أسامة داؤود يخرج من صمته ويحكي قصة النجاح الكبير

أصدرت شركة دال التي يرأس مجلس إدارتها رجل الأعمال الشاب الناجح أسامة داؤود.. ابن ذلك الرجل الإداري الفذ الراحل داؤود عبداللطيف «رحمه الله».
ويعتبر أسامة داؤود أحد أهم رجال الأعمال الناجحين في بلادنا.. حيث شكل مع أولاد العم الراحل بشير النفيدي نموذجاً حياً للنجاح والتواضع وحسن الخلق والتربية.
أصدرت المجموعة.. مجلة داخلية في ثوب قشيب وطباعة فاخرة باسم «جسور» تحدث فيها أسامة داؤود ولأول مرة عن رحلة نجاحه.. ونشرت صورته وهو رجل لا يحب الأضواء ولا يحب الحديث عن أعماله ولا تجربته.
أسامة حكى قصة النجاح من البداية أي من العام 1951م وهو عام مولد أسامة.
عن البداية ذكر أنها كانت شركة ساير ولولي.. وهما اسمان لبريطانيين قدما الى السودان من مصر وقد توفيا في نهاية الخمسينيات وتخصصت الشركة في مجال المنتجات الهندسية وكانت وكيلة كاتربلر في السودان.
من وفاء الرجل ذكر رجلاً اسماه العم إدريس وقال إنه كان أفضل من يصنع عصير الليمون الذي اشتهرت به مكاتب الشركة ويقدم للضيوف وقد رفض العم إدريس ان ينتقل من المهنة لأي شخص من بعده.
أول أعمال الشركة كان مع مشروع الجزيرة ووزارة الري وذكر أنهم قضوا على آفات خطيرة أصابت المشروع اسمها «سيدا».
وذكر السيرة الذاتية العطرة لوالده الراحل فقال:
درس في كلية غردون.. ثم لاحقاً في جامعة بريستون في العام 1945م قبل ان يلتحق بسلك الخدمة المدنية في السودان، حيث عمل بمدينة الخرطوم ومديراً لمديريات بحر الغزال وكسلا، وبعد تاريخ متميز من العمل الإداري بالخدمة المدنية كلف بمهمة الإشراف على تهجير أهالي حلفا القديمة بعد أن وافق نظام عبود على طلب الحكومة المصرية بإقامة السد العالي.. وكان هذا يعني ان تغمر مياه البحيرة المقترحة والتي أسميت فيما بعد ببحيرة ناصر كل أراضي حلفا القديمة.
وزاد: كان جدي من ناحية الأم من أهالي حلفا وكان معارضاً لهذا المشروع وحاول دون جدوى إقناع الحكومة بأن تتم إعادة التوطين في ثلاثة مواقع مقترحة على ضفة النيل، ونتيجة لهذا الخلاف احيل والدي للمعاش المبكر من حكومة عبود.. وكان أول موظف بالخدمة المدينة ينال هذا الشرف.
وزاد: دخل والدي عالم الأعمال التجارية برصيد لا يتجاوز اثني عشر جنيهاً، ومع ذلك كان يمتلك منزلاً خاصاً.. نتيجة عمله بالحكومة بالاضافة الى سيارة هيلمان هنتر وظل يعيش في هذا المنزل حتى وفاته.
وقد أهداه السيد محمد صالح الشنقيطي مكتباً صغيراً في شارع الجمهورية ليمارس من خلاله أعماله التجارية ثم أصبح ناشطاً سياسياً في حزب الأمة، وتولى منصب وزارة الإعلام لفترة وجيزة ولكنه كان يتطلع للولوج الى عالم الأعمال.
ثم تحدث عن كيف أصبح والده وكيلاً لشركة كاتربلر، ومن ثم تطور الأمر الى شركة التراكتورات السودانية واحتوت المجلة على إفادات من بعض العاملين بالشركة وخاصة ما كتبه المدير العام لشركة دال توم ستيفنسون بعنوان لنمض الى عزنا والغد.
وكتب جمعة إبراهيم مقالاً بعنوان ملامح من تاريخ تطور نظم الكتابة في السودان.. وموضوع عن منشآت دال التخزينية في منطقة قري الحرة.
