في شأن الزميل (الأمنجي).. آخر أسلحة الدجاج (الغبي)..!!

عثمان شبونة
* كتب المدعو (ابن شذاذ الآفاق) ما يلي:
ـ بالطبع لن تجرؤ الراكوبة نفسها على نشر المعارضة ضد صلاح الدين عووضة الصناعة الأمنية في عهد البشير، لكن الحقيقة تقول بالوثائق من صنع عووضة، ولماذا تمت صناعته في هذا التوقيت، نعم للشرفاء الذين يبنون الوطن، بدافع الغيرة لا المال، وبدافع الأمل في الغد لا بدافع النيل من ثوابت الوطن، ستتضح الحقائق اليوم أو غدا حول صلاح الدين عووضة الرجل الذي فقد ظله، وعلاقته بأمن البشير ليعلم الجميع كيف ابتلع السودانيون البسطاء الطعم، ليقعوا في فخ لا يعلمه إلا قلة، أما عووضة فأقول له راجع حساباتك واعلم أن ما أخذته باليمين سيخرج وبالا عليك باليسار، ولناس الراكوبة أقول لهم أن عووضة سيبقى ابن نظام البشير المدلل ولكن في كفة أخرى يعلموها هم.
* (انتهى حديثه دون تعديل منا).. مع مراعاة أنه يتكلم عن (ثوابت الوطن..!!!!!).
* ردّ على هذا الشاذ الأخ المحترم (ود السماني) بالآتي:
يا ابن شذاذ الافاق:
عشان نستفيد من الكلام بتاعك دا وما يكون تشويه سمعه ساي ..قول لينا الوثائق دي جبتها من وين او فيها شنو .لزوم عموم الفايده وكدا.. وبالمره نعرف منو الامنجي فيكم.
* (انتهى حديثه دون تعديل منا).
* ونعم القول قولك يا ود السماني في ردك على (المريض) أعلاه.. ونقول (مريض) أو على الأقل (مدفوع بواسطة سادته القذرين) حتى يثبت العكس..! ويبقى الأمل في (الراكوبة) بأن تترك (للدجاج) مساحة؛ فهم إذا لم يفيدوننا (يسلِّوننا)..!
النص:
سيجد القارئ خبراً في موقع (الراكوبة) تحت عنوان (جهاز أمن حزب البشير يشدد الرقابة على مقالات الأستاذ صلاح الدين عووضة)[url]http://www.alrakoba.net/news-action-show-id-116711.htm[/url] * هذا الخبر (الصحيح) نطالع معه بعض التعليقات التي تتهم الأستاذ صلاح عووضة إتهاماً مضحكاً؛ مما يدلل تدليلاً فاضحاً بأن فصائل الدجاج الأمني ــ المعلومين ــ لم يحسن رعاتهم الإختيار (من حيث الذكاء)؛ رغم أن السلطة شيدت لبعضهم القصور من أجل تأدية مهام (العهر الالكتروني) وانفقت عليهم أكثر من إنفاقها على الصحة والتعليم و(المؤذنين..!).. مع ذلك يلحظ المتابع أن هؤلاء تقلصت في عهدهم مصداقية التتار الحاكمين أكثر وأكثر.. بل حتى لو صدقوا فإن ما يقولونه مشكوك فيه من كافة القطاعات الحية (والميتة) في المجتمع؛ والسبب مردود لكبيرهم (إله الكذب) بتعبير (ميثولوجي)..!!
* أما لماذا نخص عووضة بهذا المقال؟ فالإجابة السهلة يلتقطها القارئ من كتاباته (الصمدة) في الوقت الذي يتحول فيه رصفائه إلى سند لتقوية (المجرمين) ضد شعب لا نملك دموع البكاء عليه..!!
