمناصرة حول قانون بديل للأحوال الشخصية يحفظ للمرأة السودانية كرامتها، ويمكنها من ممارسة كافة حقوقها الاجتماعية, الاقتصادية والسياسية على حد سواء، ويضمن استقرار الأسرة السودانية ورخاءها بوصفها المؤسسة الأصل في بناء مجتمع متقدم واعٍ بحقوقه وواجباته. وقد عملت المرحلة الأولى على إطلاق صوت منظمات المجتمع السودانية، وتبنيها لقضايا مجتمعها عبر المساهمة والترويج لحركة حقوقية سودانية تبطل وتواجه التمييز ضد النساء، واللا مساواة النوعية. وكان النجاح حليفنا، حيث نجحنا أولاً في بناء شراكات حقيقية مع مختلف الفئات، ثم تناولنا كمرحلة أولية إحدى القضايا (تغيير سن زواج الفتيات) والتي خططنا لأن تقودنا لاحقاً للاتفاق حول التغيير، أو التعديل للقانون كله حتى يتواءم مع مواثيق حقوق الإنسان الدولية والدستور السوداني.
وأكدت الكارب ان المرحلة الثانية لمشروع المناصرة والضغط لتغيير قانون الأحوال الشخصية للعام 91 الذي تنفذه المنظمة السودانية للبحث والتنمية (سورد) مع شركائها من قانونيين وقانونيات، وإعلاميين وإعلاميات، ورجال دين، وسياسيين، وقادة منظمات مجتمع مدني، جاء مبشراً بحيث أم الاجتماع التفاكري المنعقد نهار الثلاثاء الثالث عشر من أكتوبر الجاري بقاعة مركز الفنار بالخرطوم (2) قرابة الـ(40) من الشركاء، وأثمر عن توافق للرؤى والأفكار التي تلاقت مع مخرجات مؤتمر جوبا في مجال التعديلات القانونية.
وتضمن المنشط الثاني على حد قول الكارب, في إجراء بحث شمل جمع الأدبيات المكتوبة عن القانون خارج وداخل السودان, تبعه تحليل ونقد وشرح للقانون، ولتجارب الدول الإسلامية والعربية في مجال تطوير القانون لصالح النساء، وكانت ثمرة ذلك البحث ورقة مفصلية أصبحت نقطة إنطلاق لوضع خطة المناصرة، ثم تواصلت أنشطة المشروع التحضيرية والمساندة لحملة الضغط والمناصرة لتحديد سن أدنى للزواج بسن الرشد (18 سنة) في قانون الأحوال الشخصية السوداني للعام 91، ولرفع الوعي بسلبيات القانون وتناقضاته التي تحرم المرأة السودانية من التمتع بحقوقها وحرياتها، وبالمضار المدمرة لزواج القاصرات (صحية، نفسية، اقتصادية واجتماعية). وقد شملت منتدى الإعلاميين (10 و11 مارس 2009) الذي شارك فيه مناديب عن التلفزيون والإذاعة، الصحافة والصحافة الإلكترونية، بجانب عدد من التشكيليين.. وتعود الدكتور عائشة الكارب لتؤكد أن للإعلام دوره الفاعل في التغيير الاجتماعي، من خلال نشر الرسالة الأساسية للحملة بين كافة شرائح المجتمع.
وشرحت الكارب الاهداف العامة لوثيقة القانون البديل المتمثل في تنظيم الحقوق والواجبات والحريات الأساسية والاحكام المتعلقة بالاسرة السودانية وبناء اسره مستقرة ومتماسكة تقوم على العلاقات بين الافراد موضحة ان القانون استند على دستور السودان الإنتقالي والمواثيق والمعاهدات الدولية التي صادق عليها .
وتناول البحث عدداً من المحاور والفرضيات تضمنت مستوى المعرفة والوعي بقانون الاحوال الشخصية وكانت نتيجة البحث ان حوالي 72% من النساء ليس لديهن معرفة بالقانون والمعرفة بالقانون ضعيفة ومشوشة لدى الجميع بما فيها الفئات التي يرطبط مجال عملها بالقانون وفرضية تطبيق القانون والذي ينقصة الاتساق والتطابق ويشوبه الاعتباط والذاتية وعدم التوافق على حسب فرضية الدراسة وتراوحت الفترة التي يقضيها النساء في المحاكم مابين أقل من شهر وحتى 12 عاماً واجابت 50% من النساء ان الفترة لم تتعد 6 اشهر غير ان 31% من الحالات امتدت إلى سنة وحتى 3سنوات وبعض الحالات لم تحسم لأكثر من 12 عاما .
