(نظامي) يصفع (طبيبة) داخل مستشفي حكومي وتدون في مواجهته بلاغاً

الخرطوم: مسرة شبيلي
كشفت طبيبة أمام جنايات حي النصر عن تفاصيل تعرضها للاعتداء صفعاً بالكفوف من قبل (نظامي) أثناء عملها داخل مستشفى حكومي جنوب الخرطوم. وأفادت الطبيبة عند مثولها أمام القاضي محمد خضر بأنه في يوم الحادث حضرت إليها بالمستشفى مريضة تعاني من آلام في البطن وأنها قامت بحقنها بمسكن، وأشارت إلى أن ذوي المريضة اتهموها بأنها قد أعطت ابنتهم حقنة (اجهاض) وأنها حبلى وأن شقيقة المريضة صفعتها على خدها وأوسعتها ضرباً وقامت بخنقها، وأن شقيقهما النظامي جاء وقام بصفعها وتكميمها، وتدخل أمن المستشفى لفض العراك، ودونت في مواجهة النظامي بلاغاً، ودفعت بشهود اتهام هما طبيبة وعاملة بالمستشفى أكدتا الواقعة وأثبتتا مشاهدتهما للاعتداء على الطبيبة من قبل ذوي المريضة ولكنهما لم يميزا شخصاً بعينه. وبدوره أنكر المتهم ما نسب إليه من اتهام ونفى صفعه للطبيبة، وأفاد بأنه جاء عندما أخبر بأن شقيقته مريضة ونقلت إلى المستشفى وشاهدها وهي طريحة على نقالة.
اخر لحظة
دي ذي الغلبته مرته مشي يودب حماه
لو بنتهم حامل ……يضربوا البنت وإلا الطبيبة
في السودان كل شي جائز
سودان الهوان. كل عسكرى هلفوت عامل فيها سلطان وأن بحثنا فى سجله نجده معتاد اجرام.
كسرة: أوائل التسعينات شنت مجموعة من المنظمات حملة شرسة ضد الانقاذ لسجلها داكن السواد فى مجال حقوق الانسان. وفى المقابل جندت حكومة الظلم كل أبواقها لنفى التهمة. ويروى أن أحد الأخوة الحلفاويين أتى الى السودان لقضاء اجازته قادما من السعودية بعد غياب دام سنوات. وطفق يسأل عن أقربائه ومعارفه فردا فردا. وكحال معظم المغتربين ما أن تطأ أرجلهم مطار الخرطوم حتى تداهمهم هموم وعذابات أجراءات العودة. وأخذالحلفاوى يسأل عن أحد أقربائه والذى كان ملازما بالجوازات حتى يطمئن لاكمال اجراءات العودة دون مشقة فأخبروه ان الملازم شرطة قد عقد قرانه على طبيبة فضرب الحلفاوى يدا بيد وقال لهم ((برضو يقولوا السودان ما فيه انتهاك هقوق انسان))
هم هكذا أغلب ضباط قوات البشير النظامية حتى (رجولة) الموقف والثبات عند الجد يفتقدونه..ويستعرضون (ويتارجلون) علي النساء وكبار السن والأطفال.. يكثرون عند الغنائم..ويقلون عند العزائم..قاتلهم الله حيث ولوا وجههم..يأكلون السحت مرتشين..ويظلمون مستقلين حصانتهم الظلوم..ولكن الصبح أوشك وتاالله لو تعلقوا بأستار الكعبة لنيلنا منهم الحق.
