مصطفى عثمان إسماعيل : عدم رفع الاسعار يعني لجؤ نظام البشير ” للشحدة “

قرعتك دي ياتو يوم نسيتها عليك الله تقابل ربنا كيف بوشك اليابس من كترت الشحد

بالله عليك شوف الحرامى الواطى ده…قال: الصعوبة ارجاع المواطنين الى مرحلة ما قبل استخراج البترول..الفطام صعب..!!

هم المواطنين طالوا شنو من البترول الذى تم تقسيم عائداته بين حرامية الجبهة اللاإسلامية وإدخاره فى بنوك الدول الغربية..وشيدوا بها العمائر والفلل..والشاهد على ذلك ما فعلته السيول فى الشهر الماضى لساكنى بيوت الجالوص والقطاطى والرواكيب..ياعفن ياماسح جوخ أسيادك الخليجيين

أتفوووو عليك وعلى أهلك

والله إنت يا قريعتى راحت منفصم ومامصدق إنك وزير أو مستشار??وبذمتك أنت بعضمة لسانك قلت أن الشعب السودانى كانوا زى الشحادين قبل أن يبتليهم الله بكم ?مالو لو أنكم مديتوا قرعتكم
وشحدتوا عشانو ? ما أصلو إنت أيها الدنتول أبو جدله شحاد بلا خجله .?ولا نسيت الظروف التى كنت تستلمها أتاوه أو معلوم من كل سفاره حللت بها….وما شفت ليك عقال حتى سبقتك قرعتك قبل
إبتسامتك ..لدرجة أن أعرج كوبر القبل كافورى أطلق عليك تيمناً لقب المبروك بعد إنتزاعه من رواية الطيب صالح ?شحدتوا ولا ما شحدتوا الإنخاس حتشرب الشاى مر أو بالجكه أو كما قال الولد المعجزه فى معرض بذآته وتطاوله على الشعب السودانى .?

الشحاد الدولي دا هم اصلا مارقنو عشان اوزع ابتساماتو دي على الاثرياء العرب واعمل ليهم علاقات عامة لكن الحصل انو بقى يتلقى الصفعات نيابة عن النظام السجمان امسحوها في وش مصطفى جكة دا منتهي عديل ميئوس منو وشو خلاص بقى قربة وما بحس ذاتو امكن حتى لو اترزع كف في وشو برضو حتفضل الابتسامة البلهاء دي مرتسمة عليهو

يكذبون والشعب صامت والمعارضه صامته اين الميه يوم وامضاءات الكفاح بتاعت ابو كلام , هل نحن حقيقه مانزال احياء ام انه حلم وكابوس طويل سوف نستفيق منه, بدات اشك في انه ربما نكون ميتين وهذه ماهي الا حياه البرزخ, يتحكمون فينا ويفعلو كل ما يحلو لهم ونحن خانعون وليس لنا سوي ان نكتب وننقد وعملو وفعلو وسحلو وقتلو, حقيقه اننا نحلم. اللهم اجعله خير

يا اهل السودان االلى فضل.. مصطفى ود عتمان خلى ليكم شنو من اسباب ألأطاحة به وبنظامو!! وصفكم زمان بانكم قبل ألأنقاذ كنتو شحادين واليوم فى عهدهم الميمون قرررّبتو ترجعو لمرحلة الشحده تانى لو ما “اولريدى” وصلتوها .. وصف ليكم الوضع ألأقتصادى القاتم اللى اننو كووولكم و كمان معاكم احزاب الفكه وصاحب “التأءات” التلاته عارفنّو و ما فضل زول ماعارفو الآ طبعن “مساعد الرئيس اللى بيصرح اما من مقر اقامتو فى لندن او من القاهره فى طريقو الى زيارة ألأهل والمريدين” ابوه كوّن لجنه لدراسة الحاله ألأقتصاديه ودى بتاخد وقت .. هل يعنى منتظرين لحد ما يقول ليكم : “يا جماعه انتو منتظرين شنو ..نحن شبعنا خلاص ..ما تقومو شيلو جنازتكم دى .. حلّونا ..خارجونا .. كفايانا ربع قرن مرتكزات نوعيه وتوعويه…واسناد استراتيجى وسيف الدين عبدالقادر وربيع عبد العاطى .. الحزم المعالجيه للسكه حديد ومشروع الجزيره ما نفعت .. ألأستثمار والسدود طلعو اى كلام ..غايتو بس الحاجه الوحيده اللى فيها فايده اللى حقوا تركّزو عليها انو ود الوالى بقى الرئيس المحبوب وقدر يخلى الحضرى يتم الموسم الكروى ويستلم كاس الدورى.. تانى عايزين شنو اكتر من كدا… قصرنا معاكم؟
!!!!

