ندى القلعة ناشرة غناء وصحف

حيدر المكاشفي
كون أن المؤدية الغنائية ندى القلعة ناشرة غناء وطرب فذلك ليس هو الخبر، الخبر هو أن تضيف ندى إلى ألقابها وصفاتها التي تُعرف بها وصفاً جديداً يلحقها بزمرة الناشرين الصحافيين، ففي الأنباء أن الفنانة ندى القلعة تفكر جدياً في إصدار صحيفة اجتماعية فنية تتولى رئاسة مجلس إدارتها، بل أن ما علمته من مصدر هو محل ثقة عندي أنها تجاوزت مرحلة التفكير إلى مرحلة الإعداد والتحضير باختيار وتسمية المحررين الصحافيين الذين ستعهد إليهم إدارة الجانب التحريري في مطبوعتها المرتقبة ومضى أكثر من ذلك بأن قال أنها رتبت كل شيء مع مستشارها القانوني «ودقت صدرها وجيبها» لمشروعها الصحافي الذي ربما دفعت به لمجلس الصحافة تحت أية لحظة للمصادقة عليه…
ليس من المستبعد ولا المستغرب أن تصدر الفنانة ندى القلعة صحيفة أو تنشيء إذاعة إف ام أو قناة تلفزيونية، ما دامت قد إستوفت كل الشروط المطلوبة التي تمنحها حق أن تمتلك أياً من الوسائط المذكورة، فذلك حقها كمواطنة سودانية مثلها مثل حسين خوجلي أو عبد الله دفع الله أو الهندي عز الدين أو جمال الوالي أو صديق ودعة أو أحمد البلال أو مامون حميدة أو علي حمدان أو معز بخيت أو جاد السيد «مين جاد السيد دا»أو مثل محمد لطيف وعادل الباز اللذين نالا لفترة لقب ناشرين، الأول باصداره أو بالأحرى إعادة إصداره لصحيفة الأخبار قبل أن يبيعها لرجل الأعمال الحاج صديق ودعة، والثاني باصداره لصحيفة الأحداث قبل أن يغلقها بعد أن أقلقت مضاجعه فعاد إلى موقعه الذي ألفه ويألفه في رئاسة التحرير، ولهذا لم أقف كثيراً عند خبر إتجاه الفنانة ندى لإصدار صحيفة، صح هذا الخبر أم لم يصح، كان حقيقياً أم مدسوساً وما أكثر الأخبار المدسوسة والمندسة والملونة…
الذي وقفت عنده ولفت نظري إليه هذا الخبر، هو سؤال ظل يحيرني، كلما صدرت صحيفة جديدة، سياسية أو اجتماعية أو رياضية، أجد نفسي أتساءل مشفقاً على صاحبها أو الجهة التي تقف من ورائها، ماذا يريد هذا الناشر الجديد أن يضيف وسط هذه الارتال من الصحف التي تنوء بحملها أرفف المكتبات وأيدي السريحة من باعة الصحف الجائلين، وما الذي يدفعه لخوض هذه المغامرة غير مأمونة الجانب والدخول في هكذا مشروع التنبوء بخسرانه أوضح من كسبه بدلالة كساد تجارة الصحف والتدني الواضح في نسب توزيعها وضآلة حجم إعلانها، هل هؤلاء أصحاب مشاريع فكرية أو سياسية أو ثقافية أو فنية أو رياضية، أوقفوا لها ما يملكون، وبالتالي لا يرجون منها ربحاً بل وعلى استعداد لتحمل الخسارات مهما بلغت، وهل كلهم ناشرون بالأصالة أم من بينهم وكلاء لآخرين مستترين، وما هي المعجزة التي تجعل صحيفة تستمر في الصدور بلا توقف رغم «وقوف» حالها المالي، من أين تستمد أسباب الحياة والاستمرار رغم إضطراد إرتفاع مدخلات انتاج الصحف، ولماذا تحافظ صحفنا على عدد محدود من الصفحات لا يتعدى الستة عشر صفحة في أحسن الأحوال ما يجعلها «الأهزل» حجماً من بين كل رصيفاتها في دول الاقليم والجوار، وغير هذه أسئلة كثيرة مما لا يقال علناً تدور بذهني كلما طرق أذني خبر عن صدور صحيفة جديدة، فلا أجد لها إجابة غير أن أختمها بسؤال كبير مؤداه لماذا لا توفق صحفنا هذه الكثير أوضاعها ويتوافق ناشروها على تأسيس صحف قليلة العدد كبيرة الحجم عظيمة الأثر بدلاً من أن تظل صحافتنا تدور مثل «جمل العصارة» في دائرة لا تنفك منها أبداً…
الصحافة
دا الفضل ماهي جبانه هايصه وعايره وادوها سوط الله يستر الاستثمارات النيجيريه ماتدخل صحافتنا
كلام مشاطاااااااااااااااااااااات
و الله يا حيدر المكاشفي ..
