الشاعرة وئام كمال الدين تكتب للثورة

جحزاك الله عنا الف خير

ألف شُكر يا بنتناوئام، وتسلم بطن زينب محمود الجابتك، ويا كمال إبراهيم شُكراً على هذه الهدية القيمة.

لا جهوية ولا عرقية، سودانية مية المية

مهدي والأسرة

جميلة جدا”
وئام ول القصيدة ؟؟
الاتنين مع بعض

أين انت ياروضة الحاج شاعرة النظام ( وهل انت شاعرة ؟) اليس لديك قصيدة للثورة والثوار أم ان حفلات التكريم و ملايين الجوائز التي تم منحها لديك بدعم النظام بكل اعلامه وامواله خلفك انساك أنين الشعب وقولة الحق وشرف النضال .
علي الأقل لو انك اتحفتينا بقصيدة عن الثوار المخربين لتمجدي النظام كما في الميل اربعين
اهديك وببعض التصرف ابيات من اشعار نزار لعلك تقولين قولة حق :
:
لو انهم حملوا الينا من الخرطوم الحزينة نجمة أو برتقالة
لو انهم من ربع قرن حرروا زيتونة أو ارجعوا ليمونة
ياخرطوم يامعشوقتي حتي الثمالة
ماذا يقول الشعر في هذا العصر الشعوبي المجوسي
ويادمعاً ينقط فوق اهداب الكمان

يا لروعة الكلمات والموسيقى التى تنبض من داخل كل كلمة!.

انه هذا الجيل العظيم الذى حسب الناس ان لاهم له سوى الموبايل والفيس بوك فاذا به يصنع الاعاجيب.

يصنع الثورات، يصنع التاريخ.

يه انتي يه بنت امي السلتي همي افديك بدمي ونزل همي يا غالية يا غالية يالماكي متبالية الحكومه انشالله طايرة