الرأس الدبلوماسي يترأس الاجتماع التحضيري للمنتدى الاقتصادي الاستثماري السوداني الايطالي

( سونا) – ترأس وزير الخارجية الأستاذ علي احمد كرتي امس الاجتماع التحضيري للمنتدى الاقتصادي الاستثماري السوداني الايطالي ، الذي تستضيفه العاصمة الايطالية روما في الفترة من 3 إلى 5 أكتوبر القادم .
وشارك فى الاجتماع التحضيري للمنتدى وزراء المعادن ، الثروة الحيوانية ، السياحة والآثار ، وزير الدولة بوزارة المالية ، وزير الدولة بوزارة العلوم والاتصالات ، وزير المالية والإقتصاد الوطني بولاية نهر النيل ، ووكلاء الوزارات المعنية ، إلى جانب إتحاد أصحاب العمل ورجال الاعمال ومدراء البنوك والممثل المقييم للأمم المتحدة ، وممثل منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية .
وقال وزير الخارجية أن المنتدى الاقتصادي الاستثماري في روما يأتي إمتداداً للمنتديات السابقة الناجحة التي عقدت في كل هولندا ، النمسا ، المانيا وأسبانيا ، والتي اسهمت بشكل واضح في الدفع بالعلاقات الإقتصادية بين السودان وتلك الدول وكافة دول القارة الأوروبية وذكر أن تلك المؤتمرات تمخض عنها حراك اقتصادى واستثمارى كبير من جانب المانيا وأسبانيا فضلا عن إنطلاقة شراكات سودانية اسبانية خليجية في مجال الصناعة واستهداف أسواق الخليج وأسواق الكوميسا إلى جانب السوق المحلي .
ويتضمن برنامج المنتدى أربع جلسات تتناول فرص ومجالات الإستثمار في السودان ونماذج الاستثمارات الناجحة في السودان ومسائل التمويل والمصارف ودور منظمات الأمم المتحدة التنموية في السودان إلى جانب لقاءات مباشرة بين الشركات ورجال الأعمال من البلدين .
كما سيكون هناك برامج ثقافية وفنية مصاحبة منها عرض لفلم قصير عن السودان وعروض تراثية ومعارض .
ويشهد اليوم الثاني للمنتدى إنعقاد إجتماع المشاورات السياسية بين وزارتي الخارجية في البلدين تتناول العلاقات الثنائية والقضايا الإقليمية والدولية ذات الصلة وعلى هامش المنتدى سينعقد كذلك مؤتمر لسفراء السودان في أوروبا .
منسق الدفاع الشعبى ده فبرك المؤتمر مع المدام عشان عندهم فروقات حنان تلاتة او اربعة شهور والراجل ماشى يعوض السيدة السفيرة وقلت لى استثمار يا كرتى الله يكرت اضنيك يا تاجر الاسمنت والحديد انه زمن الانحطاط ان تجلس فى كرسى جلس عليه يوما ما فطاحلة وجهابذة بوزن د جمال محمد احمد ود منصور خالد وغيرهما من اقمار الدبلوماسية والسياسة .
(ويتضمن برنامج المنتدى أربع جلسات تتناول فرص ومجالات الإستثمار في السودان ونماذج الاستثمارات الناجحة في السودان)
إستثمار شنو وبطيخ شنو وبعدين خليت شنو للطفل المعجزة الشابكنا كل يوم والتانى إستثمار فى إستثمار والموضوع ملو سرقة فى لصوصية،،
أنا متأكد إنو منتداكم دة سوف لن يخرج بشيئ غير الإستثمار فى الحديد والأسمنت،، ما الأمطار دمرت كل المبانى،، وسعر طن الأسمنت وصل 1000 جنيه،، والسوق حاااااااار ،، وأضرب الحديد وهو ساخن،، ودة الوقت المناسب لبلع التماسيح،،،
معالى الوزير هو التاجر وزوجته المصونة السفيرة هى السكرتيرة،، وزيتنا فى بيتنا،، وهى لله،، والزارعنا الله يجى يقلعنا،، وزيطة ومرمريطة،،
الله ياخدكم،،
مش كان أحسن للست السفيرة تحضر الى الخرطوم وتعملوها وتوفروا قرشين للشعب. اختشي با كرتي.
