فيديو: شبكة الأنباء العربية تتضامن مع الصحفي (بهرام) وتستضيفه رفقة صحفيين آخرين

الصحفى بهرام لم يقل ألا الحق فى وجه ظلمة وكذابين وأستغرب فى الذين يقولون أنه قلل من أدبه مع المخاطبين ولبئس القول هذا.ماذا تريدون أن يقول للكاذب ؟أيقول له عزيزى الصادق النبيل؟كلا فانها كلمة الحق لابد أن تقال فى وجه الكاذب وبالفم العريض أنت كاذب.أحى فيك شجاعتك أيها الصحفى الخارج من جبة الغلابة والمطحونين.

كلنا الصحفي بهرام وثورة حتي النصر.

اي ادب واي حوار واي خصم
جل ما في الامر انه طرح سؤال محدد
وللأسف لم يجد الإجابة
فهل ما حصل اكثر من ذلك

هوي يا عزو يا كوز يا رباطي انت هم شوية صعاليك فقط ليس الا هم احترموا الشعب عشان بهرام يحترمهم ي مرض انت وكمان كاتب ودبلد ي صعلوك

وأين هو عدم التهذيب في كلام الصحفي الشجاع .. هل وصفهم بالكذب هو عدم التهذيب في نظرك .. أليست هذه هي الحقيقة .. ألم يقتلوا شباب عزل في عمر الثانوي والجامعة برصاص في الصدر والرأس وهم في وسط التظاهرات؟؟ إذن هم قتلة وكاذبون والصحفي لما يجافي الحقيقة.

مداخلة الصحفي الشجاع بهرام عبد المنعم كانت بمثابة الدبوس الذي خدش بالون الكذب المنتفخ بالغازات الحامضة. لذلك كانت ردة فعل نافخي البالون مضرية، أفقدتهم أحترام الداخل والخارج.
يبدو بأن المؤتمرات الصحفية الخصم اللدود لغلاة الانقاذ والمؤتمر الوطني، فظلوا منذ المؤتمر الصحفي لكبيرهم البشير يخرجون أكثر أنهزاما وحرجاً بعد أي مؤتمر صحفي يعقده قادتهم الكذبة والمنافقين.

التحية لهذا الصحفي الشجاع.

الاعزاء قراء الراكوبة، انا مندهش جداً من كمية الردود على المدعو عزو ود البلد، كان انفع لنا ولقراء الراكوبة الاخرين التعليق على الموضوع ومشاركة الرأي بدلاً من الانفعال وتضييع الوقت والحرف في الرد على ذلك المخرب. وأعلموا انه قصد ان يلقي بكلمته بتلك الطريقة حتى تكون فتنة وتثير غضب القراء والمعلقين، وهذه اساليب الامنجية والمؤتمر الوطني المعروفة.
سيحاربون الثورة في كل مكان وزمان، فأولى بنا ان نعي اساليبهم وطرائقهم لنحمي ثورتنا.
الرجاء التعليق على الاخبار والمقالات بما ينفع بقية القراء وما يثري النقاش ويقدم أفكاراً جديدة لنجاح الثورة.
شكراً لكم،
عاشت ثورة شعب السودان،
العزة والنصر لدماء الشهداء الطاهرة،

ولد لا فض فوه شجاع في زمن انعدمت فيه الشجاعة قال قولة الحق في وجه الظلمة والقتلة والحرامية
واللصوص مصاصي الدماء ياناس الراكوبة كلما نعلق تقولوا تم تثبيت تعليقك بنجاح وما تنزوله ابقوا صادقين مرة معانا

عليك الله ديل هم وش ادب ولا التزام يحرقو في حشى الامهات وتقول ادب ديل وزراء ؟؟؟انا لو مكانو كان رميت جزمتي في وشو زي ماعمل منتصر الزيدي والله كمان شوية عليهم حكومة لا يليق عليها اي نوع من الاحترام والتقدير عفيت منك يا بهرام ربي يكثر من امثالك ويزيح عننا حكومة الظلم والجور يولعو كدا كلهم مرة وحدة ونرتاح منهم ومنك كمان يا زفت وعفن البلد قال عزوو قااال

