نجم : يكفي ثورة السودان شرفاً أن قناة الجزيرة لم تتبنى أحداثها

نعم يكفي يا أبو نوارة…….

والله العظيم يانجم انت نجم اصلي وحربي وين شعراء السودان غير القدال ما شفنا شاعر كبير آه ديل شعراء اغاني ورقيص

لك التحية أيها الشاعر الأسطورة . لك المجد يا شاعر الشعب ألمقهور أين ما كان ولك تقدير أهل السودان الذي تعرفه .الجزيرة لا تشرفنا وقد قاطعناها منذ موقفهات المخزئ والمعيب تجاه ثورة 30 يونيو المجيدة ما ذا كنا نتوقع من قناة مشبوهة تمد صلاتها مع إسرائيل وتمثل لسان حال الإسلام السياسى . مرحباً بك فى السودان عندما تنجح ثورته ويكون حراً وجديرا باسقبالك بما يليقك يا شاعر الثورات .

وهل يشرفها تبنى قناه العربيه ؟

نحى التضامن من كل الشعراء الشرفاء .. نحن رفاق الشهداء.. الفقراء نحن الصابرون نحن …رحم الله صديقنا على عبد القيوم وحميد وحفظ دررنا محجوب شريف وهاشم صديق وأزهرى والقدال وكل الشعراء المناضلين المساهمين فى مخاض الثورة الآتية باذن الله كنا طلاي ثانوى عندما تصدرنا أكتوبر وذهبت بنا قبل أبريل السفن الى مرافئ الاغتراب ..نحن مشحونين الان بظلم المغتربين والوطن ..وكما قال أحد شعرائنا..جسدى سنبلة الغضب ..فالثورة آتية لتنقية السياسة من أدرانها.. فالسياسة يجب أن تتجنب الدين والطائفية والعنصرية والعسكر وهذه التى سببت التخلف والتمزق للسودان …والى كل السياسين الذين إستظلوا بالاثافى الاربعةأعلاه خالص قرفى وإحتقارى ونأمل أن يرسلهم الشعب الى مزبلة التاريخ فقد أضاعو زمنا من عمر الشعب جرما يرسلهم للاعدام بصقا وإحتقاراوفى إناء شفاف عبرة لكل الظالمين وأخ أخ تف تف تفووو ونحن جاهزون فقد بلغ القرف الحلقوم..وثورة حتى النصر ..اللهم آمين..

هذه نكاية بالحكومة وليس في سمرتنا نحن نكرهه المصرين كراهية الموت الي ان تقوم الساعة ونظام البشير زايل لا محاله في ذلك قريباً انشاء الله لا تفرحون بالفراعنة

المصريين عايزيين يغسلوا ايديهم المتلطخة بدماء ابنائهم في رابعة, واحسن طشت يغسلو فيهو هو حكومة الانقاذ الانقلابية الظالمة,, يا ربي المصريين ديل ايام حسني مبارك ليه ما اتزكرونا الا بالسب ايام مباراة الجزائر او القتل ايام اعتصام الاجئيين السودانيين في ميدان مصطفى محمود في 2005,, الان جاء الوقت لاستعمال السودان مجددا لكي يقولو للمصريين ان قتل الاسلاميين كان صحيحا فهاهم يقتلون اهلهم في السودان,, ولا املك هنا الا الدعاء بان يهلك الله الظالميين هنا في السودان وفي مصر وفي كل مكان.