فوز وداد بابكر بجائزة من مؤسسة يراس مجلس ادارتها نصاب عراقي‏

ناصف صلاح الدين

بعد فوز جمال الوالي باكثر رؤساء الاندية شعبية في إستطلاع درج على إجرائه برنامج “صدى الملاعب” بقناة تلفزيون (أم بي سي) السعودية، وذلك بهدف خلق تفاعل مع المشاهدين وهو لا يعتبر معياراً في حساب النتائج التي يخرج بها الإستبيان بقدر ما يعكس رغبات وأمزجة المشاهدين الذين تصادف متابعتهم لحلقة البرنامج التي طُرح فيها السؤال .. بعد الفوز في الاستطلاع الصغير الذي تحول لاحتفال كبير بلغت تكلفته مليون دولار بمشاركة النادي الاهلي المصري ، خرجت للعلن سر العلاقة التي تربط جمال الوالي بمقدم البرنامج مصطفى الاغا وزوجته السورية مي الخطيب التي تعمل بقناة الشروق مكتب دبي .. في القناة التي يرأس مجلس ادارتها جمال الوالي وتتقاضى مرتبا خرافياً ويعتقد انها لعبت دور الحلقة الخفية في مسالة فوز جمال الوالي ، كما انها عندما تزور الخرطوم تكون ضيفة على السيدة الاولى وداد بابكر وتحظى باستقبال رئاسي وتمضي ربع العام في ضيافتها ،علاقة رجال المال والاعمال السودانيين بعدد من الاعلاميين في دبي بدأت تتسع مع معرفة الاخيرين منهم الى تلهف السودانيين الى اي تكريم اقليمي ولو جاء على نسق استفتاء في برنامج صغير على قناة فضائية ، التقط المبادرة الدكتور كريم فرمان وهو شخصية اعلامية عراقية محل شكوك وصفته جمعية الدفاع عن الاعلاميين العراقيين بانه احد اعمدة النصب والاحتيال في عالم الاعلام الحر ,احد المساهمين في انشاء مؤسسة المرأة العربية وتم منح جوائز المراة المتميزة في بداية التاسيس لشخصيات نسائية متميزة مثل ليلى الشيخلي ونسرين برواوي وجزيل خوري.

كريم فرمان بدأ حياته بالعمل في البورصة العراقية وكانت زوجته حمدية محمود فرج الجاف تعمل في مصرف الرافدين ، تساعده في تسهيل أموره المصرفية ، واشارت مواقع عراقية الى معروفة بتقاضى الرشوة وتسهيل عمل المقاصات في الصكوك وغيرها من الامور وقد عوقبت مرة بسبب قيامها بتسليم مبلغ ضخم لزبون دون أن يكون الشيك نازلا في حسابه ولكنها كانت مسنودة تركت العمل لفترة وأختفت

وقالت جمعية الدفاع عن الصحفيين العراقيين ان كريم فرمان بعد ان حصوله على تمويل غربي اتجه الى ايران لتمول مشاريعه الاستخباراتية في العراق من خلال ضابط فيلق قدس في قناة الفرات كريم النوري الذي اشترط عليه ان تمنح الجائزة الاعلامية لعام 2009 الى قناة الفرات مقابل حصوله على مبلغ 100الف دولار تم تحويلها له عن طريق النوري , وتم منح الجائزة الى احدى المذيعات في القناة لاتملك شهادة ثانوية ولاتجيد استخدام لغة اجنبية

السيدة الاولى وداد بابكر فازت هذا العام بجائزة المراة العربية المتميزة في دورتها السادسة المقدمة من مؤسسة المراة العربية بدبي التي من ضمن اعضاء مجلس ادارتها رجاء حسن خليفه رئيسة اتحاد المراة السودانية السابقة وقال الدكتور «كريم فرمان» رئيس مجلس إدارة مؤسسة المرأة العربية إن قرار تكريم سيدة السودان الأولى بأرفع جائزة عربية، جاء اعترافاً بالدور الكبير والمبادرات المتواصلة للسيدة «وداد بابكر» في تكريس قيم العمل الإنساني في بلدها، وسعيها الدؤوب نحو تشجيع النساء على المزيد من الانخراط في ميادين العمل والبناء وداد بابكر ولم يعرف لها نشاطاً في تشجع النساء في بلد مازالت فتياته يجلدن بسبب عدم ارتداء طرحه