وفرضية ان النساء بشكل عام والمستضعفات على وجه الخصوص يعانين من أثر التمييز والعنف المنزلي والمجتمعي والمؤسسي في غطار محاولتهن لوصول لاجهزة العدالة وحول هذا الافتراض تقول إحدى المحاميات المشاركات في المنتدى ان قانون الاحوال الشخصية صدر دون مذكرة تفسيرية وهو القانون الوحيد الذي ليس لديه ملف عند وزارة العدل يجمع كل المستندات الخاصة بالمراحل المختلفة لتكوينه ،إضافة إلى ان القانون يعطي الرجل في الاسرة المركز القوي وكرس لضعف ودونية المرأة فاصبحت المرأة ليس لها دور في اتخاذ القرارات فيما يخصها ويخص اسرتها خاصة وان تزوجت وهي طفلة فضلاً عن زواج الطفلات في القانون من سن 10سنوات ووضع مع زواج المعتوه والمجنون إضافة غلى مشكلة اثبات النسب في القانون وسهولة نفيه حيث يسمح القانون للرجل ينفي نسب ابنه إذا حلف امام القاضيعدة مرات بانه ليس ابنه أيضاً الطلاق للضرر حيث ان هناك نساء كثر يكن متتضررات لكن لايقدرن على اثبات ذلك ومشكلة النفقة التي تحكم بها المحكمة للزوجة حيث انها في العادة قيمتها قليلة مقارنة مع وضع الزوجة وابنائها .
وفرضية الفاعلات الناشطات من النساء وكذلك المؤسسات ذات الصلة ينقصهن التفكير الاستراتيجي والتحليل النقدي والرؤية المستقبلية لبديل أو بدائل تحقق العدالة النوعية وتحفظ كرامة النساء وتحترم التنوع الاثني والعقائدي والثقافي في السودان .
ووصف الحضور القانون بالمعيب وانه لايتماشى مع الدستور الانتقالي ويكرس لهضم حقوق المرأة وتهديم المؤسسة الزوجية
وطالب جميع المشاركون في المنتدى بابدال القانون نهائياً وتغيرية وصياغة قانون (مدني)بديل تحت مسمى «قانون الاسر السودانية « يستند على مبادي حقوق الانسان والعدالة النوعية ومبدأ المشاركة في بناء الاسرة والزواج ويهتدي بالمواثيق الدولية لحقوق الانسان والدستور الانتقالي والمعاهدات الدولية التي تصادق عليها السودان وميثاق الطفل الافريقي كما طالبو أيضاً بفصل وإنشاء محاكم خاصة للاسر السودانية وتأهيل القضاة في هذه المجالات وتعديل قوانين إثبات النسب بما يتماشى مع التقنيات الحديثة والطرق العلمية لكشف هذه الحالات واثبات النسب وكذالك قوانين حقوق النفقة بما يتؤام مع قانون التغذية للطفل وإيقاف زواج القاصرات نهائياً لإنتهاكه الصارخ لحقوق الطفلات وما يسببه من امراض خطيرة كالناسور البولي والشرجي وكذلك حرمانهم من التعليم والرعاية الأبوية وخرج توصيات الورشة بالعمل على إطلاق حملة إعلامية واسعة تستهدف كل المهتمين بقضايا المرأة والطفل والاسرة للمشاركة في صياغة مشروع القانون البديل وتشكيل مجموعات ضغط على النافذين وعلى وجه الخصوص البرلمانيات الأئي تم إنتخابهم عبر نظام الكوتة الذي تم إنفاذة بنفس مجموعات الضغط من منظمات المجتمع المدني ذات الصلة لغقرار وصياغة هذا القانون بما يتماشى مع المواثيق والقوانين ودستور السودان الانتقالي للعام 2005م .
الاحداث
ناس سعاد الفاتح وعاشة الغبشاوي بيدوكم فرصة ، أمامكم مشوار طويل يبدأ بمطالبتكم بإنسانيتكم أولا .
