وراء كل حدث …..(ضب كبير )اا

إليكم
الطاهر ساتي
[email protected]
وراء كل حدث …..(ضب كبير )
** قبل كم سنة، تمرد نهر القاش على مجراه..وكما الحال كل عام، خرج عن ذاك المجرى وإجتاح قرى الأهل بكسلا، وتسبب في تشريد ثلاثمائة أسرة ونيف.. إستاء الرأي العام، وغضبت الصحف وطالبت بإقالة حكومة كسلا، فخرج أحد النافذين بحكومة كسلا للناس بتصريح قال فيه بالنص الموثق في صحف ذاك العام : ( لقد بذلنا جهدا مقدرا في ترويض هذا النهر، وشيدنا المتاريس بواسطة فريق هندسي من ذوي الخبرة والكفاء، ولكن شاء القدر بأن تتسرب المياه ثم تهدمت المتاريس، والسناجب هي السبب ..نعم، لقد تسببت السناجب في إحداث ثقوب وتسريب المياه)..هكذا تحدث المسؤول، وحديثه موثق بصحف العام 2008، فأقترحت – في هذه الزاوية – تشكيل لجنة قومية لمكافحة السناجب، أو تأسيس وزارة ولائية تحت أي مسمى، بشرط أن تكون مهامها الإستراتيجية وضع خطة محكمة تقي القاش من السناجب .. وبعد ذلك تساءلت : هل هي سناجب وطنية ذات أهداف إصلاحية، أم هي إحدى المؤامرات الأجنبية المراد بها إستهداف كسلا ومكتسبات الأمة عبر تلك السناجب ؟)..وتلك من الزاوية التي تصالحت فيها مع الأحداث وأحاديث المسؤولين عنها، بلا إستنكار للحدث أو شجب للحديث..!!
** واليوم، أي بعد أربع سنوات ونيف من ذاكما الحدث والحديث، السيناريو يعيد نفسه، وكذلك الإخراج والتبرير.. ليس بكسلا، ولكن بسنار .. وهكذا دائما تتشابه أحداث ولايات السودان وأحاديث سادتها.. فلنقرأ الحدث الذي إنفردت به ألوان البارحة :..عاشت سنار ظلاما دامسا لفترة ثلاثة أيام بعد إنقطاع التيار الكهربائي عن المدينة طوال تلك الفترة، وترتب على ذلك إنقطاع المياه أيضا، وحتى مساء البارحة لم تعد المياه الى مواسير الناس، والدنيا رمضان طبعا..والعمل يجري – حسب حديث معتمد محلية سنار – في إصلاح طلمبات المياه التي تأثرت بإنقطاع الكهرباء عنها، ومن المتوقع إكمال إصلاحها في الساعات الأخيرة من مساء البارحة، وبالتأكيد هناك إستياء وخسائر في متاجر العامة وثلاجاتها من جراء هذا الإنقطاع الكهربائي..هكذا الحدث، بالتأكيد ( شئ طبيعي)، ويحدث في أرقى البلاد والمدائن، وليس فيه ما يدهش.. موش كدة ؟.. نعم، ولكن تابع حديث المعتمد لتعرف ( سر الحدث ) ..!!
