الخرطوم تخزن 40 مليون متر مكعب من مياه الأمطار والسيول

أكدت وزارة الزراعة والري بولاية الخرطوم، أنها خزنت نحو 40 مليون متر مكعب من مياه الأمطار والسيول التي شهدتها الولاية مؤخرًا في عدد من الحفائر والسدود.
وقال وزير الزراعة بولاية الخرطوم أزهري خلف الله، إنه تم البدء في زراعة نحو 280 ألف فدان ببذور الأعلاف المختلفة. وأشار، إلى أن الضرر الذي لحق بالعديد من المشروعات الزراعية بالولاية جراء السيول والفيضانات، أثر سلبا على ارتفاع أسعار الخضروات والفاكهة والأعلاف بكافة الأسواق.
اخبار
وهل يصدق مثل هذا القول؟؟؟
ام انه محاوله من الانقاذ لتضليل المواطنيين ان حكام الانقاذ صاحيين!!! وكل الخراب والدمار الذي لحق بالمواطنيين وممتلكاتهم جراء السيول والذي وقفت فيه حكومة الانقاذ وقفة المتفرج بل اكثر من ذلك قاموا بسرقة الاعانات القادمة من الخارج
هذه الحفائر والسدود هل تم حفرها بعد ما تم خراب سوبا؟؟
يا حكام الانقاذ الشعب يعلم ان هذه الحفائر والسدود اصلا موجوده من زمن هيئة توفير المياه طيب الله ثراها والتي دمرها سفلة الانقاذ ورحم الله الرجال الافذاذ الذين كانو يشرفون علي تلك الهيئه وانجازاتها الضخمه في ارياف واصقاع السودان من اقامة الحفائر والسدود والدوانكي مع قل الموارد الماديه ومن ضمن مشاريع تلك الهيئه التي لم تنفذ من قبل سفلة الانقاذ هي نشر بذور النباتات والاشجار في المناطق التي لا تشهد خريفا منتظما,, خاصة في غرب وشمال السودان والغرض من هذا المشروع هو وقف الزحف الصحراوي وتوفير الكلاء لمواشي الرعاة الرحل
انا اشك ان سفلة الانقاذ قاموا ببناء تلك الحفائر والسدود لانها ليست من اولوياتهم ,,خاصة اذا كان هناك اعتراض مصري عليها لانها تقلل من كمية المياه الواردة للمحروسه!! وكلنا يعلم ان نظام البشير من اكبر اولوياته هو تلبية طلبات المحروسه مصر والاهتمام برفاهية اهلها
نحن لن نقنط من رحمة الله وشعبنا الصابر سينال قصاصه من حكام الانقاذ في كل جرم ارتكبوه في حق هذا الشعب,,وسيخلفنا الله خير خلف بعد زوال الكفرة الفجره من زنادق الاخوان والانقاذيين
نحن هكذا لا ننظر إلى الايجابيات وانما دائماً إلى السلبيات. لماذا لا يعلق الناس بالإيجاب على مثل هذه الأمور ؟!!
هذا ايجاب كبير ونقول كبير ولا نعلم ممن أتى ؟ ولماذا أتى ؟ إنها خطوة موفقة سواء نعتني البعض بالجبهجي أو السلفي أو الاسلاموي أو غيره. ومثل هذه الأمور يجب أن تظل وطنية ولا تنسب لحزب أو حكومة أو ولاية وإن توضع في ميزان الحسنات حتى لو كان صفرياًفيجب أن توضع هناك على مبدأ العدل الذي يطالب به الكثيرون. يجب ان توضع مع سد مروي وتوسيع المساحات الحضرية وغيرها. أما الكفة الأخرى التي تحمل سلبيات النظام التنموية فيجب أن توضع هناك على نفس مبدأ العدالة.
هكذا يحدث التغيير. تغلب الانجازات فيعاد الانتخاب ، تقل فيعود الشخص لقواعده مشكوراً ليحل غيره في محله ليقدم ما لديه. هذا هو جوهر الديموقراطية. تقديم ما ينفع الناس دائماً.
