فيديو: وزير الإعلام يأمر بأعتقال صحفي سأله عن إصرارهم على التشبث بكرسي الحكم فوق دماء الابرياء

في المؤتمر الصحفي الذي أقيم منذ قليل فاجأ الصحفي بهرام عبدالمنعم وزير الإعلام السوداني قائلاً: “لماذا تصرون علي التثبث بكراسي الحكم فوق أرتال الشهداء ودماء الأبرياء”. فما كان من الوزير إلا أن أمر بأعتقاله بسبب أن الصحفي قبل هذا السؤال أفاد بأن قناصة من مليشيا المؤتمر الوطني قتلت الأبرياء في التظاهرات الأخيرة.
اعتقال الصحفي بهرام يؤكد الرجولة المنعدمة لدى أجهزة الدولة السودانية وسلطتها التنفيذية، فالمشكلة ليس في الصحفي ولكن في الذين قتلوا الأبرياء، وإذا كان للدولة السودانية مؤسسات فنحن ننتظر نتائج تحقيقها في الإجرام الذي مارسته مليشيا المؤتمر الوطني بحق الأبرياء.
اعتقال الصحفي بهرام لن يحل الأزمة التي تعيشها حكومة البشير، بل على العكس سيفاقم غضب الجماهير تجاهها. وسيجعل انتقام الملايين مرّاً عسيراً… ولن ينسى شعب السودان هذه اللقطة. وسيخزنها إلى وقت يكون هو صاحب الكلمة والقرار.
[SITECODE=”youtube vtZGkME17zc”].[/SITECODE] [SITECODE=”youtube NlJZsMZzcDk”] …
[/SITECODE]
راجل والله وربنا يحفظه ان شاء الله
فارس يا برهام والزيك انشاء الله لا يفوت لا يموت، بس الارزقي الفاسد ملك الابتزاز (حادثة وزارة المالية وتوطين العلاج) المدعو أحمد بلال ما بيستاهل تدخل المعتقل بسبب الكلام معاهو، دا راجل عبوب ولاه في العير ولا في النفير
احمد بلال الافاك …. صحاف السودان
هذا المؤتمر الصحفي ارادت به الحكومة ان تطرح فيه رحابة صدرها وتعاملها الديمقراطي مع الراي الاخر ومساحة لتغبش الوعي من خلال ماكينة اعلامية اعد مسرحها لتمثلية سيئة الاخراج ولكن اراد الله ان يكشف زيفهم وضيق صدرهم وتحملهم الراي الاخر فقد فضح الصحفي الشجاع ابن عبد المنعم زيف حديثهم وكذبه وعلي الهواء مباشرة وانا اتسال اين عدم الاحترام في ان تصف شخص بانه كاذب في حديث اري انه من جانب المتحدث لا يتوافق مع الواقع ……المهم ولانهم يعرفون انهم يكذبون وقع عليهم وصفهم بالكذب كالصاعقة وتحسسوا اسحلتهم وطلبوا من اجهزتهم الامنية بان تفتح له بلاغ باتهامات باطلة بصورة همجية وفضوية وكان الاجدي بهم ان بردوا عليه بعد ان ينتهي من حديثة ويدحضوا كل ادعاءات البطل برهام عبد المنعم ولكن وكما يقال كل اناء بما فيه ينضح و كانت فرصة للملآ وعلي الهواء ليشاهد طريقتهم في تكميم الافواه وكشف زيفهم في حرية التعبير وان المؤتمر الصحفي هو فرصة لكل منتمي للمؤتمر الوطني لتكسير الثلج وان البطل الهمام بهرام قد اقتلع فرصة ان يسال اقتلاعا فله التحية وله الشكر ودام السودان بابنائه حرا
قال وزير إعلام دا وزير (إعدام ) بإن الواحد الأحد حبل المشنقة سيتدلى على رقابكم
انا لله وانا اليه راجعون
دي الشجاعة وده الضمير الحي وده الزول السوداني
نعم حضرت مؤتمر الكذب والخداع والهروب من مسئولية جرمهم والمشارك فيه وزير داخلية الذبح ووزير الأعلام المتملق والذى اصبح مؤتمرا وطنيا أكثر منهم ووالى الخرطوم.فى هذا المؤتمر بانت فضائحهم وأنكارهم لصور بعض الشهداء وفيهم من ذكر أنهاأنها مدبلجة وفضائح لا يعقلها عقل الطفل.أحى شجاعة الصحفى/ برهام عبدالمنعم الذى أبترأ سؤاله بلماذا تصرون على الكذب مما أخرج وزير الأعلام عن طوره.السؤال هل تستطيعون أعتقال كل الشعب الذى يعلم أنكم كاذبون وقد قالها لكم فى الشارع وعلى أستعداد أن يقولها لكم فى الأيام القادمة ولكن النهاية قد قاربت وصبح الفجر قادم فأنتظروا سود الليالى التى ستعيشون فيها.