** فخر الدين يعقوب، معتمد محلية سنار، يبرر ما حدث بالنص التالي : ( لقد عاد التيار الكهربائي إلى المدينة بجهد مشترك بواسطة فريقين هندسيين، أحدهما من ود مدني والآخر من الخرطوم، لقد حضرا وعملا ثلاثة أيام حتى أعادا التيارالكهربائي..وعرفنا بأن ضب كبير تسبب في قطع التيار، وذلك بعد أن تسلل إلى داخل المفتاح الرئيس لكهرباء المدينة ).. هكذا يشرح المعتمد لرعيته الكريمة أسباب انقطاع التيار الكهربائي بكل شفافية ووضوح..( ضب كبير) هو سبب المعاناة والخسائر، والأقواس ليست من عندي، بل هي – كما الضب الكبير – فرضت ذاتها في سياق الحدث والحديث.. وأمام حدث كهذا وتبرير كذاك، ليس ليس لي من تعليق غير التصالح مع الحدث والحديث، بلا شجب أو إستنكار، أي علينا أن نصدق ما حدث وكذلك حديث المعتمد، ونطالب بتشكيل لجنة قومية لمكافحة (الضبوب – أو الضببة – الكبيرة) بولاية سنار..أو تأسيس وزارة ولائية هناك باسم ( وزارة التبرير الفطير ومكافحة الضب الكبير)..وإذا تعذرت هذه وتلك، أي ربما لترشيد الصرف الحكومي لن تقبل الحكومة مقترحي هذا، وعليه نقترح بتسليم ملف ( مكافحة الضب الكبير) لمن يتولى منصب المعتمد برئاسة الولاية بكل الولايات ، خاصة أن المواطن السوداني – في كل ولايات السودان – لايعلم : (ماذا يفعل المعتمد برئاسة الولاية أثناء ساعات العمل الرسمية؟).. نعم يجب أن ينشغل أي معتمد – برئاسة أي ولاية – بمكافحة أي ضب كبير تحدثه نفسه بالتسلل الي مفاتيح الكهرباء، أوهكذا عليه (تحليل راتبه ومخصصاته)..كونو يكافح ليكم الضب الكبير شئ ما ساهل ياجماعة.. لكن السؤال المهم لحكومة سنار : ضبكم ده كبير قد شنو مثلا؟، بحيث يتسبب في إظلام مدينتكم ثلاث ليال ويعطشها ثلاثة أيام ؟..وهنا ثمة عتاب للإخوة بألوان، مفادها : عندما غزت قوات خليل أمدرمان، نشرنا صورة خليل مع خبر الغزو .. وعندما غزت الكلاب الضالة العاصمة قبل عام، نشرنا صورها مع خبر الغزو.. وعندما يوقعون إتفاقيات السلام، ننشر صور صناع مع الخبر.. وعندما يشعلون الحرب، ننشر صور جنرالات الحرب مع الخبر .. وهكذا، بطل الحدث يفرض صورته في خبر الحدث .. ولكن الأعزاء بألوان نشروا خبر الضب الكبير بدون صورته، وبدلا عن صورته نشروا (صورة الوالي)، وهذا خطأ فادح..نطالبكم بنشرة صور بطل الحدث ( الضب الكبير)، وخاصة أن هذا الكائن الذي يتسبب في إظلام وتعطيش عاصمة ولاية ثلاثة أيام ، جدير بنشر صورته ليشاهده الرأي العام، بل لو كان يتحدث لغتنا أو نتحدث لغته لأجرينا معه حوارا يكشف فيه ( كيف نجح في التسلل إلى مفاتيح كهرباء سنار، وتحقيق هذا الإنتصار الكبير ؟)..وهكذا السودان، عالم لذيذ ..فقط نأمل ألا يكون وراء كل حدث ..(ضب كبير) ..!!
…….
نقلا عن السوداني
بسم الله الرحمن الرحيم
ضب شنو ؟؟؟؟
الناس ديل نكته ياخ .. ياخى ديل فاتو عادل امام بهناك
راح يكتلونا ويفقعو مرارتنا بجنس التصريحات الغبيه دى
لاحول ولا قوة الا بالله
ضب كبير … استغفر الله .. اللهم نسألك الصبر
SUDAN IS RULED BY LOOSERS AND THIVES, THERFORE NO SURPRISE BROTHER ALTAHIR TO HEAR SUCH STATEMENTS FROM THEM EVERY NOW AND WHILE.
المعتمد زاتو ضب والوالي ضب اكبر منو والرئيس يطلع شنو ؟؟؟؟
المشكلة كلها في الضب الاكبر الذي تسلل الي المفتاح الرئيسى لكل السودان منذ 22سنة …علي كل نهنئ حكومة ولاية سنار علي هذا الانجاز العظيم الذي يضاف الي رصيد انجازاتها السابقة حيث انه قبل سبعة اعوام او تزيد انقطعت الكهرباء عن مدينة السوكي لمدة 3يوم وكان التبرير ان العطل تسببت فيه حدية(صقر) مع ان الجميع كان يعرف ان الذي تسبب في العطل (حمار كبير) من موظفي الهيئة القومية للكهرباء…
والله طال ما سير سير يا بشير اتمني اكثر من ذلك للشعب السوداني مبسوط كبير
الاستاذ الكبير الطاهر ساتي
لك و لقلمك القدير التحية و التجلة
بدور اسعلك سعال يا استاذنا: موضوع حوار الرئيس بتاع امبارح حصل فيهو شنو؟؟؟؟ ما قلتا لنا عودة غداً ان توفر هامش الحرية. هامش الحرية ما اتوفر ولا شنو؟
خليك على مبادئك يا استاذنا و ما تخلينا نقلب صفحة عمودك و بطنا طامة
ههههههههههههههه سبحان الله
ومع الضب الكبير مش حتقدر تغمض عينيك .