“وبدوره أنكر المتهم ما نسب إليه من اتهام ونفى صفعه للطبيبة”
الجري دا ما حقي … حقي المشنقة والمدفع (ابسكلي)
و أيه يعني نظامي صفع طبيبة أثناء تأدية واجبها ؟؟ ما هو الشعب كل يوم بينضرب علي قفاه و يطلع مظارات و ينضرب بالرصاص الحي ؟؟ ماذا فعل ؟؟؟ إذا كان الشعب تغير و أصبح الجزء الأكبر يتبع للنظام الظالم خوفت علي مصالحه فاليكن الصفع و الضرب حتي لو بالنار؟؟
من يهن يسهل الهوان عليه *** ما لجرح بميت إيلام؟؟؟؟
اهـ يابلد في النهاية يرجع عسكري نفس اخلاق بشه
لابد ان تنتهی هذه الظاهرة المقیتة التی یعانی منها الشعب السودانی. فای عس?ری یعطی لنفسه الحق فی صفع أو ضرب ای مواطن او مدنی، معتقدا ان بانضمامه للقوات النظامیة ( الشرطة او الجیش) له الحق فی ضرب ای مواطن او مدنی. و هذا ما یفسر لنا ?یف یتعامل العس?ر مع الشعب السودانی، و لماذا اصبح ?ل ح?امنا منذ الاستقلال و حتی الآن من العس?ر.
زمان كان العسكرى بيقطع تهظيم سلام للطبيب ,,إى والله لقد رأيت ذلك بعيتى زمان,, سبحان مغير الاحوال
عسكري يعني شنو؟ يعني شخص يعمل على حماية الناس . يعني ما عنده أي مهمة غير هذه المهمة ، ولكن في السودان العسكري هي الذي يعتدي على الناس باسم القانون . والله هذا هو تعريف العسكري في السودان ولا شنو يا جماعة رايكم شنو.
اذا الدولة ما بتحمي الاطباء كل شى وارد
لما هو راجل بينكر مالو … دا من أشباه الرجال.
اين نقابة الاطباء ؟
في بلادي أكثر الناس غير نظاميين هم النظاميين
اهههههههههههههه يا بلد..اي هلفوت فاقد تربوي جاهل يلبس كاكي يعمل من نفسه سلطان .تفوووووووووووووو علي الكان سبب
اسد علي وفى الحروب ناعمة
هذه هي مدرسة الإنقاذ العسكرية سفاهة وانحطاط خلقي لا تراعي ابسط مقومات الرجولة فأصبحت شيمة عسكر بلادي جلد النساء بالسياط أو الضرب بالكفوف فهذا زمانك يا مهاذل فامرحي فيا حليل زمن العسكري كان حامى الحمي وكان يوصف بالأسد النتر وتمساح المدميرة فبما ذا نوصفك الآن ياتري
من فشل بالحياة صار جنديا
حتى لو كان اجهاض هو جنا ولا قلوط بيطلع كدا سريع ، يا للجهل
SOLDIERITY IS SCHOOL OF STUPIDITY .. NINE SOLDIER OF TEN ARE BORN FOOLISH
هههههههههههههه هذا ذمانك يا مهازل فامرحى عادى جدا ذى ما قال الخ الفوق ليه الناس ذعلانه اذا كان اى حاجه و اساوء من كده بحصل من قبل ناس السلطه فى المجتمع او بالاحرى الاغلبيه عشان م نظلم اولاد الناس و ذى م قال واحد حد عندو نقص اكملو بى شنو يعنى بى انو اطبطب عليك اكيد لا و حد تانى عندو عقده تفتكر ح افكها او اقلل من حدتها بى شنو ما لازم بالطريقه دى عشان كده اغلب السودانين الحارين الما بتحملو المواقف دى بى اسرهم الكبيره بره و شايلين جنسيات غير و دخلوهم للسودان فى الغالب كاجانب
أي راجل يصفع امرأة دا خايب , أما لو كان عسكري دا لوطي ودحرام حاقد .
عسكري حقير تافه فاقد تربوي جاهل مايسوى يضرب أمرأة وطبيبة ومتعلمة ومثقفة ودرست ست سنوات وتخرجت وتعمل في مهنة ملائكية يصفعها نظامي هذا زمانك يامهازل فامرحي قد شب كلب الصيد في الفرسان هذا هو حكم الكيزان الملعونين يرهبوا بهؤلاء الهلافيت الشعب كلو بس آن للليل أن ينجلي وصبرا آل كوز فإن موعدا قريب