أخبار السودان
الصادق المهدي مازال يعتقد في إمكانية إصلاح النظام.. كاريكاتير عمر دفع الله

هل الصادق المهدي مازال يعتقد في إمكانية إصلاح النظام… كاريكاتير الفنان التشكيلي عمر دفع الله يشير إلى ذلك
[CENTER][/CENTER]
هل الصادق المهدي مازال يعتقد في إمكانية إصلاح النظام… كاريكاتير الفنان التشكيلي عمر دفع الله يشير إلى ذلك
[CENTER][/CENTER]
Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
مش الامام الحبيب براهو في حيرة
كدلك مولانا في حيرة ايضا
كل منهما ولده مساعد يعني في المركب هل ياترى سيدع المركب تغرق ؟!!
الاول قال خلي نقلبها ليهم جهاد مدني وتطويح وتلويح وتستطيح كان راقت هو الولد احتفظ بوظيفته وابقيت على التواصل مع الجماعة بدل السجون والتلتلة وكان اتشقلبت ننط فيها ونقول اصلنا نحن موقفنا من النظام كان واضح من تهتدون الى ترجعون وتشاركون
الثاني قال نديها سفرة لندن ونشوف نهايتها شنو لكن نخلي جماعة الحزب يعملوا كده وكده كان جات كده نكون حفظنا وظيفة الولد ونزداد كيل بعير وكان بقت كده نقول ليهم نحن اصلنا قررنا كده بس العيال منتظرين رجوعي من العيال ونكون حفظنا شئ خير من لا شئ
اما الشيخ حسن ادا صدق الجماعة واعادوهم الى عصمتهم وراقت الامور فهده مشيئة الله وادا اتشقلبت نقول ليهم نحن اصلا الجماعة ديك نحن ضدهم ولا للجاه ولا السلطان
اما الشعب ياجماعة العقل زينة وغاية ما يطمح له الشعب بعد ان وأدت الحكومة ثورته في مهدها واصبحت هزيمة اسقاط النظام امر واقع يجب ان ينزل الشعب درجة ويستجدي الحكومة تلغي ثلاثة اربعه جنيهات من جالون المحروقات وتخلي البرنامج خماسي وليس ثلاثي يعني الدعم يرفع على خمس وليس ثلاث سنوات
والى اللقاء في رفع الدعم القادم
وكل عام وانتم بخير
الصادق ليس غبياً، ولكنه يعتقدأن الإنقاذ أحسن ليهو من الجبهة الثورية.
والله دي تبيعوها خردة ما تلقوا ليها زبون ؟؟ خلاص دي عفا عنها الزمن و تجاوزها الشعب السوداني مقبما تجاوزوا الصادق (أبوكلام) رجل مع الإنقاذ و الأخري في الكنطقة الوسطي (يعني بين بين)يا ماتمشي نشوف ليك ( راتب) تقراه و لا مسبحة لالوب ألفية كدا و تقعد تسبح ربك عقاب عمرك الفضل دا ؟؟ و خلي السياسة لأبناءك لأحفادك ؟؟ هكذا يفعل الأنجليز الذين درست بجامعاتهم قل لي من من زملائك الآن يمارس السياسة؟؟ ALL RETIERD EXCEPT YOU ??WHY DON`T YOU WANT TO RETIRE??? YOUR PEOPLE DON`T WANT YOU, PARDONED TIME?????YOU ALREADY MISSED THE TRAIN MR. SADEGH
ما تشتغلوا بيهو خلوا “يلكلك” فيها لوحده.. هم عارفين انهم في مرحلة فرفرة الذبيح.. الغريبة منهم من قفز من العربة قبل ما تصل المرحلة دي؟.. الغريبة ناس الراكوبة طالبوا أستاذ جبرا بموقف واضح؟؟؟؟!! كده حكموا ضميركم!!.. جمعة مباركة.. اللهم أجعلها جمعتهم اليتيمة ، اللهم إنك قادر وهم لا يعجزونك .. اللهم شتت شملهم وأذلهم فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض.. آمين
الغريب لازال اسمها الانقاذ.
هذه الكلمة المسكينة ما مصيرها بعد زوال الانقاذ؟
وما الغريب؟ هاهي كلمة الامن لا تعني الا الفزع والاغتصاب والقتل.