اطلقوا سراح هذا البطل ..يا ماجورين ويا قتلة ….
كل الشعب السوداني سيقف يدا واحدة مع هذا الصحفي البطل ….
كلمة حق في وجه سلطان جائر …يا كيزان السجم
اللهم ألعن الانقاذ لعنا كبيرا
الله يخدر ضارعك والله خلي وزير الاعلام وشو يرجف انت لسع شفتو حاجة ياكلاب
لم يقل هذا الصحفى الا الحقيقة لماذا تصرون على البقاء رقم فشلكم الذريع ايها الكيزان
دمرنم اقتصاد البلد دمرتم تعليم البلد دمرتم صحة البلد دمرتم انسان البلد
سيطرتم على كل شى كل الموتمرات الصفية لاتجدى نفعا فالشعب عرف حقيقتكم
الامنجية يقودون حملة مسعورة ضد الشرفاء من اعلامى وصحفى البلد ويطلقون صحفى الرشوة
ليتلاعبو بعقول الناس .
ويشترون من باعو ضمائرهم في شوارع لندن امثال خالد الاعيسر (صحفى قواد بدرجة امتياز في ملاهى
لندن ) عميل ومدير موسسة اعلامية في السودان انها الحكومة الاسلامية
ثورة ثورة حتى النصر
عفارم عليك والله راااااااااااجل وياهو ده السوداني الاصيل المفروض يكون كده والله راجل نفخر بك نحن والسودان
ملك و ود حلال والله العظيم وصحفي بدرجه شرف وانت وصلت الرساله بامانه تامه
هم اصلا كده قبل ان تقول الحقبقة السجن اقرب من الحقيقة من مميزات حكومة المؤتمرجيةاللهيرحم الشعب السوداني
تخيلوا .. وزير الداخلية المعتوه قال: صور جثث شهداء الانتفاضة مزورة وغير حقيقية …..
السلام عليكم .. أسلوبه سيئ و يسئ للمهنه وشخصه ..
تسلم البطن الجابتك يا شجاع يا صنديد
البقية فراجة واعلام المؤيمر العفني
والاسئلة معدة مسبقا
ربنا يحفظك من كيدهم.
الناس تتباعوا الصحفي المغوار ده وتشكل ليهو حمايه حتى لو اعتقل
ما عارف الناس بتقرا لسه في تعاليق الصعاليك ده لسه ليه!!!
الليله اي زول مع شباب الحي بتاعنو وبكره في الشوارع الرئيسيه
لانو والله والله والله الكلام مابجيب فايده
هذا ليس بمؤتمر صحفى !!انما مسرحية سيئة الاخراج !!!ويبدو ان العد التنازلى بدأ فعليا لا نجرار الانقاذ لمزبلة التاريخ !!!وكنا نتمنى هكذا صحفى حر يوم ان استفز الريس شعبه بالهوت دوق وعدد السيارات لكل اسرة ،متناسيا انهم تخطوا حتى هارون الرشيد مثنى وثلاث ورباع …دايرين تاكلوا لحم حى وباقى الغلابة ياكلوا نيم !!ده حتى لو لقوا نيم !!!لعنة الله عليكم يااوغاد!!!