يا ناس الراكوبة .. عليكم الله .. أعرضوا القانون في هذه الصحيفة …. حتى نتعرف عليه …. كما أرجو منكم إعطائي نسخة من هذا القانون … والله الظاهر بستفيد منه .. شديد …
اى شخص يقول ان القوانين الاسلامية يجب استبدالها باخرى مدنية وان الشريعة الاسلامية لا تنفع لهذا العصر عليه ان يراجع نفسه
القوة تكمن فى الاعتراف بوجود خطأ فى تطبيقها حيث ان مطبقوها فى بلادنا لهم اغراض دنيوية …………………… القوة تكمن فى تصحبيح اوضاعنا نحن شعب مسلم وسنظل واغلب هذا الشعب مسلم امى لا يفهم من كلامكم سوى انكم ترغبون فى محو شرع الله وهذا سيزيده التفاتا حول الحكومة وقد حدث كثيرا من قبل واحس ان الحكومة هذه الايام تبحث عن هذا
حنبنيهو
حنبنيهو البنحلم بيهو يوماتي
وطن شامخ
وطن عاتي
وطن خيِّر ديمقراطي
وطن مالك زمام أمرو
ومتوهج لهب جمرو
وطن غالي
نجومو تلالي في العالي
إرادة.. سيادة.. حرية
مكان الفرد تتقدم
قيادتنا الجماعية
مكان السجن مستشفى
مكان المنفى كلية
مكان الأسرى وردية
مكان الحسرة أغنيَّة
مكان الطلقة عصفورة
تحلق حول نافورة
تمازح شفع الروضة
حنبنيهو
البنحلم بيهو يوماتي
وطن للسلم أجنحتو
ضد الحرب أسلحتو
عدد ما فوقو ما تحتو
مدد للأرضو محتلة
سند للإيدو ملوية
حنبنيهو
البنحلم بيهو يوماتي
وطن حدادي مدادي
ما بنبيهو فرادي
ولا بالضجة في الرادي
ولا الخطب الحماسية
وطن بالفيهو نتساوى
نحلم نقرأ نتداوى
مساكن كهربا ومويه
تحتنا الظلمة تتهاوى
نخت الفجر طاقية
وتطلع شمس مقهورة
بخط الشعب ممهورة
تخلى الدنيا مبهورة
إرادة وحدة شعبية
هذه الفتاة ليست بزانية حتى تجُلد بهذه القسوة والوحشية؟ بريئة والمُجرم ضَار علي ضَار
فقط لابسة بنطلون ساتر مع عباية ؟؟؟
ثورة شعبية وإنتفاضة مُرعبة للكيزان الوهم
نهاية نظام الظلم والفساد ؟
نظام تصدير الفنانات لنيجيريا عار عليكم
متى عُرف السودان بتصدير بناته إلا في زمانكم النحس النجس الوسخ العفن
هذا زمانك يا مهازل فامرحي
والبشكير يرقص وينطط
وهمممممممم كبير اسمه البشكير
وآخر اسمه ضار علي ضار
؟
هذه الفتاه المظلومة ليست بزانية حتى تجلد هكذا – وبعدين إثبات جريمة الزنا صعب جدا – لازم
يحضرها ويشهد عليها (4) ويشفوا الموضوع ( كالمرود في المكحلة ) مش اتهام ساي – والبت دي كانت ماشة في الشارع للدكان تجيب حاجة لأمها ل المسكينة تقوموا تلفقوا ليها تهمة ؟ الله ينتقم منكم واحد واحد والله لا يخفى عليه شيء في الأرض ولا في السماء ؟ يا كيزان – وأنت يا ضار علي ضار كيف عرفت أنها مجرمة ؟ كفى عدم نزاهتك سرقة السلطة والانقلاب – ثم بيوت الأشباح وتعذيب الأبرياء ومخالفي الرأي السياسي لنظام الدمار الدعاري والنيك النهاري ؟ في زمنكم البائس البنغالي تزوج سودانية والمصريين لاعبين في بناتنا لعب يتزوجه الليلة ويطلقها بكره عشان يحسن أوضاعه فقط – تقولي الحريات الأربعة يا وهم – بالله ما تخجلوا خائفين من مصر وسكتوا عن حلايب – شلاتين – ميناء أوسيف – جبل عوينات سرقته ليبيا – مثلث لامي سرقته كينيا – وادي فشقة سرقته إثيوبيا – منطقة تسني سرقتها اريتريا بالله ما خليتوا السودان مهزلة ومزقته البلد أشلاء وقطعتموها حتت وبرضو عينكم قوية وانتم استلمتم البلد دي كاملة وذات سيادة ومحترمة وناسها عُـــــــــزاز ؟ وين نحن الآن شوف السودانيين في بلاد الغربة الذلة والمهزلة لأن أنت ما فاضي من لم القروش والنسوان أربعة في أربعة ويمكن Girlfriend والله مما شاهدت الفيديو غلبني النوم لليوم كلما أتذكر أتخلع وأقول وين مستقبل أبناءنا وبن سودانا الجميل السمح الكنا بتفاخر بيه بأنه أكبر بلد – صار أربعة بلدتن – وأنت موافق لأنك مرضان سلطة ومت عندك ضمير أو أخلاق وما مربى وإذا فضل متر واحد عايز تحكم وبس وتقعد تشحد في العرب وتتملق مصر عشان تحميكم من المحكمة الجنائية الدولية – محاكمكم العملتوها في الشارع دي بلوها واشربوا مويتها – جاياكم المحكمة الجد والجلد بالجد يا وهم ؟
ضار علي ضار يقول ببجاحة وقوة عين زى ما سرقوا نومنا وبلادنا ومستقبلنا وثرواتنا وأياديهم ملطخة بدماء الشهداء والشرفاء – فكان رده حول الفيديو الذي كشف كثير وجه الشيطان لهؤلاء العصبجية الجبيهجية الارزقية المنفعجية الحرامية أولاد الحرام عيال الكلب – ( يقول مبتكر بيوت الأشباح ) أن البت إذا علمت بجرمها تتمنى لو إنها قتلت: ليه بالله عليك يا مجرم أنت هي عملت شنو غير أنها لبست بنطلون وكل السودان لابس بناطلين والبنطلون ساتر – وعلى فكره ليست حد الزنا كلبس البنطلون – هنالك فرق شاسع – من وين جبتو التشريع هذا وكمان تحددوا 50 جلدة – والله انتم تستأهلوا 50 ألف جلدة . بالله قول لي يا ضار علي ضار من وين جبت فقه الصالح العام وهو في الواقع ( ضرر عام ) – كم أسرة شردتها ويتمتها ورملتها؟؟؟ – هنالك آخر دراسة اجتماعية في دواوين الحكومة الاختلاط بالكوم وطبعا هي لله ؟ أثبتت الدراسة أن كبار موظفي الحكومة الكيزانية مكاتبهم مغلقة والمفروض وشفنا في كل بلاد العالم أن تكون الأبواب زجاجية – مش حديد وخشب سميك وحتى القزاز الموجود مظلل ؟ ليه ؟ وتم ضبط كثير من رجالة الدولة متزوجين عرفي وهم طبعا شيوخ ورجال دين الكيزان: ومن مصائب الكيزان في السودان مصطلح زوجات النهار ؟ يعني يكون متزوج واحدة وساكنة في أرقى الأحياء ويقول لزوجته الأولى التي تزوجها أيام الفقر ماشي الدوام وهو يكون مقيل مع الثانية وطبعا مش مهم صيغة هذا النوع من الزواج عرفي – مسيار – إيثار – صداقة زى ناس أوروبا ما في مشكلة القروش في فيتمتع ويتجدع والسلطة والمال هي في يده ليه ناقصة شنو؟ ولما تلد الواحدة منهن يودهو المايقوما – أنت ما عارفين المايقوما دي عباها منو كلهم أولاد الكيزان – طبعا ضار علي ضار دا أمنجي كبير ومتخصص تعذيب في أمريكا وكما عنده جواز أمريكي عشان يشتت لما الفرن يسخن يفك البيرق – جهز حالك يا مجرم – شيل شيلتك حق المساكين ديل – ظلم الأبرياء – أنت فاشلين حتى في إدارة بيوتكم ناهيك عن إدارة بلد – الكيزان في الجامعات يختلطوا ببنات الناس ويقولوا جلسات إيمانية ( هي لله ) – احتكار السلطة والثروة والوظائف – وطرد من العمل لكل صاحب رأي مخالف لهم – لكن رب العزة يجعل كيدكم في نحوركم يا وهم – وين نميري – عبود الأزهري – المهدي – أنتم إلى مزبلة التاريخ بلا رجعه وأنت يا وهم هنالك فرق الزراعة وإدارة البلد والبشر – استسلموا وسلموا تسلموا وإلا تشوفوا نجوم الضهر – الشعب السوداني كله مغبون – وحق المسكينة الجلد توها ما بقع واطاه والله يسلط عليكم أمريكا واوكامبو – وأفضل لك تمشوا تعيشوا في القرى السياحية البنيتوها بقروش الشعب في مـــــــــــــاليزيا – أحسن لكم قبل ما نبدأ في تصفيتكم واحد تلو الآخر؟ اتخارجوا أحسن لك – أنت يا ضار علي ضار قمت بعملية إحصاء لشاب شيوعي في بيوت أشباح بحري أنت شخصيا نفذت هذه العملية البشعة واغتصاب الرجال والنساء وخطف الأطفال – والله في زمانكم شفنا العجب العجاب ومصائب وكوارث ما بتشبه الشعب السوداني الطيب النظيف – ( أنت رائد الجهوية والقبلية ) وكنت تشجع قبيلة وتجي الخرطوم وتبايعكم وتعملوا ليها حفلة في مركز الكيزان بسوبا – وحكى لي شافع من أقربائي انه حضر إحدى تلك الحفلات المخملية ولما طلع في الباب أعطوه 600 ألف – بالله شوف يجوعوا الناس ثم يشتروهم هذه قمة الددناءه والسقوط الأخلاقي – المعروف عن الحكومات الرشيدة في كل بلاد الدنيا تهتم برفاهية شعوبها وإعطاءهم الحرية اللازمة في التعبير ومجانية العلاج – السكن – التعليم – وتوفير الخدمات – لكن انتم دولة الجبايات والسرقة – وحديث مدير الشرطة الذي اعترف بأنها نافذة من نوافذ الفساد – وقال الكلام دا بعد ما شلعوهو من المنصب وقال كنت قبل ما يشيلوني بيوم واحد أن أوقف الجبايات الغير شرعية ؟ ولا تزال متسمرة – وهنالك استطلاع لإحدى القنوات الفضائية حول الابتزاز الأخلاقي والجنسي من قبل الكيزان المحتكرين كل الوظائف حتى ألفا الفصل في المدرسة كـــــــــــوز ؟ قالت إحدى الشابات أن مديرها في العمل طلب منها الانصياع والانبطاح لرغباته ؟ وإلا يطردها نمن العمال – ؟ وقالت أخري أن مديرها كـــــــوز من الطراز الأول يعنى حسب فقههم شيخ ؟ طلب منها أن تقدم نفسها بدون ممانعة وإلا لن تترقى – لكن كانت شريفة ومؤمنة أن الرزق بيد الله واختارت عفتها وشرفها وصيانة عرضها ؟ استعدا يومكم قرب يا ضار علي ضار وين بتروحوا بس اتعظوا من صدام؟ صدام أقوى منك الليلة وين ? دوركم جاي يا ظلمة واحد تلو الآخر ؟
بالله يا ضار علي ضار منو البستحق الجلد أنتم ولا بناتنا الشريفات البريئات العفيفات ؟؟؟
وبالمناسبة الجلد في شريعة الله أن تجلد المرأة امرأة وأن لا يرى إبطها يعنى ما ترفع يدها والمقصود أن لا يكون الجلد مبرح يعني تأديب معنوي أكثر مما هو جسدي لكن الذي شفناه في الفيديو دا إنتقتام وتشفى وينم عن حقد دفين وروح شريرة ونفس غير سوية وكل الذين شاركوا معقدين نفسيا وجايين من خلفية فيها كثير من التركيبة الخطأ وعندهم روح الانتقام والاستخدام الأعمى للسلطة وأكبر دليل أن قدوقدو كان بجلد وبضحك – إذا عارف هو ينفذ شرع الله كيف يضحك والله ينظر إليه ؟ واحتمال كبير يكون سكران ومرتشي وابن حرام والقاضي نفس الطراز يعني كلهم أتوا من خلفيات مظلمة وفجأة في غفلة من الزمان سطو على السلطة وسرقوها بليل ؟ وياضار على ضار البسرق سلطة منتخبة من قبل الشعب مش يستحق الشنق وليس الجلد حسب ؟ ومصطفى عثمان يصف الشعب السوداني بالشحادين ؟ والله دي مصيبة هو نفسه كان ما عنده سجمو شوف اليوم وين ساكن وكم شركة وكم مزرعة – يوكم قرب – (( الجبهـــــــــــة الوطنيـــــــــــــة العريضــــــــــــــــــة جــــــــــــاتكم شتتــــــــــــــو )) – الشعب السوداني معروف انو طيب زى العصفور لكن إذا تعرض للظلم يصبح زى الإعصار وكتاحة جاتكم جاكم بلى ياخدكم –