أنا لا بحب ندى القلعة و لا بكرهها لكن تماما أكره مثل هذه المقالات التي يبني فيها التحليل على مستوى الجدارة و الأهلية ليظهر الكاتب بصورة لا نرضاها له و يجعل من الآخر (خصما أفتراضيا) لمجرد أفكار (طوباوية) لا يمكن تحقيقها إلا في الأحلام ..
الأعلام أصبح (صناعة) و (المال) هو ما يمكنك من العيش يا حيدر المكاشفي لتعول أسرتك و تحقق طموحاتك الشخصية و الخيارات مفتوحة لمن أراد و لمن (أبى) ..
يا أخي كبريات المجلات العالمية و دور النشر و محطات التلفزيون و الراديو مملوكة لأناس لا علاقة لهم بالفن أو الأدب أو الصحافة إلا القليل عالميا مثل روبرت ميردوخ (مؤسس، ومالك الأسهم الرئيسي، ورئيس، والمدير الإداري لمؤسسة نيوز كوربوريشن News corporation.)
و هنا البعض ممن تعرفهم الصحافة السودانية .
بالتأكيد أن ندى القلعة (بفلوسها) ستمول مثل هذا العمل و (بعلاقاتها) ستختار (الكادر) الذي سيحقق لها (رغبتها) في النجاج و الظهور بالمستوى المطلوب و (شخصية) ندي للمراقب البسيط أنها (متطلعة) و أنها تريد أن تكون شيئا (مميزا) و إن أختلف معها الناس لكن الواقع يقول أن مثل هذه الشخصيات التي التي تبني شيئا مميزا لا يستطيع الآخرون تحقيقه ..
و ألف مرحب بندي القلعة في هذا المجال الذي فشل أشخاص مثل حسين خوجلي أن يتواصلوا فيه مه المجتمع بالرغم من العلم و المعرفة و المال و الصحيفة و القناة الفضائية ..
و أصحى يا بريش …
تعرف يالمكاشفي اخوي سعد باشا قال ايش. قال مافيش فايده وكلام سعد باشا يختصر الحكايه ومافيش داعي لهذا زمانك يامهازل فامرحي
الجرائد لو لم تكن رابحة لما فكر احد في انشاء صحيفة عشان كده ما تخمونا ساكت عايزين تاكلوا براكم !! بتخنقوا أدونا فرصة معاكم
طيب ندوية دي لماذا لا تغطي رأسها؟ ولا هي ممنوعة من الصرف ومبسوطين منها؟
ندى القلعة لا علم ولا ثقافة وليس لديها من المال الذى يمكنها تأثيث جرية سواء كانت سياسية أو فنية أجتماعية فيظهر أن من خلفها شريف(داخلى)أو شرف(نيجيرى) والواجهة ندوية.
بلد كل مافيها يقرف، صحافة.. رياضة فن، قنوات… لكن صدقوني لو صح الخبر وفعلتها ندي القلعة.. فان صحيفتها ستنتشر وتوزع وتكون نجمة المكتبات والشباك…
بالله كلموا مدير التحرير المنتظر يخصص لينا صفحة بعنوان ((( ذكريات ما دوغري))))
يا دوبها حتفلس الفلس الجد جد
سميها,,,شمارات فنيه
ورئيس التحرير لازم
يكون سراج النعيم .
