نهاية اسطورة عصابة «كاش مني واسكواس» على يد الشرطة

الخرطوم ـ مياه
عقدت محكمة جنايات النصر أولى جلسات محاكمة «18» متهماً من أسطورة عصابة «كاش مني» و«اسكواس» بعد سقوطها في ايدي الشرطة وأدلى ملازم شرطي سالم صالح على التحري في البلاغ بإفاداته بأنه بتاريخ12 / 8 / 2013 م عند الساعة العاشرة والنصف مساءً حضرت المجموعة المذكورة وقامت بإحداث فوضى داخل حفل بإستخدامها سواطير وفأس وعكاكيز وأوضح المتحري في سرده للوقائع بأن المتهمين اعتدوا على المتواجدين في حفلة عيد الميلاد وعلى المارة وسائقي الركشات ونهبوهم ممتلكاتهم وبناءً عليه تم التحرك الى الموقع المذكور إلا أن المتهمين فروا من موقع الحادث والقوا بإسلحتهم البيضاء واستطاعت الشرطة القبض على أحد المتهمين الذي ارشد بدوره الى البقية.
واكد المحقق الجنائي بأن المتهمين اعمارهم بين «17 ـ 23» يقطنون مابين اليرموك ومايو والشاحنات وأن هنالك عدد من أفراد المجموعة قد تعرضوا للإصابات جاءت إفادة المبلغين بأن المجموعة اوسعتهم بالضرب، وأكد جميع المتهمين اقواله التي تلاها عليهم المحقق الجنائي وأنكر أحدهم اعترافه وأوضحوا بأنهم مجموعتين نطلق عليها اسم (كاش مني واسكواس) وأبان بعضهم بأنهم تركوا هذه العصابة فيما أفاد أحدهم بأن العصابة التي ينتمي اليها يترأسها أحدهم وبها أمين مالي ومستشار وهي مجموعة منظمة إداريا.
إلى ذلك طالبت النيابة بتقديم توصية بمحاكمتهم
الوطن
قال تعالى ( إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَاداً أَن يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ *)
(المائدة:33)
هؤلاء من المفسدين في الارض , يجب قتلهم وصلبهم في ميدان عام ليكونوا عظه وعبره ,, وساعتها لنتجدوا متفلتا واحدا في السودان ,, فامن المواطن من مسؤولية الدوله ,, لماذا يقتل مجدى فىقضيه عمله ملفقه ,, ولايقتل هؤلاء الذين يروعون الناس؟؟ سؤال برى .. فهل من إجابه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
من امن العقوبة اساء الادب عليهم ان يردعو و بحسم حتى يكونو عبره لغيرهم ولا تاخذكم بهم رافة في دين الله
الاولاد ديل ما مربين وبقت ظاهره في جميع الاحياء وروعت المواطنين وعاملين رجال في الفارغ الحكومه مستهتره بوجودهم لمن البلد تكون زي كولمبيا واالسلفادور وبنما وبعدين تقولوا القوانين ما رادعه ديل نظامهم في الاسلام معروف حرابه يقتلوا ويصلبوا في ميدان سوق سته بتاع مايو عشان ناس الحاج يوسف والفتيحاب وغيرهم يخافوا ويرجعوا الاسواق يشتغلوا او يواصلوا دراستهم ما بنفع غير الحسم الجاد والضحك واللعب مع ديل بهبل الناس الكبار وديل ما بعرفوا كبير ولا مراه ولا صفير او معزور بنهبوا وبكتلوا بالساطور
صدقوني ان هذه الحكومه لن تحمي مواطنيها لانها مشغوله بنهب خيرات البلاد وعلي سكان الاحياء والفرقان عمل دوريات من الشباب وفي حاله وجود اي دخلاء او حراميه يجب اغراقهم في البحر وخلال 3 ايام سوف يستتب الامن تماما