هروب جماعي من حملات التجنيد الإجباري الى معسكرات اللاجئين بأثيوبيا.

التاريخ يعيد نفسه وايام عبدالله التعايشي ليست ببعيدة

على الشباب المتظلم أن يرضى بالواقع المرير ويعد العده فى حالتين ،المهم نهاية الواقع أمر وليس نذوح لترك الوطن والأهل ،وهؤلاء لابد أن ينقلب الحال عليهم ،فهؤلا هم الأعداء يجب ا، يكون الجهاد ضدهم
وبسلاحهم ،فهذا هراء وجبن وزلزله فقد أن الاوان والنصر قريب وقريباً جداً.

قام بتحويل الشعب من الزراعة للغزوات الخارجية والداخلية الفاشلة في توشكي وفي الحبشة وفي المتمه فكانت مجاعة عام 1306 التي مات فيها الشعب موت الضان واكلت الناس الحمير النافقة وحتي الجلود ارجع للمراجع التاريخية

بسم الله الرحمن الرحيم
قال تعالي

وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آَمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ وَلَكِنْ كَذَّبُوا فَأَخَذْنَاهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ (96) أَفَأَمِنَ أَهْلُ الْقُرَى أَنْ يَأْتِيَهُمْ بَأْسُنَا بَيَاتًا وَهُمْ نَائِمُونَ (97) أَوَأَمِنَ أَهْلُ الْقُرَى أَنْ يَأْتِيَهُمْ بَأْسُنَا ضُحًى وَهُمْ يَلْعَبُونَ (98) أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)
صدق الله العظيم

أولاد الغلابه يذهبون للجهادأما اولاد ناس نافع وبقية الكيزان يجاهدون في شرم الشيخ وشواطئ الرفيرا في فرنسا( مثل دارفوري أن العمده يحابي أقربائه في التعينات وهي عتاره طباخه او خفير مدرسه ثم حصلت مشكله في القريه ودعا العمده اًصجاب الراي في المنطقه للتشاور لحل المعضله التي المت بهم فقال له أحد الحضور أيها العمده عندما تنصب شباكك وتكون الغنيه غزال أوأي شيئ مفيد تأكلوه براكم ولو كانت الصيده أسد أونمر تدعونا للقتال ) هذا هو ديدن الكيزان في حالة الحروب يدعون الناس للحروب بأسم الجهادوفي خالة الوظائف هناك تمييز ودمتم