انشقاق في الاجهزة الامنية بمدني ورفض تعليمات الوالي

….الله الله عليكم الانقاذ الرمة ستسقط من مدنى ان شاء اللة… الى الامام لانتزاع سوداننا الحبيب من الفسده والمفسدين …ثورة حتى النصر ولا نامت اعين الجبناء…

نتمنى أن ينشق الاحرار من قوات الشرطه و الامن الوثنى و ينحازو الى الاراده الشعبيه هم جزء لا يتجزا من هذا الشعب الكادح المغلوب على أمره و القرارات الجائرة التى اتخذها هذا الارعن عوع دوغ ستمس الجميع و لا تكون قاصرة على المواطن البسيط فقط .
وكنانتمنى أن يكون بين قواتنا السلحه سى سى سودانى و بمواصفات عشا البايتات وما زال هناك أمل و عشم فى قواتنا المسلحه للخروج من ثكاناتها و السكون المخيم عليها و وقوفهم الى جانب السلطان الجائر مدمر البلاد و هالك العباد وسافك الدماء السفاح لن يرتاح و أن شاء الله من أمريكا الى لاهاى بالمزيكا .

بروفيسور الزبير بشير طه؛ هذا العنف البدوي المتهور واللص الأشر، الذي يمثل قمة أخلاق الكيزان الجبانة..هكذا متهور جلف لم تثقفه دراسة.. أو تمدنه درجة علمية رفيعة منذ أن كان في الأمارات في اوائل تسعينيات القرن المنصرم والإنقاذ في مراهقتها وطيشها الذي تمدد.. وقبل طرده منها..حاول منع الإحتفال بلأستقلال وغناء الأناشيد الوطنية..مثل (يا شعبنا ) أصبح الصبح ولا السجن .. بإعتبار أنها أغاني (شيوعيين) كما أدعي ..ولكن إرادة الجماهير حولت الحفل من النادي السوداني بالعين.. إلي دار بلدية العين.. التي إستضافت جمع السودانيين في رحابة وكرم أمارتي مميز؛ وكانت ليلة خالدة في الوجدان..

الموت وﻻ المذلة كفاية ذل وطغيان يا آل فرعون انه الطوفان آتيكم عن يمينكم وشمالكم ومن فوقكم وتحت ارجلكم الزلزلة ثورة الجيان والهامش

الغريب اقل 90% من الناس ما راضين عن النظام وفيهم من يدافع عن الظام بالرغم من ذلك لجهلهم أو لغسيل الدماغ فقط المنتفعين قلة قليلة ودايرين الوضع يستمر كما هو أو أسوأ لارتباط مصالحهم والاحتفاظ بمصادر السرقة

أمبارح كنتوا رافعين سباباتكم تهتفوا “هي لله ” ورا الرئيس..الليلة صبحتوا متشاكلين ..أرواحنا واحدة وليه اتقمست نصين !

يجب على الثوار أن تكون من ضمن شعاراتهم(الجيش والشرطة يد واحدة مع الشعب ) لأنه منهم الكثير من الوطنيين وقد ينحازوا لصفوف الشعب بل قد يضطروا لحمايته.وثورة حتى النصر.