* الشيء الآخر أن عووضة وقلة أندر من لبن الدجاج هم (الباقين للناس) من جملة كتائب جرارة؛ يحملون (القيد الصحفي) كما (الحمير..!)؛ فليس غريباً أن تشمله خطط الإستهداف المكشوفة ومحاولات التشويه…! لو كنا نأبه بالتشويهات لكسرنا أقلامنا منذ أن حطت (الغربان) على ترابيز الصحف…! كل ما نطمح فيه (بعد الموت) مدح الشرفاء وحدهم؛ وحين يأخذ الله أمانته فإن المدح لا يفيد الميت؛ بل الأحياء.. يشرفنا جداً أن نغادر هذه الفانية وقد منحنا الأمل لـ(قلة) من أفراد هذا الشعب الطيب (هل هذا كثير علينا)؟! لا رغبة لنا في (تصفيق دنيا) لأن من يرغب في ذلك يهين ذاته وقدسية الكتابة؛ وعليه البحث عن ملجأ آخر؛ فالمهن بلا حدود…!
* قارئ (الراكوبة) لا يحتاج التنبيه ولفت النظر للغزاة (الدجاجيين)؛ لكن الحاجة ماسة لتتبعهم حتى يعرف القاصي والداني مستوى تفكير (النظام الأمني الالكتروني)؛ فبعض ما يبثونه من هتر فائح برائحة الغرض يؤجرون عليه مالياً؛ أي أن صنعتهم التي أحط من أن نسميها؛ يأكلون بأسبابها ويركبون العربات (لزوم التحرّش)..! الدنئ لا يأبى الزلل؛ بل يسعى إليه في الشوارع طولاً وعرضاً.. فـ(دجاجة أمنية) تعني بني آدم (معدّل حيوانياً) حسب الحاجة..!
* ونعتذر للقارئ في الرد على (دجاجة) باضت تحت (الراكوبة)؛ طعناً في الزميل الفاضل عووضة… لولا معرفتنا بـ(من هؤلاء) لما منحناهم شرف الرد؛ لكن العشم في المتابع الذكي الذي ربما أفاد مما نكتب..!
* أيها الكادر (الدجاجة): إنك تسعى لآخر غرض يبتغيه (أمن المؤتمر الوطني) بعد استعصاء عووضة على (الكسر..!) هذه أوضح من عوار قائدك.. وبكامل الإحتقار لك ولأسيادك في الخرطوم (2) أو أسيادك القتلة؛ اللصوص؛ السماسرة.. أقول لك سنصدّق ما قلته (دون سند) إذا كشفت عن اسمك الحقيقي..!! فإذا كان عندك من الأسانيد (حقاً) فهاتها؛ سأكون أول من يقول (تباً لصلاح عووضة).. وإذا كنت تدعي فذلك أمر لا يستاهل ردنا؛ لأن مثل هذه التمويهات (ممحوصة) سلفاً..! لو لم يكن عووضة (هو.. هو) لما تكاثرت عليه السهام حتى أصابته لعنة المرض..!! إن الوطنية أعمق من الدين الذي تدعونه (لو كنت ترى..!!) وهي دافع المدافعين عن بقاء الوسط الإعلامي نظيفاً من قبضة الأمنيين وأعوانهم (المفسدين حماة الفساد).. لا تعتقد أن ما أقوله هنا (شجاعة) لا والله… إنه إيمان قاطع (بإنسانيتي فقط).. ولو كان عووضة أو أمثاله يبتغون (الولغ) لفعلوا بلا مبالاة؛ خصوصاً نحن شعب نساى..!!!!
* أخيراً أيضاً: هات ما عندك (لنا) ضد الرجل وبأقصى ما يمكن.. ولنا حق سترك؛ والله على ما نقول شهيد..!!
* إذا كنت.. أو.. كنتم تعتقدون بأنكم تؤدون مهمة (وطنية) فخير لكم أن تستبدلوها بمهمة (جسدية) هي أشرف مما تفعلون..!! انتهى.
