عوض الجاز يهرب من قصره بالمنشية

وراكم وراكم يا كيزان وين ما تروحوا

يا ناس هوي…بطلوا جرسة… قصري دا ولا حاجة جمب فيللي الفي جميرا دبي

هكذا هم اللصوص دائما .. اجبن الناس على وجه الارض و اشجع الناس امام وسائل الاعلام .. يا لص كان لو راجل ما تجري .

انه التولى يوم الزحف

زنقة زنقة……… غنية بعود القزافي

“هربوا من منازلهم الى منازل غير معلومة”
يجب أن تكون جميع الأماكن التي يهربون اليها معلومة لدى كل الناس وفي كل الأوقات ومراقبة لصيقة تحسب فيها أنفاسهم.
أهم حاجة ما يهربوا خارج البلد.

واله يا جماعة الناس ديل لو هربوا بره البلد الانتفاضة ما حيكون ليها اي معني الناس ديل عازين نشوفهم في حوش الخليفة واي واحد راكب عودو .. الا ابوالعفين داير ليهو حزمة براهو.. الله اكبر ولا نامت اعين الجبناء

ما عندهم مشكلة الإتمتعو بيهو ما برجع تاني لكن بنخلصو منهم بالمحاكمة على كل الطفحوهو من مال وعرق الشعب السوداني ودي آخر مره ح يشوفو فيها القصور والنعيم ودا شنبي يقوم في فتاة لو رجعو ليهو ودخلوهو تاني .
وقصور الحرامية دي كلها بعد ترجع للشعب … حقو يعملوها مفتوحة ويخلو كل يوم لعدد من الأسر تسكن فيها عشان ينعمو بجزء من الكان مسروق منهم ومن عرقهم … وغبينتم تتفش

لا بد من مراقبة المسئولين ياشباب وقفل المنافذ من مطارات وطرق رئيسية وفرعية لأن هروبهم يصعب علينا أرجاع مالنا المنهوب ويصعب علينا محاكمتهم فلذا الحذر والمراقبة وتكوين مجموعات بالتبادل للمراقبة اللصيقة ونحن جاهزين للتبرع لتسهيل تحرككم وخصوصا نعلم بحال أهلنا فى الداخل ومحدودية الحال لكن ليكن لنا شرف المشاركة بذلك واتمنى من ادارة الراكوبة وحريات القيام بهذا الواجب بفتح حساب للمساهمة للثائرين فى الداخل حتى نتمم نجاح الثورة.

الجماعة ديل الظاهر هربو الى بيوت طينهم القديمة عايزين يتساوى معنى بأى طريقة بس ما ح ينجو منهم أحد النعيم ده ما عشتو فيه عشرين سنة مفارقنو ليه هسع من شدت طغيانهم قالو شنو تانى مادايرين زول يبنى لينا بيت طين بعنى وكت الحارة بقت ليكم باردة يا كلاب شوفو جحور أندسو زى أخوكم القذافى قبضوه جوة خرم الماسورة تحت كبرى وصدام من البير الطاغية يعرف ظلمه للناس هو أول من يهرب خوفا على نفسه الجبانة من غضب المظلومين .

صحى الحرامى فى راسوا ريشة

لو,,,دخلته جووووووه لمبة القبوره بنجيبك يا عمي الجاز.