الاخ المكاشفي .
تحية وسلام
ليس في الامر غرابة بل هنالك متسع فموضوعك هذا نفسه ماكان ليجد مساحة ليصل الينا لولا موات وضحالة المسرح الثقافي حتى اننا يسرق وقتنا لقراءة مثل هذه المواضيع يا اخي لا تنجرفوا وتجرفونا معكم فاذا لم تجدوا موضوعا مناسبا فمن الافضل لنا ولكم الصيام !!!!!
يا سلااااااااااااام
اخص عليك ياندوية
الرسول كان ما سميتيها
صحيفة ( بدورالقلعة)
ويكون حمادة بت رئيس
التحرير
وانصاف مدنى مدير التحرير
ويلا.. نعمل حفل افتتاح فخم كدا
ونعزم الترابى وحسين خوجلى واصحابنا
الكيزان كلهم
ياأأأأأأأأأأى فكرة مبالغة
اتاريهو السودان دا حالتو بقت ميؤوس منها.
اقتباس[… كون المؤدية الغنائية ناشرة طرب؟؟؟!! الكلام دا أنت كتبته كناقد فني ولا وجهة نظر شخصية مبينة على عدم معرفة بينك وبين ندى القلعة
جزء من مقالك فيه شيء منطقي واظن لجزئية الاخيرة منطقية جدا ولكن بدايته وأنا أقر في السطور اجزمت بأن الحسد والغيرة وتصفية حسابات ربما تكون وراء هذه الجزئية التي احكيت بطريقة غير لائقة
بالتوفيق لندى القلعة ربنا يوقفها ويزيدها من خيرو برضو في النهاية مواطنة سودانية ولها الحق في ان تستثمر فيما تشاء،، فادام مالها فهي حر فيه تعمل التي تريد إن كان لا يسيء لاحد ولا يحجر حقوق احد فلماذا نتمنى لانفسنا ونحجر على الغير..
المقاييس التي جعلت اناس في فترة وجيزة رؤساء تحرير ومديرو تحرير تجعل من ندى القلعة رئيس مجلس إدارة وفنانة راقية لها معجبين
دائما: ما اكتب في تعليق واقسم بالله على ذلك بأني لا تربطني بهذه الانسانة لا معرفة من قريب ولا من بعيد
هذا فقط للتذكير.
و قديما قالو أهلنا
العندو القرش يحنن ضنب حمارو
أتفق مع من قال كأي مواطن سوداني لها الحق وليس بالضرورة أن تكتب أو تفهم ما يكتب لأنه في هذا الزمن العجيب ما حدش فاهم حاجة بشهادة عمود الأستاذ حسين خوجلي فخيم الكلام الذي يبثه على الهواااااء.
الناس في السودان هدها الجوع وأهلكها المرض وأغرقها الطوفان وحيدر المكاشفي يلمع في ندى القلعة
الصحافة صناعة قبل كل شي
الانقاذ دمرتها حتي تسكت صوتها او تدجنها (سياسه الجبناء)
السودان كتن من الممكن ان يكون مركزا اقليميل لصناعه الصحافة
وهي حترفد الاقتصاد وتشغل اعداد من المواطنين وترفع قيمه البلد
لكن من يهمه ذلك؟
لا احد..خاصة الحكومه التي لا يهمها مصلحة الوطن
ندي القلعه
المبسوووووووووووووووووط منك منو تاني
عشان تعملي جررررررررررررريده
قاتل الله الكيزان هذا هو حال السودان في ظل حكمكم
انا واعوذ بالله من كلمة انا ونسبة لحبي الخير للناس برشحك تكون رئيس تحرير لندى القلعة اقصد للصحيفة بتاعة ندى القلعة واهو تقب على وش الدنيا وتعيش مع الناس المبسوطه وتشوف ليك يومين حلوين وطبعا الشريف حيتبسط منك لمن تمشي ليهو مع ندى المره الجاية او يجي يبسطكم محلي هنا ده بدل الدليفري والتيك اوي وتعب السفر وطبعا حترتفع اسهمك لترقى عنان السماء وحيتبسطوا منك الكيزان وتاني مافي زول حيستجرى يقول عليك معارض أو انتي بايوتيك زي ما قال عنك قبل كده الوالي وبكده بتكون نلت الحسنيين الشريف مبسوط منك لانه باسط ندى القعله قبل كده ومجربه بسطو الباتع وحيتبسط منك الوالي كمان اها تاني داير شنو مش كفاية عليك كده
لي -يمكن استثماره فى صحف فنيه -كما هو الحال فى الصحف الرياضية والتسالى – واعتقد انها ستعمل فى نشر ثقافة التجميل والنيو لوك – س فى الامر عجب –مادام المغنية تملك مالا
هذا زمانك يا مهازل فامرحي يا ندى القلعه .. أعوذ بالله.