أحيي الصحفي براهام الجسور على شجاعته وأداء مهنته الصحفية على النحو الصحيح وقد ذكرني بفراسة السودانية الاوائل الذين لم يأبوا
ان يقول كلمة الحق ولو أمام الرصاص والله انك رفعت رأس الصحفيين السودانيين الوطنيين بقولك الحق
والحق أحق ان يقال ويتبع ولا مكان للكذب والنفاق مع حقائق الأشياء الواضحة ومقتل أبناء السودان أمام رؤيا ومشاهد العالم تب للكذب والنفاق والله ان كردفان ام الرجال لم تلد مثل الوزير
وأحيي قناة ANN الفضائية لموقفها الشجاعة وتضامنها مع الصحفي الشريف ونسأل الله ان يحفظه من جبروت ذئاب الاخوان

يا جماعة الخير كدى روقو وأحلو .. وكمان روّقو المنقه .. امس كتبت ليكم تعليق لكن ما عارف ناس الراكوبه اهملوه ليه.. وجهة النظر الوردت فيهو جائز مخالفه لما صدح به الكثيرون من اشاده وتفخيم للأبن برهام او بهرام !!ولما قام به من دور اعتبره القراءوالكاتبون والمشاهدون للحدث عملا بطوليا قليلون يمكن القيام به امام اى مسؤول ناهيك عن 3 من الساده الوزراء..احسست ان هذا الشاب انو قرررّب يقول ليكم انو قال كلامو دا لتلاته وزرا كمان تانيين (على غرار:”كمان داك هلال تانى”) اولا من هو هذا الصحفى الذى لم نسمع عنه من قبل؟ اين كان او لايزال يكتب … فى اى من الجرائد او المجلات . او الصحف ورقية كانت او اسفيريه .. هل هو قصور من جانبنا اننا ما سمعنا عنه ياترى؟
* بالله تمعنوا فى اقوال هذا الشاب عن لقائه بناس ألأمن .. قال “المباشر انقذو من قبضتم! المباشر دا شنو .. جايز نحن ما “ناقشين” لغة شباب اليوم او”تفتيحتنا زيرو” يا ربّى ؟؟ قال انو “ألأستجوبوه تعاملو معاه بادب ولباقه!! *( سؤال بريء: ليه؟ من متين مواجهة اى مسؤول والتطاول عليهو ناهيك عن وصف 3 وزرا وفى وشّهم بالكضب يقابل بألأدب واللباقه.. تحسستوا قنابيركم) *وقالو ليهو “نحن نقدر موقفك”..(مشكورين .. اياها المحريّه فيكم) *كمان قالو ليه “انت كنت متوتر!!” انا شخصيا ما سمعتو وهو بيتكلّم لكن ايه اللى كان موتّرو ان كان فعلا متوترا!! * كمان تمو ليه الناقصه قالوا ليهو بس “الناس حتاخد شهادتك دى ب”جّد”!!! وبعد كدا “تناقش مع مدير شرطة الخرطوم بشكل عام” هل كان برضو متوتر ولآ هدا روعو ؟ وايش كانت موضوعات النقاش!!..
الا تلاحظون ان ناس ألأمن ألأستجوبوه وناقشهم بشكل عام حاولو يلقو ليهو الاعذار .. يا جماعه شاب من عامة اهل السودان يصف تلاته وزرا “فيهم وزير داخليه صاحب جنسيتين (بس من دول عالم تالت ) ووالى الخرطوم بجلالة قدرو المركب مكنة رئيس جمهوريه وتالتهم وزير الثقافه وشيبة ألأعلام “بانهم كذابين” !!! كيف يعنى كضابين!! “هوّ فى حد بيعرف اكتر واحسن م الحكومه!!!
اها رايكم شنو فى كلامى دا.. يمكن انا الكصاب!!