لا تلمه و لا تؤاخذ عليه في شيء,وذلك لسبب واحد,هو مصطفى عثمان ليس لديه جينات كرامة. بين ليلة وضحى أصبح آلاف الأشخاص من الحفاة والمعدمين من أصحاب الملايين في السودان وباتوا يبنون العمارات الشاهقة والفيلات والحدائق والقصور. جحافل محتالين يفتكون بالشعب السودانى. الشحدة مرض جاثم على صدورهم فهم لايستحو من الله فهل يخجلو من الشعوب فهم لايهمهم ان قال عنهم كل الناس انهم سفلة.

المشكلة فيكم أنتم, أنكم غير جديرين بإدارة كافتيريا ناهيك عن ادارة بلد بحاله مثل السودان , كنتم وتوزعون الاموال والوظائف علي من لا يستحق لترضيتهم. هل الشعب السوداني وجد شيئاً من عائدات البترول سوى كان مياه نقية , صحة وتعليم.

ماذا تخسر الإنسانية إذا لم تكن موجودا يا مصطفى شحادين؟ هل فكرت يوما ماذا قدمت إلى وطنك دع عنك الإنسانية…أقسم بالذي رفع السماء بغير عمد أنت عالة على البشرية كلها وأنت تعرف ذلك في قرارة نفسك الأمارة بالسوء…صبرا الفرج قريب وسوف تعلم أي مصير ينتظرك أيها اللص الحقير.

هو المواطنين شافوا شنو عشان يتفطموا ؟
هم ما رضعوا حاجه اصلاً ..

دعم الحكومي للوقود 15% من المزانية الدولة .. وبعدين عربات الحكومة +البعثات الدبلماسية أكتر من عربات المواطنيين
المشكلة أكبر من 15% الناس ديل كذابيين

انت يا سيد البلد ويا الطفل المعجزة ما قلت كل الشعب السودانى شحاذين …امر عجيب منكم وكما عايز تقزل النظام ما قاعد بشحذ …والله والله هذا النطام من ما مسك هذه البلد الهملة ما شافت عافيه وكل يوم يشحذ فى الشعب وكرههم عيشتهم ولم يكف ابدا عن شحذت المنظمات العربيه والاسلاميه والدول العربيه والاسلاميه والافريقية زالغربيه حتى ، واذا حلت كارثه طلبت الاغاثات ولكنها لم تذهب للمنكوبين بل للنظام ..والنظام يصطنع الوراث لاجل الاغاثات والحروب من اجل التعبئة والهاء الناس وتجارة السلاح و……… كريم يا رب

ده كلام شنو يا الطفل المعجزة من يوم ماجاءت الدمار او ماتسمونها بالانقاذ انحنا ما شفنا العافية وعن اى بترول تتحدث انتم من استفاد من البترول وليس الشعب السودانى انت وااااهم مليتو جيوبكم واشتريتو الفلل في دبي ولادكم في ارقي المدارس والجامعات وساكنين في فلل وراكبييين الفارهااات وانحنا في اخر البلد ساكنين في الجالوص والرواكيييب تقول بترول انحنا قبل بترولكم الدولار كان في السوق الاسود 12 جنيه وفى زمنكم الغابر بقى 7500 تقول بترول انت جاهل ولا قاعد تستهبل علينا منافقين فاسدين ويومكم قريييب سترحلون الى مزابل التاريخ