تعليق واحد

  1. والله شر البلية ما يضحك، فالتقرير الذي بين إيدينا وغيره من التقارير التي تنوء بالروائح النتنة التي تفوح من هنا وهناك يشير بوضوح إلى تورط السياسين السودانين وإتباعهم المقربين في الجمعيات الماسونية العالمية ومؤسسات الإحتيال والنصب التي يديرها اليهود، فوداد بابكر التي لم تكمل الثانوية العامة والمدعو جمال الوالي الذي ظهر للناس فجأة من العدم وغيرهم من النكرات ما كان لهم أن يذكروا في المحافل العالمية بصرف النظر عن هويتها لولا الرشاوى المهولة التي يقدمونها للمحتالين أمثال فرمان.

  2. 06-07-2013 07:35 PM
    سيف الدولة حمدناالله

    العبد لله ليس لديه علاقة تذكر بدنيا كرة القدم، وكنت قد ذكرت ذلك في مقدمة لمقال سابق نُشر قبل بضع سنوات، قلت فيه أن المرة الوحيدة التي حضرت فيها مباراة كرة قدم كانت بدار الرياضة أمدرمان خلال فترة دراستي الثانوية، وكان ذلك بهدف مؤازرة فريق مدينتي (مريخ الحصاحيصا) الذي كان يلعب ضمن منافسات كأس السودان، وتعجبت لعدم وجود أقطاب الفريق مثل عباس حسن ويوسف أحمد سالم وبقية الأهل بالملعب، ولكن ذلك لم يمنعني من تشجيع فريقي والهتاف له بكل قوة، وعند إنتهاء الشوط الأول علمت بأن المباراة التي كانت تجري أمامي كانت بين فريقي (توتي) و(الهاشماب) وأن مباراتنا المقصودة سوف تجري في وقت لاحق بإستاد المريخ. واليوم تحملني الظروف من جديد لمعاودة الكتابة في شأن ذي صلة بالرياضة، وذلك بمناسبة التكريم الأبٌهة الذي حُظِي به السيد/ جمال الوالي بمناسبة حصوله على لقب رئيس النادي “الأكثر شعبية” بين أقرانه من رؤساء الأندية بالدول العربية.

    هذا لقب يُشبه إلى حد كبير لقب (الرئيس المحبوب) الذي كان يُطلق على الرئيس “كيم إيل سونغ” رئيس كوريا الشمالية الأسبق، والذي كان سبب حصوله عليه، أنه كان قد تخلٌص من جميع الكوريين الذين لم يكونوا يحبونه وذلك بإعدامهم وإزالتهم من الوجود، فاللقب الذي حصل عليه جمال الوالي لايستحق أن يرفع شخص به شيئ من الرزانة سماعة الهاتف ليهنئه عليه، لا أن يُقام له كل هذا الضجيج، فهو لقب مضروب ومفبرك.

    الوسيلة التي حصل بموجبها “الوالي” على هذا اللقب، هي في حقيقتها إستطلاع درج على إجرائه برنامج “صدى الملاعب” الذي يُعرض بقناة تلفزيون (أم بي سي) السعودية، وذلك بهدف خلق تفاعل مع المشاهدين بطرح هذا النوع من الأسئلة عليهم، كأن يطلب منهم ترشيح أفضل لاعب أو أفضل مدرب أو أفضل إستاد … الخ، ويتم الحصول على رأي المشاهدين عبر صفحات البرنامج بالإنترنت مثل “تويتر” و “فيسبوك” ..الخ، فهو ? بعبارة أخرى – ضرب من اللهو الإلكتروني الذي يمارسه بعض المراهقين والصبايا بغرض التسلية، وبالتالي لا يعتبر معياراً في حساب النتائج التي يخرج بها الإستبيان بقدر ما يعكس رغبات وأمزجة المشاهدين الذين تصادف متابعتهم لحلقة البرنامج التي طُرح فيها السؤال، وما يؤكد ذلك أن آخر إستطلاع طرحه البرنامج كان عن أفضل فريق “عربي”، وقد جاءت نتيجته بفوز ثلاث فرق “سعودية” ليس من بينها فريق من أي دولة عربية أخرى، وهي الهلال والأهلي والإتحاد.

