البشير يتهم جهات اجنبية بتشجيع الجنوبيين على الانفصال

الجهات الأجنبية هى أمريكا وأوربا بالتحديد المستعمر السابق فرنسا . بل كذلك أثنين من من حضروا بالأمس للاطمئنان على أن أنقسام السودان ومن ثم زرف دموع الفرحة دموع التماسيح ومحاولة أدعاء الأسى والحزن لمايحدث أقول ذلك والشاهد دور أثنين من اللذين حضروا ووقوفهم ودعمهم بالمال والسلاح للحركة المدعى بأنها شعبية ضد ابناء أصلهم .

جهات أجنبية أنت يظهر عليك أختلط عليك الحابل بالنابل ما فقت من صدمة الإبادة جات صدمة الإختلاس وكله كلام حقيقي والشعب السوداني عارفه
عشرين سنة ماقادر تفهم ولا بتوهم في نفسك إنك بريْ ونزيه

يعني قصدك خالك العنصري الحاقد جهة اجنبية !!

ولا عايز تطلع انت وخالك منها زي الشعرة من العجين!!!

فلنقولها بوضوح أما العقيد اليبى ونظامه فأنه يغرد خارج السرب (نظام مشاغب متقلب الأطوار لايعرف ماذا يريد فى هذا العالم حديث وتفاعلات ليس لها طعم ولا لون فهذا جاهل فعلموه ) أ ما نظام مصر ربيب أمريكا واسرائيل فهو لايؤمن بالنظام الديمقراطى كما وضح جليا فى انتخابات برلمانه الأخيرة ولا حتى كمان يؤمن بالنظام الأسلامى وهذا يظهر جليا بقمعه للاخوان فى مصر فهو نظام مصالح تنبنى على الأحتفاظ بالكرسى الرئاسى يورثه ويحتفظ به حتى بعد الممات لو كان بالأمكان . وتجا ربنا كثيرة معه فهذا النظام أول من هلل كبر وأيد بل رئيسه أول من حضر لتحية ومباركة نظام الأنقاذ رغم أن نظام الأنقاذ هو من سطى على السلطة على ظهر دبابه طائحا بالنظام الديمقراطى المنتخب آنذاك وعندما تبين لرئيس النظام المصرى أن الجبهه الأسلامية هى صاحبة النظام الجديد قاطعها لأن المصالح لن تتقاطع ، بعدها أتجه الى دعم التمرد فى جنوب السودان بالمال والعتاد زاعما أن النظام السودانى حاول أغتياله وهذا بغص النظر عن شعب السودان فلو كان الأمر يخص النظام فى السودان فما ذنب الشعب السودانى. ؟
النظام المصرى الحالى هو رغم أنه منبوذ من كل الأحزاب المصرية ولانه ربيب أمريكا ولذلك كان يعلم منذ أن تم توقيع اتفاقية نيفاشا نية أمريكا فى فصل جنوب السودان لذلك ماكان منه الأ أن يبنى علاقات وطيدة بالدولة المرتقب قيامها وذلك بالأستثمار وبناء الجامعات وانشاء القنصليات وهلمو جرا وهو الأخر يطمع فى قبض ثمن المساعدة للتمرد لأنه مده بالمال والعتاد للسطو وقتال شمال السودان هنا نسأل أين العروبه والأخلاق ؟ ولا ننسى أن النظام المصرى عينه على مجموعة دول حوض النيل ومنهم مستقبلا ستكون دولة جنوب السودان المرتقبة لكن أتمنى من ربنا أن يقلب السحر على الساحر .
على كل كانت الزيارة بالأمس للمجاملة والمواساة وفى نفس الوقت الأطمئنان على أن التجهيزات تمشى على قدم وساق نحو الأنفصال الذى يريد أن يحظى بقدر كبير من كعكته لكن نحن الآن نرجو رحمة رب العالمين رغم التكالب والتهاتف وهكذا يشمت علينا الكل بسبب عدم الأنتماء للسودان الواحد الموحد لأن الأمر الآن لا يخص المؤتمر وحده بل يهم كل أهل السودان والأمر يتطلب تغير التناحر من جميع الأحزاب السودانية
حتى الخروج من هذا المضيق …. وشكرا

IN EUROPE, THERE ARE NO FANATICS IN POWER , FANATICS THAT USE RELIGION TO PUNISH ITS PEOPL.

I TELL YOU WHO IS BEHIND THIS MOVE PUSHING THE SOUTH OF SUDAN TO SEPARATE

1. AMERCA

1. MOSEFINI OF UGANDA

1. ISRAE L

1 AND LASTLY BUT NOT LEAST ALTAIB MUSTAFA,, THE PRESIDENT’S UNCLE