جهاز أمن حزب البشير يعتقل المذيعة سلافة أحمد أبو ضفيرة

التحية لكل شرفاء بلادى وانها ثورة حتى النصر ويا ليل الظلام انزااااااح ويا فجر الخلاص اشرق

كيف كان ينبغي لها أن تقول؟

التحية لك أيتها الأصيلة. ما قمت به من عمل يثبت ان الخير وكل القيم العظيمة موجودة فى شعبنا الصابر وان كره الظلمة المجرمون.

نعم شهداء عند الله تعالى

الذين يضحون بأرواحهم في سبيل رفع الظلم وإصلاح ما فسد من الأحوال شهداء عند الله تعالى، بل وفي أعلى منازل الشهداء. وهذا ليس من عندي ولا ينبغي أن يكون من عندي، وإنما هذا من نص حديث رسول الله ( ص). فقد أخرج الحاكم في المستدرك وصححه، وابن عبدالبر في التمهيد، عن جابر عن النبيص قال: «سيد الشهداء حمزة بن عبدالمطلب، ورجل قام إلى إمام جائر فأمره ونهاه فقتله»، وأخرج الطبراني في الأوسط عن ابن عباس قال: قال (ص): «سيد الشهداء يوم القيامة حمزة بن عبدالمطلب، ورجل قام إلى إمام جائر فنهاه وأمره فقتله»، وكذلك روى أبوداود، وابن ماجه عن أَبي سعِيد الخدري قال: قال ص: «أفضَل الجهاد كلمة عَدْل عند سلطان جائر أو أمير جائر». وأخرج الترمذي -وحسنه- عن أبي سعِيد الخدري أن النَّبِيص قال: «إِن من أَعْظم الجهاد كلمة عدْل عند سلطان جائر».

*********** ***********************

الأولوية في إزالة الظلم و الفساد لابد أن تكون لتغيير أنفسنا قبل تغيير العالم من حولنا. فالتغيير كذلك تحكمه قوانين وسنن ذكرها الله سبحانه وتعالى في كتابه الكريم في مواضع كثيرة، كمثل قوله تعالى: {إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم} (الرعد: 11). هذا قانون لا يتخلف، مثل قوانين الفيزياء والطبيعة والجاذبية وحركة الشمس والقمر. وبالتالي لن يحدث تغيير حقيقي في أي مجتمع إلا بعد أن يتغير ما بداخل هذا المجتمع ويتطهر من الفساد و الظلم والأمراض. ولا ينبغي أن تلفتنا القضايا الجانبية المفتعلة وغير المفتعلة عن أولوية التخلص من كل الجراثيم و الظلم والنقاط السوداء في المجتمع وإعطاء ذلك أولوية.

****************
خلاصة على الجميع:
? توعية الناس على كل المستويات ( في المساجد و الجامعات و الصحف و الإنترنت و التلفاز) بأنهم مغشوشون بالدين وأن النظام الحاكم استغل طيبة السودانيين المتدينين ليتحكموا في مصيرهم ومصير البلاد لأجل مصالحهم الدنيوية واكتناز الثروات الطائلة من عرق وقوت الشعب. الشعب السوداني يحتاج إلى التوعية بأن الحكام الموجودون الآن كذابون ومنافقون. يتطلب ذلك إعلام مكثف لتوعية الناس.
? توجيه الخطاب الديني و الغير ديني لمخاطبة الناس بعدم الخضوع والخنوع للحاكم الظالم والسلطان الجائر وتوعية الناس بحقوقهم وبالظلم الواقع عليهم وأن المطالبة بالحقوق واجب ديني وأن الموت دفاعاً عن المال والعرض والكرامة شهادة.
? ثم يأتي دور الخروج جميع الشعب السوداني الى الشارع بعد أن وصل الى القناعة التامة بأن النظام الحاكم استغل طيبة السودانيين المتدينين ليتحكموا في مصيرهم ومصير البلاد لأجل مصالحهم الدنيوية واكتناز الثروات الطائلة من عرق وقوت الشعب.

سلام : محمد سليمان

الحكومة هي الجهة الوحيدة التي لها حق التصنيف ومنح صفة الشهاده لمن ترغب في من يكون شهيد استغفر الله لقد استباحوا علم الغيب الذي ﻻ يعلمه إﻻ الله

ايوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووي ايوووويوييوييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي

التحية لك يا الكنداكة يا سلافة

و السودان بخير