نحن أكثر الشعوب انتقاداً وتركيزا على سلبيات الأمور ولم أر معارضاً أشار إلى ايجاب قط فترى الخطاب التنموي الاقتصادي والتعليمي والسياسي والاجتماعي والثقافي وحتى العسكري للأسف لا يحتوي على ذكر الايجاب إلا باستحياء وضغط وتهديد!! أما في الكفة الأخرى فإن كل انجاز يتحول إلى دعاية وتطبيل للنظام وتعظيم وتركيز وانتشار في كل وسائل الاعلام!! والنتيجة هي تحريض المعارضة لابراز العيوب وإن قلت مواعين المعارضة مقارنة بمواعين النظام الاعلامية. نحن جميعاً ننسى الوطن !! فلا عجب في أن يتآكل ويتقسم ويتشرزم ويتشظى تحت أقدامنا. نحن نخرج بكل أمر إلى التطاحن والمشاكسة بل والقتل ؟!! والغريب أنه لا توجد خطوط حمراء تردع من يقول كلمة تهوي بالاقتصاد وتبعد الأمل في البناء. فما قولكم بمحاولة الانقلاب ؟ والصاق الأقاويل بالقطن المعالج وراثياً ، وتنويع الصادرات ، وتشجيع الاستثمار والتعدين والسياحة وتطوير التعليم وفتح المشروعات لاستيعاب الخريجين وتحسين العلاقات مع الجنوب لنكون أكبر المستفيدين. هل نرمي بكل هذا في سلة السلبيات لمجرد رمي الانقاذ في أتون المشكلات ومحاكمة القائمين عليها ونفيهم من الأرض ؟!! إن مجرد ترك الانقاذ تحكم 25 عاماً هو دليل واضح على القبول وتجريم للذات بغير ذلك. دعونا نقبل الايجاب والسلب معاً فهما سنة الحياة ونحدد المعايير التي نرضى عنها جميعافي دستور جامع لنتمكن من وزن كل أمر وطنني بتلك المعايير وهي ستكون بالتأكيد سياسية وقانونية واجتماعية واقتصادية يرى الناس نتائجها بما ينفعهم دائماً. ببساطة في قيمة الجنيه وقوة الناتج القومي ورفاهية الشعب والوئام الاجتماعي وما لكم إلا أن تتصوروا حكومة تتوارى خلف الانجازات بدرجة تجعل الناس لا يعرفون رئيسها ووزرائها. واتحدى الآن من يعرف اسماء الوزراء في الصين وأمريكا واليابان والسعودية والامارات. عندما تتطور الدول يصبح التغيير الايجابي سمة يقبلها الجميع.
كضب السواد واللواد
وهل توجد مشلكة مياه اصلا ؟؟؟؟؟ …. انما المشكلة في الادارات المتكلسة ….. وسوء وغياب القانون……… والشفافية…. وعدم مراعاة حقوق الناس في الانتاج والتسويق الداخلي والخارجي…………. لذا نجد من انتج محصولات زراعية …. لا يستطيع ان يبيعها داخليا او خارجيا….. الا وفق …… نظام السماسرة….. والعمولات ….. ورسوم وجبايات …. تجعله يفر من …… الزراعة …… فراره من السيول والفيضان……….
اللهم عليك بعصابة الارجاس…… عصابة لرقاص………. اقطعهم …..تك………
اللهم عليك بعصابة الارجاس…… عصابة لرقاص………. اقطعهم …..تك………
اللهم عليك بعصابة الارجاس…… عصابة لرقاص………. اقطعهم …..تك………
اللهم عليك بعصابة الارجاس…… عصابة لرقاص………. اقطعهم …..تك………
اللهم عليك بعصابة الارجاس…… عصابة لرقاص………. اقطعهم …..تك………
اللهم عليك بعصابة الارجاس…… عصابة لرقاص………. اقطعهم …..تك………
اللهم عليك بعصابة الارجاس…… عصابة لرقاص………. اقطعهم …..تك………
خزنوهم وين!؟؟
يا جماعة السوال المنطقي عشان نسوي بيه شنو……..الانهار تجري في السودان والمواسم الزراعية فاشلة ……….مياه الشرب النظيفة غير متوفره
ولا تصريح وبس ولا المسوليين ديل قاعدين يقروا تصريحات وزراء الدول الاخرى ويقلدوها
0.04 مليارد و عندنا حواى 6 مليار تاخذها مصر
يا عينى على الشطاره
وريتوناالحفر البير و خزن المويه منو ….
هو لو في حفائر و سدود ده كان حالنا ….
مقال يجيب مرض البزغير عديل …
خزنوها وين؟؟؟؟