اما هذا الرجل قد اصابه الخرف السياسي نتيجة فشله في كل الجهود التي يقوم بها وآخرها تجميع التوقيعات او ان هذا الرجل بعد مهد لتصعيد نجله كنجم من نجوم اﻹنقاذ فضل ان يراوغ ويلعب هذه اللعبة ﻹشغال الرأي العام بأنه ما زال هو رجل الساحة والمنظراتي المعرض فهو يعلم جيدا أنه ﻻ مكان له في حال تغيير الوضع بعد اثبات فشله في كل المراحل التي تعاقبت على هذا الوطن الجريح
المؤسف ان السادة اتقنوا ركوب الامواج فكلما تكسرت موجة من تحتهم استعدوا لركوب الموجة القادمة إلا ابونا الصادق هذه المرة فهو يحاول باصرار شديد اعادة الموجة المتكسرة الى عرض البحر وهذا من سابع المستحيلات اذ ان عمر الانظمة مثل عمر الافراد شباب فشيب فموت والنظام في مرحلة الموت لا تنفع معه محاولات النفخ والانعاش………
اقسم بالله العظيم اذا توكل السيد الصادق وصرخ بأعلى صوته (الشعب يريد اسقاط النظام) بعد صلاة الجمعة وقسما ستخرج الجماهير ولن يردعها رادع الرصاص وكلاب الامن مهما كانت قوتهم وستوصل الثورة زحفها حتى تقتلع النظام ولكن ظل السيد الصادق يتمترس خلف الكلام المائع وغير المفهوم……….
السيد الصادق اتته فرصة حقيقية ليرد الصاع صاعين للإنقاذ التي خلعته من الحكم ودمرت السودان ولكنه اتقن تضييع الفرص وقد اضاع معه الشعب الذي كان يضع فيه كل آماله واحلامه باعتباره صوت العقل بين العقول الهوجاء التي حكمت السودان ولكنه اخيرا بدأ يفقد حتى صوته ليرمي كلمة حق في وجه الباطل……..
الصادق الحكومة مسكاهو بحاجات كبيييرة ومابقدر … الملاعين ديل لو فكوها غايتو الاينتحر
حزب الصادق ضيع حكومة الاستقلال وحكومة أكتوبر وحكومة أبريل، ماكفاية ترحمنا وتتكل على الله وتلحق حبيبك الميرغني أصلكم عاملين زي الضرات، وكمان ما تنسى تاخد معاك نسيبك الخرفان الترابي، أتعبتونا معاكم!!
والله العظيم أنا لا أثق في أي كلام يردده هذا الرجل الغلب (متقلب الآراء ولا يثبت على حال) . وهو لا يستشير إلا مصلحته الضيقة جدا جداً …… دعوه بلهث ….
والله أن تابعتموه يجهض الثورة …
السيد الامام الاولى بك ان تؤم الناس في المسجد فقط شكرا ياامام
ههههههههه الله يجازيك يا Radona قطعتي مصاريني بالضحك نسخت اقتباسك ورسلته لجميع اصحابي عبر الواتس اب لانه تحليل فكاهي في محله يصل لكل المستويات
ومن يصلح السيد الامام .
(1) المهدي – صاحب الأنف المعقوف – يدرك قدرة التعاويذ والآيات في أداء وإنجاز مهمته المستحيلة في آخر قطار العمر , فلابد أنه يردد سرا قوله تعالى ( يا أيها الإنسان ما غرك بربك الكريم . الذي خلقك فسواك فعدلك . في أي صورة ما شاء ركبك ) .
(2) ثم ترى في وجهه ذي العينين الصغيرتين الغائرتين الحادتين ما يقنعك بالجدية والحنق على أقزام الإنقاذ وأنه بالفعل قد وصل إلى قراره الفصل ( أن يزن العربية بالكيلو ) .
(3) وإذا سأله السائلون من أهل القصر وهو أقذع الهازئين حينما تنكشف الحجب ويزيح المستقبل لثامه فما أسهل أن يغني لهم بملابس المكنيكي ( القطر الشالك أت يدشدش حتة حتة ).