يا ناس ما تظلموا جريدة الوان الجريدة نشرت صورة الصب مع الخبر انتو ما بتشوفو ولا شنو الضب دا ما الا بيضنو بكون بترو في محنة كدا ارجوكم عودو الي عدد الوان وامعنو النظر وستجدون الضب
في احتمال يكون تمساح ضارباو مجاعة……. على كده بكرة ممكن تمساح (متمكن ) يوقف كهربة السد !!!!!:D :crazy: :mad:
? ولكن الأعزاء بألوان نشروا خبر الضب الكبير بدون صورته، وبدلا عن صورته نشروا (صورة الوالي)"
يا الطاهر ربما كان الوالي هو ذلك الضب الكبير و لكن ناس الوان خائفين شوية و لا ما مذكر المرمطة اللي دخلو فيها عندما نشرو صور خليل و رفاقو يوم دخولم امدرمان
;)
صدقني ياود ساتي دا ورل ضب شنو
أخشى أن يكون هذا الضب الكبير ورل و يكون الوالي ما عارف الفرق بين الضب و الورل و يا كبارة فولاية.
? ولكن الأعزاء بألوان نشروا خبر الضب الكبير بدون صورته، وبدلا عن صورته نشروا (صورة الوالي)"
يا الطاهر ربما كان الوالي هو ذلك الضب الكبير و لكن ناس الوان خائفين شوية و لا ما مذكر المرمطة اللي دخلو فيها عندما نشرو صور خليل و رفاقو يوم دخولم امدرمان
? ولكن الأعزاء بألوان نشروا خبر الضب الكبير بدون صورته، وبدلا عن صورته نشروا (صورة الوالي)"
يا الطاهر ربما كان الوالي هو ذلك الضب الكبير و لكن ناس الوان خائفين شوية و لا ما مذكر المرمطة اللي دخلو فيها عندما نشرو صور خليل و رفاقو يوم دخولم امدرمان
:lool: :lool: :lool:
نعم…والله المشكلة كلها فى الضب الاكبر;) ;) ;) ;) ;) ;) ;) ;) ;) ;) ;) الذى تسلق الى مفتاح السودان الرئيسى منذ 22 عام ;) :cool: :cool: :cool: :cool: :cool: :cool: :cool: اعجبنى تعبيرك هذا يا مندى…………..
يا طاااااهر
ما تستبعد …فى سنة من السنين …تطالع فى الصحف ( فأر كبير يتسبب فى إختفاء إحتياطى الذرة )من صومعة الغلال بالقضارف وده لما يقوموا يفتحوا صومعة الغلال ما يلقوا فيها ولاحبة عيش ويلقوا فار كبير جداً ( جِقر بلجيكى ) يكون هو العمل العملة ويرضو يكون الصورة المرفقة هى صورة والى القضارف.
كل شئ جائز
مسؤلونا يصدرون الفكاهة لكل العالم .وأعتقد أن الاسرائليين هم أكثر الناس ضحكا على مستويات مسؤلينا فى العمل والتصدى لكل الاخطار المحيطة بالبلاد فقد أستبشروا بطول سلامة ولا داعى لخسارة أى صواريخ علينا مستقبلا.
عاش المعتمد قاهر الضب الكبير , ويكفيه هذا شرفا فقد حلل اموال الفلل والفارهات وازوجات الاضافيات.ولا نامت أعين ال….
الأخ / الطاهر – لا تلوم الأخوة في صحيفة الوان على عدم نشر صورة الضب الكبير – فما نشر هو بطل الفلم !!!
السادة أهل الإنقاذ قالوا بعد سقوط حسني مبارك والقذافي بأن الأول كان طاغية والثاني كان صنم من أصنام الإستعمار. وعندما سألوهم لماذا لم تواجهوهم قالوا كنا نداريهم مخافة شرهم.
