سيف الدولة حمدنالله
كان لا بد من كسر الحظر الذي ضربته على نفسي بالتوقف عن الكتابة حتى نهاية هذا الشهر، فقد كان من الضروري أن نُخرج السلاح الذي يُناسب المعركة – القلم – التي توشك أن تبدأ بسبب تداعيات زيادة سعر الوقود، فهذه فرصة لا يمكن أن نهدرها،فالنظام لم يكن ضعيفاً بمثل ما هو عليه هذه الأيام، ولا تلزمه سوى صفعة بطرف اليد ليزول من الوجود.
وجه الضعف عند النظام – هذه المرة – أنه لم يعد لديه صَلِيح، فكل الذين كانوا يدافعون عنه ويقفون إلى جانبه أصحاب منفعة ولصوص إبتاعهم النظام كل منهم بحسب سعره في السوق، فقديماً قيل: “أن لكل رجل ثمن”، ففيما دفعت الإنقاذ في بعضهم ثمن بطيخة دفعت في آخرين وزنهم ذهب، من بينهم مفكرين وأدباء وصحفيين ورجال سياسة وعلماء دين، وحتى “تابيدا بطرس” التي يقصف النظام أهلها بالطائرات، فأغدقت عليهم من أموالنا بلا حساب، وفتحت لهم منافذ للحصول على العمولات وترسية العطاءات بما حقق لهم ثروات طائلة، وكل هؤلاء اللصوص لم يعد لهم اليوم ولاء للإنقاذ وأخذوا يتنصلون عنها بعد أن أضحت خزائن الدولة خاوية، ولم تعد بها أموال ليسطوا عليها، فقد ذهب ما كان يحمل المرء منهم على الصبر على وخز الضمير، فالتاجر الثري حينما يُفلس لا يجد حوله من بين الذين كانوا يمسحون له الجوخ من يلقنه الشهادة.
كل ما فعلته حكومة الإنقاذ طوال سنوات حكمها أنها قامت بتوزيع الناتج القومي على أركانها ومريديها، فقد تقاسم هؤلاء اللصوص أكثر من (40) مليار دولار ? حصيلة النفط – فيما بينهم، لم تضرب يد الشعب منها مليم أحمر، والصحيح أنها تركت الشعب على الحديدة وهو مدين ببلايين الدولارات، وهي ديون سوف تنوء بحملها أجيال وأجيال قادمة، فعمار الإنقاذ الذي تمِن به علينا (السدود والطرق) تم تمويله عن طريق الإقتراض،فوق أن كثير من هذه المشروعات مضروبة ومهترئةوعديمة فائدة (كبري أم الطيور).
لقد تقاسم هؤلاء اللصوص ثروات البلاد فيما بينهم، فليس هناك من بين أهل النظام ومريديه (من الجنسين) من لم يصبح في ذمرة الأثرياء وأصحاب القصور والبنايات (هذا يفسر بلوغ سعر المنزل العادي في مناطق مثل الرياض والمنشية والعمارات لأكثر من مليون دولار).
لا تصدقوا أن “الإنقاذ” كانت تحكم البلاد على سنة الله ورسوله، فالحكم يعني أن تحافظ الحكومة على الموجود وتزيد عليه، وما فعلته الإنقاذ أنها أنفقت كل هذه السنوات في تدمير كل ما كان يقف على رجلين، فقد قامت بتدمير المشاريع الزراعية التي كان يعتمد عليها إقتصاد السودان (مشروع الجزيرة والنيل الأبيض والنيل الأزرق وطوكر ومشاريع الزراعة المطرية في كردفان والنيل الأزرق)، كما قامت بتدمير الصناعة الوطنية (محالج القطن ومصانع النسيج “13 مصنع” ومصانع الزيوت والصابون وتعليب الفواكه ومدابغ الجلود والإطارات وبطاريات السيارات ..الخ، والسكك الحديدية والنقل النهري والخطوط البحرية والخطوط الجوية السودانية.
ما الذي يشفع لهذه الحكومة لتستمر في حكمنا حتى لو قامت بتخفيض سعر الوقود لا زيادته!!ألا يكفيها فصل الجنوب وعجزها عن حماية حدود الوطن (الفشقة وحلايب) !! ألا يكفيها أنها أشعلت الحروب في دارفور وكردفان والنيل الأزرق، وهي كانت مناطق تعيش في سلام قبل الإنقاذ، وتريدنا أن ندفع تكلفة تلك الحروب!!.
هذا نظام لا يستحي وبوجه من جلد الخنزير، فهو يريد أن يقنع الشعب بأن يقبل الزيادة بهدوء وراحة بال، وقد أجرى في سبيل ذلك مقابلات قام بها وزير المالية ومحافظ بنك السودان والنجل المهدي مع قيادات ورؤساء الأحزاب.
هذه تلامة وغباء،وقد وقفت بنفسي على جنس هذا النوع من البلاهةقبل بضعة سنوات، كان ذلك أثناء فترة عملي بإمارة دبي، فقد حاول متشرد تم ضبطه بواسطة الشرطة وهو يقوم بكسر باب سيارتي لسرقة حقيبة بداخلهاأن يقنعني بحركة من يديه أن أقول للشرطة بأنه – اللص – يعمل معي وأنني أذنت له بدخول السيارة.
مبدأ العدالة يقضي بأن “الغُنم بالغُرم”، أي من يغنم عليه أن يغرم، فالذين غنموا من أهل الإنقاذ عليهم أن يغرموا مما حققوه، وليس من العدل أن يكون “الغُرم بالغُرم”، فقد غرم الشعب بما يكفي من دمه ثمن النعيم والرفاهية التي يعيش فيها أهل النظام.
ما كان المرء يتمنى أن تكون نهاية النظام بسبب زيادة في سعر الوقود، فقد أتى النظام ألف سبب لكي يثور الشعب في وجهه ويزيل عن صدره هذا الكابوس، فلتمض الثورة حتى لو تراجع النظام عن هذه الزيادة، حتى يتحقق للشعب مراده في أن يعيش في كرامة وحرية ويتمكن من إسترداد أمواله المنهوبة ومحاسبة هؤلاء المفسدين بما فعلوه بالوطن وشعبه، فقد قلنا لهم – من قبل – أن يحذروا عود القذافي (راجع مقالنا بهذا العنوان)، ونخشى أن يكون الوقت قد مضى على ذلك.
سيف الدولة حمدناالله
[email][email protected][/email]
مولاناسيف الدولة حمدنالله
لك التحيه والاحترام,, كتاباتك دائما تعيد إلينا الامل الذى فقدناه , وتجعل هناك ضوء في آخر النفق ,, حياك الله ,,
نحمدالله بأنك موجود , وترصد,,كل تلك التجاوزات المهينه , التى يرتكبها هؤلاء الساسه الذين لايقرون بمحاسبه ,, ولايعترفون بأن هنالك من هو أنظف واطهر ليحاسبهم,, وإن غدا لناظره قريب ,, وأعتقد بأن التنور بات يغلى ,, وسفينتهم بدأت تغرق , ودنى وقت الحساب ,, والله أكبر !!
فعلا مولانا النظام في مهب الريح ومع أول صرخة قوية من أبناء هذا الشعب فسيخر النظام وعماده فلذا نراه مترددا في أعلان الزيادة وأصبح كالمسوس.أتمني من الشعب عدم الركون لأعلان الزيادة بل الخروج الان وليس الغد للشارع.
لم تتوفر اسباب للثورة على النظام اكبر من توقيع اتفاقية نيفاشا وحصر حق الاقتراع على الجنوبيين فقط وتهميش كل سكان الشمال كأن الامر لا يعنيهم بينمها هم الذين كانوا يزودون النظام بأولادهم وشبابهم لحرقهم في المعارك العبثية التي قتلنا فيها شمالا وجنوبا لم يكن هناك سببا اقوى من ذلك السبب للإنقلاب على النظام جيشا وشعبا يهمهم بقاء السودان دولة موحدة وما كان ذلك يمر على الشعب المصري لو ان نظامه قام بتقسيم مصر فسوف يرى العالم كيف يأكل المصريون اركان النظام وهم واحياء اما نحن فوصمة العار ستبقى في جباهنا حتى ولو انتفضنا وازحنا النظام عن صدرونا لأن تقسيم الوطن اكبر مصيبة من رفع اسعار البنزين والذرة والويكة ولعمري لا يثور من اجل بطنه إلا عبد تجري في عروقه دماء العبودية والحر من يثور من اجل الوطن ليس إلا……..
البداية متييييييييييين ورونا احححححححححححححححى عليك ياوطن
بمناسبة الوزيرة تابيتا لما كانت وزيرة الصحة, تساءلت يومآ ماذا لو استفادت من هوايتها في حب الفن وتكريم الفنانين بأن تستعين بهم لعمل حفلات يعود ريعها لرفع مستوى الخدمات الصحية وعلاج المعسرين,وما كان الفنانين حيقصروا, لكني تداركت بيا لسذاجتي فقد ارتضت تابيتا أن تكون جزءآ من حكومة تغتال أهلها وتحرق قراهم فلماذا يهمها إن تعالج المعسر أو تخارج للمقابر !
حمد الله على السلامة يا مولانا …
حزب الامة والاتحادي الديمقراطي هم اخطر على الشعب السوداني من الحكومة نفسها لانهم هم من يحموا النظام ويوؤدون الثورات في مهدها .. الثورة لن تستطيع ان تتجاوزهم لانهم سيعملون جهدهم لؤدها وقتلها .. فكيف الفكاك من الصادق المهدي والميرغني ؟
بالفعل يا استاذنا يجب أن تمضي الثورة وتكنس هؤلاء الحثالة من الوجود ، توقف الثورة يعني أننا نعرض سوداننا للمهالك والإنهيار أكثر مما هو منهار ومدمر .