والمجلة نشرت موضوعاتها باللغتين العربية والإنجليزية إنه جهد إبداعي.. كبير يتناغم مع جهد دال وإبداعها في كل أعمالها ومنتجاتها.
الرأي العام




مجموعة شركات دال بلا شك حققت الكثير من النجاح بفعل تقيدها بابجديديات البزنس من الكفاءه والقياده والتوسع والجوده والتسويق وعدالة الرواتب والحوافز للموظفين …. الخ ؟؟
لكن هنالك بعض الاخطاء والهنات الكبيره مثل الصرف الباذخ على المشاريع مقابل الارباح الضئيله المتوقعه كما حدث في الكوكاكولا ومتسو بيشي ؟؟؟
ومفهوم المنافسه لشركات اسامه دواؤد ينبني على الجوده والتسعير المدروس للمنتج كما في كابو والمنتجات الغذائيه الاخرىم التي تندرج تحت العلامة التجاريه نوبيا …
الجيد في الامر إن منهج اسامة داؤود في ادراته للبزنس في السودان يحدث بالمفهوم العالمي ويعد اول من نقل هذا المفهوم للسودان ….. خاصه وانه قد درس ادارة اعمال في انجلترا ….
السؤال من أين لاسامه داؤود برأس المال الضخم هذا ؟؟؟
كما هو حال الشعب السوداني المتلهف للاشاعات والجاهل لعلوم البزنس !!! حيث التجاره لامد قريب في السودان تتم عبر النقل باللواري وتكاد تختزل في سلوك تجارة الاجمالي وبعض مصانع آل البرير من اللبان وصابون البدره … وحيث أن اسامه داؤود قد ذكر أعلاه او لنقل المح أن والده عليه رحمة الله قد ابتدأ التجاره ولكن على نحو ضيق جداً منذ عام 1951م ولكن لم يحدث نمو منطقي لتلك الاعمال لتلد لنا هذه الشركات الضخمه التي قد يفوق راس مالها واصولها مجتمعه المليار دولار ….
للإجابه على هذا السؤال هنالك حلان لا ثالث لهما إما لدى استاذ اسامه شراكات اخرى مع رجال اعمال او انه قد حصل على تمويلات بنكيه ضخمه من بنوك محليه او خليجيه ….
ربنا يزيد ويبارك لكن ابناء جلدتك من الفقراء يحتاجون الى قيام منظمة تحمل اسم الوالد رحمة اللة حتى تسد رمقهم
بعضهم يدعون ان رجل الاعمال السوداني السيد اسامة داوود نافس صاحب السمو الملكي الامير الوليد بن طلال في مشروع االسياحي على كورنيش النيل غرب فندق هيلتون سابقا حيث تخلى الامير عن انشاء مشروع سياحي رائد كان الببلد في امس الحاجة ولم يتمكن اسامة حتى الان تنفيذ هذا المشروع الذي ظل كيمان من التراب وبعض المسرات الاسقلتيه دون انجاح المشروع ليتنا تركنا الامير يفغل ما فعل في مصر (مشوع توشكي (عبد الرحمن النجومي )
ولا يسعني انا كأحد ابناء بورتسودان ان ارسل التحايا والتقدير لابن بورتسودان البار محمد صالح محمد حسن مدير شركة سيقا والتي هي ايضاً احدي مجموعة شركات اسامة داؤود ذلك الشاب الغيور مفخرة مدينة بورتسودان تنياتي له بالتوفيق والصحة والعافية
مزيد من التقدم والازدهار يا اخى الكريم اسامه لما فيه مصلحه لهذه البلد وهذا الشعب الصابر.