خروج:
* لكي نفيد الناس؛ فإننا سنرصد اسماء المراكز التي يتم تغذية (دجاجها) بالقاذورات؛ أغلبهم جئ بهم من بيوت مشوهة؛ وجميعهم مشوهين في ما يملكون (ولا عز لهم..!!).. وحتى لا يكون حديثنا كأحاديثهم المنفوخة بالأكاذيب؛ فإننا بصدد رصد هذه المراكز (كافة)؛ فإذا لم يمهلنا القارئ أوردناها (ناقصة) ليس ابتداء من (الاس ام سي) ولا انتهاء بالمباني التي تجاور صحيفة (الوطن)..!! سنكشفها حتى لا يخطئها الحريق القادم بما حوت..!! أما ما يخص الديوك الالكترونية والورقية فقد رأينا كيف (انحرف) بعض الكتاب الذين ظلوا يمدحون الطغاة ويمجدون فشل الإنقاذ؛ رأيناهم يحاولون القفز مراراً بأسلوب (مموه) وتناقض صارخ، بعكس ما كانوا يكتبونه في مسيرتهم القريبة والبعيدة.. يذكروننا بحال (صفوت حجازي) الذي ظل يتوعد الجيش ويسئ للشرطة؛ ولما قبض عليه قال: إنهما أعظم مؤسستين في مصر..!!!
التحية لك والتحية لصلاح عووضة ونحن ابناء الراكوبة نفهم جيدا كل ما يكتب وكل من يكتب وكل من يريد ان يشوه ،،، لقد أدرك الانقاذيون واتباعهم أنهم من السوء بمكان للحد الذي إذا أرادوا أن يشوهو سمعة شخص اتهموه بموالاتهم او موالاة أجهزتهم،، هل هناك سوء أكثر من هذا،، السلام على عووضة حين يكتب وحين ينتقد وحين يقول الحق،،،
والله ياشبونة انت اكبر من ان ترد على هذا الخسيس دعه وامثاله للراكوباب هم يعرفون كيف يحشرون لهم كلماتهم الدنيئه لتخرج من ادبارهم .انتوا بس ارموا قدام والحقنا باسماء وتفاصيل المراكز ودمتم
شفيت غليلنا ياودشبونة النصر ات باذن الله
هذا ياعووضه انسان مريض وفعلا شذاذ آفاق ده لو عنده أفق اصلا حتى يكون شاذا
ياسلااااااااااااااااااااااام عليك يا شبونة.. حاولت التعليق أكثر ولكني في كل مرة أشعر بأن مداخلتي ستخصم من هذه المرافعة الصادقة والشريفة من شريف لأخيه.. ومهما استعنت بمعاجم الكلم وانتقيت من بين مفردات اللغة فلن اجزيكم ما تستحقون (لا أنت ولا الأستاذ عووضة).. اعرذوني لو تقاصرت حروفي في منحكم ما تستحقون .. وخالص دعواتي وأمنياتي بأن يخفف الله عنا جميعاً.. وما دائم إلا وجه الله..
كونوا دوماً بخير
لا يستطيع مثل هذا التافه المرتشى الطعن فى مصداقية الاستاذ عووضة. الامن الالكترونى يحاول تدمير هذه المواقع التى لا يستطيع ممارسة رقابته القبلية والبعدية عليها. بواسطة تعليقات تدعى الحياد والوطنية . لكنهم مجرد بلهاء، فاقد تربوى واخلاقى، مشكلة هؤلاء البلهاء انهم ظنوا انه يمكن خداع هذا الشعب طوال الوقت. لا هم لهم سوى الكذب والتلفيق منذ ان حلوا فى سماء هذا البلد الطاهر الطيب. كلما يفعلونه تاجيل ساعة الحساب ومراكمة المزيد من الجرائم. التى سيدفعوا ثمنها عاجلا ام اجلا. على جميع متابعى المواقع الالكترونية السودانية الشرية مثل الراكوبة وحريات وسودانيزاونلاين وغيرها الانتباه جيدا لمحاولات الامنجية ضرب مصداقيتها وافراغ الموضوعات والحوار من موضوعه.