مدام قعتوا فى بيوتكم ارجوا الراجيكم وماواصلتوا المظاهرات .نافع بيضربكم بقلب من حديد شفتوا الرجال فى مصر وتونس وليبيا طلعوا ومره واحدا ومارجعوا بيوتهم اﻻ والنظام متغير .شعب جبان يخاف من الموت مفتكرين يوم وﻻ يومين بيغير النظام
افضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر
* يقول طاوس بن كيسان ? وهو من تلاميذ ابن عباس الأخيار الأطهار، وهو من رواة البخاري ومسلم ? يقول: “دخلت الحرم لأعتمر، قال: فلما أديت العمرة جلست عند المقام بعد أن صليت ركعتين، فالتفتُ إلى الناس وإلى البيت، فإذا بجلبة الناس والسلاح.. والسيوف.. والدرق.. والحراب.. فالتفتُّ فإذا هو الحجاج بن يوسف،.
يقول طاوس: فرأيت الحراب فجلست مكاني، وبينما أنا جالس إذا برجل من أهل اليمن فقير زاهد عابد، أقبل فطاف بالبيت؛ ثم جاء ليصلي ركعتين، فتعلّق ثوبه بحربة من حراب جنود الحجاج، فوقعت الحربة على الحجاج، فاستوقفه الحجاج، وقال له: من أنت؟ قال: مسلم. قال: من أين أنت؟
قال: من اليمن، قال: كيف أخي عندكم؟ [يعني أخاه الظالم مثله، واسمه محمد بن يوسف]، قال الرجل: تركته سميناً بديناً بطيناً، قال الحجاج: ما سألتك عن صحته، لكن عن عدله؟ قال: تركته غشوماً ظلوماً، قال: أما تدري أنه أخي؟ قال الرجل: فمن أنت؟ قال: أنا الحجاج بن يوسف، قال: أتظن أنه يعتز بك أكثر من اعتزازي بالله؟ قال طاوس : فما بقيت في رأسي شعرة إلا قامت، قال: فأفلته الحجاج وتركه.
(فَاللَّهُ خَيْرٌ حَافِظاً وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ) [يوسف:64].
منقول من المنتدى العربي لإدارة الموارد البشرية
والله انت رجل ولد رجال والله لقد قلت كلمة الحق في وجه سلطان جائر اما البقية فهم حضروا الي المؤتمر حتى يطبلوا ويزمروا للحكومة ويشيدوا بالوزير الفلاني والمسئول العلاني ويعددوا انجازات للمسئول هو نفسه لا يعرفها سلمت والله وحفظك الله ورعاك
والله رجل بطل وشجاع وقال كلمة الحق في وجه هولاء المنافقين الفاسدين المفسدين الخنازير انصاف الرجال العبوب البلال والاريتري محمود لا حمده الله ولا بارك في امه اريتريا ونصف الراجل الخضر كما قال له والي القضارف كرم الله الشيخ
وزير الأعلام بتاعند ده زى المناحه البتبكى وما عارفه الميت منو وهمه يظل تحت جزم الكيزان ما دام يوفروا ليه الكرسى ,, انشاء كرسى فى جهنم ..