وهي الصحف الموجوده ماذا فعلت ترفع مبيوعات الصحف مصداقيتها وكتابها ومجرريها والنجوم عليك الله هات لنا حاليا نجم سياسي وفنان وتر او كفر وممثل الساحة حاليا تعج بالعطالة وكل واحد يريد يكسب رزقة علي حساب المجانيين ويريد ان يظهر موهبنه ولو فتحنا ابواب الشاشة والله شئ مخجل من المذيعات كل واحده فيهن تريد ان تبرز الحناء والختم والحلق والثوب وتفتيح الوجة حتي الضيفات كل الكلام تصاحبة حركة اليدان امت الجنس الخشن تكلف في الكلام صبغ الشعر وتفتيح الوجة نحن فاشلون فاشلون خلونا في الكمونية وملاح الويكة
«ودقت صدرها وجيبها»
ندى القلعة مش دى البتغنى الاغانى الهابطة زى ( راجل المرا دى حلو حلا ) ..؟؟؟؟
حلوة جاد السيد دي .. فالاستثمار في الصحافة صار لاهل الحظوة و حارقي البخور من قافزي الزانة كما ذكرت من امثلة هندية و خوجلية و بلالية و ربما ندوية لزوم الانبساطة .. و رحم الله الرواد احمد يوسف هاشم و عرفات و السلمابي وهم يرتقون السلم عتبة عتبة دون رياء او مداهنة للحاكم لهثآ وراء مال زائل …
والله انا لست مستغرب من الذى يحصل فى السودان من مستو ى ركيك واخلاق منحطه وفهم جامد وروح تائه بين الوعى وعدم اللاوعى والمبالاة و الجهر بالمعاصى وتحليل الحرام وتحريم الحلال , هذه ثورة الانقاذ ويامه فى الجراب ياحاوى بكره نشوف اكتر احتمال كمان وداد بابكر بكره تصبح كاتبه ومفكره
ما هي كلها خرمجة في خرمجة و بكره يجي السيل يشيل كل الوسخ و يغسل نفايات المدينة و يرميها في النيل عشان تمشي شمال و شنو الواقف عديل بس دايرين تتشفو في المسكينة البتعرف ترقص أكبر الدقون و توعظ في راجل المرأة و توصي المرأة بأن تلوك القرضة .. و بكرة تبدا النصح لأهل الفن و تبيعهم الماباعوه في حارتهم و اسأل مجرب لأن بالتجربة يتعلم العالم و بكره ينبري لكم كبار الصحفيين و السياسيين و العلماء و الجنرالات و تسكتوا السكتة ياها ما كله يمكن شرائه في هذا الزمن المترهل و انهارت فيه السمعة السودانية الى الحضيض .. بلد التاريخ فيها لا يحاكم المذنب و يصفق الجمهور للقشور و ينفخ العكر و يشرب الرواسب .. بلد تتطهر بماء طهارتها و تشرب من صرفها الصحي
الموضوع عادي يا جماعة … ندى من حقها حق كل سوداني … كلنا سواسية في السودان ..ندى وقفت وقفة طيبة جداً في أزمة السيول ( ظهرت ندى وسط السيول تبحث عن المحتاجين وتغيثهم وجزء كبير من المسئولين داخل منازلهم وحاضنين نسائهم وكأن الأمر لا يعنيهم ) ..أنا شخصياً أدعوا ندى لعمل أكبر من ذلك أدعوها لتكوين منظمة خيرية لرعاية الايتام والأرامل والمساكين وأنا على ثقة انها سوف تنجح أكثر من غيرها في هذا العمل وكلنا جاهزون لمساعدتها والانضمام للمنظمة …ونتذكر حديث الرسول يا ندى ( أنا وكافل اليتيم كهاتين في الجنة )
العيب في الصحافة نفسها
وكم رقصت على جثث الأسود كلاب
يا حاقدين انا مسئولة صفحة الفن واهله
خلونا نعيش
اسى ياجماعه النقه دى كله فى شنو اوعا تكون صاحبة الصورةاحسبها خالة تجاوزت الستين ولسع مكنكشه فى الزايله و حقيقى المكياج و الاكسسوار شين فى العمر دا ولا شنو
السودان فى زمن الكيزان …… مجنونة وقالوا ليها زغردى
كانت ربيبة نعمة .. ممتلئة لحما .. مكتنزة شحما .. دلوعة مغناج .. لا يسومها إلا كابرا عن كابر .. تنقلت من زريبة عِزّ إلى مثلها ..