كما نطلب من الاستاذ عووضة ان ينشر اية مقالات يرفضون نشرها او يستبعدون اجزاء منها هنا فى الراكوبة.
صلاح الدين عووضة معروف مثلك تماماً يا شبونة نار متقدة وحمم معادن ملتهبة ذراتها مشتعلة الإلكترونات لايضيرها إلقاء الماء الدجاجي البارد عليها بل يزيدها تأججاً وإشتعالاً لتلهب ظهورالفاسدين سياطاً حتى تسطع ضوء الحقيقة ويعلو الحق وينجلي باطل البلاء.
الحاجات الاخيرة دى طلعها فى وقتها لامن يجى الكنس الجماعى للصوص ديل
النقطه الثانيه الرباطه لا بختارون الاشخاص وفقاً لزكاءهم انما قريبى وقريبك
حتى صلاح قوش نفسوا فاكين لينا كضبه انو سموه كدا لانو كان زكى وكان بحب مادة الرياضيات واستاذها الهندى الجنسيه ( قوش )
سمى قوش لانه استعار جهاز راديو من زميل له اثناء المحاضرة بجامعه الخرطوم وكانت المحاضرة مع الاستاذ الهندى واسمه قوش
عندها فتح الطالب صلاح عبدالله الراديو وتفاجأه بأن صوته كان عاليا مما ازعج القاعه فجاءه المحاضر الهندى قوش وهو كان استاذ لماده الرياضيات وهاج فيه عندها خاف الطالب صلاح عبدالله وطرد خارج القاعه
فأطلق عليه زملاءه من ذلك اليوم اسم قوش وعلى فكرة صاحب الردايو زميل صلاح عبدالله قوش موجود اليوم باستراليا وقال هذا الكلام بعظمه لسان
يعنى من الاخر الراجل لا شفت ولا زكى ولا يحزنون
الاخ الفاضل عثمان شبونه و استاذنا المبجل صلاح عووضة ادام الله عليكم الصحه و العافية و حفظكم بحفظه من هؤلاء الاقزام اللئام بقايا حطام اخوان الشيطان .
نحمد الله أن حبانا بالراكوبة بمزايا وفراسة يفتقدونها حسالة القوم من الدجاج الاليكترونى و من خلال الاطلاع على اى مداخله تجد الردود تنهال عليه كالمظر و مهما يحاول أن تلاعب و يدخل بأسماء مختلفه و احيانا باسماء رواد هذا الموقع الذين يمتلكون الحقائق و يوجهون سهامهم الى صدور المفسدين .
اطلعت على المداخله و اكتفيت برد اخوتى عليه و كوفو و وفو وهذا ديدنهم .
لن يستطيع احد منهم أن يسرح و يمرح باذن الله والحرية للوطن المغتصب و لكتابنا الشرفاء .
التحيه اخي واستاذي عثمان والتحيه للقلم المناضل..بس عايز اقول لو هم (جداد) احنا صقور .
أنت أعلم بحالهم ونفسياتهم في أيّامهم الأخيرة هذه
السجن خلفهم والموت أمامهم ومراكب هروبهم إحترقت
عليكهم ان يعلموا جيدا” بأن قراء الراكوبة الأوفياء لن يغيرهم ( صياح ببغاوات ) .. التحية للشرفاء التحية للأحرار ,, وعاش كفاح الشعب
نعم الرجل والصحفى المصادم/ عثمان شبونة.أعجبنى تشبيهك (أذا كنت..أو..كنتم تعتقدون بأنكم تؤدون مهمة وطنية فخير لكم أن تستبدلوها بمهمة((جسدية))هى أشرف مما تفعلون..أنتهى)والله تعبير دقيق وبليغ لأصحاب العهر الأمنى وهم أحق به.أخى /عثمان أعرف أنك رجل وصحفى شجاع ووطنى وودى كما ود الكثيرين من أبناء هذا الشعب أن تتحفنا بما ترصده ويرصده الكثيرين من أبناء هذا الوطن الوطنيين بأسماء المراكز النتنة التى يتم تغذية دجاجها الألكترونى بالقاذورات ولكن والله العظيم وانا صادقا أخاف عليك من هؤلاء الوحوش الذين لا ينتمون للأنسانية لا من قريب ولا من بعيد ولكن يجب التسجيل فى الذاكرة وفى أماكن بعيدة عن أعينهم وأنوفهم حتى يأتى ذلك اليوم الذى سيكون شديد السواد عليهم وتحين ساعة حرقهم.أما عن أولئك الصحفيين المتملقين ولا حسى بوت الحاكم فلن تنفعهم جقلبتهم الحاصلة الان فالحريق سيأتيهم ولنا ذاكرة مستيقظة.أما عن ودعووضة فلن يدخل الشك فى قلوبنا ونحن المتابعين لكل كبيرة وصغيرة فوالله هو صحفى وطنى غيور مثلك ولن نشك فيه أبدا ولا نامت أعين الجبناء من الدجاح المسرطن.
