حزب البشير : يعلن عن ترتيبات لزيادة أسعار البنزين والقمح

الخرطوم: حمد الطاهر : كشف المؤتمر الوطني عن اتفاق مع القوى السياسية المشاركة في الحكومة ،على رفع الدعم عن البنزين والقمح، بالاضافة لايجاد بدائل وتصحيح الوضع الاقتصادي وسد الفجوة الخارجية في الميزان التجاري والداخلية في الموازنة العامة .
وقال مسؤول الامانة الاقتصادية بالمؤتمر الوطني، حسن احمد طه، في تصريحات صحفية عقب اجتماع القطاع السياسي بالحزب برئاسةالدكتور الحاج ادم يوسف، مع القوى السياسية بالمركز العام امس، ان حزبه قدم الدعوة لجميع القوى السياسية للتشاور والتفاكر معها حول الوضع الاقتصادي، مبينا ان الاجتماع تداول الوضع الاقتصادي وسد الفجوة الخارجية في الميزان التجاري والداخلية في الموازنة العامة، والاجراءات المطلوبة لتصحيح المسار الاقتصادي وكيفية مواجهة الوضع الاقتصادي، واضاف أنه تم التشاور مع القوى السياسية في أطار وطني وقومي حول هذه القضية، واكد طه ان الاقتصادي السوداني واجه عدة تحديات اولها ان الميزانية وضعت في اطار تحديات كبيرة تواجة البلاد على رأسها الحرب مع دولة الجنوب «هجليج» وغيرها، وقال ان وزير المالية علي محمود قدم شرحا للفجوة التي تعاني منها الموازنة والاجراءات المطلوبة لسدها، وزاد: اهم الموضوعات التي طرحت لسد الفجوة تخفيض الانفاق الحكومي وخفض الدعم عن المحروقات وسلعة القمح، ولفت طه الى ان الاجراءات الاقتصادية سيكون لها اثر على الشرائح محدودة الدخل، وامن على ضرورة اتخاذ التحوطات حتى لا تتأثر تلك الفئات من رفع الدعم عن المحروقات ،ورأى ان رفع الدعم عن الجازولين له آثار على الانتاج ،لذلك يتطلب تدرجاً في رفع الدعم عنه.
من جهتها، وصفت القيادية بجبهة الشرق، آمنة ضرار، الاجتماع بـ» الناجح،» وقالت ان الاجتماع استهدف الإصلاح الاقتصادي والمقترحات المقدمة من وزارة المالية، وتناول البدائل التي يمكن ان تطرح، وتضمن المعالجات الشاملة للوضع الاداري والسياسي، والمحاولة لاستقرار السلام، واضافت أنه برز في الاجتماع عدد من الآراء التي يمكن ان تستفيد منها وزارة المالية في معالجتها للوضع الاقتصادي الراهن حتى لا تكون هناك ندرة ووفرة في السوق ، وزادت الاجتماع كان ناجحاً لانه تضمن قضايا أساسية ومعالجات ،مبينة ان الاجتماع قرر ان تكون المسائل المطروحة في الإصلاح الاقتصادي هي مطروحة للحوار والبدائل المناسبة والملائمة وفقا لقدرات المواطن.
من جهته، قال القيادي بالحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل، الفاتح تاج السر، استمعنا لشرح من وزير المالية والكل يعلم ان الأسباب التي أدت الى تدهور الاقتصاد، سواء بأسباب داخلية او بسبب الحرب، واضاف ليست هناك ندرة في السلع ، ولكن السلع متوفرة، وهذا يؤكد مهنية الوزارة التي وفرت العملة الصعبة،واضاف رأينا ان رفع الدعم يشمل ضبط الانفاق الحكومي في اطار حزمة متكاملة، مؤمنا على ضرورة دعم الشرائح الضعيفة دعما مباشرا.