طيب يا أهل الإنقاذ اليوم نظام بشار الأسد يقتل في شعبه وانتم ساكتين ولا تعليق وبالأمس القريب بثت وسائل الإعلام شرائط لأزلام بشار وهم يضربون احد المواطنين ويجبرونه على قول ((لا إله الا الأسد)) كما نقلت وسائل الإعلام بأنهم يكتبون عبارات مسيئه على شاكلة ان حزب البعث هو الرسول كما يقومون بهدم مآذن المساجد.
لماذا انتم ساكتين عن ذلك هل خوفكم من بشار أكبر من خوفكم من رب العالمين. هل هذه الدولة الإسلامية المنشودة (تخاف حتى من التصدى لمثل هذا الكفر )
الثور فى مستودع الخزف فى كسلا.
بدرية الليثى
[email protected] .
إن كانت أفعال رجال الإنقاذ قد كادت أن تستنزف مشاعر الدهشة و الإستغراب لدى الناس من أفعالهم طيلة الما يقرب من ربع القرن من الزمان رأينا و عايشنا و عانينا فيها الوانا من شذوذ القرارات و التصرفات من القائمين على الأمر مما يستحى منها حكام مثل قراقوش، إن كان ذلك هو الأمر فلا أظن أنكم قد رأيتم بعد شيئا مثيرا و شاذا و غريبا مثل ما صدر من والى ولاية كسلا المنكوبة.
هذا الوالى جاء بفكرة غريبة لتطوير مدينة كسلا. فقد حك رأسه حتى أدمى ووصل إلى أن كل المبانى الموجودة فى حى الكارة بمدينة كسلا وهذه المبانى تضم مبانى الوزارات مثل المالية و التعليم و الصحة و الاشغال و الإمدادات الطبية و البيطرى و وزارة الزراعة و وقاية النباتات و بعض مبانى المحاكم و مركز شرطة كسلا و منزله البالغة مساحته 6 افدنة و منازل الموظفين و هذه المبانى تبلغ مساحتها مجتمعة اكثر من مائة فدان فى وسط المدينة و مبنية بناءا عالى الجودة من زمن الإنجليز و لا زالت محتفظة برونقها و يمكن لها البقاء لخمسين سنة أخرى و أكثر. و أكثر من ذلك أن إحدى هذه المبانى الحكومية كان قد تم تجديد مرفقاتها بمبلغ يصل إلى المليار قبل 3 أشهر فكان أن شملها قرار الهدم. نعم و وصل به فكره أن يزيل كل هذه المبانى و يجلب مستثمرين لعلهم كويتيين ليمولوا له إنشاء أسواق تجارية و منشأت سكنية فى شكل شقق مفروشة و فنادق و غيرها على أنقاض هذه المبانى الحالية. وقبل أن يعقد أى إتفاقات موثقة مع هؤلاء المستثمرين المزعومين أعمل فى تلك المبانى بالجرارات هدما و تسوية بالأرض و إستأجر منازل من المواطنين فى أنحاء المدينة لإيواء الوزارات و المصالح الحكومية فصار بعض من المصالح فى جهة و البعض الآخر المتصل بها فى جهة أخرى من المدينة لدرجة أن غالبية الماطنين الآن لا يعرفون طريقهم لتلك المصالح و المكاتب لقضاء أمورهم. و دفع قيمة الإيجارات مقدما لستة شهور بما يعادل من 8 ? 20 مليونا شهريالكل مبنى مستأجر لإيواء الوزارات و المصالح الحكومية بما فيها منزل مستأجر لسكنه و منازل لوزراء حكومته. و وهب ما سلم من الأنقاض من أبواب و شبابيك و مراوح و غيرها لسكان المنازل من الموظفين ووهب لهم من المال العام مبلغ 6 مليون لكل واحد ليستأجر فى أنحاء المدينة. وبعد كل هذا تلفت للمستثمرين ليبدأوا تنفيذ مشروعه الهلامى فأسقط فى يده حين تراجع المستثمرين عن الإتفاق الذى كان فى أصله مبدئيا و غير موثقا. الشاهد إن كلفة هدم هذه المساحة المهولة و المبالغ الخيالية التى دفعت من الخزينة العامة للإيجارات المكلفة للوزارات و المصالح و المكاتب الحكومية كانت وحدها كافية لإنشاء مشروعات منتجة فى مجال تجويد و تصنيع و تسويق منتجات كسلا البستانية عالية الجودة و كان من الأجدى لو كانت إتفاقاته مع المستثمرين فى هذا الصدد.