الثورة آتية لاريب فيها سواء زادت أم لم تزد ،، فأين المفر ؟؟
والله ثورة الا في رويسك دة
العود احمد يامولانا
وقطعك لايجازتك يبعث التفاؤل في النفس من قرب سقوط النظام الفاسد المفسد
يامولانا هذه رساله اوجهها لك وللمعارضه ولكل معارض شريف
ان تسعي المعارضه لايجاد الدعم للقناة التلفزيونيه من دولة الامارات مادمنا غير قادرين علي جمع اموالها
فدولة الامارات لها موقف واضح وجلي من الاخوان المتأسلمون وتسعي لمحوهم ولن تبخل علي الشعب السوداني بتأسيس قناة للمعارضه في دبي والوزير السابق خلفان خير من يساعد في هذا الامر
فيافاروق ابوعيسي وياياسر عرمان لن يكلفكم الامر شيئا سوي ان تذهبوا لزيارة الامارات وتشرحوا لامراءها سوء حكم الكيزان في السودان وخطرهم علي العالمين الاسلامي والعربي
وان يدعموكم في تأسيس قناة تلفزيونيه تكشف النظام وتفضحه للشعب لتعجل بسقوطه
فنحن لاندري ان كان هذا النظام سيسقط غدا اوبعد سنين عدة فالسعي في مشروع القناة لن يضر فان سقط قبلها فخير وان لم يسقط بزيادة الاسعار عجلت القناة في اسقاطه
نتفق معك ،لاحت ساعة نهاية نظام التسلط والتدليس الفكرى ،معا نحو النصر وانهاء نظام الاخوان ،معركتنا ورؤيتنا واحدة ،مقولتنا للمترددين (التمسك ببريق الامل خيرا من استمرار المعاناة)،الجميع موحد خلف هدف واحد ازالة نظام التشريد والسرقة،شعارنا دائما (السودان ولا الاخوان).
يا اخوانا المقصوف ده متخيل نفسو حيرجع زي ما رجع الخميني بصفته قائد الثورة. بالله زول يوهطو قبال ما ينشده. بس انت غيب و تعال
القذافي جاء ولا مات … الله يرحمه أو لا يرحمه فهو القادر على تقدير الأشياء … أما نحن فالذي نعرفه أن هذه الانقاذ سوف تذهب اليوم أو غدا … وأكيد ما حنشمها قدحة .. لأن ذلك قريب بإذن الله … بس الناس تستعد مش كفاية التفكير في ذهاب الانقاذ .. المهم ما بعد الانقاذ … هل هناك خارطة طريق أما المسألة بتجي في وقتها … وده ياهو ذاتو البجيب الناس البتعرفوهم عشان يخربوا زي ما خربت الانقاذ يعني لو ما من هسه الناس قعدت وفكرت في طريقة إدارة البلاد وعملت ليها برنامج كامل لكل مرحلة .. لو ماعملت كده أخير لينا تبعدوا ساكت … وأنا من ناحيتي مستعد بالبتعرفوه داك …. نفس …. القذافي …
والله ياجماعه لو كل واحد طلع قعد قدام بيتو وشغل شرائط اكتوبر بتاعت محمد الامين ومحمد وردي لانكنس الكيزان في يومين
وين توقيعات الصادق المهدى – بالله الراجل دا مامخستك .
اخ سيف الدولة كل كلمة قلتها فى مقالك صاح ….لقد بدأ النهاية ..نهاية اخوان الشيطان ..والى زوال قريب انشتاء اللة الى مزبلة التاريخ اخوان الشيطان و الحمدللة لقد تعرت الجماعة تماما حتى من ورقة التوت وما اخوان مصر منكم ببعيد يا اخوان السجم لصوص السودان.
تحية طيبة وعودا حميدا مولانا سيف الدولة
قد تفقد العملة قيمتها فى اى لحظة نتيجة رفع الدعم واستدانة البنك المركزى …فيصبح كل من يقبض نقودا كأنما يقبض هواءا….انه انهيار دولة لا انهيار نظام فاعتبروا يا اولى الالباب
قريت العنوان قلت بس خلاص اخوان عازة هبوا كلام مكرر ومعروف يا مولانا الشعب تجاوز هذه المرحلة
(عيال الفيسبوك ضيعو الريس) هذه المقولة مشهورة عند أخواننا المصرين لأنهم بهذه الطائفة من الشعب أسقطو النظام بأكمله ووضعو شعار الحرية والعدالة أمامهم ومصر في قلوبهم مما ساعد في بلوغ مرماهم…
فيا أستاذي الكريم // هل هناك غير الثورة ؟؟ في رأي المتواضع بالثورة لا يمكن لهذه البلد أن ينصلح حالها بل بالعكس سيسؤ ألي أسوأ وأنعدام الأمن يهدد الفلذات والأجداد والأباء والأمهات والممتلكات والأعراض وهناك من يتربص بهذا وفي مصر وليبيا شواهد ..الأنتخابات الماضية بالتزوير فازت الشجرة بدون رقابة دولية محصنة وفي الأنتخابات الخلاص من هذا الكابوس الأنقاذي.. أرجو أن ينحصر التركيذ في التأمين عليها وأن نضع الأعراض نصب أعيننا..
وشكراَ
Dear Mr. Saifuldawlah, indeed it was almost a month now, since your last article on 27th of August! Quite sure all your readers were apprehensive to hear from you, including myself? Welcome back
I don?t want to disappoint you, but still I believe we are a head away from the long anticipated change you?re calling for! Despite all the indications tells the time has come to eradicate this nasty filthy regime as you stated in today?s article; I can?t seeing it coming unfortunately. I will not try to impose my point of view as I have done previously numerous times; that the problem is within us, the people, and not this mob. As I have mentioned so many times in my comments to your articles that this phenomenal people who so called Sudanese has proven that they are one of a kind?? Histrionically nations did suffer tremendously from totalitarian regimes, but they never give up, until they outfoxed and wiped out these regimes. In our case you see an idle dead group of people, who lives rather like animals more than hum-been! Sure with such criteria, I doubted very much if anything will take place in that poor place, and I pray and hope that I will be wrong in this predication??
الثورة احلام زلوط . اين الشعب الذي تريده أن يثور يا مولانا؟ ده شعب اصبح كالمخصي يا مولانا واقول ليك حاجة تانية يا كتاب الراكوبة : الكتابة من خارج السودان سهلة لكن تعالوا ضوقوا معانا الحارة هنا عشان نشعل الثورة كلنا
أخي المعلق حتى يكون تعليقك ذو قيمة الرجاء ذكر اسمك الحقيقي كما فعل صاحب المقال مولانا سيف الدولة
*** زيادة أسعار الوقود…هى الوقود…والكبريتة جاهزة…وقررررربت!!!
*** وينك يا (سيسنا)…وينك يا (سيسينا)…أظهر بان وليك الأمان!!!
*** الأمواس جاهزة…ألا ليت اللحى كانت حشيشا فتعلفها خيول المسلمينا!!!
*** وين (سيسينا)…وين..!!!الشعب الفضل وين!!!وين!!!وين!!! وين الملايين!!!الشعب الفضل وين!!وين!!!وين!!!
كل ثورات الربيع العربي و من قبلها بعقود ثورتي الشعب السوداني اكتوبر و ابريل نجحت بسبب انضمام القوات المسلحة للشعب أو انقسام القوات المسلحة على بعضها كما حدث في ليبيا و اليمن و سوريا.
طبعاً من المعلوم بالضرورة أن القوات المسلحة السودانية لن تنضم للشعب لأسباب يعرفها الكل لذا فعلى كل الشعب السوداني حمل السلاح في مواجهة هذا النظام و لا تنفع المظاهرات السلمية مع هذا النظام و الخروج للمظاهرات بنية حياة كريمة أو موت مشرف.
الفلاسفة فسروا العالم بما
يكفى ، لكن المهم تغيره .
فيور باخ .
لا فض فوك يا رجل! ما قلت إلا حقاً! يريدوننا نحن أن ندفع ثمن أخطاءهم وجشعهم وفسادهم والرشوات التي يريدون دفعها لزعماء الأحزاب والتمرد لكي يحافظوا على هذا النظام الفاسد أزاله الله! حتى الطرق والكباري التي تتحدث عنها بنوها من أموالنا نحن ولا زالوا يأخذون الضرائب من سائقي الحافلات أولاً بأول وهذه الأتاوات التي يأخذونها لو كانوا أنفقوها بعدل على طرق أخرى وكباري لبنوا مثل الموجود بل وأكثر
أنا على يقين , والحق يقال , أنك لم تتوقف لحظة عن الكتابة , فليس كل ما يكتب ينشر , وليس كل ما يعن على الخواطر يسجل , الكتابة فطرة كفطرة الله التي فطر الناس عليها , وهي نزوة تطاردك حتى تخضعك وتملي عليك مطالبها وشروطها .
قرأت تعليق وقتها كان قبل رمضان بحوالى أسبوعين ولازال فى ذاكرتى الخربه من احد المعلقين الظرفاء إنفجرت بسببه من الضحك وللآن…لأن صديقنا كان مطلبه بتأجيل الأنتفاضه إلى مابعد رمضان وكأن الأنتفاضه وقتها كانت فى الطوه.
ولذلك أنا كمان أطالب بتأجيلها لما بعد الحج لأنه عندى مناسبه أسريه بعد العيد مباشرة…ولكم منى جزيل الشكر.