جهجه الكيزان القاعدين ديل كلهم بس الفديوا مامسجل كويس ان شاء الله يكون في واحد سجلوا افضل من كدا عشان يتعرض ويوري الناس حقيقتهم لانو في حاجات تانيه ماظهرت في زول قال افتحوا فيهو بلاغ
الرجاء من الجميع ضبط النفس والتمسك بالسلمية فهولاء الاوغاد تفعل فيهم الكلمة اكثر من فعل الرصاص والحمدلله فقد دب الضمير السودانى الذى عهدناه من قبل محبا للسلام والكرامة والرجولة واحترام الجميع وقد اعترف وزير الداخلية بأنهم لم يتوقعوا ان يخرج المواطنون بهذا الحجم وقد ظن الكيذان ان الشعب السودانى سهل الهوان عليه ويستطيعون ان يفعلوا ما شاء لهم من القتل والسرقة وانتهاك الحرمات واستعباد الغير فيجب علينا ان ندك حصونهم بقوة الحق والمطالب المشروعة وكل يوم يمر نرى أبطال جدد وصحيح (حوة والدة) وانه حقا” شعب الابطال
وقسم بالله يا احمدبلال والله …، دا راجل كبير كدا وكضاب
الزول دا تجيهو حاجة تحمل المسؤلية ،وانا بجي بنتحر بيكم
انت وناس بيتكم وحراسك ،والظاهر عليك اولادك قنعان منهم .والقتل دا كلو بسبب كضبك
انت جريمتك اكبر من الاطلقوا الرصاص .
لاعذر لمن انذر وبيتك انا عارفو الا ما تطلع قرنيت واحد في حرسك الجنب البيت
و2 جوة البيت الموضوع انتهى .
والله تابعت القليل من هذا المؤتمر القمئ والله انها مهزلة ، وكذب ونفاق ورياء ، لا ادري ماذا يريد وزير الاعلام ان يفعل بهذا الشعب ، والله توقعت هذا الصحفي البطل ان يرفع حذاءه ويضرب هذا الرجل الذي يسمى وزير الاعلام ،، ووالله كان ضربه قاب قوسين او ادني لو طال أمد هذا المؤتمر ولو لساعة ولكن بكل أسف لم يستمر اكثر من نصف ساعة او دون ذلك ، تكلم الوالي باستحياء ، وانا علي يقين ان الوالي ضد هذه السياسات ، وهذا استنتاج من طريقة حديثه ( نحن لسنا اقتصاديين ) ( نعطي هذه السياسات الفرصة ) ما معني ذلك ، وتحدث وزير الداخلية الذي لا يعدو ان يكون اكثر من فرد عسكري مش وزير داخلية ،، ويقول هناك تزوير للحقائق ، التزوير المادة 123 عقوبتها السجن أقصاها 3 سنوات او سبع ، ولكن القتل العمد عقوبته الاعدام وانت قاتل وعقوبتك الاعدام يا كذاب ليس هناك تزوير سوف تري كل شئ مصور وكل شئ موثق ! وانت اعترفت بملأ فمك انت من اعطيت للعسكرين السلاح واوامر القتل ويشهد مؤتمرك الصحفي على ذلك يا غبي ! حتي لو لم يأتي نظام اخر من حق اهالي الذين قتلوا فتح بلاغ جنائي فى مواجهتك القتل العمد المادة 130 والبينة القوية اعترافك بذلك ، المطلوب فتح بلاغ جنائي فى هذا المتوزر ، انصحك ان تطبق القانون على نفسك قبل ان يطبق عليك . انت من اعطيت الأوامر للقتل والكلام واضح وموثق .
الامر الذي يحير ان لا سيرة لجهاز الأمن والمخابرات الوطني وما فعله من تنكيل وبطش وقتل بالطلبة وبالمواطنين ، يا ترى لماذا المسئولين يخافون من هذا البعبع ، ام انه هو الذي يعين ويرفد ،، ام انهم يخافون من الاعتقال أيضاً ، اعتقد حينما يحصل الانشقاق سوف نري اعتقالات كثيرة ، وقريبا جداً سوف نري ذلك ، أيها الشعب السوداني البطل ان الثورة بدات والنظام قاب قوسين او ادني علي نهاياته .