وياكرتي كيف زوجتك دي تقابل الاجانب ووين في ايطاليا ونت في السودان ؟؟؟؟
عجبي عليك يا ابو المشروع الحضاري ؟؟؟؟؟
لا لاكين جقة نضيفة
النموذج الناطق باللامعقول : رئيس دولة ذات سيادة ، يتوفر علي وزارة خارجية ، وإدارات برتوكول وسفارات ، يتنازل عن رمزيته السيادية فيقبل بتهريبه ككيس طحين عبر سماء “جارة شقيقة ” تاركا خلفه شعبه يشبع غرقا لتهنئة رئيس آخر، وقد سمعنا برؤساء يقطعون زياراتهم وعطلاتهم ويهرعون لبلادهم ليواسون شعبهم !؟)من موضوع تانى لأخونا الصحفى المبدع عبدالرحمن الأمين،بس داير أقول ليه هماديلة الجماعة بتوع الخارجية ما فاضين بفيركو فى المؤتمرات لزوم توفير غطاء للقاءات الزوجية ..
اللهم لاجهوية ولا عنصرية ولكن عازين فتوى فى هذين الاسمين ( كرتي)( وقرناص ) اذا كانت اسماء مألوفة فى ارض السوان على وزن سؤال رئيس محكمة شاهد ماشافش حاجة ( حلوف ازاي بئ) لانه ياجماعة يعتقد خبراء البلد الذين وصلت اعمارهم الثمانين بان السودان القديم مات والجماعة رفعوا فراشه واليوم اصبح الناس فى سودان اهم مسئوليه ملابسهم لم تتسخ بعد من غبار البلد يعنى صناعة تايوان ولذلك فهم لايهمهم معاناة المواطن ولا يعنيهم اذا زالت دولة السودان من الوجود . اي استثمار ياجماعة والبلد محتله من ناس المشروع الحضاري . والفساد يضرب اركانها الاربع . ولعل وهو يعلم حقيقة والي الخرطوم ان احد مواقف السيارات جنوب مستشفى الخرطوم ازيلت بسبب كثيرا من قضبان السكة حديد لاقامته والمشروع قيل اعتمدت له الولاية اثنين مليار جنيه وعند وصوله للمقاول المنفذ وصل فقط بمبلغ 200 مليون والسيد/ المراجع العام شادي حيله ويتحرى فى الفساد المالي ( اوقاف علي دينار والمهدي والميرغي فى السعودية) فهل يحدثنا عن الفساد داخل الخرطوم .. السودان دا قرية صغيرة جدا وكل شيئ يحدث فيه مهما دغمسوه ودفنوه حي لازم يعلم للناس . وكسرة اخيرة كرتي وقرناس ياترى من وارد اديس ابابا ولا انا غلطان . لانه الشبه واضح جدا.. وياحليل المحجوب وزروق وجمال محمد احمد .