    بحسب المعلومات المنشورة بموقع برنامج صدى الملاعب، فقد تم ترشيح (20) شخصية من بين رؤساء الأندية العربية الحاليين والسابقين للحصول على اللقب الذي حصل عليه جمال الوالي، لم يتحصل (17) منهم على أي صوت، وإنحصرت الأصوات في ثلاث مرشحين، جمال الوالي وحصل على (74923) صوت، ومنصور البلوي رئيس نادي الإتحاد السعودي السابق (56217) صوت، فيما حصل فهد البياري رئيس نادي الوحدات الأردني على(4677) صوت.

    هذه نتيجة ليس لها قيمة ولا يمكن أن يبني شخص يحترم نفسه مجداً عليها، ولو أن هناك وزن أو قيمة في الحصول على لقب يأتي بمثل هذه الوسيلة المَلعَبة، لحصد اللقب شخص مثل الزعيم صالح سليم الذي كان يستطيع النادي الأهلي أن يحشد له أضعاف الأصوات التي حصل عليها جمال الوالي من بناية واحدة في “شبرا الخيمة”.

    ثم، على طينة إيه يكون جمال الوالي رئيس النادي الأكثر شعبية بالوطن العربي أو حتى بالسودان!! في الوقت الذي تعاقب على أندية السودان عظماء مثل الحاج عبدالرحمن شاخور وحسن أبوالعايلة وفؤاد التوم والطيب عبدالله ..الخ، الذين إستطاعوا تحقيق الأهداف التي أنشئت من أجلها الفرق الرياضية، فجماهير النادي، أي نادي، تحسب قيمة ووزن القائمين على أمره بالنتائج التي يحرزها الفريق لا بالثروة التي يتمتع بها رئيسه، أوالطلاء الذي يُصبغ به الملعب أو المقصورة التي تُبنى لتناسب أولاد الذوات والوجهاء والمسئولين.

    هذ مسخرة ما كان ينبغي أن تجد إهتمام على مستوى إدارة النادي لا على مستوى إدارة الدولة، فقد ترأس وزير مركزي نافذ “مصطفى عثمان إسماعيل” اللجنة العليا التي أشرفت على الإحتفال، كما وضعت سلطات ولاية الخرطوم صورة بطلنا “الأكثر شعبية” على حافلاتها المعطوبة، وحشدت الشرطة جيوشاً من رجالها لتنظيم المرور وحفظ النظام، وحضر الكرنفال رئيس الجمهورية ومساعديه والوزراء والمستشارين، وتم تقليد صاحب اللقب وسام الرياضة الذهبي بموجب مرسوم جمهوري.
    في الوقت الذي كان يجلس فيه رئيس الجمهورية وقيادات النظام يتسامرون على المقصورة في نشوة وإنشراح بجانب صاحب اللقب وهم يتابعون المباراة التي جرت بين فريقي المريخ والأهلي المصري، كانت تنتشر مئات من خيم المآتم في طول البلاد وعرضها التي أقيمت لتلقي العزاء في ضحايا الحرب من الشباب الذين أُرسلوا للمحرقة بدعوة وتحريض وإستغفال من تلك القيادات، وقبل أن يعلن الحكم نهاية الشوط الأول، وردت أخبار نشوب المعركة من جديد في منطقة “ابوكرشولا”، والتي كان قد أشعلها الكمين الذي نصبته قوات الجبهة الثورية لرئيس هيئة الأركان الفريق عصمت عبدالرحمن، وبرغم سقوط عدد من الضحايا في ذلك الكمين، إستمر الكرنفال حتى النهاية دون أن يكدر الهناء الذي كان يعيش فيه أولئك القادة.