لماذا لم يتطرق وزير الداخلية ويبرئ منسوبيه او نفسه من القتل والقنص ، ويرمي بها فى ملعب الأمن ؟ يقولون القوات المسلحة ، ان القوات المسلحة بريئة من قتل هذا الشعب تماماً وهي الان منقسمة على نفسها ، اعتقد ان الصحفي برهام حينما قال مليشيات المؤتمر الوطني كان يقصد جهاز الأمن ، لانه لو جاز التعبير هو جهاز قمعي فوضوي لا أخلاقي لا قانوني وهو الذراع الأقوى لحماية النظام وايضا هناك ميليشيات اخري تابعة لهذا المؤتمر اللا وطني وايضا مسلحة ولكن كل هذا لا يخيف الشعب السوداني ، هل تعلم ان عدد منسوبيه يفوق المائة وثمانون الف شخص ،حتما سوف يتم اعتقال برهام ولكن حتما سوف يخرج بطلا ومناضلا ضد الظلم والتعسف وقريبا جداً ان شاء الله !
هذا ان دل على شئ فإنما يدل على حالة الانقسام الداخلي فى هذه الدولة البوليسية إلهشة ، وكل واحد خائف من الثاني ، وكل واحد يرائي الاخر ، الكل يكذب ، الرئيس يكذب وزراءه يكذبون
الكذب معناه الخوف ، معناه الأجرام ، معناه النفاق ، فكيف بالله نرضى ان يحكمنا هؤلاء ؟
أنت بطل و شريف يا برهام أشرف من احمد البلال الوزير المنافق المرتشي الذي تم شراء ذمته بدراهم معدودة…
عافي منك تببببببببببببببببب هذه هي كلمة حق في وجه سلطان جائر والله راجل ود راجل وسيظل ماقلته على الملأ دليلا دامغا على رجولتك وعدم خوفك في قول الحق لومة لائم تسلم البطن الجابتك والايد الربتك.ومثلك هم من يجب ان يتولوا ادارة الاعلام وليس المأجورين.
لو كان وزير اعلام بحق ومتمكن وغير هوائي ولا انطباعي لو كانت لديه ملكة البرود القاتل اليتصف بها سياسيو اوروبا وامريكا لكان قد رد علي هذا الصحفي ردا هادئا باردا بان يقول شكرا يا اخي نحن لانتشبث بكراسي الحكم نحن أي الحزب الحاكم جئنا عن طريق انتخابات حرة ونزيهة اما ما يتعلق بالشهداء ومن قتلهم فالامر منوط بالجهات المختصة متمثلة في وزارة الداخلية ومؤسساتها — السائل والمسؤل بقر بلد الله يزيل كللللللللل السياسيين الفيها معارضة وحكومة بلد نجسة بي فتنة الصحفيين والصحافة التي تميل حيث مالت الريح
هذا الصحفى الهمام لم يقل الا الحق ..ماذا قال للثلاثة الجالسين على المنصة ؟ قال لهم بالحرف (أنتم الثلاثة كاذبون )ولكن هذه هى الحقيقة وهذه هى سمة وشيمة هذا النظام لا يقبل الحقائق بل يريد مطبلاتية ..ولكنهم لم يصبروا لما كان يقول من براهين للأثبات كذبهم .هذا الموقف يذكرنى بذاك الصحفى العراقى الشجاع الذى قذف بحذاءه على وجه اللعين جورج بوش أيضا فى مؤتمر لاصحفى فى بغداد ..فالصحافى انسان فى المقام الأول وقد تنفلت مشاعره من شدة ظلم وقع عليه أو على بنى وطنه …
سؤال علي الصميم وتعامل هذا الوزير بافلاس تام حفظك الله من شرهم . السودان مازال بخير هذه هي من احدى الكلمات التى تكسر ما لم تكسره الحجر .تسلم اينما كنت يا وطني يا غيور امك ولدت وانت اديت بهذه الكلمات دورك في النضال.