مصطفى عثمان دا مابيعرف يتكلم وأستغرب كيف البشير رجل بهذا الجهل مره يرسله للخارجية ومره للإستثمار كلامه يؤكد أنه من الرجرجة والدهماء
مرة فى سفارة السودان بالرياض صرح ودا مسجل عندى بالصوت أن السودانين قبل الإنقاذ كانوا زى الشحاتين
واليوم مصرح على صحيفة الجريدة السودانية عدد الجمعة 13 سبتمبر 2013م قال الشعب السودانى تعود على الرخاء ويصعب فطامه ودا يتناقض مع تصريحه السابق بأننا كنا سنتحول لشاحتين لو لم تأتى الإنقاذ
ليذهب أكثر من ذلك ليتنبأ بأن الإنقاذ هى من سيتحول لشحات لو لم يرفع الدعم عن البترول وحاجات تانية كثيرة
وبدل مايشحت الإخوان أرفعوا الدعم وأصلا مافيش دعم – كونوا صريحين وقولوا – زيادة أسعار عشان مايشحت الكيزان افضل يشحت الشعب

دا مقطع من البيان رقم 1 الذى قراءه علينا العميد عمر البشير لمان عمل إنقلابه

قد تدهور الوضع الاقتصادى بصورة مزريه وفشلت كل السياسات الرعناء فى ايقاف هذا التدهور ناهيك عن تحقيق اى قدر من التنمية فازدادت حدة التضخم وارتفعت الاسعار بصورة لم يسبق لها مثيل واستحال على المواطنين الحصول على ضرورياتهم اما لانعدامها او لارتفاع أسعارها مما جعل كثيرا من أبناء الوطن يعيشون على حافة المجاعة وقد ادي هذا التدهور الاقتصادى الى خراب المؤسسات العامة وانهيار الخدمات الصحية والتعليمية وتعطل الانتاج وبعد ان كنا نطمح ان تكون بلادنا سلة غذاء العالم اصبحنا آمة متسولة تستجدى غذاءها وضرورياتها من خارج الحدود وانشغل المسؤولين بجمع المال الحرام حتى عم الفساد كل مرافق الدولة وكل هذا مع استشراء الفساد والتهريب والسوق الاسود مما جعل الطبقات الاجتماعية من الطفيليين تزداد ثراء يوما بعد يوم بسبب فساد المسؤولين وتهاونهم فى ضبط الحياة والنظام .

ياجماعة البشير كان بيحدثكم بماسيكون وليس بما كان
يامصطفى عثمان الظاهر نحن وأنتم حنشحت

ياجماعة الزول التليفة ده انا داير اعرف البخليهو يضحك شنو ؟واذا اصلا في شيء مضحك لماذا لا يضحك معه الذين يتوسطهم ؟ قاعد في نصهم زي التقل .

هذا النظام سيشحذ حتى مع رفع الدعم، هذا إن استمر بعد رفع الدعم وأسأل الله أن يرفع هذا البلاء المسمى بالمؤتمر الوطني عن السودان والسودانيين اليوم قبل الغد! هذا الفاشل يقصد أن عدم رفع الدعم سيدفعهم إلى مزيد من شحذة الدولارات واليوروهات والريالات والدراهم بمسميات القروض والمنح وإدخالها في جيوبهم بعد أن يسجلونها ديوناً على الشعب المبتلى بهم. جماعة البشير قد أدمنوا على الدولارات والعملات الصعبة الأخرى والحصول عليها دون أن يقدموا مقابلها شيئاً وعلاجهم سيكون في إزاحتهم عن المسرح السياسي ومحاسبتهم على كل الفساد الذي عاثوه في السودان والذي يريدون زيادته بزيادة أسعار المحروقات أحرقهم الله جميعاً كل بقدر فساده