عود القذافي السهل الهين ما رايك لدي حربة كوكاب جاهزه للنخس كان لكن اليوم جاهزة للقذف تسري محل ما تمري واسحبها وعلي شرط الواحد فيهم يا راكع يا ساجد بمنتهي الوحشية وغلظة الكبد لا يرف لي جفن بالرغم من انني لا اعمل كاعملهم ولا اريد ان اتشبه بهم فاعذروني الحجر يتغيير فانا بشر طفح وفاض كيلي
مولانا سيف الدولة حمدنا الله بصدق تقديري لك اعتب عليك في استخدامك العبارة التالية … أن يحذروا عود القذافي !!! هذا التصرف البربري الوحشي من الشعب الليبي وقتلهم لاسير.. هذا لايتفق مع العدالة… ونحن نسعى لبناء دولة السودان دولة سيادة القانون واحترام المواثيق الدولية بكل مستوياتها وتنوعها.. حتى اذا كان هذا ضد من اذلنا واجبرنا للهجرة واغتصب كثير من نساءنا وقتل الملايين مهما كان لابد من سيادة القانون واحلال العدالة القانونية والاجتماعية. لم توفق للمرة الثانية باستخدامك لتلك العبارة.. لانك انت من نتوقع ونتوق ان نرى منه القدوة في الامتثال الى احترام القانون والمساعدة في تحقيق العدالة… اتمنى ان تقبل عتابي هذا وكلي امل في ان ينعم سوداننا بالسلام والحرية والعدالة. وبالتأكيد لن نسمح بتكرار الوحشية الليبية الاخوانيةالشيطانية لانها ليست من ادبياتنا.
خليكم جادين وناقشوا أسباب عدم ثوره الشعب على الأنقاذ بدل الاساءه للشعب بأسلوب سخيف وكلمات جارحه لأن الشعب السودانى شعب شجاع وأذا أراد أن يطيح بالانقاذ لن يحتاج لأكثر من ضحويه ولكنه لا يريد حتى الأن فأبحثوا عن العله هل فى المعارضه الناعمه أم المعارضه المسلحه أم أن الشعب سئم الوجوه القديمه وفى أنتظار جيل جديد واعى بالتاريخ والحاضر والمستقبل وسيبونا من حكايه يا شعبا” لهبك ثوريتك وطوريتك فى الطين مرميه فقد تجاوزها الزمن وأصبحت الشعارات والهتافات الفارغه لاتقنع احدا” بل العمل الفكرى الواضح والقيادات العاقله التى تدير دوله وليست قيادات تجيد الهدم ولا تستطيع أن تبنى قطيه . لقد أستعانت دول الخليج بخبراء من كل العالم لوضع أستراتيجيات لمائه سنه قادمه ونحن نتحدث عن أننا من علمناهم ومن درسناهم وبقيه الموال الخائب .
نعم يامولانا طفح الكيل ودق وقت ساعة العمل وكل الظروف الآن مؤاتية للانتفاضة الثالثة
شرارة انتفاضة 6 ابريل 85 بدأت بأعلان الزيادات الهائلة في الاسعار ثم بدأت معها اضرابات الاطباء والعمال والعصيان المدني الشامل وفي نفس الوقت كان هــروب الرئيس نميري الى امريكا وعدم عودته منها فنفذ بجلده ولكنه كان صديقا لأمريكا لسنوات طويله ولذلك فهي احتضنتة وقدمت له المأوى
الآن ، يبدوا ان نفس السناريوا ونفس الملابسات ستتكرر بعد افلاس الحكومة وعجز الميزانية واعلان الزيادات الهائلة في اسعار السلع فالبشير يبحث اليوم عن طريقة للهروب من البلد الى امريكا قبل انفجار الكبير للاوضاع بالانتفاضة الثالثة ولكنه في هذة الحالة والفرق هنا ان هذا الرئيس الرقاص يريد ان يذهب الى عرين الاسد بقدميه حيث لاحماية له من المحكمة الدولية فأمريكا تعتبرة مجرم حرب ولطالما كان يكيل لهاالشتائم والسباب وبنفس الاسلوب السوقي الشوارعي (تحت جذمتى) ويردد مع مجاهدينه في الحفلات الراقصة (امريكا قد دنا عذابها على ان لاقيتها ضرابها) يلا امش ضارب يالاسد النتر,,,,
امريكا تعتبرة عدوا لها منذ استيلائه على السلطة قبل 24 عــاما ولن تتوانى لحظةً في القاء القبض عليه وتسليمه مكبلا بالجنازير
نحن على احر من الجمر في انتظار قبول زيارة البشير الى امريكا او رفضها او ان يتراجع ان السفر,,,,,
في كل الحالات ,,,, ( ضـــايع , ضـــايع) ..و سلم نفسك يابشير ومافي طريقة للهرب من قدرك
الحساب قبل يوم الحساب ولا وألف لا لحكم العسكر مرة ثانية المؤمن لا يلدغ من الجحر مرتين سجن مؤبدمدى الحياة مع الاشغال الشاقة فى نظافة شوارع الخرطوم وامدرمان وسوق اللحمة فى امدرمان بملابس السجن يومياليذوقوا الذلة والمهانة التى أذاقوهاأهل السودان:. ولا نامت أعين الجبناء
( ألاحزاب ولا العذاب ) على الاقل مافى حرامية ولا شذاذ آفاق ولا لسع الكوع لغة شوارع لا تصدر الى من عديم تربية. اللهم بلغت اللهم فأشهد.
الحكومة باقي لها سنة شوفو البديل بلاش من الكلام عن الماضي لا خير في الحكومة ولا خير في من ياتي بعدها الا من رحم الله
مولانا سيف الدولة
كل ما ذكرته و ما جرى به لسانك هو عين الحقيقة ، و أن الثورة قادمة .. قادمة لا شك في ذلك ، و سوف تقتلع و تدك كل أوكار الحرامية و سارقي قوت الشعب و مدمري السودان جميعهم .
ولكن لابد من عمل برنامج تقوده شخصيات وطنية و قيادات شابة أنت على رأسها ، لتضع ميثاق وطني لمدة ثلاث سنوات يشمل الآتي :
1- بعيدا عن الأحزاب و من مشاكلهم و تناطحهم في هذا الوقت العصيب ، لابد من قيادة جماعية وطنية لا حزبية و لا دينية و إنما لجنة وطنية من ذوي الثقة لإدارة البلاد لمدة ثلاث سنوات لوضع اللبنة الأولى للوطن .
2- تكوين محاكم شعبية لمحاكمة أولا : 1- حسن الترابي و جماعته بتهمة الخيانة العظمى و تدمير الوطن و مصادرة أملاكهم .
3- محاكمة الصادق المهدي و أعضاء حكومته السابقة و دوره في تسليم الحكومة رغم علمه بما يخطط له الترابي و جماعته من انقلاب على الشرعية و منعه من العمل السياسي و الحزبي .
4- محاكمة سوار الذهب بالتواطؤ مع الانقلاب و مصادرة كافة أمواله .
5- محاكمة كل أعضاء مجلس انقلاب يونيو 1989 بالخيانة العظمى و مصادرة أموالهم .
6- محاكمة عمر حسن البشير و عائلته و مصادرة كافة أموالهم و محاسبتهم على جرائهم في حق الوطن و الشعب .
7- محاكم كل أعضاء المؤتمر الوطني و الجبهة القومية الإسلامية و المؤتمر الشعبي و جميع الوزراء منذ 1989 و كذلك الولاة و كبار المسؤوليين و القياديين و إعادة كل الرواتب و المسروقات منذ 1989 و حتى الآن .
8- القبض على رؤوس جهاز الأمن و كشف ممارساتهم و تعويض ضحاياهم من أموالهم المصادرة .
9- القبض على رؤوس الفساد و تجار الإنقاذ الذين امتصوا دم الشعب و مصادرة أموالهم ، داخليا و خارجيا .
10- القبض على كل صحافيي الإنقاذ بدأ من حسين خوجلي و الهندي و الباز و عثمان ميرغني و غيرهم و على رأسهم صحافيي الانتباهة بتهمة الكذب و الخيانة العظمى و مصادرة كافة أموالهم و ممتلكاتهم و منعهم من الكتابة نهائيا .
11- تكوين لجنة لإعادة تأهيل الأحزاب و منحها مهلة 24 شهرا لتعديل قيادتها و وضع برامجها .
12- منع أي أحزاب من رفع شعار ديني أو عنصري أو قبلي باعتبار أن شعب السودان كلهم لهم ما يعتزون به .
13- تكوين لجان متخصصة زراعية و صناعية و تعليمية و اجتماعية الخ .. لإعادة هيكلة الخدمة المدنية و مؤسسات الدولة .
14- تكوين مجلس أعلى للقضاء برئاسة خبراء قانونيين سودانيين و فصل القضاء المدني و القضاء الشرعي و إعادة المفتي العام ليكون مختصا بالإفتاء وحده .
15- تكوين لجنة متخصصة لإعادة صياغة القوات النظامية الجيش و الشرطة و الأمن العام كل في دوره بمفهوم خدمة الشعب فقط .
16- القبض على كل المتشعوذين و تجار الدين و أئمة الكفر و حل كل لجان علماء السلطان و فضحهم أمام الشعب .
17- اجراء انتخابات عامة بعد ثلاث سنوات و للكل أن يشارك فيها ماعدا المحظورين .
18- الدخول في حوار جاد مع كافة الإخوة حاملي السلاح لترك السلاح و العودة إلى الوطن للمشاركة في إدارة الوطن .