لكن …
عَدَتْ عليها عوادي الأيام وألَمّت بها مدلهمات الخطوب..
فذاب شحمها واهترى لحمها حتى عادت هيكلا عظميا يستره الجلد وبانت كلاها من على ظهرها وأصبحت تستدر عطف الشامتين ..
ووقف عليها من المفلسين متهرئي الجيوب ممن كان يستغني ببعرها لو وصل إليه .. وقف عليها ليسومها .. لأنها..
لقد هزلت حتى بدا من هزالها … كلاها وحتى سامها كل مفلس
المشكلة إذا أوكل الخبز للمكوجى والعكس للخباز أعلم أن الحكاية باظت ندى القلعة فنانة تحفظ أغانى مكتوبة ولحن مسموعة تجيد حفظها لكنها تكون ناشرة لصحيفة مرة واحدة دى كبيرة ومستحيلة وإلا يكون الفكرة لصاحب مصلحة وراء ذلك يمكن كمان موعودين بزواج بعد فتح الصحيفة بعدين بدون خبرة فى الصحافة كيف تحرر المقالات أو الاعمدة داير إنسان متعلم تخصص صحافة وهى ليست لها الثقافة العالية أو ملكة علمية تؤلها لفتح صحيفة يعنى السباك يمشى يصدقو ليه بفتح مدرسة فى مجال التعليم أو مستشفى لعلاج المرضى وهو المدير يوقع على كل التقارير يرفد ويعبن بلا دراية لايمكن .. مهما تكون عندك مال أشياء لايمكن مسايرتها مع الواقع ـ تدخل شريك فى صحيفة مثلا ممكن لكن يفتحو لها مجال فى غير محلها تكون صحيفة زى الانتباهة وتبقى مصيبة تانية ونحن ماناقصين مصايب.كفاية عازف أختلف معها وقلعت متو مدوم الفرقة فى الحفلة وفضحو ..
والله اتوقع ان تنجح مجلتها اكتر من اي اصداره اخري , حيث ان المقياس هو التوزيع وهي ندى القلعه أشهر من بيرقريت باردو عند المجتمع السوداني , ولكم ان تقارنو الحضور لي حفلة تغني فيها ندى وأخرى يغنى فيها محمد ميرغني ستجد على الاقل عشرة اضعاف الحضور مع ندى وهكدا الحال ايها السودانيون الطيبون ….. زمن الانحطاط للاسف!!!!
دى فى مجال الصحافة ماتنفع . ماالذى نقراء لندى فى الصحيفة تستثمر فلوسها فى مجال فنى مثل تسجيل ألبومات لفنانين وترويجها معليش وين ثقافة ندى لإدارة صحيفة تغنى اه لكن مجال الصححافة لا نحن عايزين نتطور عقولنا مالنتبلد ونقراء كلام ركيك مثل الشريف مبسوط منى الكتاب الكبار مشو وين أصبرى البلد بتتغير ويزال أوساخ الحكومة دى ويجو أصحاب الافكار النيرة يفتحو الصحف المفيدة للناس بدل الرخيصة ..