الصحافة
هذا يوكد ان الحزب الاتحادي الاصل منقاد……….يعني حتى وزارة ظل ماعندكم فكيف تديرون بلدا وانتم في المعارضه………اسفي على الاتحادي
يا اهل السودان منذ عام 1989 اخوان الشياطين بيجتمعوا و بيقولوا( ان الاجتماع استهدف الإصلاح الاقتصادي والمقترحات المقدمة من وزارة المالية، وتناول البدائل التي يمكن ان تطرح، وتضمن المعالجات الشاملة للوضع الاداري والسياسي، والمحاولة لاستقرار السلام) والاقتصاد ماشى من اسواء الى اسواء من اسواء. افيقوا يا اهل الكهف من هذا السبات
قلتم ان الازمة الاقتصادية العالمية وعلى لسان عوض الجاز لن تؤثر على الاقتصاد السودانى
وقلتم ان انفصال الجنوب لن يؤثر على الاقتصاد السودانى
وقلتم ان دخل المواطن ارتفع الى 1800دولار فى السنة
والان تقولون برفع الدعم من الوقود والقمح اى رفع المواطن من رقبته
شيلو شيلتكن وارجو الله فى الكريبة ان فعلتم
جيب المواطن هو الأقرب والأسهل نشله ؟؟؟ والأصعب هو التفكير في المشاريع الإنتاجية العملاقة وتشجيع الإستثمار ودي عيازة عقول ورجال وليس لصوص وخيابة وسذج كل تفكيرهم في تأمين حياة أسرتهم ثم أقربائهم وحماتهم من جلاوزة الأمن والجيش والبوليس ؟؟؟ وسذاجتهم توضح عندما يحلمون بأن مستثمرين سذج مثلهم سوف يأتون الي السودان زرافاتاً ووحدانا في بلد الفساد ينخر في عظامه وكلمة (حقنا وين) يقولها الوزير والقفير ؟؟؟ والذين الآن يستثمروا في السودان هم أنسب الناس لهؤلاء اللصوص ( والطيور علي أشكالها تقع )؟؟؟ إنهم لصوص دوليين يتبعون سياسة أضرب واهرب ؟؟؟ أو بياعي شاورما وباسطة وهلم جرررر ؟؟؟ بلد تحطم بنوكها الوطنية وتفتح لبنوك أفراد فاسدين ؟؟؟ بلد كبار مسؤوليها وتجارها وبنوكها الفاسدة يتعاملون بالسوق السودة ؟؟؟ بلد عرفت بسلة غذاء العالم الآن تستورد لبن وبصل وتوم ؟؟؟ الله لا بارك فيكم يا الكيزان دمرتوا السودان وإختذلتوه في بيوتكم بالخرطوم ؟؟؟ والثورة في الطريق إن شاء الله ؟؟؟؟
اساله تعالى ان تكون القاضية لكم
يا لصوص يا حرامية يا فاسدين
افتي بعضهم بان للدولة الحق في فرض ضرلئب.
تعتمد اسس الدولة علي فرض الضرائب علي نظريتين:
نظرية العقد الاجتماعي ، واثبتت فشلها تماماً
ونظرية، التضامن الاجتماعي.وبما أن ضابط المنفعة: وهو أن تستهدف النفقات العامة تحقيق أكبر منفعة ممكنة لأفراد المجتمع، وهو من بين الأمور المنطقية التي على أساسها يكون للنفقات العامة المشروعية والقبول والذي يتفق عليه الإقتصاديون قديما وحديثاوالذي يعطي الدولة الحق في فرض الضرائب.
حزب البشير جاء بالاسلام وهي لله هي لله ، اول شي حصل انه انتهي من حاجة اسمها اجتماعي صرنا مجتمع فردي رغم انفنا(بالزندية)واصبح حتي الطفل عليه ان يكسب قوته وين التضامن الاجتماعي؟
اي سياسة مالية واقتصادية لا تضع في حسابهاالاتي:
الحد من الفقر وتحسين مستوى المعيشة؛
- خلق فرص عمل حقيقية منتجة للحد من البطالة؛
- دعم التوازن الجهوي وإعادة تنشيط الدورة الريفية بتنمية وتوفير موارد انتاجية.
فهي سياسة لاتخدم المواطن وهي لمصلحة الحكام ولا دين لهم.
اين تصرف الاموال وعروف انه منذ الازل الانسان محصور امام شيئين لاينفصلان ( الجوع والخوف ) وكما قالالفيلسوف الفرنسي روجيه غارودي (انه نظام يمكن الاقوياء من فرض الدكتاتوريات اللانسانية التي تسمح بافتراس المستضعفين بذريعة التبادل الحر وحرية السوق) دي العولمة وافترسونا الكيزان بسلاح العولمة وهي لله هي لله.
الله المستعان
لنا الله
من جهته، قال القيادي بالحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل، الفاتح تاج السر، استمعنا لشرح من وزير المالية والكل يعلم ان الأسباب التي أدت الى تدهور الاقتصاد، سواء بأسباب داخلية او بسبب الحرب، واضاف ليست هناك ندرة في السلع ، ولكن السلع متوفرة، وهذا يؤكد مهنية الوزارة التي وفرت العملة الصعبة،
عليكم الله الزول دا جادي في كلامو دا ؟؟؟؟؟؟؟ لا حولا ولا قوة الا بالله…. وفرة العملة الصعبة
يا شعب السودان كان منتظرين ليكم حلول لمشاكل البلد الكتييييييييييييرة من هؤلاء الكيزان الأوغاد فالرماد كال حماد المطلوب عاجلا:استيراد قيادات سياسية من الخارج انشاءالله حتى (بنظام البوت) لإدارة البلد وحكم السودان وياريت لو دشنا حملة توقيعات جماعية للمطالبة بعودة الاستعمار الانجليزي لبلدنا تااااااني فهو أرحم وأفضل مليون مرة من كل السياسيين الموجودين الآن على الساحة بالسودان.