19- الدخول في حوار مع الأخوة الجنوبيين و التفاهم معهم .
هذا قليل من كثير و على الإخوة الإضافة .
مقترحات لتفعيل وانجاح التظاهرات
September 17, 2013
(حريات)
والشباب يتهيأون لتظاهرات جديدة، قدم المحلل السياسى لـ (حريات) عدداً من المقترحات لتفعيل وانجاح التظاهرات .
واقترح على الشباب:
– أجهزة الأمن التى تستهلك أكثر من (70%) من موارد البلاد تخصصت فى تخريب الحياة السياسية والمدنية وجندت عدداً كبيراً من الوشاة والمندسين فى صفوف المعارضة ، ولذا من غير المحتمل الشروع فى تنظيم تظاهرة ولا يصل خبرها للاجهزة الامنية ، و بالتالى يجب الا نسعى لاخفاء التظاهرات بدعوى (التأمين)، فجهاز الأمن سيعلم وستكون الجماهير هى المغيبة، ويتحقق التأمين الحقيقى للتظاهرات بالوجود الكثيف للجماهير والتى لايمكن حشدها الا باعلان التظاهرات.
والتأمين المطلوب والممكن ليس اخفاء مكان وزمان التظاهرة وانما تأمين التفاصيل التنظيمية لانجاحها .
– وبحسب مستوى التنظيم والقدرة على الحشد حالياً فليس من المناسب الدعوة لمظاهرة مركزية واحدة ، والأفضل أن تتظاهر كل مجموعة شبابية قرب مناطق سكنها أو من جامعاتها ، وكلما تعددت التظاهرات فى مئات المدن والأحياء والجامعات كلما أرهقت وأضعفت قدرات الأجهزة الأمنية فى مواجهتها . وحين تتسع التظاهرات يمكن تطويرها لاحقاً بالدعوة لمظاهرة مركزية واحدة مثل الدعوة الى الزحف نحو القصر الجمهورى مثلاً كمركز للسلطة .
– لا تراهنوا على حزب أو تنظيم أو قائد وانما على قدراتكم الذاتية ومبادراتكم وتضامنكم، وقد إندلعت جميع الثورات العظيمة بمبادرات أناس مستقلين لحقت بها بعد ذلك القوى الحزبية والمنظمة.
– والأهم تجويد التحضير للتظاهرات بعدم الحشد فى مكان واحد او الاعتماد على تنظيم واحد أو قيادة واحدة . وعادة ما يعلن جهاز الأمن عن تظاهرات زائفة عبر قيادات زائفة من عناصره وإفشال هذه التظاهرات لاحباط الجماهير، اضافة الى انه يستخدم عناصره المدسوسة فى التنظيمات الشبابية لتتولى جميع تكليفات التحضيرات والاتصالات ، ومن ثم عدم تنفيذ هذه التكليفات بحيث تفشل التظاهرات المعلنة وتحبط الشباب. ولمواجهة ذلك يجب ان نعلن عن التظاهرات بعمل اعلامى واسع عبر المنابر المتاحة ومواقع التواصل الاجتماعى وتوزيع مهام التحضيرات على اعداد كبيرة نسبياً من الشباب وعدم حصرها على قلة. والتركيز فى التعبئة على مناطق الحشود الشبابية كالجامعات والأحياء الشعبية ومحطات المواصلات.
– التجمهر فى البداية فى الشوارع الضيقة وقرب مناطق السكن، ثم الاتجاه بعد ذلك الى الشوارع الريئسية والالتحام بالتظاهرات الأخرى، وعدم النزول الى الميادين الكبرى إلا بعد تنامى الحشود.
– المظاهرات الليلية تقلل من إحتمالات القبض على المتظاهرين ومعرفة هوياتهم وترهق الأجهزة الأمنية ، اضافة الى انها تعوق حملات اعتقال النشطاء التى عادة ما تتم ليلاً من المنازل .
– قصر التظاهرات على يوم واحد فى الاسبوع ، كيوم الجمعة مثلاً ، يريح الاجهزة الأمنية ويعطيها فرصا افضل للتخريب والاعتقالات ، ولذا الاوفق ان تتواصل التظاهرات يومياً .
– ومن أهم وسائل الأجهزة الأمنية فى مواجهة التظاهرات قنابل الغاز ويمكن مقاومتها بالآتى:
* يمكن التخلص من القنبلة باعادة رميها على قوات الشرطة، أو تغطيتها بجردل مياه أو قطعة قماش مبللة أو أوراق جرايد مبللة.
* يمكن إستخدام منديل أو قطعة قماش مبللة بالماء أو الخل أو الصودا(بيبسى كولا أو كوكا كولا) لحماية الأنف والفم.
* غسل الوجه مسبقاً بصابون زيت الزيتون.
* وعند الإصابة، عدم لمس الوجه أو فرك العين، بل غسل الوجه بكوكا كولا أو حليب أو خل وإستنشاق بصلة، وفرك مكان التلوث بالخل أو صابون زيت الزيتون. ويمكن لفريق ? خصوصاً فى الجامعات ? أن يقوم بتحضير عدد من المواد لإسعاف المتعرضين للغازات ، مثل بودرة معالجة الجفاف عند الأطفال وتذويبها فى لتر ماء ووضعها فى زجاجات رشاشة لاستخدامها لتطهير الفم بالمضمضة والبصق ، والعين بالرش من جهة الأنف فى إتجاه الخد.
* إشعال الاطارات والنيران وسط الشارع لسحب الدخان الى أعلى.
– لف أكياس بلاستيك على حذائك واربطها جيداً بالسولتيب للحماية من صعقة العصى الكهربائية. ويمكن إلقاء المياه على حاملى العصى مما يجعل الكهرباء تصيبهم أيضاً.
– يمكن تعطيل سيارات ومواتر الأجهزة الأمنية بوضع قطع خشبية صغيرة تدق عليها مسامير وتوضع فى الشوارع.
ويمكن ايقاف العربات المدرعة بادخال قماشة مبللة داخل فتحة ماسورة الدخان مما يوقف الموتور فى ثوانى.
كما يمكن إستدراج العربات المدرعة الى داخل الأحياء مع تحضير كمائن(هُرّب) ? حفر كبيرة- فى الشوارع وتغطيتها بحيث لا تظهر حتى تسقط داخلها اطارات العربات، ويفيد هذا التاكتيك خصوصاً فى المظاهرات الليلية.
– للتخلص من صدمة القنابل الصوتية عليك بفتح فمك عندما تسقط القنابل بالقرب منك.
– الأفضل ان يحمل قادة التظاهرات فى الأحياء والجامعات مكبرات صوت صغيرة بحيث يتبع المتظاهرون القيادة فى اتجاه السير وفى الهتاف.
– يجب تجنب الشعارات المنفرة والمستفزة مثل (الشعب جعان لكنه جبان ) والتركيز فى المقابل على الشعارات التى تشجع المواطنين للالتحاق بالتظاهرات .
– صارت التظاهرات الحاشدة أهم الأسلحة فى مواجهة الديكتاتورية، وأقوى من أى سلاح آخر فى عالم اليوم، لكن ليتحقق ذلك لابد من (الاعلام) بالتظاهرات، فجهزوا أشخاصاً محددين للتصوير، والأفضل أن يبتعدوا بصورة معقولة عن التظاهرة ، وابعثوا بالصور مباشرة الى التويتر ووكالات الأنباء والفضائيات والمواقع ، وصوروا المتظاهرين من الخلف وركزوا على وجوه عناصر الأمن والشرطة الذين يمارسون العنف ضد المتظاهرين. واعلموا ان سقوط شهداء أو جرحى يمكن اذا تم تصويره وارساله بصورة عاجلة ان يشكل كارثة ماحقة للديكتاتورية.
وارسلوا اسم أى شخص يتم القبض عليه من التظاهرة بصورة عاجلة الى المواقع ووكالات الانباء .
– يمكن لكل مجموعة تثق فى بعضها ان تحافظ على اتصالها مع بعضها البعض باستخدام الهواتف الذكية ( عبر التويتر أو مجموعات قوقل المغلقة).
– من الأفضل دائماً ان يصطف الشجعان وأصحاب الاجسام القوية فى الصفوف الأولى ويكون باقى المتظاهرين خلفهم، لأن خلخلة الصفوف تكتسب طابع العدوى مما يؤدى الى الفرار والهزيمة. واذا ضربت التظاهرة يتم التراجع الى الشوارع الضيقة واعادة التجمع من جديد والتوجه الى الشارع الرئيسى.
– اذا حوصرت ولم تجد طريقاً للإفلات اقرع اى باب تصادفه واطلب من أهل الدار حمايتك واذا رفضوا اخرج بدون استفزاز واطرق باباً آخر.
– اذا سقط أحد المتظاهرين فلابد من حمايته وحمله بعيداً عن مكان التظاهر. والأفضل ? اذا لم تكن حالته خطرة- عرضه على طبيب فى عيادة أو مستوصف خاص لأن الأجهزة الأمنية تسيطر على المستشفيات الحكومية.
– يجب عدم اصطحاب الأطفال لأن الأجهزة الأمنية لاتفرق بين الكبير والصغير وعادة ماتستخدم العنف المفرط.
– لابد من الاهتمام بالمعتقلين واسرهم ، والافضل ان توكل هذه المهمة لاشخاص محددين ، ينشرون اسماء المعتقلين للتضامن ، ويجمعون التبرعات ويوصلوها لأسر المعتقلين .
