علي مهدي : (جنّي وجن) مواعيد عرقوب

هو الاخ على مهدى ده شغال شنو ؟؟؟ كدى فهمونا ,, في أى شىء تلقاه منجعص ,, لاشغله ولامشغله ,, وقال مواعيد ,, بس فالح في لباس العمه الخضراء والشنب بتاع هولق هوقن ,,ماشفنا ليه لاعمل مسرحى ولادراما مفيده ,, وقال مواعيد قال؟؟؟

رئيس مجلس المهن الموسيقية والمسرحية،

ما هي وظيفة هذا المجلس ولماذا لا يكون محمدية أو واحد من قدامى العازفين رئيس مجلس المهن الموسيقية بينما يكون علي مهدي هذا رئيس مجلس المهن المسرحية،، وكم عدد المهن المسرحية حتى يكون لها مجلس ورئيس وما هو دور هذا المجلس وهل يأتي بالانتخاب أم باطلاق شنبات يرك عليها الغراب،، وما هي العلاقة بين المهن الموسيقية والمهن المسرحية وما هي آخر مسرحية تم تقديمها على خشبة المسرح القومي وهل هنالك نية ببيع المسرح القومي بسبب موقعه الممتاز كما تم بيع مستشفى العيون التي كان يشاهد بها الناس المسرحيات في المسرح القومي ،، وما هو رأي هذا المجلس في مسرحيات مسرح على الهواء الذي يتم تقديمه مجانا في قناة الشروق ،، وهل هناك تضارب مصالح بين المسرحين ، وكيف يتم التنسيق الوظيفي بين العاملين في مسرح على الهواء والمسرح القومي ،، ولماذا توقف الانتاج المسرحي الذي ازدهر فترة في عهد مايو حبيب بوجود ممثلين كبار مثل الشاعر اسماعيل ياسين ومكي سنادة والفاضل سعيد والهادي الصديق ومحمد رضا حسين، وما هو المجهود الذي يبذله رئيس مجلس المهن المسرحية والموسيقية لتطوير المسرح وتجديد حركته الثقافية التنويرية، ومن هو الفاضي في هذه الظروف الذي يتكبد عناء وتكلفة الذهاب الى المسرح لمشاهدة عمل مسرحي في ظل مسرح الانقاذ العبثي المفتوح للجماهير منذ 24 سنة وتأسيس بكائيات المسرح التراجيدي ،، ومن الذي يدفع رواتب مجلس المهن الموسيقية والمسرحية طالما أن الانتاج المسرحي متوقف منذ زمن طويل ،، وما هو دور وزارة السخافة وهل ينحصر في الرقابة القبلية على الصحف والبث المباشر للاشاعات من خلال القنوات المجيرة لصالح المؤتمر الوطني،، وهل تعتقدون أن وزارة السخافة الحالية ستضع شخصيات جادة ووطنية على رأس مؤسسات إلا اذا كانت هذه الشخصيات موالية او مصلحجية ،،، هذا غيض من فيض بخصوص مجلس المهن الموسيقية والمسرحية وقد جاءت هذه التساءلات بسبب الانشاء العشوائي لكثير من المصالح الحكومية التي لا تستفيد منها الشرائح التي اسست من أجل خدمتها فكممن فنان يشتكي الفاقة وكم من فنان عانى المرض ولم نسمع بجهد من هذا المجلس وكم من ممثل تحول في الحياة الحقيقية إلى ممثل من الفلس وضيق ذات اليد،، وليس في حديثنا عن مجلس المهن الموسيقية والمسرحية أي تشفي أو ضغينة ولكن الحراك الحالي يدل على ضعف اداء هذا المجلس الذي لا نعرف حتى عقد التأسيس الخاص به، ويأتي تقيمنا من الحاصل في الساحة والتكالب على شخصيات بعينها لسنوات طويلة بينما هناك من أفنوا عمرهم في المجال ولا تسمع لهم ذكراً ولا لقاء في التلفزيون بينما يتم التركيز على شخصيات محددة بالامس فتحت التلفزيون لقيت روضة الحاج مستضيفة علي شمو في سفراء المعاني آه يأني،، والثلاثي علي مهدي وعلي شمو لا يسمعون بفعالية للجاليات الا انقزوا وسط الوفود،، ومن الملاحظ أن هناك احتكار كبير في هذا القطاع رغم ان هناك شباب مبدعون لا فرصة لهم ليتجدعون مثل هؤلاء العجائز فالسودان هو بلد الكنكشة في الوظائف وقد طال ذلك حتى لجان المساجد والزوايا تجدهم مختلفون بسبب كنكشة البعض في رئاسة اللجنة فما هذه السلوكيات وهل كان فرعون سوداني هذا يحتاج لبحث يحلل كنكشة الشخصية السودانية في المنصب وعدم اتاحة الفرصة للآخرين الا ما ندر بعد أن أصبحت المناصب كر وفر ،،،،،

يا علي لبسك دا حاول غره لانه ما ليه اي معنى و النب دا زي شنب الكلام الامريكية حاول هذبه