فليشحذ بعيد عن السودان ولن يمثلنا نظام غير وطنى وحزب وضيع ؟ وسوف نقتلع هذا النظام الفاسد ولن يكون لحزبه نصيب فى مستقبل السودان فليذهب الى الجحيم

بدلا من الضغط علی الشعب السودانی المغلوب علی أمره، لم لا تبدأ الحكومة السودانیة بإقتطاع ذلك من المرتبات الفلكیة للشخصیات السیادیة للوزراء و الشخصیات السیادیة فی الحكومة السودانیة. و لماذا لا یبادر وزیر الاستثمار الدكتور مصطفی عثمان اسماعیل و القیادی بالمؤتمر الوطنی بإقتطاع ذلك من مرتبات السفراء و الدبلوماسیین و الملحقیات العسكریة فی الخارج، و الذین یتقاضون مبالغا طائلة لا تتناسب و الظروف الإقتصادیة الحرجة التي یمر بها السودان، و لا تتناسب أیضا و العمل الذی یقومون به. و أیضا الشخصیات السیادیة في السودان و التی تتمتع بإمتیازات لا تتناسب و الوضع الإقتصادی الحرج للسودان بعد إنفصال جنوب السودان عنه.

ياجماعة الناس مستنية شنو ؟؟

والله فااااااااااااااااااااااض بينا
ماف حل غير الناس تطلع الشارع .. الشارع

أسباب الإنهيار الإقتصادي في السودان:
1- الفساد الذي بلغ صفر% في عهد الإنقاذ.
2- سياسة التمكين والصالح العام.
3- الحروب وتجار الحروب.
4- تخصيص أكثر من 80% من ميزانية الدولة للأمن والشرطة لقمع الشعب والمحافظة علي كراسي السلطة ( يعني مافي تنمية ولا إنتاج)
5- الفتن القبلية التي أشعلتها الحكومة وتسليح القبائل ( سياسة فرق تسد ).
6- التجارة بالدين وأكل أموال الناس بالباطل ( سوق المواسير).

وهنالك المزيد من الأسباب التي لا تخفي عليكم.

يا إخوانا اليابان بعد 19 سنة من ضربها بالقنبلة الذرية نظمت أولمبياد العالم طوكيو 64 أنتوا فى رأسنا ربع قرن ماشفنا منكم آلاء الذل والهوان كفايه سلموها لغيركم الفشل ماعيب لكن العيب الاستمرار في الفشل والعناد شوفوا العناد عمل شنو فى أخوكم مرسى انتهى من إخوان الشيطان في مصر إلى الأبد لانوا ببساطة كل الإسلامين ما عندهم رؤيه مابعد الوصول الى السلطة وكل التجارب أثبتت ذلك لو كنتوا اسلامين اعملوا في ألدعوة الي الله وسيبوا السلطة لكن أنتوا حرامية وتنظيمكم اصلوا يستمد قواعده من الفقراء والجهلاء

يعنى الواحد يعمل خروج نهائى للشغالات الاندونيسيات والمربيات الفلبينيات والسواقين الباكستان ويقفل المؤسسة ويسفر كل العمال الاجانب ويرجع زول ساى زي زمان ههههههههه صحى الفطامة صعبة

دمرتواأقتصاد السودان باإختلاساتكم القذرة يا حرامي يا بتاع الاستثمار ثم ثانياً وينى قروش الاستثمار الكل يوم طالع ونازل أستثمار استثمار والله المفروض يعلقوا في ميدان ابو جنزيرة والشعب يشوف شغلوا يا معفن وعلى فكر الشعب السوداني عندو كرامة وعزيمة النفس امشى اشحد في دول الخليج أصلا أنت شحادة
حاشاك ياسودان أنت تسقط بيننا فليسقط الخونة والمتاجرون بأسم الدين .