    هذا عبث لا يكشف سوى عن شيئ واحد، أن هذا وطن يسير بالبركة وليس لديه ولي، وأن هذا النظام يعنى فقط بشئون أبنائه ومريديه، وليس للعوام فيه نصيب، والطريقة التي صُرفت بها الأموال التي تكلٌفها المهرجان تكشف عن السهولة التي يتم جمعها بها، وتطرح ألف سؤال حول الكيفية التي يستطيع بها ضباط أمن سابقين من تحقيق مثل هذه الثروات الضخمة التي نراها عليهم دون أن يسألهم عنها سائل،(حتى ترك جمال الوالي عمله كضابط بجهاز الأمن لم تُعرف له ثروة وينطبق ذلك على زميليه المليونيرين عبدالباسط حمزة “عفراء” وصلاح قوش).

    يجري هذا البذخ والمساخر – برعاية الدولة – في وطن غالب أهله لا يجدون قطعة رغيف حاف لأطفالهم الصغار، ويعيش أهله مآسي الحرب في كل أطرافه، وقد غلب الشعب الظلم وأقعده الفقر والجوع والمرض، وكثير من أبنائه بلغوا اليأس وفقدوا الأمل، فقد شاهدت مقطع مصور لشريط فيديو على موقع “اليوتيوب” لمظاهرة يقودها شخص واحد يهتف في رتابة ويردد وراء نفسه “العدالة وين يا عمر البشير؟؟”، “العدالة وين يا ناس الحكومة”، ثم يمضي في مظاهرته “الصولو” وهو يردف سؤالاً بسؤال في بحثه عن العدل المفقود، ومظهره يكشف عن مقدار الظلم والشقاء الذي يكابده، وهزيمة الزمن له وقسوته عليه (يمكن مشاهدة المقطع بالبحث تحت عنوان “في شوارع الخرطوم رجل يهتف لوحده ناشداً العدالة”).

    وقد سبق صاحب المظاهرة شاب آخر قمنا بتناول حكايته في مقال سابق بعنوان “طالب الصيدلة الذي قرر الإنفصال عن الوطن”، والذي جرى فصله من كلية الصيدلة بإحدى الجامعات بعد أن أمضى فيها الدراسة بنجاح لمدة ثلاث سنوات وكانت تفصله سنتان عن التخرج، وقد كان الفصل بسبب أخطاء ديوانية وإجرائية ليس للطالب يد فيها ، وقد طرق الطالب المظلوم جميع الأبواب دون طائل، وحينما تيقن من عجزه في الحصول على عدالة في هذا الوطن، رأى أن يقرر مصيره بنفسه فتقدم لوزير الداخلية يطلب منه إسقاط الجنسية السودانية عنه، والتي قامت بالتأشير على الطلب بما يفيد بعدم ممانعة حكومة السودان من إسقاط الجنسية عن الطالب “بشرط” تقديمه ما يفيد بموافقة دولة أخرى بقبوله مواطناً لديها (كانت نتيجة هذه المأساة أن إستسلم الطالب لقرار الطرد من الجامعة ويعمل اليوم في وظيفة أشبه بعامل اليومية ولم يتحقق له الإستقلال عن ظلم الوطن).

