(مسيرة الدهاليز) كتاب يتحدث عن د. نافع علي نافع

نافع شنو العاوزين تعملو ليهو تاريخ كمان – ده واحد جربان

والآن من يعترض على فرض الرسوم الدراسة على أطفال السودان الجياع يعلقه نافع من رجليه كما هو اضح في الصورة ،، يعني صراحة كده حكم الاستعمار التركي والانجليزي افضل من حكم خوازيق الترابي ،، والضار هذا لو قدر له الاعتراض في هذا الزمن الاغبر لتم اغتصابه دون اعتبار لطفولته ،، فنافع وجماعته ادخلوا اساليب تعذيب لم يسبقهم عليها احد ،، فهم اغتصبوا النساء في دارفور دون ذنب كما يشهد بهذا العالم اجمع وقتل نافع المعتقلين في بيوت الاشباح وعلى رأسهم الدكتور فضل ،،، ونافع عندما اعترض في طفولته لأن السودانيين في ذلك الوقت كانت لهم الجرأة على الاعتراض على الحاكم وكانت رجولتهم بخير ،، أما اليوم فلم يعد في السودان من يقل لا في وجههم فهم قاتلهم الله قتلوا الرجولة والشهامة في السودانيين وهاهم يتفرجون على النساء الضعيفات يجلدهن عسس نافع وزمرته ولا يبالون ولا يعترضون فهنيئا لنافع وشاكلته فهم سيحكمون السودان لفترة طويلة بشرط أن لا يكون هناك غزو اجنبي ففي هذه الحالة لم يدافع عنهم احد لأن الهمة والرجولة في السودان قبرهم نافع وصحبه اللئام

دا صوت قدو قدو

تكون الدنيا شتاء وحلاقة الحمير واقفة وابوه ماعنده المصروف عشان كدة ماقدر ادفع يعني ما اعترض علي الدفع لكن الحالة كانت واقفة .
ارحمونا ياعالم وكفاية كذب مافي دراسة بي رسوم ولافي رسوم دراسية في ذلك الزمان ما عرفتو تنجروهاصاح . المعروف ان نافع لم يكن غير كادر امني في الحركة الاسلامية يتقرب الي الله بالتنكيل بمن يعارض مشروع الهوس الانقاذي حسب فهمه القاصر .
والمعروف ايضا انه لم يكن خطيبا او له انشطة ظاهرة في العلن .ا
بعد اطلاق صراح المناضل الكبير والذي سجن لربع قرن في الدولة العنصرية سئل عما ادهشه في العالم الخارجي قال اختراع الفاكس والطرفة ان الترابي عندما خرج من السجن بعد المفاصلة سئل نفس السؤال فاجاب نافع بقي يتكلم في السياسة ولا اظن ان احد يعرف مقدراتة اكثر من شيخه .
كتاب الانترنيت ادخلو نافع في جحر ضب وكشفو حقيقة شخصيته القميئة ويبدو انه لجاء لهؤلاء ليجمل تاريخه

كنا في في أول مراحل الدراسة يعني الصغري أو الابتد ائيةواالأساس 00وكان ذلك في أواحر الخمسينات00وبعدها المرحلة الوسطي00ويعلم الله كان الواحد فينا مصروفه تعريفة يعني خمسة مليم للفطور نفطر منها ونشتري حلاوة أو أي شئ في نفسنا ثم نعود بباقي فكة 00وكانت وزارة المعارف آنذاك تصرف للطلاب كل شئ حتي الحبر السائل00 والطلاب البعيدون من أهلهم كانوا يسكنون في داخليات حتي صابون الغسيل 00 فكيف يطرد سعادته لأنه لم يدفع المصروف00 أي مصروف هذا ؟؟ أسألوا طلاب تلك لحقبة التي عاشت ذلك الوقت00 حتي تذاكر السفر لوطن الطالب كانت تدفع من الحكومة .يمكن الزمن داك كان في مدارس خاصة ونحن لاندري000

لا نافع الا وجه الله وقبح الله وجه الضار الغير نافع ان الفريق أول نافع على نافع القائد الاعلى لجهاز الامن والمخابرات ورئيس جهاز امن المؤتمر الوطنى والحاكم الفعلى هو رجل مريض نفسيأ ويبدو من شخصيته الجبانة التى تعتمد على استعمال القوة ضد البسطاء والعجزة والاشخاص العزل كلها تؤكد ان تعرض للانتهكات أثناء صغره لو لم يكن كزلك فكيف نفسر افعال اررتكبها أو أمر بها الضار غير نافع من تعزيب فى بيوت الاشباح وصلب وقتل وأغتصاب وحشى بالقوة لبعض المعارضين للانقلاب فلى أول ايامه وكل تلك الحقائق معلومة للجميع وهو يعرفها شخصيا ومعه زبانية وكلاب الامن ان ما فعله قبح الله وجه مع افراد الشعب السودانى لم يفعله الشيطان نفسه بل هو اشد شرا من الشيطان ونحن نوجه له رسالة يجب ان يفهمها جيدا هو انه الشعب السودانى يمكن ان يغفر ويعفو عن البشير وكل أوباش وعنقالة المؤتمر الواطى لكن انت فقط لن يغفر لك احد ولان يرحمك أحد ولن تجد أحدأ يدافع عنك لانك نسيت ان الايام دول وان الملك لله وحده وأنها لو دامت لغيرك لمألت أليك يا عدو نفسه ان الاستمتاع بتعزيب وترهيب الاشخاص الضعفاء والعزل انه من الجبن ونحن السودانين الاحرار لا نغدر ولا ننتهك الحرمات مثل مافعلت انت ان ما قمت به كل تلك السنين السابقة من اعمال ارهابية ضد البسطاء والفقراء تضعك فى مرتبة الجبناء الارازل والله ان النساء اللاتى جلدوتهن هم اشرف واشجع منكم ويجب ان تعلم ان مثلك ساعة الحارة ما بيثبت وكما انك تعلم جيدا ان جميع عناصر وافراد كلاب الامن لن يثبت واحد منهم وانت لو راجل وكلاب المن هم رجال ما تمشوا حرروا حلايب والفشقة بالقوة ما هما محتلتان بالقوة لكن يقينى ويقين كل سودانى حر شريف ان من يستعمل القوة والارهاب مع النساء والبسطاء والضعاف العزل لن يكون قادرأ للدفاع عن نفسه او حتى منزله ساعة الحارة أرجى الراجيك وأفعل ما شئت الان وكما تدين تدان والايام دول ولا نامت عينك يأجبن من مشى على أرض السودان

لو المؤلف والناشر صديق وحيدرموسى يريدان تبييض صورة هذا الرجل الذي لا يشك
احد في انه مريض نفسيا واقترفت يداه من الاثام ما لايغفر عليهم ان لا يشوها تاريخهم ان كان لهما مايشرف