الولد ده الشحات إبن الشحاتة آخر ابتسامات وضحك وهو يجلس فى وسط (العقالات الخليجية)…وأنا أستغرب على ماذا يضحك هذا العبيط ؟؟؟ هل يضحك على خيبته وخيبة حكومته التى لم تستطع إنقاذ شئ!!! أم أنه يضحك على دقون الشعب المغلوب على أمره !!! هل هذا الخبر وهذا الحديث الذى أورده هذا الطفل المدلل مصطفى اسماعيل يستدعى منه كل هذا الضحك؟؟؟ وهل تركوا لنا شيئا فى هذا السودان يستحق الضحك؟؟ وهل هناك ما يضحك فى هذا البلدالمتهالك؟؟؟ يا أخى خذ من أخوانك المتعافى ولحس الكوع وأمين حسن عمر ووالى الخرطوم وووووووو….. نصف ما نهبوه وضعه فى الخزينة العامة سينصلح الحال ولكن هذا الشعب المغلوب ليس عنده ما يعطيه، كفاية مص للدماء!!!!

طيب دا قلع عدييييييييييل من المواطن الغلبان دا

طبعا مبسوط أب جضوم وعيوناً مدفَّنات ..؟؟..لأنو لو بقت على الشحده فهذا تخصصه (الشحات الدولي) بلا منازع..؟؟

ايهما اكرم لك يا دكتور ان تكون الحكومة شحاذا ام الشعب السودان كله وبعدين يا دكتور الشحد دي كيف اذا كان ديون الدولة اكثر من 40 مليار الرقم دة صار بالشحدة وبعديد من ترك عادته قلت سعادته وان متاكد لو رفعتوا الدعم حتقل سعادتكم

على ما اعتقد الاجراءات لن تغني الحكومة من الفقر بل ستزداد فقراً تحول الناس الى منافقين ومتملقين للحكومة ليس من اجل برنامج الحكومة بل للهط وملئ البطون فأنزل الله الفقر على الحكومة(آية للناس) وكلما ازداد جحافل المتملقين والمنافقين للنظام كلما ازدادت الحكومة فقرا حتى صارت من أفقر حكومات العالم.. بأيديهم ضيعوا الثروة التي وهبها الله للبلد وأعطوها لفئة قليلة من الشعب ربنا وضع هذه الثروة في هذه المنطقة لكل الشعب على أساس إنه بلد واحد وما حدث يعتبر كفر بالنعمة.. الحل في أن الحكومة أولا والناس ثانياً يعودوا إلى الله

انا ما عارف الناس دي بتكلموا على نفسهم ويدخلوا معاهم الشعب السوداني بصيقة الجمع ، هو الشعب دا رضع حاجة عشان تفطموا وترجعوه لمرحلة ما قبل البترول ، بس كثر خيركم رجعونا ذي ما كنا زمان قبل 89 نبيت في صف البنزين وصف الرغيف .. ونشحد، كان لسع عندنا اخلاق وكرامة..!

نحن بنقترح تكوين لجنة من وزير الاستثمار ووزير المالية ووزير العدل والمراجع العام ، اي زول لهط واكل ولحس قروش من اكبر حرامي حتى اصغر حرامي ، الشعب السوداني بيديهم الامان ويعفيهم بشرط يجيبوا القروش اللهطوها ويسلموها ، يعملوا ليهم (( التمويل الاكبر )) ، وكل واحد يسلفوه بدون ضمان بحيث لايتجاوز الدين المبلغ الذي سرقه ، ويخلوهم يعملوا مشاريع داخل البلد بس ، ولما الواحد يرجع القروش بالاقساط ، يدوهوا قرض مفتوح يشتغل والربح %50 ليهوا و%50 للشعب ، والما لقوا عندوا قروش ولا صرفها ساكت ولاماقدر ينجح مشروعوا ، على طول يودوهم الزراعة المطرية مافي اي معدات ، كدنكا وطورية يزرع ويحصد نمن يكفي قروشوا او قدرها حتى يفكوا.