الآن وقع الفاس فى الراس و ستمر أعواما طويلة طويلة قبل أن يقوم أى مبنى مكان المبانى المزالة و لو مر المرء بتلك المنطقة لهاله منظر الخراب الذى تم و لما بذل جهدا فى تقدير المال المهدر نتيجة هذا التفكير الشاذ و الغريب. وحتى لو إستجاب أى مستثمر لتحصل على كل شىء يريده بأسوأ الشروط من هذا الحاكم لأنه فى موقف ضعف إذ كسر كل بيضه قبل أن يضمن شىئا.
هذه منطقة عزيزة من مناطق مدينة كسلا ستصبح على أغلب الظن – بعد فشل هذا المشروع الإستثمارى الفاشل – فريسة للإنقاذيين يشترونها بالأثمان البخسة و يضيفونها لمال السحت الذى يتعيشون عليه و هذا ما سوف يتبدى خلال الأيام القادمة و سيكتمل السيناريو كالعادة بعدم محاسبة المسؤول عن هذا العبث بل بتعيينه وزير دولة أو وزيرا ولتذهب المصلحة العامة والمال العام و مصالح الناس فى مهب الريح. و من لم يمت فى السودان بالسيف مات بالدهشة و الإستغراب و المغصة من شذوذ الحال و من بشاعته.
فى انتظارك مع هامش الحريه الفضل ده …..الحقو قبل ماتطمم بطنا ذى صاحبك
ضياء البيسال فى البشير اسئله خلتنا كرهناه اكتر من كرهنا ليه وهو موتمرجى ساى
اللهم سلط عليهم ضب اخنق كل واحد فيهم ويقطع نفسه – قادر يا كريم
المسطول طلع ليه تمساح من البحر قال لى التمساح إنت ضب معفن وإلا شنو..
ضب شنو البقطع كهرباء سنار الناس ديل إما يكونوا ما بعرفوا الورل أو إنهم مساطيل
يا استاذ الضب الكبير هو الوالى زاااااااااااتوا …………. لكن لو عاوز الحقيقة القطعوا الكهرباء ديل هم الشيوعيون ذااااااتهم ما الضببة …انتا بس خايف تقولها يقولوا عليك بقيت انقاذى….
يعني سنار ما فيها زول بيكتل الضب لمن يجوا فريقين من مدني و الخرطوم
زمان كان فى حاجة اسمها عامل ناموس
وهسع بقينا محتاجين لعامل ضب
ومادام المستشارين بقو كتار فلامانع من تعيين احدهم كبير مستشارى رئيس الجمهورية لشئون الضب او التضبيب ونطلب منه توضيب عمله
وعلى الجامعات الكثيرة دى الخاصة والعامة فتح كليات ضب بدل طب وابتعاث الطلاب الى عاصمة الضباب حتى لاتتكرر ماساة سنار مرة اخرى
ونطالب بتكوين لجنة قومية للدفاع عن الوطن من الضب والهوام
لا حول ولا قوه الا بالله …يا ايها الاخوه والاخوات شر البليه ما يضحك ………….ههههههههههههههه هههاي ….قال ضب كبير قال ….هل تدرون ان المهندسين الاكفاء تمت :mad:خصخصتهم :mad: اقصد احالتهم للصالح العام ….سياتي اليوم الزي يقولون فيه ان سبب انقطاع الكهرباء المقطوعه اصلا ان غراب شيوعي رك فوق الاسلاك.الرئيسيه الناقله للكهرباء…………قال ضب كبير قال .
الضب السمين القفل مفتاح الكهرباء تابع لناس الحكومه عديل كده لان البلد دى ما فضل فيها زول ولا حيوان شبعان و قوى عشان يقفل له كهرباء و يعطش ولا يه كامله بس الموضوع جميل و الله
لامن اتحرق مصنع كنانة في 2008 عبدالرحيم ما طلع قال للناس وقناة الجزيرة بالتحديد دي كديسة نطت على السلك