وختم المحلل السياسى قائلاً: ان هذه النصائح العامة مستخلصة من التجارب المختلفة للنشطاء وان شباب السودان قادرون بابداعهم على مواءمتها وتطويرها بحسب الواقع الملموس، وأضاف انه اذا إستطاع الشباب بتحضير جيد ومحكم اجبار الأجهزة الأمنية على الفرار فى واحدة من التظاهرات فان ذلك سيتدحرج مثل كرة الثلج وينتقل الى الأحياء والمدن المختلفة.
وأضاف ان انفجار التظاهرات الواسعة فى العاصمة حتمى ومسألة وقت ليس إلا، وكلما نظم الشباب أنفسهم بشكل أفضل وعزلوا وفضحوا عناصر الأمن المندسة فى صفوفهم كلما نجحوا فى تصعيد التظاهرات وتعميقعها بحيث تنتهى الى الهجوم الواسع والشامل على النظام.
ارجو نشرها.
عودا حميدا مولانا
لا اتفق معك مولانا ان شرارة الثورة هي زيادة الأسعار وغلاء المعيشة لان هذا ليس غريبا علي الشعب والذي عايش هذا الواقع وتاقلم عليه،،،ً
بل هناك سبب وجيه لا يجعل هذا الشعب برغم ضراوة الأسعار وغلاء المعيشة ان يخرج الي الشارع ،،، فالموضوع اصبح لدي الشعب ليس الأسعار والزيادة أو النقصان،،،
فالسبب ان الجميع اصبح لا يثق في المعارضة سواء سلمية أو مسلحة لانها تقدم مصلحة أفرادها عليه،،، وعزوفه عن الخروج والتحمل سببه في المقام الأول هو خوفه من ان يخطف هؤلاء ثورته كما حدث في البلدان التي هبت فيها الثورات الشعبية،،،وكما أنهم حذرين من ان يصبحوا وقودا لهؤلاء ليحرقوه أمام النظام ليصعدوا علي جثثه،،،،
هذه هي الحقيقة اخي مولانا حمدنالله والواقع المر علي الساحة الشعبية السودانية،،،
فالشعب لن تخرجه زيادة الأسعار في الوقت الذي لم يخرجه الفقر والبطالة والمرض وعدم العلاج وحظ التعليم وكوارث الإخفاقات التي مسحت قري بأكملها من خارطة البلد الجغرافية وأزالت سكان من أماكن تواجدهم وأصبحوا مشردين والدولة تنظر اليهم من سماء عال من خلال نوافذ الحوالات والطائرات العمودية وهم يأكلون البلح ويتجاذبون أطراف الحديث في نزهة لتتفرج علي ماساته،،،
لن يخرج الشعب الذي استولت السلطات علي المعونات التي ما انقطعت ولا الجسور الجوية التي وقفت الا بعد ان تأكد أصحابها ومراسليها أنها ذاهبة الي السوق وليس الي من أرسلت لنجدتهم و إنقاذهم ،،،لان المعارضة لم تتفوه بكلمة ولم تبعث بمندوبين عنها الي المطارات لتقف وتسجل عون الأشقاء والمشاركة في الإشراف علي توزيعه لمستحقيه والمساهمة في توصيله بطواقم من جماعاتها،،،المعارضة التي لن تعترض علي عدم عدالة التوزيع ،،ًالمعارضة التي لم تحتج علي التعسف الذي قوبل به الآلاف من شباب نفير ًالمعارضة التي لم تحل محل نفير لتستقوي بتجمعها وتحالفها الذي أصم به كمال عمر المحامي أذان العالم بالمائة يوم والتي تحولت الي مئات ولم يصدق بحرف مما تشدق به وتوعد،،،المعارضة التي تعارض ليس من أجل ه ذا الشعب الصامت الصامد بل من اجل الاستئثار بالحكم بأي ثمن حتي لو فني الشعب عن بكرة أبيه وغرق،،،كما قال أحدهم خلوهم يغرقو يريحونا ويخففوا علينا الميزانية،،،،
من اجل عيون هذه المعارضة الزرق وأسنانها الصفر يرفض الشعب ان يخرج حتي تفني وتنقرض ،،،نعم سيخرج لتشييعها الي مثواها الأخير الي غير رجعة ،،،ساعتها سيخرج ويحرق كل من يقف أمامه لانه هو الذي سيقرر ويحكم وليس هؤلاء الأوباش جميعهم بلا استثناء،،،
هذه الحقيقة اخي مولانا ،، فلا تتعشم ان تخرج زيادة الأسعار الشعب والحكام والمعارضة هما عليه وتقتله لتسود،،،،
فالشعب اوجد له ما يشغله عن الخروج وهو صعوبة الحصول علي لقمة العيش وصعوبة والوصول الي أماكن الخروج والعودة،،،وغدا أو بعده سيقضي حاجته راجلا والحكام والمعارضة راكبين لانهما يملكان المال والوسيله،،،
فالشعب فاقد الشيء الذي لا يعطه،،،،
هذه هي الحقيقة اخي مولانا
خالد بابكر أبوعاقلة] ردود على
Dear Mr. خالد بابكر أبوعاقلة , appreciate very much your thoughtful comment, and fluttered. I am a fan of Mr. Saifuldawlah writing, and love to comments always on his work, so he?s the one who deserve the credits. I wish if could contribute more, than this short lines; assume you can?t expect much from a lay man as me? I wish if I had an Arabic keyboard, to tackle your request, but unfortunately as one of so many Sudanese who scattered all over the world I do lack such facilities, otherwise I would have done that. Even more I would never attempted to use a language which unfortunately I don?t master. Last and not least thanks?
نعم انتفاضة محمية بالسلاح. قاتلوا الذين يقاتلونكم 000. السلمية لا تعني الاستكانة بل عدم البدء بالاعتداء. أما إذا اعتدوا فعلينا أن نعتدي عليهم. نعم فلترق كل الدماء. نعم يجوز قتل الشرطي ورجل الأمن ويبعثون على حسب نياتهم. أنهم السبب في تثبيت هذا النظام الفاسد 00. أن ما يقوم به أفراد الشرطة والجيش والأمن هو ضد الدين والوطن والأخلاق عجبت لمبتاع الضلالة بالهدى ولمن اشترى دنياه بالدين اعجب وأعجب من هذين من باع دينه بدنيا غيره فهو من ذين اعجب. 0123652351
ولا تلزمه سوى صفعة بطرف اليد ليزول من الوجود.
بل أقل من الاصبع نفخة من صبي كافية لاسقاط نظام واغل في الفساد والبلاهة ولكن اين … ماذا اصاب هذا الشعب ربما سحروه معلم الشعوب الثورات من جيرانه ذوي العيون الحارة ولذلك (بسم الله ارقيكم جميعا أيها الشعب من كل شيء يؤذيكم ومن شر كل نفس وعين حاسد ألله شفيكم)
من ن الواضح اننا ناس كلام كثير بدون فعل صرنا زي مابقولو الهنود (قرقرقر في الفاضي). معقولة يعني 25 سنة السودان لم ينجب قائد يستطيع يمسك السلطة ويخلص البلد من لعب الكلاب.
رفع الدعم اعلن وبعد كده ما بقي الا ان يلتزم كل مواطن بدفع راتب الوزير الفلاني والعلاني (قالوا الماليه ما عندها قروش.ههههههههههههه
عاوزين ثورة ثورة ثورة بشرط لا يظهر اي شخص من رؤساء الأحزاب المنقرضة (الصادق, الترابي, عرمان, والقائمة كبيرة والكل يعرفها)
بالمناسبة سبق لى قراءة مقال لقائد الجنجويد بأن حكومة الإنقاذ أتت بمجموعة كبيرة من الدجالين السنغاليين المتسفلين أى مالكى الجن السفلى ويصرفون عليهم مليارات من الجنيهات السودانية كى يعملوا لهم على إخضاع الشعب وعدم خروجه فى مظاهرات وعدم تمكنه من تغيير النظام وذلك التصريح من قائد الجنجويد بالمناسبة خطير شديد وأرجو الإنتباه له ووضع خطين تحت هذا الكلام فاليرجع كل منا لرشده والمحافظة على دينه والتحصين من الجن الذى ملأ السودان ..
أعود مره أخري وأكرر دعوتي للوقوف أمام منازلنا في يوم معلوم ومتفق عليه من الجميع وأنا متأكد بأنه سيكون سلاح فعال … وهو بدايه لكسر الخوف وسيتجمع في كل حي تجمعا تلقائيا الألاف وتبدأ بعدها المسيرات في الأحياء الأنضمام لبعضها مكونه زحفا بشريا هائلا لا قبل لأعتي الأنظمه الديكتاتوريه بها ناهيك عن نظام الكيزان المتهالك
علي كل السودانيين القيام بتوعية اهلهم من ام الي اخت الي اخ وحتي الاصدقاء والجيران بما يجري تحتهم من ظلم ومهانه لان التوعية في حد ذاتها سلاح قوي يمكن يكون مؤثر لان معظمهم لا يرون بمثل ما نري عايشين في غيبوبة مستمره . التوعية مثل ما تكشح ليك ماء باردة في جسم شخص نائم وتخيل ماذا بحصل ليه . اعملوا اي شئ لكي نتخلص من هذا الكابوس . فا من المفترض كل منا يقوم بدور والا سنظل كذالك المثل بقول اي شي احسن من لا شئ. و الكحه ولا صمة الخشم وانا بخترح من ادارة الراكوبة تقوم بصندوق نفير المالي للثورة نجمع قروش من مغترب او داخل السودان للاحتياجات الضرورية اسعاف او تاجير عربه لنبحث لدكتور نافع محتمل يكون لابد تحت نفق او زمرته مثلا.