هذا هو السؤال الذ نريد ان نسألكم له منذ 24 سنة
لماذا تصرون على الكذب ؟؟
لماذ أثار لصحفي برهام وزراء “السلطان”؟
لم يكن وزيرا الإعلام والداخلية أن يبرهنا للعالم كله أنهما حريصان على إسكات الرأي الآخر، مهما كانت صورته السلمية، في وقت تباريا لمحاولة الظهور بمظهر العفيف الشريف النظيف الذي لا يقتل ولا يكمم، هم قالوا كذلك لكن كلمة الصحفي الشجاع برهام أكدت أنهما ليسا إلا بوقا يتحرك وفق الأهواء، فالوزير الأول ليس من أقطاب الحكام الأشاوس الذين يتفاخرون بقتل الأبرياء المسالمين، وهو ليس إلا أحد المحسوبين عن الترضيات السياسية لشرقي البلاد، أما الوزير الثاني فهو بوق يعرف قدر أسياده ولا يجرؤ على القول لا لمن أملوا عليه القول، لذا ارتبك وهو وزير اعلام، وثار وطالب الصحفي بأن يتكلم بأدب، بالله عليكم أي أدب والصحفي كان يتحدث بثبات ومن حق الوزير وهو يملك ناصية البيان والمكرفون الحديث باسهاب، لكنهم أرادوا اخراس الصحفيين الأنقياء، ولأن اليوم التالي في جوهرها محسوبة على النظام، يبدو أن الوزير لم يتوقع أن يأتي من اختاروهم بعقل ليحرجهم أمام العالم على الهواء مباشرة، وتوقع أن يكون الانتقاد من الصحفيين الأجانب ليتم الرد عليهم وفق مصطلح أنتم لا تفهمون بلادنا، أنتم تعملون وفق أهواء إعلام بلادكم الموالي لأجندته، نحن السودانيين.. ألخ”، لكن أن يأتي الصوت ممن سمحوا له بالدخول وفق تنقية أمنية سابقة للحضور، فذاك لم يكن يتوقعه الوزير، والذي ثار ليبرهن للعالم بأسره أنه لا يعرف ثوب الوزارة الذي يرتديه، ولا يتحلى بأي منطق من الدبلوماسية لوزراء الإعلام العرب، فالقاتل المعلم على سبيل المثال يدافع عن بشار القاتل بكل هدوء، فيما هذا الوزير يدافع عن حق التظاهر وهو لا يوفر الحماية لصحفي استدعاه ليسمع سؤاله، وإلا لما استدعاه لهذا المؤتمر.
صدر أمر من الوزير بأن يتم القبض على الصحفي الهمام الذي خرج عن طوع السلمية فقال رأيه السلمي على مقعد مسالم، فيما الوزير وصوت خفي من خلفه يشير إلى أن “اقبضوه وغلوه” أواه يا زمن العجائب، أهكذا تحكمون البلاد، خاب الوزير ونجح الصحفي ، وبقى الكثير من الأكاذيب التي لا تنطلي على أحد، فمن قتل المتظاهرين، تضارب أحاديث حجم المكيدة، فإن كان القاتل الشرطة، فبئس الشرطة، وإن كانوا الميليشيات فتعسا للشرطة، المهم في الأمر أن القاتل وراءه شخص واحد يسمع ويرى ويأمر أنصاره اقتلوهم فمن هم.. شذاذ آفاق.. إذن احكم من شئت فليس لك إلا صوتا واحدا هو من أنت؟
ياجماعة مش في مثل بيقول التركي ولا المتورك وطبعا المثل ده قيل ايام التركية وحكمها البغيض لانها كانت بتستخدم ناس يجمعو ليها الجبايات وكانو اسؤ من الاتراك فاطلق عليهم المثل التركى ولا المتورك اسي ياجماعة وزير التعتيم والتكتيم يصدق عليه المثل فهو متروك لا اكثر وانسان لايحمل اى ذرة من الاخلاق ونحمدالله انه انكشف انه زول رخيص وقبل انه يبيع نفسه بثمن بخس نقول ليهو انت في اخر عمرك احترم شيبك وانت اقرب الى القبر من الحياة ولاتنسي ان الله يمهل ولايهمل وتذكر ان هذا النظام زاااااائل وقريب جدا حزززم حقائبك وشوف ليك بلد يلمك لانه امثالك لا نتشرف بهم ان يحملو الجنسية السودانية وانت عاااار علينا شخص لايحترم هذا الشعب نحن لانحترمه ولانقدره وانت لم تحترم دماء الشهداء الاطهار فمن تظن نفسك ايها الانتهازى الرخيص تبا لك ولاسيادك
يجب علي الخوه الحقوقين أن يقفوا مع الاخ برهام في مواجهة دولة الكذب والنفاق.