    هذا نظام للموسرين واللصوص، لا للغلابى والمعسرين، يفتح قلبه لأهل الحظوة، ويوصد أبوابه أمام المحتاجين، فمن بين ما أعلن عنه في كرنفال الفرح الذي أقيم لجمال الوالي، تلقيه سيارة فاخرة كهدية، ومثل “الوالي” يستطيع أن يهدي عشرة من مثلها لأحبابه ومريديه بدون مناسبة، في الوقت الذي يوجد فيه ألف وألف مغلوب من أبناء وبنات الوطن يستحقون النظر من ذوي الفضل الذين قدموا تلك الهدية لتنقذ حياتهم، من بينهم شابة صغيرة في مقتبل العمر، أحالت وسادتي إلى بركة من الدموع، عُرضت قصتها في برنامج “شراع الأمل” الذي يُعرض بتلفزيون “الشروق”، والشابة تعاني من مرض نادر جعلها عاجزة عن الحركة بشكل كامل، وعرضت الكاميرا مشهداً لوالدتها وهي تحاول – برغم ضعفها – مساعدتها على الوقوف، وجسد الفتاة المغلوبة ينكفئ إلى الوراء، فتصارع والدتها بكل قوة لإمساكها حتى لا تهوى على ظهرها، وقد عكست الكاميرا مقدار الحسرة والألم الذي إرتسم على وجه الوالدة المكلومة، فيما كانت بنتها الممكونة ترسم إبتسامة على وجهها المليح، لعلها أرادت ان تزرع بها شيئ من الأمل، وتمنح بها شيئ من القوة لقلب والدتها المفطور، والتي عجزت هي ومن حولها من تدبيرالمبلغ – سبعة ألف دولار- الذي يلزم لعلاج بنتها الصابرة والممكونة (نتوسل لأهل الخير مساعدة هذه الفتاة الغلبانة عن طريق إدارة البرنامج المذكور). ولا حول ولا قوة الاٌ بالله،،
    وألف ألف مبروك للباشا جمال الوالي، فهذه أيامك!!

    سيف الدولة حمدناالله
    [email protected]

  3. لقد فاحت ريحة الجلفوط منك وانت تقارن جمال الوالى بالمجرمة وداد بابكر وما كتابتك للموضوع الا غلا وتشفيا فى جماهير المريخ التى تحترم الوالى وكان الاحرى بك الكتابة عن الحرمة وداد فقط وانت تشير باصابع الاتهام لزوجة الاغا وانها وراء فوز الوالى ؟؟؟؟؟ يكفى سخفا يا هذا … الوالى فاز عن طريق اصابعنا التى تعلق الان على هذا الهراء ونقرنا الكيبورد الآف المرات لنثبت حبنا لرئيس نادينا بعيدا عن قذارة السياسة لكن الحقد الكامن فى نفوسكم يشتعل نارا ويخرا رمادا اتركوا الاحقاد وانتبهوا لناديكم الذى يتداعى بسبب الاحقاد والمحن ، نحن فى المريخ اخوة نعشق النجمة ونهوى ولا مكان لنا لامثالك المريخ رمز ووطن وليس كما تدعون زورا ان هلالكم النادى الشعبى والذى ثبت خطأ نظرياتكم ان الحكومة عن بكرة ابيها تسعى وراء جمهور المريخ ليساندها ولكننا اوعى واكبر من الحكومة بذاتها ولا يعنينا ان عبأت جيوب الوالى بالمال فالذى يعنينا هو الزعيم ومال الدولة مال الزعيم لا تسخروا فقد انبرش كبار جهابذتكم لينالوا حصتهم من مال الحكومة ولكنهم لم يستثمروه كما فعل المريخ سعيتم وراء المواسير وحشدتم الشيوخ لتحريم اموال نجومنا فأخذتم اكبر خازوق فى مال الشعب ( اتوبونج الشعب ) ارعوي يا هذا وان كان يهمك الوطن اطعن الفيل فهو جاثم على انفاسك وانفاسنا

  4. وسعيها الدؤوب نحو تشجيع النساء على المزيد من الانخراط في ميادين العمل والبناء وداد بابكر ولم يعرف لها نشاطاً في تشجع النساء في بلد مازالت فتياته يجلدن بسبب عدم ارتداء طرحه