الضحكة الخنيثة بتاعة السطلجية دى مع الخدود المنتفخة ولامعة مع العيون المدفنة ، دى متأكد تكون من سجارة قوية . كمان بقوا يسطلوا بمال الشحدة البى إسمنا . لعنة الله عليكم يا فجَّار .

الوزير فى حكومة البشير يمتهن كل المهن ويكون كمان خبير ومحلل
فى كل شيىء طول العمر فى الوزارة يعلم الوزير كل التمثيليات ويبقى زى حمار موزع اللبن فى كل باب يقيف براه. والطفل المنغولى عملوه وزير مالية والاقتصاد السودانى أم هو لسع وزير ألمجلس الاعلى للأستثمار حيرتونا ياجماعة كل واحد يترك مكان أختصاصو ويفتى فى أى حاجة ومن خلاصة كلام الوزير هو يبكى على فقدان روانب موظفى الحكومة لكن من يدفع للمواطن راتب كى يشترى البنزين بالسعر الجديد وبعدين ماعارفين البنزين من متى كان مدعوم من الدولة أصلا أم كلما فكرتم بزيادة شيىء إنها كانت مدعومة طيب سعر اللحم والفحم والخضروات والفواكه والاسمنت وكل الارتفاعات التانية دى برضها كانت مدعومة؟مبرر الزيادة هى بين: (كانت مدعومة ) والله يا وزير السجم أمش شوف شغلة غير السياسة لأنكم وديتو البلد الى الهاوية السحيق بتصرفاتكم الغير المسؤلة السباك خباز.

تانى رجعت لسيرة الشحدة ياعواليق؟
كدى ورينا انت كيف اصابك سل العظام وانت طالب مبعوث “فى الزمن الجميل” من حكومة السودان ياقيحة ياواطى ؟ كنت بتلم وبتخم فى قروش البعثة لابتاكل كويس ولا بتلبس كويس ولا ساكن كويس يا قيحة ياقحط يامقحط لمن حيرت الناس الحولك كيف يصيبك سل العظام وانت اى شىء متوفر ليك
لكن نقول شنو ماهو ولى نعمتك ابورجلين مكعوجة من الجرى وراء الطارات لبيت جالوص فى كوبر جاء احتل واستعمر كافورى الحتة الابوه كان بيحلب فيها البقر ويجيب ليهم منها بقية الكرتة
لعنة الله على على كرتى ابو بنطلون وقميص واحد طيلة دراسته بقانون الخرطوم

تقولى شنو وتقولى منو؟

صحيح نحن شعب ابن كلب والا ما هو مكتوب ليس بحديث وزير . ماهذا تهريب وعملا وطابور وشنو مش عارف

يظهر الزول ده الشحدة عامله ليهو عقدة من زمن طفولته المشرَّده.

فضلنا تحمل الاثار السياسية على تدمير الاقتصاد هههههههههههههههههههههه
ياخي دي قوية عديل هو وين الاقتصاد ووين السياسية سياستك قطر والسعودية لعمرة ناي اي بلد قاعدين تمشوا يا اثيوبيا او ارتريا ياتو مسئول سافر قريب برة السودان من غير دول الخليج يا جماعة والله ناس الكيزان ديل عملوه في نفسم وفينا بدخول الاجانب هم الفقروا البلد وطلعوا صليب الاقتصاد الحبش الذات والبنقالة الحبش تلقي الحبشية في اي زاوية فاتحة شاي والقرش البتمسكوا ما بطلعوا عشان كدا البلد مافي تداول وهم القلطوا دخلوا الناس ديل