حفظك الله يا برهوم من كيد الافاكين المضلين اخصائى الاكاذيب وزير الاعلام ووالى الخرطوم ووزير الداخلية بتاع مكنة اللحام باقى الصوارمى عشان يكمل الناقصة الثورة لن تتوقف فهما طريقان لاثالث لهما اما صندوق الاقتراع او الاكفان يا كيزان .
هذا الصحفي لم يحترم هيبة الوزراء … يفترض أن لا يقول هذا الكلام على الهواء مباشرة بل كان من ممكن أن يذهب إلى الوزير في مكتبه و يسأله كما يريد أو حتى يكتب ما يريده في صحيفته
الصحفي الراجل قال ليهم انتو كضابين ، أوريكم الدليل : الوالي قال الاحوال هادئة من ليل الاربعاء او صباح الخميس ، الصحفية سالت وزير الاعلام كلامكم متناقض انتا قلتا القتلى 14 ووزير الداخلية قال 34 قتيل ، وزير الاعلام قال ليها عدد القتلى زاد كيف زاد والاحوال هادئة يا ناس والله العظيم ما معقول يكونوا ما كضابين
شكرا شكرا برهام الشجاع انت الان بطل ومناضل لم تخن الامانة وشرف المهنة وانتصرت لانسانيتك ووطنيتك مرحبا بك في صفحات الشرفاء مهما نالوا منك انهم يستحون في دواخلهم الخربة ويتوارون خجلا وجبنا من افعالهم لن يستطيع احمد البلال وارزقية الكيزان منهم البت الهندى عزالدين من النظر اليك نظرة رجل برجل وانت قمة سامقة شكرا لك انت الرجل الحر .نرفع لك القبعات .
السودان يحتاج إلى رجل مثل بهرام عبدالمنعم
قوموا الى ثرثرتكم يرحمكم الله .فكروا جيدا ما الم بالشعب السودانى من استكانة و استسلام هل ما يسمى الجبهة الثورية التى استغلها النظام لمصلحته ام المعارضة التى مع وضد النظام فالاعبون الموجودون فى الساحة هم حلقات مكملة لبعضها البعض فيجب على الشباب اخذ زمام المبادرة حتى ولو على مضض فهم رجال القوات المسلحة والشرطة والامن فى المستقبل
رد على ( أبوكريم )
صحاف السودان : هذا اللقب محجوز لأحد ولاة الولايات الغربية من القوم اياهم
سيف الدين ياكلب الكيزان يا جبان كان حري بك ان تقول كيف اساء الكلام وكان حري بك ان ترد على هذا الشعب ولكن لانك كوز عفن لاتستطيع ان تواجه لزت بالفرار وهذا ديدنكم يا لصوص يا قتله الله يورينا فيكم يوم
انتهي عهد الجبن و التخازل احيييك يا يا راجل بن راجل
أنت بطل يا بهرام وهذه هي الصحافة الحقيقية وسيبنا من ناس قريعتي راحت صحفيي المؤتمر الوطني الوسخين .. ودقي يا موسيقى الحرية والعار للجبناء صحفيي المؤتمر الوطي أي الوطي الوطي
لابد من علو كلمة الحق الا ان قوبلت بالكذب فنحن نعيش فى عهد مايريدون ان يعشوا على الكذب وعلى اكتاف الغلابة وامثال برهان وان كانوا قليلون فى الاعلام الماجور لابد من الوقوف معهم لانهم من ينيرون لنا الطريق وكشف اكاذيب من على السلطة من الهرم الى البلطجية الذين استجلبو لفعل ذلك
هذا الفتي الاسمر صاحب الملامح السودانية الحقة وكذلك الشجاعة اكد ان الصحافة في بلادنا مازالت بخير فله منا الانحناءة والتقدير والاحترام مثله تماما كالشهداء الذين ضحوا بارواحهم ودمائهم.