god bless you
بسم الله الرحمن الرحيم
أسئلة موجهة الى السيد / أسامه داؤود
س 1 : ماهو السر وراء الوجود اليهودى لدى مجموعة شركاتك ؟؟
معلوم لدينا أن المجموعة يديرها ثلاثة مدراء تنفيذيين يعتنقون اليهوديه
س2 : هل من مصلحة السودان استجلاب القمح من أمريكا وكندا واستراليا
وسحنه فى مطاحن سيقا ومن ثم تسويقه ؟؟؟
أليس من الأجدى زراعة القمح فى السودان ؟؟
س3 : نحن كمسلمون نعلم بأن اليهود يستهدفوننا .. فهل لشركاتكم أى تعاون مع اسرائيل
حتى ولو كان غير مباشر ؟؟
س4 : الكوكاكولا شركة يهوديه وهذا لايخفى على أحد .. فهل هناك تبرير لتعاملكم
مع الكوكاكولا ؟؟
الشاهد أن السوق السودانى يعج بالمشروبات الغازية المحلية الصنع ولا يرى تفوق
للكوكاكولا على بقية المشروبات .. بل العكس الكوكاكولا كاسده .. وبالرغم من ذلك
نشاهد أساطيل سياراتها وامكانياتها الضخمه لا تتأثر بهذا الكساد ..
يمكن لأصحاب الكوكاكولا أن يدعموها باستمرار حتى لا تتوقف وتبقى موجودة !!!!
س5 : قامت مجموعة دال بانشاء ملاعب للجولف بالسودان بتكلفة تجاوزت ال 25مليون دولار ..
ألا ترى أن هذا ترف فى بلد يطحن الفقر فيه 95% من سكانه ؟؟ فهذا ليس مالك ..
بل هو مال الله وأنت مستخلف فيه .. وكما قال الامام على بن ابى طالب رضى الله عنه
(( ما أغتنى غنى الا بفقر فقير ))
فعندما يرتفع سعر الدقيق يرتفع معه سعر الخبز فلا خيار لى من شرائه
لاطعام أهل بيتى .. فهل تتأثر أنت من ارتفاع سعر الخبز ؟؟
دعنى اجيبك انا يا مواطن يا سودانى لبعض اسئلتك الحائره…
اولا اراك قد ارهقت نفسك لمعرفة سر الوجود اليهودى ..ده اذا سلمنا بانهم يهود….لانه اليهود معروفين بالشطاره بادارة الاعمال…ثم انه ديننا الاسلامى لم ينهنا بالتعامل معهم بدليل انه سيدنا عثمان بن عفان شريكه فى البزنس كان يهودى.
نرجع لزراعة القمح ….لا اظنك تدرى بان القمح يحتاج لدرجة حراره متدنيه للغايه لكى ينموا نموا حسنا…ولو قلت لى انه بيزرع فى الشماليه فما هذه الا محاولات لا عائد مرجوا منها..وفى حالات اخرى هى كروت تخديريه يستعملها السياسيون فى هذا البلد المنكوب.
بخصوص القمح كلامك غير حقيقي انتاج القمح في السودان ناجح بل حتى مطاحن سيقا تنتج دقيق من القمح السوداني وهو ذو جودة عالية وتنتج منه الدقيق الفاخر المستخدم في المخبوزات والحلويات
داؤود عبد اللطيف رجل معروف بالوفاء والعطاء رحمة الله عليه .
اما اسامه فهو شاب طموح وجرئ ومتحصن بالعلم والعلاقات الجيده سواء داخليا أو خارجيا ويعمل بمفهوم واضح بزينس .
يختلف عن الغير فى إهتمامه بجلب كوادر مؤهله ومحترفه لإدارة الشركات وليس بالعشوائيه .
اما تمويله من أين صدقونى الموضوع لا يتعدى التسويق الجيد والإداره الرشيده فقط نتمنى له التوفيق وباراك الله فيه ووفقه .
يكيفيه كم أسره سودانيه تعيش من خلال تشغيله للموظفين والعاملين والبلد محتاجه لمثل هذا الرجل …..