لماذا لا يكون لدينا وسائل علمية و احصائية لقياس ردات الفعل الشعبية و بناء توقعات كتابنا على هذا الاساس ؟ إلى متى ندير الامور بشكل خطابي و ربما عشوائي؟
أعتقد ان اي مهتم بالسياسة او بالامور المجتمعية سيتوقع القيام بمظاهرات اذا ارتفعت الاسعار و لكن بكل تاكيد لا يستطيع الشخص العادي ان يتنبأ -طبعا بشكل تقريبي أو بنسبة احتمالية- بحجم و تأثير هذه المظاهرات
اين انت يا استاذ
الثورة عايزة رجال تنزل الشارع
فترة الاقلام إنتهت من زمان
ثم ماذا بعد الثورة
الشعب السودانى – شعب ثورة اكتوبر يا حليلو
الشعب السودانى اصبح لا يثور ضد جوع او عطش او تهميش او……………..
الشعب السودانى اصبح يثور ضد حكم مباراة كرة قدم او ضد رئيس نادى كرة قدم او مطرب تاخر عن الحضور الى الحفل فى المواعيدو ما شابه ذلك……………
ام موضوع زيادة الاسعار و تدنى الاجور و ……….. اصبح لا يهتم بها!!!!!!!!!!!!!!!
مما رشح حتى الان علمنا ان
1.(مرتب البشير + مخصصاته الشهرية)= 335000000 جنيه بالقديم
النواب و المساعدين يقلون عنه قليلا لنقل متوسط 250000000
2. وكيل الاوقاف: مرتب + المخصصات الشهرية 80000000
جميع وكلاء الوزارات نفس المبلغ
3. لا يمكن ان يكون دخل الوزير الشهرى اقل من وكيل وزارته
اذن كل وزير 100000000
4. مديرالاوراق الماليه90000000
اذن كل مدير مثل ذلك
على ناس الحسابات ان يجمعوا و يورونا كم من المبالغ تصرف لهؤلاء و بالقانون و عايزين نعرف دخلوا للبلد كم قصاد ذلك و من اخذ الجر حاسبه الله بالعمل
بس خلاااااص ..******************************
الشعب يريد قناة فضائية…………..
.الشعب يريد قناة فضائية…………..
الشعب يريد قناة فضائية…………..
الشعب يريد قناة فضائية…………..
الشعب يريد قناة فضائية…………..
.الشعب يريد قناة فضائية…………..
الشعب يريد قناة فضائية…………..
الشعب يريد قناة فضائية…………..
الشعب يريد قناة فضائية…………..
.الشعب يريد قناة فضائية…………..
الشعب يريد قناة فضائية…………..
الشعب يريد قناة فضائية…………..
الشعب يريد قناة فضائية…………..
.الشعب يريد قناة فضائية…………..
الشعب يريد قناة فضائية…………..
الشعب يريد قناة فضائية…………..
الشعب يريد قناة فضائية…………..
.الشعب يريد قناة فضائية…………..
الشعب يريد قناة فضائية…………..
الشعب يريد قناة فضائية…………..
وبس خلاااااص ….********************************
عزيزي المواطن السوداني (القبيلة: شمالي) فضلا اختر الاجابة الصحيحة – الحاصل في الجنوب من سنة 1954 دا والحاصل في دارفور وجبال النوبة دا كان:
أ- حفلة شاي ما ثورة
ب – في فييتنام وما لي دعوة بيهو خلونا في فلسطين والعراق
ج – تمرد وديل ما سودانيين ذاتو
د – ثورات وطنية شعبية مستمرة على تعاقب الدولة التميزية الفاسدة برضو لكن لاني عايش في عزلة نفسية عن معاناة ونضال باقي السودانيين ما كنت منتبه ليها
بالمناسبة انتو ناسين الشباب الحر المنسى الزى هو فى اشد الحاجة لى كل لحظة حتى يقدم لنفسه ولغيره الكثير فهو الطاقة الموفوره . اضبط
1/ لابد من تنظيم شبابى مستقل عن كل حزبية بكل الولايات
2/ دوره توعية الشباب بمخاطر الحكومات التى ما زالت تدمر ولن تقيف حتى ينتهى السودان نهائيا
3/ جامعات – كليات – نحن الشباب مدارس- ومهمشين اتحركو ياشباب بطلو النوم انتو مستقبل البلد
خلو العواجيز ينقلعو.
4/ ركزو فى مستقبلكم خلو البلد تتنفس تانى قبل ما تخرج اخر انفاسها
السودان يحتضر وانتو بتتفرجو خلو النوم والانهزامية الانسان مكرم من الله سبحان وتعالى
5/ لازم الشباب يتكاتف اعملو تجمع لا قبل للحكومه به خلوها ترحل امسكو البلدرجعوللمساكين
حقهم ساعدو الفقراء ارفعو اسم البلد ورجعو للدين هيبته
خـبـر عـــــــــــــــــــاجـل
الـبـشـيـر عـايـز يـعـمـل إنـقـلاب عـسـكـرى … عـشـان الـوضـع أصـبـح مـتـردىء والـفـسـاد طـال كـل الـمـسـئـولـيـن ….. !!!!!!!!!!!!!!!!
يا معلقين الراكوبة يا اخوانا مسعولين من الخير بسأل من المعلق عبدالواحد المستغرب الزول ده مشى وين اوعى يكون اعتقلوه ونحن ما جايبين خبر
حقيقة شعب يستاهل اكثر من كده ! الجبناء فقط هم من لا يستحقون الحياة بكرامة!!!
يا وطن كيمان اذية
من عواس الجبهجية
الكوزنجية
الامنجية
الارزقية
النفعجية
حرامية لصوصية.. مية مية
يا بلد اطنان مآسي من فساد الطمبجية
يا بلد منكوب كوارث
من سياسات بربرية
وبي عمايل بلطجية
اونطجية
طمبجية مية مية
كلو نازل مافي رافع
كلو خافض مافي ساطع
كلو فاسد مافي رافع
كلو فاشل مافي نافع
وما يمهم يبقى الوطن بي ترابو
وما هدف يطمح شبابو
وما يضر يتم يبابو
وما بهم يكمل خرابو
وما ضروري يجوعوا ناس يموتوا ناس
وما خيانة تقيف مصانع
والزرع يشبع يباس
وما يخالف جوة رأس كل مخالف
كوم رصاص
بس المهم وفي الاساس
هم راس ونحنا ساس
وناس وناس ما سواس
وما يفيد اصل الشريعة
يكفي بس اسم الشريعة
تكون ذريعة
حصان طروادة
بيها نمرق في السعادة
بيها نسطو سنين زيادة
حصان طروادة
نرقص و نتشابا على ظهر الغلابة
على كتف التعابة
ونقيف في راسا
هتافات البساطة والسذاجة
ومع حماسها نزيد حماسة
وبي تهاليل كل طيرة ومخ دجاجة
نطرش كلام برة السياسة
بس المهم وفي الاساس
هم راس ونحنا ساس
وناس وناس ما سواس
شبت الحريق في كل ناحية
والحروب من كل زاوية
ومن هناك هبت عجاجة
وما القراية بقت حكاية
لا كتابة ولا دراية
لا قلم بيزيل بلم
ولا جهل بدأ في النهاية
بي الدعارة الجامعة سارت في مسارا
و بالحشيشة يتم مزاجا
والمصانع في اجازة
والزراعة سراب نتاجا
والبنوك منهوبة بالرضا والتراضي
والوزارت اختلاسات دون تقاضي
وقروشنا في بنك الخواجة
ازمة هايجة
وفوضى مايجة
وفتنة رايجة
وزنقة لي عنق الزجاجة
ده كلو حاصل وبرضو قالوا .. مافي حاجة
بس المهم وفي الاساس
هم راس ونحنا ساس
وناس وناس ما سواس
يا بلد ادمن مرارات الفشل
مليان قرف مليان عفن
أهـ يا زمن
اصبح خطر
امر عجب عجبا امر
بقينا في اخر العمر
سخر القدر
لا ننتظر
ان تفتخر
بي كل تعددنا وتراثنا
الرطانة
وبي ثقافتنا وغنانا
وننبهر بي انتمانا لي وطن
أهـ يا زمن
في زمن القومة ليك سابع محال يا وطن
في زمن الراحة فيك فوق الخيال علما اظن
اهـ يا وطن
زيادة عن عشرين سنة
عجفا عجاف
اقبح سنين العمر والاحباط بقن
اهـ يا وطن
زيادة عن عشرين سنة
عجبا عجاب
شفنا فيك الويل واصناف المحن
أهـ يا زمن
على كان زمان ونحن اول
واجترار لزكرىات واهـة و شجن
أهـ يا وطن
عايشين انينك
ومر سنينك
والعيشة فيك شيء لا يطاق
وفي الفؤاد جمرات شون .
