المظاهرات تمتد من الازهري ومايو وتصل العمارات

بالمناسبة يا ركابي لا تغلط فى لجيش الظاهر إنتم صغار فى السن فالجيش السودانى سيبقى جيش سودانى مع مالحق به من تشوية فالجيش السودانى إنحاز للشعب فى إكتوبر 64م وةإنحاز لثورة الشعب فى الإنتفاضة وسينحاز للشعب فى ثورة ذى القعدة المباركة
سيرة الجيش عايزنها وعايزنها ومحتاجين ليها
الجيش والشرطة لا يستبعد أن تنحاز للشارع السودانى
الكلام فى جماعة الجهاز ديل نحن عاوزين الجيش يتصدى ليهم

بيان من الامام الصادق المهدي الله يستر

وهروب الميرغني
غيبوبة الترابي

خرف ابوعيسى

توهان الباقين

اين انتم يا

لا ب العكس انضمام الجيش مهم جدا لانعا تحدث شرخ كبير وتعجل ب السقوط السريع للنظام خاصة ان الجنود وهم العمود الفقري للجيش عم ايضا متضررون من النظام

الجيش السوداني واعي جدا واكيد مع الشعب ربنا ينصرهم ي رب

يا حليل الجيش الفرتكوهو ,, الجيش السوداني حاليا يدار بسياسة القطيع وهو ليس نزيهاً فقد تمت أدلجته من زمن بعيد يجب الأبتعاد عن الجيش والتظاهر حتى أقتلاع تجار الدين

الإخوة الإعزاء .. الرجاء التنبه من أكبر خطرين على أي ثورة يقوم بها الشعب السوداني الآن ولنتعظ من التاريخ
أولها الجيش فالكيزان وفي ظل إنقسامهم قد يدفعوا بكوادرهم في الجيش للقيام بإنقلاب وهمي لإعادة إنتاج النظام وحماية رؤوسه والإطاحة برؤوس أخرى خاصة في ظل الإنقسام الشديد في صفوف حزب المؤتمر لخلافة البشير خاصة من مجموعة طه التي دفعة ببراعة الأهبل عمر البشير للخروج بخطابه الأخير وتحدي الشعب ليخرج ويطيح به
ومن ثم يتم إجهاض الثورة كما تم إجهاضها في مصر على يد الجيش الذي حافظ على مكاسبه واعاد إستنساخ النظام المسخ بقيادة الحلقات الوسطى للنظام السابق وتم التخلص من الصف الأول فاقد الصلاحية وبالتالي تمديد صلاحية النظام لعقود أخرى وبامتيازات أكبر
ثانيها الجيش في حد نفسه فحتى لو تم اسقاط النظام على يد قيادة جديد للجيش منحازة للجيش فالسلطة لن تلبث أن تسكرهم كما أسكرت من كان قبلهم .. مهمة الجيش حماية الشعب والحدود وليس السلطة وجيشنا وللأسف الشديد وطوال تاريخه كانت بندقية دوماً وسطوته موجهة للشعب وليس للعدو الخارجي إلا في ما ندر لذا ذهبت حلايب والفشقة ومثلث أليمي ولا ندري ما سيذهب ومن المضحك أن مقر قيادة الجيش السوداني المركزية هي القيادة الوحيدة التي تحتل وسط العاصمة محتمية بالشعب بدلاً أن يكون العكس ليخرج العسكر إلي الحدود ويمارسوا وظيفتهم وإلا سنرى غداً بعد عمر بشير آخر
ثالثاً الأحزاب الهرمة المريضة التى لم تستغل السنوات السابقة للتعلم من أخطائها ولم تمارس الديمقراطية وتداول السلطة حتى في هياكلها وقيادتها الهرمة المقرفة هي نفسها منذ الإستعمار
إذا ما الحل : حوا السودانية والدة والشرفاء من أبناء الشعب السوداني وجيل الشباب الحر في كل خير ولتكن الأحداث الحالية مشروع نهضة تبعث الوطنية وتجمع الشعب حول مشروع واحد لا ثورة عمياء تضيع ما تبقى من الوطن ونهوى في نفق الضياع كما حدث في دول كثيرة حولنا