والله البلد ما دام انت واحد من قادتها عليها السلام ,السرقه والشحده والكذب والسمسره وبيع الوطن شى طبيعى فيها والعايز يعرف حالكم يشوف اولادكم بالليل فى المطاعم فايف استارس بالليل وهم بعملوا الطلبات باللغات الاجنبيه وبدفعوا فواتير الواحده تعيش اسره من متوسطى الحال فى بلد الحراميه لمدة شهر وتعال شوف العربات والبنات حاجه تكسف اى صاحب ضمير
والان بعدما نشفتوا البلد عايزين تورطوا ناس المعارضه المساكين عشان تتموا بيهم الجرتق وتقولوا ددرسنا وقررنا وهو ذاته خلاص فنتوا مافى شى تعملوا غير الشحده

انت يا مصطفى بعضمة لسانك ما قلت نحن كان ما جيناالشعب السودانى كان بقى شحاد

و الله يوم القيامه تجو لربنا و ليس فى وجوهكم مذعة لحم

السودانيين ليسوا شحاتين يا مصطفى عثمان اسماعيل
تركي الدخيل- جريدة الوطن السعودية

بعض المسؤولين الحكوميين في العالم العربي يصرحون تصريحات وقحة في حق شعوبهم يستحقون عليها أن يضربوا ضرباً. فالمسؤول العربي يتعاطى أحياناً مع مواطنيه وكأنه جاء من السويد، أو تربى في القطب المتجمد الشمالي، وليس كأنه مواطن آخر، جاء إلى السلطة، بانقلاب، كما هو حال الباشا، مصطفى عثمان إسماعيل، مستشار الرئيس السوداني، الذي لم يجد لمدح حكومته، حكومة الإنقاذ، إلا الإساءة إلى الشعب السوداني، واعتباره كان شحّاتاً، لا يعرف السُكّر، حتى جاءت الثورة العلمية والاقتصادية العظيمة فحولت الشعب من الشحاتة إلى الاستكفاء. أي استهتار بعقليات الناس، أكثر من هذا. يا مصطفى إسماعيل، السودانيون لم يكونوا يوماً من الأيام شحّاتين. ويبدو أننا نعرفهم أكثر مما تعرفهم أنت وإن كنت سودانياً، فهم أهل كرامة وعزة نفس وأنفة، ولو ضاقت الدنيا بهم، ولو دارت عليهم الدوائر وجاءهم من يكون مسؤولاً مثلك، ويسيء إلى شعبه بهذا التصريح المخجل! يا مصطفى عثمان، إذا كنت تزعم أن لغة العنتريات لم تسيطر على تصريحات المسؤولين عقب صدور مذكرة التوقيف بحق الرئيس السوداني، فلغتك في تصريحك قبل مغادرتك الرياض، تلك التي تزدري فيها السودانيين، وتعتبر الفارق في تحولهم من الشحاتة إلى غيرها، باستيلاء حكومتك على السلطة، أسوأ وأنكى من لغة العنتريات. ألم نسمع عبر شاشات التلفزة، مقولات مثل: أضع القرارات تحت جزمتي؟! ألم نر عبر تلفزيونات العالم، من يقول: مذكرة التوقيف وقراراتهم هذه يموصوها ويشربوها؟! هل هذه تصريحات متزنة؟! أم إن الاتزان والعقل والحكمة تكمن في أن يوصف الشعب بأنه شحّات حتى منّ الله عليه بهذه الحكومة؟! العارفون ببواطن الأمور يعتبرون أن المستشار عثمان من عقلاء النظام السوداني، وأرجو ألا ينطبق عقب هذه الحالة السؤال الذي يردده العرب: من عاقلكم؟ قالوا:…!

الحمد لله الذي جعلك مثالا لشحدة الحكومة والشحات الدولي يا مصطفى عثمان ليذلك امام العالمين