يا سلام عليك يا عثمان شبونه اسلوب رائع وكلمات ذى الرصاص انت من اشجع شباب السودان الله يمد فى ايامك وايامنا لنرى نهاية هؤلا اللصوص والمنحرفين دمت ودام قلمك لفضح الكيزان
وتنبح كلاب الجهاد اكلي السحت..تخرج من افواههم صديدا..وتكتب اقلامهم قيحا ورفثا.. لم لا فما في عقولهم الا كما في عقول اسيادهم بل احط قدرا…
فاقد الشئ لا يعطيه..واسفي لهم انهم يطعمون اسرهم من هذا الفتات الذي يرميه الابالسه لهم كي يتصدوا لرجل صامد شريف لا يهاب كعووضه…هيهات ان تنالوا منه..
لا تحسبن ان وعيدك قاتلي….اطنين اجنحة الذباب يضير ؟؟؟؟
دافعوا عن سارقي قوت الشعب ولكن اتركوا الشرفاء…
لن تخذلك عناية السماء يا عووضة واخجل ان اقول ان قلوبنا معك ولكن لا بد لليل ان ينجلي بإذن الله..شكرا شبونه..
يا ليت كل الدجاج مثلك يا عووضة
الا عووضة الا عووضة … شكرا شبونة فقد اوفيت الرجل حقه
العزيز شبونة ….. عرّفونا وفهمونا..عليكم الله
(صحيفة التغيير) . حكايتها شنو؟
صرف يحيّر واحتفالات وهجيج وحاجات تمخول!
من وين دا كلو؟
و( أحسب محمد أحسب!!!) أو إمام محمد إمام
من أين له كلّ هذا وقد كان أجيرا لا أكثر في قناة الجزيرة
الدّخان كثيف – عايزين نعرف مصدره ، ناره متأجّجة من وين
دعايات واحتفالات لم نشهدها منذ هرجلة انتخابات (الخج)
تحياتي إلي (أحسب محمد أحسب) مقرونة بتحايا أُخر إلي:
قناة الجزّيرة مرضعة (أحسب)
القرضاوي الأب الروحي ل( أحسب)
الإنقاذ الكريمة جدّا والمحتضنة ل( أحسب)
أقول ليكم حاجة غريبة, انا شايفة الجداد الإلكتروني دة ملح الراكوبة !
يعني نحن نكون جادين في التعليقات ودمنا محروق على الوطن الممزق المسروق, يقوم يجي جداد يقول ليك “بتحسدوا وداد ليه” يقوم يضحكنا, يا اخواننا في زول عاقل بيحسد حرامية مرة حرامي أكلها وملبسها حرام X حرام ؟! خليهم يكتبوا كتاباتهم التي تدل على غبائهم وسطحيتهم وخوائهم الفكري, حتى الكذبة بيختوها لينا بشكل ساذج قايليننا حنصدقا, قال أمن قال, والله كلمة جداد كتيرة عليهم لأنه الجدادة ممكن تتصرف أخير منهم !
awdd dont care go ahead
يا استاذ شبونة ما تزعل يعني انت هسا كان عندك جداد في البيت وفجاة طارت جدادة مجنونة كدا وركت فوق السرير وعملتا فوق الملاية حقتكم بتزعل من الجدادة وتديها درس في الاخلاق ولا حتنهرا اشكرت بس وتنضف ؟ يخوانا هو جداد جدااااد يعني كان ما وسخ وعفن اعرفوهو جداد كيف حصل شفتو ليكم جدادة مناضلة ؟!!