    تلك العجوز الشمطاء المتصابية لم نشهد لها عطاء وسط نساء بلدي جففت الارض حولهن حتي مرقن لبيع الشاي والطعام والمهن الهامشية مع احترامي واعتزازي لهن بكسب رزقهن من العرق والدموع والدماء والله انا فخور بهن وهن من يستحقن التكريم والمراة المثالية كل واحده فيهن امي واختي وعمتي وجدتي ما اروعكن

  5. عفن ووسخ! طبيعى يلجاؤ للاشياء لانهم متاكدين من انهم ماعندهم اى قبول او محبة فى قوجدان الناس بيحاولوا يشتروها بالمال لكن هيهات!

  6. لعلمكم كل من كتب عن الوالى كلام حقير ليس بدافع الوطنية بل بدافع الجلفطـــــــــــــة وانتماء للكيان الازرق البليد الصفرى وكل من ادعى انه مريخابى ولكنه ينتقض الوالى فهو جلفوط يتخفى فى ثياب الواعظين … للأسف الشعب السودانى اصبح يغلى حسدا وحقدا واخلاق زي الطين ويتكلمون بكل بجاحة وقلة ادب وخروج عن الذوق لأن هولاء البائسون اليائسون شباب اليوم ما هم الا فاقدى هوية وفاقدى التربية والادب وبدلا من النهوض والقيام للعمل والكفاح بالعمل تجدهم يكافحون بالبجاحة وهم يتسولون رصيد الانترنت من جيوب الاباء الذين وجب مساعدتهم بدلا عن القعود كالنساء فى البيت والعمل بكل الطاقة على الانترنت وانتاج البجاحة وقلة الادب وللأسف مع ذلك كالحمار يحمل اسفاره لا ثقافة ولا ادب وكل واحد يتنطع فى الفاضى عاوزين تزيحوا الكيزان كيف ؟؟؟؟؟ والله انتوا طوبة ما تزيحوها الا ننتظر الفرج من الله وينزل لينا صوالله يا جلفوط والله يا جلفوط والله يا جلفوط اخخخخخخخخخخخخ معليش الخميس بعد بكرة يا جلفوطاقعة من السماء تمسح الكيزان من الواطة وفى ضنبهم كل سفيه وحاقد .. السودان فقد الهوية واصبح الناطق الرسمى بأسمه شباب ابكم فاقد الاخلاق والهوية بناطلين فى نص المؤخرة شعر كالخنافس والحشرات عقول خاوية وقلوب ميتة ، اتعتقدون يا هولاء ان لا هم لنا الا هلال ومريخ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لماذا تركتم جميع اللصوص الذين تعج بهم البلاد وامسكتم فى ثياب الوالى وما هو الا نقطة فى خليج الفساد الذى يحطم البلاد كم من مليونير خرج من العدم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ انظر حولك فى مدينتك فى قريتك كم منهم ؟؟؟؟؟؟ لا يحصون ولا يعدون فلماذا استهداف الوالى ؟؟؟؟؟ يعنى جلفطة ، انا لست مع عمل مهرجان لتكريم الوالى لانه فاز باستفتاء صدى الملاعب بل مع تكريم الوالى لانه انجز للرياضة فى السودان افضل ملعب رفع رأسنا امام العالم وهذا الانجاز ليس حكرا للمريخ بل للسودان وحتى هذا الاستفتاء لم يكون مزورا كما يدعى كاتب المقال الافاك بل نتاج تصويتنا نحن المريخاب وقد اعطينا الرجل بقدر ما اعطانا وليس زوجة الاغا كما يدعى الافاك وكان يجب ان يكرم الوالى بعيدا عن هذا الاستفتاء ومكانته كرئيس لنادى المريخ اكبر واسمى من صدى الملاعب نفسه فرجاء اتركوا الوالى لانه لا يتولى منصب رسمى كنافع وعلى عثمان وبقية العقد الفريد وحتى لو كان واجهة لاحدهم الاسلام امرنا ان نحكم بالظاهر وندع ما تخفى الصدور لله .

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..