الاستثمار المضمون والناجح هو أن تقوم ولاية الخرطوم مثلا أو احدى رصيفاتها فى الاقاليم المنضوية فدراليا إسميا ، تتفح قريحة الولاية ورحمة بالمواطنين البؤساء المعذبين فى ارضهم تقوم الولاية الامينة النزيهة بانشاء موقف للعربات مثلا جنوب مستشفى الخرطوم المرحوم وتاتي خرطة الموقف بضرورة ازالة بعض قضبان السكة الحديد المرحومة ثم اعتماد مبلغ اثنين مليار من الجنيه السوداني المفقود ، ثم يتسلم المقاول المسكين اعتماد فقط بقيمة ع بقيمة 200 مليون لاغير لتنفيذ المشروع وما يفتح خشمو وإلا سيفقد أسنانه فى نصف الليل … ويكون المليار وثمانمائة مليون جنيه سوداني ذهبت مع الريح واختفى اثرها والوالي يمكن يعلم بالفيلم الهندي حتى وان لم يكن هو شامي كابور .. ثم يقوم المراجع العام لحكومة جمهورية السودان العظيمة بالتحري والتدقيق الدقيق فى كشوفات الاوقاف السودانية فى المملكة العربية السعودية ( أوقاف السلطان علي دينار وآل المهدي وآل المرغني ، ليكشف للشعب السوداني العظيم ان هناك اختلاسات حدثت بين الامين السابق والحالي والسيد/ ازهري التجاني الوزير المسئول حينها ( لان ازهري ياسادة هو من قرية قليصة فى شمال غرب كردفان) والعبارة بين القوسين هي من أقوى الاسباب التي جعلت مراجعنا الهمام يقوم بمهمته على أكمل وجه ، لانه على الاقل سينام آمنا مطمئنا من زوار الليل ويضمن راتبه ومخصصاته وما ملكت يداه فى زمان المشروع الاسلامي الحضاري ، والاسلام لو كان له لسان لنطق باعلى صوته بأنه لاعلاقة له بالمشروع والذين ركبوا على ظهره للوصول الى خزينة المالية وبنك السودان اليتيم .. وكسرة ياجماعة الاستاذ/ مامون بحيري حي يرزق ولا نترحم عليه … قال استثمار قال مابين البيطري مصطفى اسماعيل والدباب كرتي وبت قرناص والاسمين الاخيرين لاندري اذا كان يوجد لهما شبيه مابين بورسودان والجنينه
ولكن كل دور اذا ماتم ينقلب .. ونتمنى ان يكون بكره احلى ….
الاستثمار المضمون والناجح هو أن تقوم ولاية الخرطوم مثلا أو احدى رصيفاتها فى الاقاليم المنضوية فدراليا إسميا ، تتفح قريحة الولاية ورحمة بالمواطنين البؤساء المعذبين فى ارضهم تقوم الولاية الامينة النزيهة بانشاء موقف للعربات مثلا جنوب مستشفى الخرطوم المرحوم وتاتي خرطة الموقف بضرورة ازالة بعض قضبان السكة الحديد المرحومة ثم اعتماد مبلغ اثنين مليار من الجنيه السوداني المفقود ، ثم يتسلم المقاول المسكين اعتماد فقط بقيمة ع بقيمة 200 مليون لاغير لتنفيذ المشروع وما يفتح خشمو وإلا سيفقد أسنانه فى نصف الليل … ويكون المليار وثمانمائة مليون جنيه سوداني ذهبت مع الريح واختفى اثرها والوالي يمكن يعلم بالفيلم الهندي حتى وان لم يكن هو شامي كابور .. ثم يقوم المراجع العام لحكومة جمهورية السودان العظيمة بالتحري والتدقيق الدقيق فى كشوفات الاوقاف السودانية فى المملكة العربية السعودية ( أوقاف السلطان علي دينار وآل المهدي وآل المرغني ، ليكشف للشعب السوداني العظيم ان هناك اختلاسات حدثت بين الامين السابق والحالي والسيد/ ازهري التجاني الوزير المسئول حينها ( لان ازهري ياسادة هو من قرية قليصة فى شمال غرب كردفان) والعبارة بين القوسين هي من أقوى الاسباب التي جعلت مراجعنا الهمام يقوم بمهمته على أكمل وجه ، لانه على الاقل سينام آمنا مطمئنا من زوار الليل ويضمن راتبه ومخصصاته وما ملكت يداه فى زمان المشروع الاسلامي الحضاري ، والاسلام لو كان له لسان لنطق باعلى صوته بأنه لاعلاقة له بالمشروع والذين ركبوا على ظهره للوصول الى خزينة المالية وبنك السودان اليتيم .. وكسرة ياجماعة الاستاذ/ مامون بحيري حي يرزق ولا نترحم عليه … قال استثمار قال مابين البيطري مصطفى اسماعيل والدباب كرتي وبت قرناص والاسمين الاخيرين لاندري اذا كان يوجد لهما شبيه مابين بورسودان والجنينه
ولكن كل دور اذا ماتم ينقلب .. ونتمنى ان يكون بكره احلى ….