تخدير (محاميّة) داخل مكتبها وسرقة مصوغاتها الذهبية

شرق النيل – منى ميرغني
قام رجل بتخدير محامية داخل مكتبها، بشرق النيل، واستولى على مصوغاتها الذهبية وهاتفها.
وقالت مصادر إن الرجل كان قد تعامل مع المحامية في بيع قطع أرض قبل عام، وقد حضر إليها في مكتبها قبل السرقة بيوم، ووجد عندها مجموعة من الأشخاص، فاستأذنها في الحضور خلال اليوم الثاني، في اليوم المحدد حضر ووجد المحامية تجلس لوحدها، فجلس إليها، وأثناء حديثهما دخلت زميلة المحامية وهي تحمل كوب عصير، قدمته للمحامية التي قدمته بدورها للرجل وأصرت عليه أن يشربه، ففعل، ثم خرج إلى كافتريا مجاورة وابتاع كوب عصير جوافة وأحضره إلى المحامية، بحجة أنه شرب عصيرها وعليها أن تشرب هذا، ففعلت، لكنها بعدها غطت في نوم عميق، فقام الرجل بالاستيلاء على مصوغاتها الذهبية وهاتفها. ثم حضرت زميلة المحامية وحاولت إفاقتها، وعندما عجزت أخطرت المحامين الذين يجاورونها، فقاموا برشها بالماء، وعند إفاقتها تم اكتشاف السرقة وإبلاغ الشرطة.
المجهر
على أخواتنا المحاميات عدم التبرج بالزينةوالتحلي بالذهب أثناء عملهن بالمكاتب لأن ذلك سيغري الحرامية والمحتالين ولأنها امرأة ستكون صيدة سهلة لضعاف النفوس.
تطورات شديدة فى السرقات دى كمان اخر الفنون الحمد لله الجات على كده وما حاول اتحرش بيها . الله المستعان
على اخواتنا المحاميات (عدم شرب الجوافة)
هى زااتا دهب شنو الابسو فى الشغل ؟ دا مكتب ولا بيت عرس !! نسوان اخر زمن تستاهل …
اثبت العلم الحديث ان شرب الجوافة يسبب النوم لدى فئة المحامين . وان الكلام في مجلس النواب يسبب النوم للدستوريين
ليس الكلام موجه للمحاميات فقط وانماالعلة تكمن في البنات السودانيات وانا لفيت كل الدنيا وحتى دول اوروبا فوجدت ان البنت السودانية اكثر جراءة من اي بنت في العالم ومن الساهل ان تتحدث معاك البنت السودانية في اي مكان وترقص معاك وهي لا تعرفك بل وتصافحك بيدها وممكن للبنت السودانية تدخل على صف من الرجال وتصافهم واحد واحد وفي الشارع العام نجد البنت السودانية لا تكسر عينها بل تداوم بالنظر الى الغرباء، بالله عليكم في الدنيا كلها في مثل هذا؟
النوم بجيب اللوم ، دي مقولة شهيرة، اذا كان الحرامي اخذ الذهب بس وما عمل حاجة تاني فيكون خير.
أنا كان عندى قضيه ,, وكلت محامى ,, والله العظيم هذا المحامى حرامى من الطراز الاول ,وتصوروا كان بيعمل مسرحيات كامله لخداعى ,, وأنا مغترب ولا أدرى شيئا ,, يعلم الله كان بيجيب نسوان وأولاد يمثلوا أمامى في مكتبه ,, وكان يتكلم بالتلفون ويفتح الاسبيكر ,, ويكلم شخص يقول لى هذا رئيس القضاء ,, يلا جيب 7مليون عشانه ,, وأنا أعطى ,, أكل منى مبلغ 48 مليون ,, وفى النهايه طلعت قضيتى خسرانه ,, رغم إنى كنت على حق100% ,, المحامى سبىء السمعه أنا أحتفظ بإسمه ,, وإنى شكوته لله,, وماعافى لكل قرش أكله منى بدون وجه حق ,, تقولوا لى لماذا لم تشكيه ,, ؟؟ أنا في الغربه وليس عندى إلا الاجازه السنويه ,, أقضيها مع أهلى أم مع المحاكم ,,,؟؟؟ المهم فوضت فيه أمرى إلى الله
حسبي الله ونعم الوكيل