عذرا تصحيح تعليقي السابق عووضة وليس شبونة وتشكرات
قالها على عثمان (نحن رعينا الفاشلين) , وهل ابلغ من ان يشهد عرابهم
ياشبونه فكك منهم .. ناس الراكوبه ديل ما بعدي عليهم غباء وعبط الجداد ده .. والله الراكوبه يرتادها الالاف من الشرفاء القادرين علي فقس الاغبياء ديل وتشريحهم تشريح .. ياشبونه الجداد ده عباره عن مغفلين لا كرامه ولا شرف ولا دين ولا ذرة اخلاق عديمي وطنيه واصول.
وشكرا ليك يابت حبوبتها يا فنانه.
نقطه في سطر يكتبه الاخ صلاح عووضه اكبر من كل الهيلمانه المسماة المؤتمر الوطني بكل مؤسساته الفاشله و شخوصه التي اصبحت رمزا للفساد والعهر داخليا و مصدرا للخجل وطأطأة الرؤوس خارجيا ، اما هؤلاء الذين باعوا كرامتهم لقاء دريهمات مجردين حتي من ضمير يحثهم علي الوقوف بجانب مآسي البلد ولو بالسكوت عن قول الباطل دفاعا عن نظام تهالك منذ لحظات ولادته الاولي سقوطا في اسن الظلم والابادات وسرقة ممتلكات الوطن واذلال كرامة بنيه فلا يساوون شيئا وسوف تنقلب الموازين ويأتي يوم يعرفون بالاسم رغم ظنهم غير ذلك وعندها سيعرف الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون .
عجبني للجداد الللكتروني
عندهم واحد اثثوا ليه شركه عديل
طالع ونازل مع الموتمرجية يلبع في قروش الحرام الله لا كسبهم
يعمل ليهم مواقع الللكترونية كان صعلوك كبير
هسى عامل فيها مجاهد
التحيه لﻷستاذشبونه وموصوله لﻷستاذ صلاح عووضه ولكل الشرفاء من كتاب ومعلقى صحيفة الراكوبه..
عووضه للجداد اﻷلكترونى وبكل بساطه سودانى ود بلد وود البلد يعنى أنه تربى فى حب تراب هذا الوطن بكل قيم وخصال السودانيين من خير وحق ونظافة يد وشرف وأمانه وتفانى فى خدمة أهله وشعبه وعصى أن ينكسر أويهادن أويبيع نفسه فى سوق نجاستكم ولن ينطلى علينا كذبكم الرخيص أو محاولات تشويهه صورته.. من يبيع نفسه لكم لمنفعة ما تاريخه يفضحه حتى ولوساق التبريرات لفعلته تلك ستجد أنه رخو فكل الذين باعوا أقلامهم وأنفسهم تشوبهم (الرخاخه والهشاشه)وهذه ليس من صفات أبناء البلد ..
هوى يالجداد كر فساحة الشرفاء أنظف من أن ترمى بها اﻷوساخ..
نصيحة للجداد الماسك على جمر القضيه لن تلهيه أغراءات أحواض سباحتكم ولن تسكته أصوات نباحكم ..