بس يا زمن بس يا وطن
روح القضية لسة حية
وما بتموت ابدا قضية
سار وراها الاغلبية
ثار عشانا الهامشية
هتفت حناجر مطلبية
غرزت خناجر لنضالات مفصلية
والقضية هيا هيا
والقضية مفصلية
والقضية جمرة حية
والقضية حية حية
شعب صاحي
شعب راصد
شعب صابر ما هو فاتر
ولو الصبر لحدوده فايت
لا بجادل ولا بفاوض
يبقا مارق كل سارق
ويبقا راكز كل معاكس
يبقا واقف كل خايف
يبقا طالع كل بالع
تاريخو ناصع
شبابو واعد
الله واحد وموتو واحد
وعدو واحد
كل عسكر وكل فاسد
تاريخو شاهد
اكتوبر المرصع
وابريلو عايد عايد
اكتوبر المرصع
وابريلو عايد عايد
اكتوبر المرصع
وابريلو عايد عايد
ياخوانا لو سلمنا انو الشعب جبان وقلبو مات من زمان وده الحاصل في حلول كتيرة ممكن نسقط بيها النظام من غير نقطة دم بس خلونا نستخدم عقلنا شوية, زمان الشعب كان بستخدم العضلات شوية شوية وقفت علي اللسان في أي مجلس تسمع بي ديل حرامية وديل تجار دين وديل مش عارف ايه المهم لي درجة انو كلاب الحلة (لامؤاخذة) عارفة حكايتم طيب الحل شنو ياخوانا؟
الحل بسيط انحنة عاوزين الشارع يطلع صح..! لكن المشكلة انهم لو فكروا يطلعوا الحكومة حتطلع روحم صح .. طيب اقول ليكم الحل كلي مواطن شغال في الخرطوم عاوز يمشي شغلوا من الصباح الناس تتجمع في ابو حمامة يعني الساكن في الجبل وانتة جاي ناحية الخرطوم كلهم ينزلوا في ابو حمامة ويتم الباقي كداري، وده بنطبق علي ناس الصحافات ونواحيهم يمشوا شغلم كداري يجو مارين بي ابو حمامة ويواصلوا طريقم والمسافة مابعيدة من ابو حمامة لي الخرطوم مافي تلاتة كيلوا منها رياضة وشوية شوية كدة نكون جمعنا كمية من البشر بي شوية حماسة وغيرة ممكن نعمل منهم حاجة وفي نفس الوكت مافي امنجي يقدر يقول ليك تلت التلاتة كم انا ماشي شغلي ماعندي حق المواصلات عندك مانع … بالله ايه رأيكم في الفكرة دي مش فكرة كيزان وكدة…!
ياســامـعـين الـصـــوت .. إســمـعـوا وأعــوا ..
هــي ســـنة الله فــي خـلـقـه .. الـتـغـيير ..
هــي ســـنة الله فـي خـلـقــه .. رفض الفســاد ، والإســتبداد ، والـظـلـم .
هـي ســنة الله فـــي خـلـقــه .. الـتطـلـع للأفـضــل ..
هـي ســنة الله فـي خـلـقــــة .. وجـود الـصـالـح .. والـطـالـح !!!.
وجــود كــلاب الأمــن الـسـفـلـه ، الأوباش .. بكثرة فـي مـواقـع التواصـل .. والمـعـروفين ، والـشـهـيرين بالبلاده .. والتعليقات ( البيض الفاســـد ) ، والمداخـلات المشـاتره ، وحملـهـم الســلـم بالـعـرض ..
مـخـطئ مـن ظــن يومــا .. ان جـذوة الثورات إنطفأت فـي الشـعـب المـعـلـم .
رغـــم شــراســة الـعــدو ، ومـكـره ، وخـبثه ، وعــهــره ..
لــم تتوقف الـمـقـاومـه .. ولـن تتوقف ..
هـــذا ليس حــديث مـرســل ..
اين نيرون ؟؟ و هـولاكــو الخنزير الذئب ؟؟ و جـنكـيز خــان ؟؟ ســتالين ؟؟ هـتلـر ؟؟ مـوسـلـيني ؟؟ فـرانكــو ؟؟ بوكـاســــا ؟؟ شــاوشـيســكـو ؟؟ بـول بـوت ؟؟ هــيلاســلاســي ؟؟؟ شــاه إيران ؟؟؟ باتســــتا ؟؟ الـحــجاج بن يوســــف ؟؟؟؟؟؟؟.
ســـوف تـطـبق عــلـيهم دورة الـتاريـخ .. هــكـذا كــان مـصــير الـطـغـاة عــبر الـتاريــخ ، والـدهــور ، والـحــقب .
فَكُلًّا أَخَذْنَا بِذَنْبِهِ ۖ فَمِنْهُمْ مَنْ أَرْسَلْنَا عَلَيْهِ حَاصِبًا وَمِنْهُمْ مَنْ أَخَذَتْهُ الصَّيْحَةُ وَمِنْهُمْ مَنْ خَسَفْنَا بِهِ الْأَرْضَ وَمِنْهُمْ مَنْ أَغْرَقْنَا ۚ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَلَٰكِنْ كَانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ .
إن مـــوت الـطــاغـيه هــو نـهـــاية عـصـابه .. لأن الـطـاغـيه لايحــكـم بنفســــه .. بل بشـــبكـه جـهـنمية يديرهـــا مــن حــولـه رهــط مـن عــتاة الـمـجـرمين ، وحملـة الـمباخــر ، وحــارقـي الـبخــور ، والـمـزغــردين فــي مـعــبد الشــيطـان ..
إمـتهـنوا الإجـرام وأتقــنوه .
ضاع الوطن يا احبابي
فلا يعود الذي ضاع الذي بضياع من تسبب في ضياعه
معلقي الراكوبة الكرام:
لفت نظري اليأس الذي اصاب المعلقيين من سقوط النظام وجلد الذات ووصف الشعب السوداني بالخنوع وانه شعب مات ولا يرجي منه.
شرفاء الراكوبة:
ما احدثه النظام في الشعب السوداني هو تخطيط مدروس استطاعت به هذه الطغمة ان تفقر الشعب وتقصيه وتفرق شمله وتجعله شعب ضعيف واستطاعت حكومة الكيزان ان تقمع كل من حدثته نفسه مجرد ان ينتقدها وبيوت الاشباح ليس من ببعيده. ما أود قوله يجب ان نتوقف عن جلد ذاتنا فمن هو الشعب السوداني إذا كان كل واحد منا ينتقد الشعب بانه ضعيف ومن يري الضعف في نفسه وعجزه عن التغيير فلا يسبط الاخرين وينكر بقلبه وذلك اضعف الايمان الشعوب التي استاطعت ان تقتلع طواغيتها كانت حكوماتهم اشد بطشا وتنكيلا ولكنهم استطاعوا ان يقتلعوا الخوف واليأس وتلك الطغمه تحسبهم جميعاوقلوبهم شتي وهم مجموعه متسلطين تجمعهم مصالح واذا جد الجد فكلهم سيقفزون من السفينه ويتركون ربان السفينه وطاغمها فلا تغرنكم كثرتهم وقوتهم فاذا اجتمعت الكلمه واقتلعنا يأس من البديل فسيسقط هذا النظام في اقل مما نتصور فنظامهم كبيت العنكبوت اوهن البيوت واري الصبح قريب بعد هذا الليل الطويل .
نشر الوعى ما استطعنا .. وعلى الاخوه خارج الحدود حلب اجهزة الكمبيوتر حتى وان كانت مستعمله حتى يمتلكها الفقراء من الشباب والذين تربطهم علاقات حميمه فى كل حى وذلك لربطهم بشباب الاحياء الاخرى على امتداد الوطن عبر التواصل من خلال الشبكة العنكبوتيه ولتعلموا ان نسبة عالية جدا من السودانيين لا يمتلكون اجهزة كمبيوتر وليسوا على صلة بالراكوبه او غيرها من مواقع التواصل .. وهذا يدل على اننا فى الراكوبه محدودين جدا وكأننا ننفخ فى قربه ..
اخى .. اذا كنت قادرا ساهم بجهاز كمبيوتر حتى وان كان مستعملا او ساهم مع من حولك لشرائها لشرائها وجلبها لشباب الشارع الذى تسكن فيه.. كمبيوترا واحدا لكل شارع ولكل حى صغير او قرية نائه سوف يكون له شأن لربط المقهورين ببعضهم البعض وستتسع رقعة النضال وتتمدد وسينتشر الوعى .. لا زالت راكوبتنا كبيره وواسعة وظليله وتسع الجميع وتفتقد السواد الاعظم من السودانيين . وشكرا
يا زول ثورة شنو الإنطلقت…. انت راميك جمل والا شنو… قال الثورة انطلقت قال…..
بناء على تعليقات الهامش وهي يأس فى يأس, يبدو ان حملة السلاح (الجبهة الثورية)هم الذين تجاوزوا اليأس
ويبدو ان حمل السلاح هو الطريق الوحيد فهو ادعى للامل والتأثير.
من يعتقد بأن الشعب قد إستكان وإستسلم فهو واهم .. ومن يعتقد بأن الشعب سيخرج لمجرد رفض القرارت الأخيرة فهو أكثر وهماً .. حتى لو رضخ النظام و تراجع عن قراراته ….
طوال الأربعة و عشرين عام لم يتوقف التحرك الشعبي سلميا أو عسكريا و سجون الأمن مازال بها الكثيرين فهل هدأت دارفور مثلا أو جنوب النيل الأزرق و جنوب كردفان ! فالنظام عاجز على أن يبسط سيطرته سوى على بعض المدن … و شرق السودان و شمال السودان يتحرك بصورة كبيرة مهما حاول الإعلام أن يخفي ذلك و تعتيم الأمر . من كان يصدق بأنه خلال 48 ساعة فقط قامت مجموعة من الشباب بتكوين جماعة نفير و أعمارهم لا تتعدى بين 20 و 23 عاما فقط بمعنى أنهم ولدوا و عاشوا في عهد هذا النظام و استطاعوا تدبير و ترتيب أنفسهم رغم بطش أجهزة النظام و الحكومة بهم لتوصيل الإغاثة و المساعدات أبان فترة كوارث الأمطار الأخيرة . ألم يكونوا هم شباب السودان ؟؟
و هنالك خطوات أخرى و جديدة سوف تذهل النظام و لا تعتمد فقط على الخروج في الشوارع و المظاهرات ..
