سامية احمد محمد : تمدد الحصانات جعل المواطن لا يثق فى انفاذ العدالة

(سونا) اكدت الاستاذة سامية احمد محمد نائب رئيس المجلس الوطنى ان تمدد الحصانات لدى بعض الجهات والمؤسسات احدثت اضعافا للقانون ووضعت العدالة فى محل شك وجعلت المواطن لا يثق تماما فى انفاذ العدالة .
وقالت خلال مخاطبتها امس بفندق السلام روتانا ورشة العمل حول الحصانة من واقع التشريع وتحديات التطبيق والتى نظمتها ادارة الشئون الجنائية بوزارة العدل بالتعاون مع برنامج الامم المتحدة الانمائى (UNDP ) بحضور رئيس القضاء والاجهزة العدلية والتشريعية والمحامين قالت ان الحصانة احدى مقومات العدالة ولكنها تمثل فى نفس الوقت تحديا كبيرا لمن يملكونها وينفذون القانون باعتبار ان التعسف فى استخدامها يضعف القانون ويضع العدالة فى محل الشك .
واضافت ان الورشة ستكون وسيلة فعالة من مقومات تقوية دولة القانون فى السودان وستأتى بالجديد فى مجال التصويب من اجل تضييق هذه الحصانات وليس نزعها من فئة دون فئة اخرى معربة عن املها بأن تخرج الورشة بتوصيات محدده تساهم فى إعادة الثقة للمواطن فى تحقيق العدالة .
سعادة الاستاذة سامية الكلام ما بقروش بس يا اريت لو وفرتو تكاليف انعقاد موتمراتكم كمان في روتانا التكلفة عالية حرااااااااااااااااااااام ووقت انتي عرفتي الداء اضعي الدواء (الدواء دة ما بتقدروا عليهو لانكم جبناء)ونحن الشعب اجبن منكم
ومن لم تكن له حصانة فله عفو الرئيس حتي لو اغتصب قاصرة…..عن اي قانون انتم تتحدثون…ازا كان رئيسكم الموقر اول من يغوض القانون ….بالله اتلموا بلا زحمة…واعلموا ان الله يمهل ولا يهمل..وانشاء الله نشوف فيكم يوم…
قالت عدالة قالت وهل توجد عدالة فى حكم الأنقاذ ؟؟؟؟؟؟
طيب أنا العوقة دا بدور لي حصانة وتحصين من سوءات الإنقاذ وتناقضاتها .. الحصانات دي العملها منو مش انتو ,,,, وتيب!!! … أتلفتوا أعصابنا وشتتوا أفكارنا… وضاجعتو أحلامنا ..والله دي حالة أخير منها العرس عديييييييل!!! حتى ولو من كوزة!!! أو من بلوبلو أو ندى القلعة ..أو من حمادة بحري ذاتو !!!!
من اجل تضييق هذه الحصانات وليس نزعها من فئة دون فئة اخرى معربة عن املها بأن تخرج الورشة بتوصيات محدده تساهم فى إعادة الثقة للمواطن فى تحقيق العدالة . والله من كلامك الانهزامى دا الورشة فاشلة وما منها نتيجة الفساد قاعد فى بيت اى تنفيذى منكم ياحثالة وهو حصل فاسد عزم الناس يحاسبو امشى من وشنا انتى وخلقتك الكريهه دى.
هذا كلام لا يساوي الوقت الضائع في مناقشته وممن هذه هي الطامة الكبري الزال هؤلاء يعتقدون انهم يضحكون على الناس بلا حصانه بلا حصان معاك
تطبيق القانون على ارض الواقع اولا و ثانيا نأتى الى من هو ابو الحصين و من هو ابو العفين ؟
لكى نضع النقاط على الحروف ونعيد قراءة القانون على من يخالف هذا القانون و تنفذ فيه الاكام الصادرة بموجبه من رفع للحصانه و تقديمه للعداله لينال عقابه ولكن الحاصل فى ضيعة بنى شويطين تقدم الحصانه كدرع و اقى و مصدات ارضيه و دفاعيه للمفسد و الظالم و الباغى و فوق هذا كله مرسوم رئاسى باخلاء سبيل او اعفاء من جرم ارتكب فى حق الضعيف ؟
اقتباس
((((واضافت ان الورشة ستكون وسيلة فعالة من مقومات تقوية دولة القانون فى السودان))))
عن اى عدالة تتحدثين؟؟؟؟ وعن اى قانون تتحدثين ؟؟؟؟ وعن اى دولة تتحدثين!!! عجبى ثم عجبى ؟؟؟؟وعمر البشير يطلق صراح مخدر الطالبة ومغتصبها!!! ماقولك ياسامية لوكانت الطالبة بنت اختك و بنت اخيك !!!