لم أعجب بالطبع ممن كالوا الاتهامات وجالوا وصالوا في جولات لا تصلح إلا في حلبات الملاكمة، ورغم أنني اعترف بالهزائم لأن الصراع غالب ومغلوب إلا أنني كنت آمل أن يكون قبول الخسارة بشكل رياضي، لكنني لا أجرؤ على السباب فيمن يريدون عفوا أو عفوا الحفاظ على سمعة من يعارضون، لكنهم حتما مخطئون إن دافعوا عن سمعة من يدعون المعارضة، سواء بمقابل أو بلا مقابل، فالكثير من كتاب بلادنا منذ انقلاب 89 للأسف باتوا مستأجرين أو مؤجرين أو بالأحرى خارجين، أما من يستأجرهم أو يؤجرهم، فهمم من يملكون القول والفصل، والعزل، ومن يقدر على إنشاء صحيفة في عهد الإنقاذ هم أنفسهم من يقولون ويفعلون، صحيح أن هناك شرفاء يناضلون من أجل البقاء، لكن حلبة المنافسة في عهد الإنقلاب البشيري، لا تتسع إلا لمحارب واحد.
كنت آمل من الراكوبة أولا أن تبادر بفتح المجال لكل من يعارضها، فالمشكلة التي تأبى الراكوبة الاعتراف بها، للاسف اعترفت بها حكومة البشير نفسها، عندما قالت بالفم المليان أنها للأسف صنعت وأكرر صنعت أقذام في منظورنا “رجال في أعينهم العوراء” لا يجب أن يعيشوا، وكانوا أبواق لا تنفع وأضرت بالمشروع الفاشل الذي أتى به النظام، هذه هي الحكومة يا هؤلاء، فهل تعتقدون أن حكومة نجحت أي نجحت في الحفاظ على الكرسي منذ 24 عاما، لم تنجح يوما ما في تمرير كاتب أو اثنين في الدفاع عن جوهرها وجلدها، أسألوا أنفسكم كيف جعلت الحكومة السودانية الشعب السوداني مخدرا لا يهش ولا ينش للأسف فعجز عن فضح مخططاتهم، وإن فضحها فهو عاجز عن التغيير، وإن قدر فهو عاجز عن الإجابة الوحيدة التي يمررها له أنصار الكتاب بريال وهو من البديل،
يا هؤلاء من حقكم أن تدافعوا عمن ترونه شمعة في درب مظلم، لكن من حق عووضة أن يرتضي بما قسمه له عبدالمنان، وقبله علي العتباني، ومن لا يعرف حقيقة الارتباط عليه أن يسأل العتباني من مول عووضة، أما إذا كان عووضة قلم حر أبي يراعي مصلحة عامة وليست خاصة، وقادر على الصمود طيلة 24 عاما في وجه الغول الذي يحكم البلاد فهنيئا لكم قبل لنا بشرفاء قالوا لا وقادرين على أن يقودوا الشعب للعصيان المدني، فها هي الاعتصامات تبدأ والانتفاضة تتمدد، والشعب يقول لا ويزيح الحكومة، وينهار القصر، ويبدأ الشعب في اختيار من يحكمه، كلها أحلام لن ننالها ما ننال ممن يدسون لنا السم في عسل الكلام، فارتضيناه لأننا لم نجد ايضا البديل، والدليل المبدئي هو تصنيف حرية الصحافة في السودان في المنظور الدولي، اسألوا مراسلين بلا حدود أو أسألوا أي صحافيين أنقياء في الخارج لماذا هربوا إلى لندن وبون واستطاعوا أن يحرجوا النظام ويفضحوا مخططاته، وهذا بالطبع لا يحجب الرؤيا الحقة عن صحافين آخرين يدسون العسل في السم فيراهم العامة كفلق الصباح أمثال من حاولوا “تهويدنا” بهندية يبصرها الأعمى.
إن صدق عووضة، فله أجر وإن صدقت أنا فلي أجرين، الصبر والاحتساب، ولسوداننا طال الصبر، وللشعب خالص العزاء، ولا نامت أعين الجبناء، والاختلاف في الرأي لا يفسد للمعارضة قضية، أيها المدافعين عن حظائر الدجاج فما عرفتم من أين العلف ولا فهمتم معنى التلف. هداكم الله وإنا لعائدون