و أرد على المعلق ” أبو دقن ” بأن قادة النظام وجماعته و حراميته لا يتعدون 4% من الشعب .
و على الأخ ” أحمد زاكي الدين ” نرحب بالبند العشرين .
و على الأخ ” زهجان ” لابد للديمقراطية أن تكون هنالك أحزاب ولكن ليس بهذه الوجوه الموجودة الآن …
و ماذكره مولانا سيف الدولة هو عين الحقيقة ولو كره المنافقون و المخذلون و عصافير الأمن .
إنهم يرونها بعيدا و نراها قريبة ..
حلم الجعان عيش – حلم الجعان عيش – الشعب الواعى اقرب للحكومه بلاش احلام زلوط
الثورة عن طريق انترنيت للجداد الالكترونى ياسيف الدوله حمدناالله وبلاش خلق الفتن بين الشعب السودانى وانت متنعم ومرتاح خارج السودانى
روشتة الثورة
بعيدا عن تدبيج المقالات ، تزويق العبارات والمزيد من الكتابات والتنظيرات التي ملّها الناس ولم يعد لها كثير متسع بينهم ، حانت الآن ساعة الحقيقة وحانت الآن المواجهة التي ربما تجنبها الطرفان زمنا طويلا – أي الحكومة والشعب – ولا عزاء للمعارضة . الآن فقط تبدأ عجلة الدوران لإسقاط النظام أو على الأقل إجباره على تسليم الحكومة لسلطة إنتقالية . لقد بحت الأصوات من أجل التغيير بعد أن منح الإنقاذيون كل الفرص الممكنة وغير الممكنة لكي يثبتوا أنهم آهل لإدارة هذه البلاد لكنهم سجلوا فشلا ذريعا سار بصيته الركبان وأدخلوا البلاد في مآزق تاريخية لا سابق لها ووضعوها على كف عفريت ، علاوة على ذلك فقد منحهم الصمت الذي فيه كلام من جانب الشعب ، الإحساس بأنهم قد دجّنوه أو أنهم إنتزعوا منه جينات الثورات والنضال فأحالوه إلى إرشيف الذكريات لكن هيهات . لقد إقتربت اللحظة التاريخية سواء إن رفعوا الدعم أو لم يرفعوه فقد بدأ عصب الحس الثوري يعاود الخفقان وهنا الروشتة المثالية للثورة المرتقبة :
(1) الخطوة الأولى : تحديد ساعة الصفر وذلك من خلال تواصل مجموعات الشباب عبر كل الوسائل المتاحة من فيس بوك ، بريد اليكتروني ، رسائل قصيرة ، وايتساب ، سكايبي ، الخ .. والتحضير والإعداد لهذا الموعد بطباعة المزيد من الأشرطة والأسطوانات الخاصة بالأناشيد الوطنية والحماسية. بالنسبة لساعة الصفر يفضل أن يكون ذلك في مطلع شهر البشريات شهر أكتوبر العظيم فالموعد له أكثر من دلالة ومعنى .
(2) الخطوة الثانية : تبدأ الخطوة الثانية في المساء بعد مغيب الشمس أو بعد صلاة العشاء بتشغيل الأناشيد الوطنية في كافة الأحياء والميادين والشوارع الداخلية في وقت واحد بحيث يسيطر صوت الأناشيد على أرجاء العاصمة كلها وتتبعها في ذلك الأقاليم . هنا لا بأس من تأجير الركشات التي عادة ما يكون بها سماعات لتدور في الشوارع الداخلية للأحياء والميادين وهي تصدح بالنشيد . يمكن أن تستمر هذه الخطوة ما بين يومين إلى ثلاثة أيام ما بين الثامنة أو التاسعة حتى الحادية عشر أو الثانية عشر.
(3) ستعمل الخطوة الثانية على تهيئة الناس ورفع حس العصب الثوري لديهم ، مما يشجع على الخطوة القادمة وهي صعود الشباب على أسطح المنازل فيما يكون الكبار عند الأبواب وتبدأ الهتافات مثل : (يلا أرحلوا بالإحسان ? قبل ما تغرقوا بالطوفان) ، (أصحي يا بحري وأمدرمان ? قاومي الظالم وين ما كان) ، (أرفعي صوتك ياخرطوم ? عمرو الظلم ما بيدوم) ، (روح أكتوبر لسه فينا ? ويوم القصر بينادينا ) ? (شعبنا حي ما بيموت ? ما بينداس تحت البوت) ، الخ …. هذا الزئير سوف يكون له فعل السحر لدى الشارع وسوف يرفع من وتيرة الفعل الثوري .
(4) إذا ما تم تنفيذ تلك الخطوات بدقة وحرفية عالية فإن هناك حراكا كبيرا سوف يحدث حتى بين أنصار النظام وسوف تتواصل الضغوط عليه وربما يدفعه ذلك إلى المساومة . عند التأكد من تلك الخلخلة ، يبدأ الإندياح في الشوارع لتعانق الخرطوم وكل مدن السودان فجرها القادم بإذن الله ، الفجر الذي طال الإنتظار إليه بعد أن تسمرت ألاقدام وهي تحدق في الأفاق في إنتظار البشارات فكان لزاما أن يكون مثل هذا التحرك الحتمي حتى تعود الأمور إلى نصابها .
اللهم أنصّر هذا الشعب فقد طال إبتلاؤه : سدد رميته وبلغّه مراده وأخزيّ من خذلوه وأذّلوه ولم يراعوا فيه إلاّ ولا ذمة وهيأ له من أهله رجالا صالحين يقودونه إلى بر الأمان ويدفعون به إلى حياه العزة والكرامة لأنه شعب جدير بالحياة والسمو . إلى الأمام وإننا لمنتصرون بإذن الله .
نأكل مما نزرع ونلبس مما نصنع وتحليل العالم كبج انه المنتج قبل مجيء الانقاذ يساوي الان مابين 14 الى11ونحن حتى الان نحاول ان نعيد كل شي لسيرته الاولى وتصريح وزير المالية اليوم للسوداني بأن الشعب السوداني تعود على أكل البيتزا وهذا الاهطل لايعرف ان الناس تموت جوعا في قري الجزيرة ومن السل لعدم وجود تعذية فما بالك بناس دارفور والنيل الازرق والشرق وحتي في ضواحي الخرطوم الدروشاب وغيرها والبيتزا هذه لمنسوبي المؤتمر الوطني ونسبة الفقر في دولة اكلي البيتزا 95% يارب فرجها لقد تعبنا
اخبار الغبش
جــعفر عباس و الـفاتح جـبرا ( قمــة السخــرية )
أقسم بالله هذا حدث حقيقة ومن مصدر موثوق وموثق بالصورة..
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
لا لا لا لا لا دي و اااااااااااااااااااسعة بالجد ….
ماااااااااااااااااا بتتصدقوا ..
قاليك ناس المحلية في حملة جمع الرسوم من الدكاكين …
سيد الدكان مافي و الدكان مقفل .. يعملو شنوووووووووووووووووووو؟؟؟؟؟؟؟؟؟..
يمشو ويجوهو راجعين؟؟؟ …..لا بالله … اويييييييييييييييييييين يا عمك..
سودان الجن يا عمك ..
انقرو عملو شنووووووووووووووووووووو؟؟؟؟؟؟؟ ..
قلعو المكيف من الدكان من برة واتفكفكو ..
\
والله يستاهلو جائزة رئيس الجمهورية للتفكير الابداعي وإكتشاف وسائل البطش الغريبة..
بالله شير عشان كل سوداني في الدنيا يعرف ماذا يحدث في الوطن وللوطن..
عشان إحتمال بكرة يجوك في البيت ما يلقوا حق العوائد يشيلوا أخوك أو اختك الصغيرة..
أقسم بالله الاحتلال الانجليزي والتركي ما عملوا فينا كدا
قرأت المقال ومررت علي كل التعليقات ….لفت نظري شئ واحد عند كل المعلقين—يتجادلون حول قيام ثورة او لا —وانا كنت شاهد عيان علي مظاهرة ضخمة دخلت حتي مبني الولاية في نيالا وكان الهتاف –لا لا للجبناء —لن يحكمنا حكم العسكر—الشعب يريد اسقاط النظام–ولما استمر الهتاف امام مكتب الوالي بصورة سلمية وحضارية لمدة نصف ساعة ولم يخرج الوالي او من ينوب عنه لمخاطبة الجمع—بدأت أعمال الشغب وكان عدد الضحايا 2 حتي الساعة 12 ظهرا ناهيك عن الجرحي—واذكر ان نيالا قدمت العام الماضي 17 شهيدا في مظاهرة سلمية اغلبهم من طلاب الثانوي—بيت القصيد –هو–لن تقوم ثورة حقيقية—أكرر حقيقية إلا عندما يعي ويتفاعل اهل كسلا مع ما يجري في الجنينه والعكس صحيح(ناس الاقاليم رموا طوبة ناس الخرطوم وقنعوا من خيرا فيهم) هذا ليس رأي بل رأي جل من اناقشهم—-تري ماذا تتوقع شعور من يفقد جاره في مظاهرة صباح اليوم ثم يأتي ليلا ويقرأ ان كل المعلقين يتجادلون حول قيام ثورة من عدمها او كيف تقوم.عجبي—-هذاا لا يحدث الا في (السودان).
Good talk. That is what was suppose to be said. Let us move to the right direction. Allah be with you all