اثبت النظام انه افلس اقتصاديا وسياسيا واسترتيجيا لم يتبقى له الا ان يذهب . لن يستطيع كائنا من كان من اصلاح هذا الوضع الماساوى للشعب السودانى وبقينا من حفرة والى حفرة اعمق . ارى الحل فى ذهاب هذا النظام الذى اهان الشعب السودانى وفترة انتقالية تقودها القوات المسلحة لمدة سنة واحدة تعقبها انتخابات حرة نزيهة ودستور دائم .والنتيجة انشاءالله استقرار سياسى واقتصادى وبداية جديدة تحكم فيها دولة القانون والدستور وعلاقات خارجية ممتازة مع جميعاقطار المجتمع الدولى .
عايزين استعمار انجليزى او امريكى ..احسن من ديل مليون مرة
الحكومة لو فاكرة ان الشعب حيسكت على اى زيادات جديدة تكون واهمة
ولو فاكرة انو المظاهرات حتكون نفس مظاهرات السنة الفاتت بصورة محدودة ولفترة محدودة تكون برضو واهمة.
بعدين احزاب الفكة دى الاداها الاذن منو عشان تسمح للحكومة ولا ما تسمح؟؟ كلهم سجم فى رماد
والله الحكومة تشيل شيلتا لو زادت اى حاجة تانى…لانو الشعب خلاص وصل مرحلة عدم المبالاة..يعنى ولا يهمو امن ولا شرطة ولا غيرو…مادام الحرامية مصرين يلمسو جيبو الاصلا فاضى.
وووووووووووووووووووب علينا خلاص عايرة وأدوها سوط الناس ديل نصيحين و بيجدهم يعنى ؟؟
لن ينصلح حال الاقتصاد الا تذهب الانقاذ
اذا في باقي من الرجال في السودان خليكم جاهزين للمظاهرات
المحيرني ومجنن بوبي رفع الدخم عن المحروقات اصلا اذا كان السعر الحالي 14 للجالون هم بيوردوا بكم 30عشيان يشيلوا الدعم تعال شوف القمح المستورد من استراليا للسعودي وبعد تكلفة الترحيل الي السعوديةوبعد ربح تجار الجملة وربح تجار القطاعي الكيلو بريال يعني بسعر البنك 1400 جنية ويتباع في السودان الكيلو ب4000 وين الدعم ما ممكن تبيع ب3اضعاف التكلفة وتقول اشيل الدعم // ماتشيلوا الدعم شيلوا الضرايب والجمارك وفتحوا التصدير التجار بدون قيود وشوفا السع حيكون بكم
هو لو في باقي رجال في السودان خليكم جاهزين للمظاهرات لكن …
ورفع الدعم ليه عشان الغلابة يموتوا من الجوع وانتو تعملوا ترضيات للاحزاب وبذلك يتم استحداث وزارات جديدة ووزراء جدد طبعا بسيارتهم الفارهة وايجار فلل علي حساب الغلابة ……
………. لا حول ولا قوة بالله ……
……….حسب الله ونعم الوكيل فيكم ….
مجنونة وقال ليها زغرتي … الحاج ادم رجل منظراتي وما فاهم اي حاجة وما عندو مبدأ وكيسو فاضي وخائن لاهلو ومتنكر عليهم .. داير يعالج الاقتصاد بالساطور ؟! ..
الله يورينا في الظالمين يوم كيوم عاد وثمود ويزلزل الارض من تحتهم ويأخذهم أخذ عزيز مقتدر
زيادة المحروقات لن تحل المشكلة أيها اﻷغبياء ﻷنو وببساطة الحكومة أكبر مستهلك للوقود وكل الوزراء المخنثون والمسؤلين المدجنين هم من يستهلك الوقود وينك ياشعب..؟
نشوف فيكم يوم ولكل ظالم نهاية وحسبي الله ونعم الوكيل فيكم
الله ينتقم منهم
قالوا الدعم للمحروقات مستفيدين منو الاغنياء .طيب المساكين بتاعين التاكسي والامجاد والحافلات الصغيرة ديل اغنياء ثم ثانيا ما اعتقد انو في دعم من الاساس . كما ان التهريب الذكروهو دا مسئولية الدولة ولا المواطن البسيط الصابر .اللهم يسر امر الشغب السوداني الصابر
مهماارتفعت الاسعار والغلاء فهذا افضل لنا لان السؤال الذي يطرح نفسه ما البديل ؟