مقتل عريس لحظة زفافه بمدينة نيالا

نيالا علي السنوسي فضل
في حادث محزن لقي عريس مصرعه بحي الرياض بمدينة نيالا وذلك اثناء زفتة وهو يمتطي صهوة جواده حيث خرج من الحضور رجل يحمل سلاح في زمن الفوضي وأراد أن يبشر للعريس كعادة الجهلاء، وصوب بندفيته نحو العريس فرماه فتيلاً. محولا بذلك ساحة الفرح الي بيت بكاء وزفاف العروس الي ثوب حزن حيث حملت الجثة الي المشرحة وهي مخضبة بالحنا
رحم الله الفقيد وأسكنه فسيح جناته




يا جماعه نيالا دي خلاص الله يعوضكم فيها بيعوا ممتلكاتكم وهاجروا الهجره الثانيه الي الخرطوم ا والجزيره كما هاجر اجدادكم اليها في الهجره الاولي
رحم الله العريس الذي مات ليلة زفافه ورزق الله العروس برجل اخر وان هذا المشهد ليس الاول من نوعه كثيريين ما قتلو في مناسبات فرح وانقلاب الفرح الى حزن ولكن نحن مؤمنين بحكم الله حيث لكل مخلوق ميتة يموتها الم ترى كيف مات الصحابي الجليل الذي لم في كل معاركه قط سواء قبل اسلامه او بعد ان اسلم خالد بن الوليد قد مات على فراشه رغم كثرة المعارك التي خاضها
قدر، اللهم أبدله دارا خيرا من داره وأهلا خيرا من أهله واجعل يوم فرحه عندك في الأعلى انك ذو الفضل العظيم
أقترح تسمية نيالا ب(تكساس)…؟؟!!..مثل هذه الجرائم اصبحت متكرره حتى دلخل الخرطوم. وليست كلها بحسن نيه والسلطات لا تحرك ساكناً تجاهها ..؟؟
كما هاجر اجدادكم والله غريب ان مفتكر خرطوم في أمانوالله كويسانظرونا 99
ذا الحادث تكرر في العالم العربي كثيرا في السودان وفي اليمن وفي صعيد مصر وووو ! ماهذا ؟ ماعلاقة السلاح بالفرح لماذا نحن العرب الوحيدون في الدنيا في افراحنا اسلحة أتركوا هذا التخلف الناس عائشين صاح وهم كفر لايعرفون الاسلام ونحن رغم هذا الدين الجميل مازلنا متخلفيييييييييين ياللحسرة على واقعنا ويا للالم .
بدأها عمر البشير عندما كان ضابطا صغيرا فى المجلد إذ أراد أن يبشر للعريس بسلاحه فأطلق طلقة قتلت أحد المشاركين من أهل العريس وتحول العرس إلى مناحة،،
الزول دة من يومو زول قاتل بدأها بضرب والدته وواصلها بالإبادة فى دارفور،،،
والله العظيم نحن هاجرنا من نيالا وما لقينا زيها ودايرين نرجع ليها لكن خايفين من الجوكم جوكم ده