تحياتى
دحين القروش دي ما قروش صفقه بيع حلفا للمصرين والسد العالي والا انا غلطان؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
نجاح جميل
بس الاجمل ان تعم فائدتة الاهل فالاقربون اولي بالمعروف
ماهي انجازات اسامة لاهلة في حلفا الجديدة
تردي في بيئة التعليم والصحة وجميع الخدمات ولا يوجد مشروع واحد يحمل اسم طيب الزكر داؤد
بس طلا المقصورة الرئيسية للاستاد لعمل دعاية الكولا
أي واحد لا يشيد بنجاح هذا الرجل يكون حاسد – الآن الشركة الوحيدة في السودان التي تتم إدارتها على الأصول التجارية المعروفة عالميا هي مجموعة دال. الشركة الوحيدة التي يتم التوظيف فيها على اسس مهنية بحتة هي شركة دال. الرجل الوحيد الذي يعمل بالاستراتيجيات والتكتيات هو أسامة داوود. صدقوني لا أعرف أي انسان يعمل في هذه المجموعة ولم أزرها في يوم من الأيام وان كنت أتطلع لأن أعمل فيها في يوم من الأيام ولكني دائما أسمع عنها ودائما ما أزور موقعها على الانترنت أتجول فيها ودائما ما أشعر أنه إذا كان هناك شركة واحدة في السودان _ أقصد المعنى الحرفي لمسمى الشركة فهي مجموعة دال. هناك الكثير كم الشركات السرية التي ما أن رحل مؤسسها حتى انهارت أو على وشك الانهيار عدى دال فهي فخر السودان. لا أجد ما أقوله لهذا المتخلف الذي يقول أن جميع المدراء من اليهود – هل احرقوا الخرطوم يا بهيمة كم عدد الذين يعملون في هذه المجموعة يا غنماية. ثم وما العيب في اليهود هل اليهود هم نتنياهو وشارون – ثم من الأكثر فساد في الحكم اليهود أو الانقاذ- أجب يا حيوان أجب
يا اخى الفاضل معاوية اسئلتك وجيهة جدا وفى محلها هو لن يجيبك ولكن ااجيبك انا بالمختصر .
الاجابة هى ليس بعد!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! ذنب وكفى
الرجل اصيل وبن بلد مافيهو كلمة.ويكفي انو يخدم الرطانة حتي ازا الواحد ماعندو شهادة بيشتغل.
اما الشايقي البيقول دي قروش الحلفاويين انت ما عندك دخل احنا حلفاوييين وراضين عن كل حاجة بيعملها الاستاز اسامة داود انشاءالله يسجل خزان خشم القربة انت ما عندك دخل.
انتو ما اكلتو قروش الشعب .انت ولا غيرك ما تدخل .احنا حلفاويين واحرار في قروشنا.وفقك الله يا اسامة بن داود.
اسأل هل السيرة العطرة للسيد الوالد رحمه الله هل بتشمل هروبه خلال احداث توريت الشهيرة وهو كان المحافظ تاركاً خلفه التجار الشماليين الذين ذبحوهم المتمردين؟
كم اتمني ان يصبح هذا الرجل رئيس للسودان
وأنجازاتة تكفي لتزكيتة
كم اتمني ان يصبح هذا الرجل رئيس للسودان
الله يحفظه للسودان ويزيد له ويبارك له في اهله
وهو الشخص المناسب ليكون رئيس للسودان لانه لا يظلم ولا يتهاون في العمل ومدقن للعمل ويحب التطور ولا يحب الاضواء والظهور
ومشهور باعمال الخير وهو فخر للسودان ولكل السودانين
ربنا يحفظك
;) ;) ;) ;) ;) ;) ;) ;) ;) ;) ;) ;) ;) ;) ;) ;) ;) ;) ;) ;) ;) ;)
يا جماعه اسامة،في سن الشيوخ..وعمره الان.٧٠سنة!!!
ونتعلم افضل تعليم…و علي استقامة…و بني امواله ببطء و حسن الادارة…
مارس الزراعة قبل عام ١٩٩٠م….في مساحة كبيرة..وباحدث التكنولوجيا..ومت المزرعة الي الميناء..وتعتبر شركته من اكبر الشركات في السودان…
لم يقدم اي شي للسودان سوى التغول على مساحات كبيرة من أراضي السودان في عهد اولاد هدية اللصوص الذين سهلو له كل شي و جعلوه محتكراً قوت الشعب السوداني وقد إغتنى من ذلك، هؤلاء عبارة عن parasites يمتصون موارد الشعوب من أجل أنفسهم فقط.