الورشة ياسامية التى يفرموكم فيها فرم ؟؟؟؟
اقسم بالله العظيم الواحد الاحد كرهتوووونا هذه البلد
اقسم بالله العظيم الواحد الاحد كرهتوووونا هذه الجنسية السودانية
اقسم بالله العظيم الواحد الاحد كرهتوووونا هذه الحياة
اقسم بالله العظيم الواحد الاحد كرهتوووونا انفسنا
اقسم بالله العظيم الواحد الاحد كرهتوووونا فى الاسلام(استغفر الله العظيم)
قالت ورشة قالت تفووووووووووووووووو
معلوم ان الحصانات تعيق العدالة خصوصا تجاه المفسدين
كما اضيف يجب تحييد جهاز القضاء والشرطة والجيش لانها اجهزة قومية لا يجوز لاحد منسوبيها الانتماء لحزب او طائفة
وقبل هذا وذاك يجب فطم المؤتمر الوطني من مال الدولة حتى تستقيم الامور
وييين عمي حسبو بتاع …………… ؟
اى عدالة تتجثين عنها يأ أستاذة سامية أبداى بنفسك من الزقازيق وإنتى من وزارة إلى وزارة وجلس وطنى ليش ما فى حد غير ، أبدا بمحاسبة المفسدين والحرامية الذين نهبوا مال الشعب بأسم الدين، والحين تقولى إن المواطن لا يثق تماما فى إنفاذ العدالة. نعم المواطن فقد كل شى ، من أين لكم ، كيف كان حالكم قبل الإنقاذ ، وبعدها. ومن هنا أقترح على الإخوة القيام بحملة مال الشعب , يسجل كل واحد يعرفه من حرامية الإنقاذ ثروته ووضعه قبل الإنقاذ وبعدها ويتم سؤاله من أين لك هذا, عشان يعرف أبناؤه وإاحفاده بأن ابوهم حرامى ومرتشى ونصاب، اكل السحت.
ها ناس .. بس قاعدين “للنبيشه واكيلة لحم الخلق “احمدو ربكم “ألأنسه” الفضلى قالت لأخوانا فى الحكومه النصيحه وكلمة الحق بدون زعل.. وبدون “يخسى عليكم” .. ابدا ما قصّرتى يا بت احمد محمد ما يقصرن ايامك فى ” المؤتمر والمجلس الوطنى” وان شاء الله “نصيحة تخدّرك” … يا ناس يا شر “افهموها صاح.. (ما خرجنا لتكسير ثلج) قصدنا يعنى النصيحه القالتا لاخوانا فى الله تجعلها دائمة “الخضره” والشباب و تديها المزيد من الصحة والعافيه (و بالمرّه كمان رئاسة دائمه البرلمان..
اعوذ بالله من الخبث والخبائث
إنتو عارفين يا جماعة كل مليشيات الجنجويد فى دارفور لديهم حصانات لأن بعد تجنيسهم أعطوهم نمر عسكرية ولذلك تجد القضاء والتحقيقات مشكلة كبيرة فى إنفاذ المحاكمات،،
هذه المشكلة هى الهدف الأساسى من الورشة أعلاه لكن لا يمكنهم الحديث جهاراً عن ذلك بسبب تحذيرات الأمن،،
غازى صلاح الدين رمى ملف دارفور الذى كان مسؤولا عنه لأنه إصطدم بالأجهزة الأمنية خاصة بعد مجزرة سوق تبرا التى قتل فيها الجنجويد أكثر من 57 قرويا وجرحوا 150 فى نهار رمضان،، وبالرغم من أن الناجين من الأهالى قد حددوا بالإسم قادة الجنجويد الذين نفذوا تلك المجزرة إلا أن السلطات لم تستطع القبض عليهم حتى اليوم بسبب حصاناتهم وبسبب ذلك أيضا فشلت كل جهود المدعين العامين الذين أرسلتهم وزارة العذل إلى دارفور فإستقال 4 منهم أما الخامس فلا عمل له اليوم إلا تسجيل الخروقات الأمنية ورميها على رقاب الحركات المسلحة وهو يعرف جيدا من هم الفاعلين الحقيقيين لكنه لا يستطيع أن يقول بغم بسبب الخطوط الحمراء،،،
والرئيس نفسه لا يستطيع أن يفعل شيئا غير أن يقول أن الظلم قد حبس عنا المطر،،
تتجوزيني؟ ?MARRY ME
الحصانات هي من اهم الاسباب التي ادت الي هزيمة ( المشروع الحضاري ) — حيث ان الشريعة الاسلامية الحقة لا توجد بها حصانات و كل الناس سواسية امام القانون — الا ان شريعة الحركة الاسلامية السودانية ( حاجة تانية خالص ) تبيح الكذب و السرقة و التعذيب و القتل و حرق القري و اغتصاب النساء و الرجال و اكل اموال الناس بالباطل — و هذا كله يتم عيانا بيانا نهارا جهارا تحت مسمي الجهاد و حماية الدين و يجد الاستحسان و الاشادة من شيوخ الحركة الاسلامية –و الان ربنا فضحهم و صاروا اذلة تتبعهم اللعنات و دعاء المظلوميين صباح مساء — صار فشلهم و فسادهم يضرب به المثل في اركان الدنيا الاربعة .
يا ولية إنتي أنا طلبت يدك من منبر الراكوبة (تتجوزيني و تبطلي شغل المجلس دا ؟؟؟؟؟؟ و لا عايزة تقضي عمرك كله عزوبية؟؟؟))؟؟؟؟
( عن عائشة . أن قريشاً أهمّهم المرأة المخزومية التي
سرقت ، فقالوا : من يكلم فيها رسول الله ، ومن يجترىء
عليه إلا اسامة ، فكلمه أسامة ، فقال الرسول : أتشفع
في حد من حدود الله ، ثم خطب فقال : إنما أهلك من كان
قبلكم إذا سرق فيهم الشريف تركوه وإذا سرق الضعيف
أقاموا عليه الحد ، وايم الله ! لو أن فاطمة بنت محمد
سرقت لقطعت يدها ، فأمر النبي بقطع يدها .) وين انتو يا اهل الانقاذ من هذه العداله قال حصانه قال