هذا الصحفي شجاع وراجل وكفى..
يا أخوانا الوزير أحمد ضلال دا كاذب آشر وهو مرتزق فماذا تنتظرون منه بعدين هو بيهدد الصحافي ليه – بتاع الشرطة قال لبهرام أنت متوتر هسع المتوتر منو هو ولا الوزير – أما الخضر فهو أكذب وأفسد من مشى على الأرض وأمامكم موضوع البصات التي اشترتها حكومته عن طريق عديله الذي يعمل في السعودية من دبي وقد كانت في دبي خردة لا تعرف حكومة دبي كيف تتخلص منها وبدون أي فحص للبصات لأنها تم شراءها بفاتورة غير حقيقية بعد اضافة عمولة سمسرة العديل وشخص سوري وآخر سوداني – على أي حال موضوع رفع الدعم من المحروقات كشف الكثير للناس – كذب وقتل وفساد سرقة وفسق وعدم مخافة الله الذي يكبرونه نفاقاً وبهتانا- الحمد لله لقد سقط فعلياً في نظر الكثيرين علي عثمان (رأس النفاق ) و سقط الخضر (أفشل الولاة) وسقط نافع (أبو العفين) وسقط كرتة وآخرون (وعلم كثيرون كانوا يعتقدون أن الكيزان يعلمون من أجل السودان فعلموا أنهم يعملون من أجل أنفسهم) لم يحتملو هؤلاء المظاهرات فأخذوا يهددون الشعب ومن قبل سقط البرلمان الذي يقتات اعضاءه من عرق الشعب السوداني ليدافعوا عنه أمام سيسات الحكومة قلبوا القاعدة وأخذوا يساندون الحكومة ضد الشعب وسقطت حكومةالكيزان وهي تفشل بعد 24 عاماً من الانقلاب واستيلائهم على السلطة فشل الكيزان في توفير لقمة كريمة للشعب السوداني فقسمت الحكومة البلد إلى شطرين وأشعلت الحروب في جميع أنحاء الوطن وأفقدت الأسر ابنائها الذين استشهدوا من أجل الوحدة وهدمت الاقتصاد السوداني حتى أصبح سعر الدولار أكثر من ثمانية ألاف جنيه بعدأن كان ستة عشر جنيه عن استيلائهم على السلطة عام 89 ميلادية وحطموا مشروع الجزيرة ومحالج القطن وسرقوا أموال البلاد (أين أموال البترول وأين أموال الذهب) وباعوا الأراضي وأشاعوا فوضى السمسرة ليتكسب أعضاء حزبهم من رفع أسعار الأراضي واعتلوا جميع المناصب العليا بالولاء للحزب لا للوطن أو المؤهلات – سقطت حكومة الكيزان ولكنها تحكم الآن بالقهر وبالقوة مستندة إلى الجيش الذي أفرغ من الوطنيين الحقيقيين ومستندة إلى الشرطة التي ملاؤها بكوادرهم الخبيثة والدفاع الشعبي والمليشيات التي لم يسموها ولقوات الأمن التي لا تخاف الله والحقيقة الكلام كثير ولكن الوقت لا يسعف – ولكن الله يمهل ولا يهمل
كنت فيما مضى اتمنى ان اكون مكان الصحفى العراقى منتظر الزايدى الذى قذف بوش بالجزمه وتمنيت اليوم ان كنت اكون مكان بهرام الصحفى السودانى الشجاع ولكنى اسئله الم تكن لديك جزمه تلقمها هذا المغفل النافع كما يطلق على امثال هذا الوزير من اشباه الرجال ……..
والله دا أتفه من ناس المؤتمر الوطني … عفن أرزقي