بيان من تجمع اساتذة جامعة الخرطوم حول دور الجامعة فى المرحلة الراهنة

بسم الله الرحمن الرحيم
ظلت جامعة الخرطوم، منذ تأسيسها وحتى اليوم تمثل الذاكرة المؤسسية المتقدة للامة، ومنارة الاستنارة السامقة لشعبنا، مجسدة بذلك لصالح الوطن مخزوناً هائلاً للفكر ومصدراَ متجدداً للكسب الاكاديمى المتميز. وفوق ذلك فقد كانت الجامعة و ما زالت مصنعًاً خصباً للكوادر القيادية التى لعبت دورا طليعياً لدفع حركة الوطن للامام. يذكر التاريخ للجامعة دورها فى الحركة الوطنية فى الخمسينيات والستينيات وما لعبته من دور مجيد فى ثورة اكتوبر 1964 توج برئاسة وسكرتارية مؤتمر المائدة المستديرة، وواصلت مقاومتها لنظام مايو فى السبعينيات ولعبت نقابة اساتذة الجامعة دورا هاما و محورياً فى تعبئة وقيادة قوى الانتفاضة المجيدة ضد نظام مايو في 1985 واصبحت دار الاساتذة محطة للعمل الوطنى الجامع. ولم تخنع فى عهد الانقاذ بالرغم من تشريد اساتذتها واخضاعها للسيطرة الحزبية الاحادية والتغول على اصولها وممتلكاتها لاضعافها فاصطف الاساتذة وانتزعوا حق التنظيم النقابى المستقل 2006-2009 ولا تزال روح المقاومة متقدة وسط اساتذتها حاملين هموم الوطن ساعين للاسهام فى اخراجه من الازمة الخانقة التي يعانيها راهناً.
لا شك ان الظروف التى تحيط بالبلاد اليوم تختلف كثيرا عن ما سبق. فقد شرعن نظام الانقاذ نظام حكمه بالدين وهو ابعد ما يكون عنه سلوكاً، وعمل بمثابرة على تحطيم الاصول الانتاجية للاقتصاد الوطني، و أقدم في رعونة على تسليع الخدمات الاساسية من صحة وتعليم، و عمل بلا كلل على تخريب الاجهزة الرقابية والحسابية والامنية للدولة، و نشط بتهور في تدمير البنية التحتية للحياة السياسية المدنية مشعلا وبغير هوادة نيران حرب اهلية أهدرت موارد البلاد وادت لانفصال الجنوب وفاقمت النزاعات فى دارفور وجنوب كردفان والنيل الازرق واهدرت كرامة وسيادة الوطن بالارتهان للارادة الدولية حفاظاً على سلامة قادتها من استحقاق العدالة.
ترتب على ما تقدم تجيير غير شامل لموارد الدولة لللاجهزة العسكرية والامنية، مردوفاَ بالتوظيف السياسى للدين كاداة فعالة للتعبئة الديماغوغية ومسوغا للقمع المباشر. و تلازم ذلك مع تدهور محزن للاحوال المعيشية لشرائح متزايدة من شعبنا، وزيادة مضطردة في معدلات البطالة و الفقر بصورة غير مسبوقة، وتمزيق متعمد للنسيج الاجتماعى، وهجرة قسرية مهينة لملايين السودانيين خارج البلاد حتى انتهى النظام بعد ربع قرن من استبداده بالأمر الى وقوفه معزولاً بائساً على ساحة سياسية تم تجريفها بالكامل غُيبت عنها النقابات والاحزاب و المنظمات النسوية والشبابية والمهنية ومنظمات المجتمع المدنى، واحتكرت اجهزة الامن مفاصل العمل العام تمكيناً وحماية لمصلحة الاقلية الفاسدة الحاكمة.
يتخلص المشهد السياسى اليوم فى التسلط العارى من كل شرعية اخلاقية او قانونية للنظام، واختار النظام لنفسه الاحتكار المتسلط لكل انشطة الدولة تمكينا وحماية للطغمة الحاكمة الوالغة في شتى ضروب الفساد، و تمسكاً ارعناً بسياسات ثبت بعد ربع قرن من التجربة فشلهاً، ضمن اطار من المصادمةً اليومية لكل قطاعات الشعب.
ما من وطنى مخلص اليوم الا واستشعر الخطر المحدق بالوطن جراء بقاء السلطة على ما هى عليه بالرغم من وصول الازمة لذروتها. و يتفاقم الخطر ببطء وتعثر حركة الاطراف المعارضة في سعيها للوصول لتوافق وطنى مقبول يجنب البلاد مآلات ما حل ببعض الدول من تدخل خارجى قد يذهب بريح الوطن جراء عجز القوى الوطنية الوصول لحلول بنفسها،
اننا واستلهاماً لتاريخ الوطن، وايماناً منا بقدرة القوى الحيوية لشعبنا على مقاومة التسلط والعسف فى كل اقاليم البلاد ولما عكسته الهبات الشعبية والمظاهرات الاحتجاجية وآخرها انتفاضة سبتمبر-اكتوبر الحالية من ارادة للنهوض مجدداً، وعطفاً على ما لعبته الجامعة من دور ريادي فى اكتوبر 1964 والانتفاضة 1985 نرى أن الوقت قد أزف لتقوم الجامعة بدورها الذى يحفظه التاريخ ويطلبه الحاضر خلاصاً لمستقبل الوطن، و استشعاراً منا لهذا الدور المطلوب ولما للجامعة من مكانة عند كافة الاطراف وما لمنسوبيها (داخل وخارج البلاد) من خبرات فنية واكاديمية وفكرية وروح وطنية خالصة،
فاننا فى تجمع الاساتذة نرى:
1. ضرورة ذهاب النظام الراهن لافتقاره لأي مسوغ أو مبرر موضوعي للبقاء وفقاً للحيثيات المذكورة أعلاه.
2. التأكيد على نجاعة الحل السلمى المؤسس على الحوار الحر الديمقراطي لتحويل البلاد من وضع الازمة والحروبات والنزاعات الراهنة لمرحلة انتقالية تقودها سلطة انتقالية توافقية تنهى الحرب وتؤسس لعقد اجتماعى ? دستورى يمهد للدخول فى عهد جديد قائم على المواطنة والعدالة والانصاف والمساواة، في اطار من التعددية الديمقراطية.
3. أهمية ان يستشعر قادة الاحزاب والقوى السياسية والحركات المسلحة والتنظيمات السياسية بمختلف توجهاتم ثقل المسؤولية التاريخية و دقتها و العمل الجاد لتجاوز الاجندة الضيقة. ونحن هنا، و من واقع الاحساس بجسامة المسؤلية نبادر ونناشد الجميع ان يتجهوا عاجلاً للتفاكر والعمل معاً للوصول لمخرج من الازمة الوطنية الراهنة.
4. يقينا لا نحتاج لنؤكد ان الشعب السودانى لا يقل استعدادا وطاقة وارادة عن الشعوب الاخرى (جنوب افريقيا مثالا) التى مرت بازمات عسيرة تجاوزتها بالتفاف قواها الوطنية للتوافق حول ميثاق حمل لها الخلاص وعبر بها لمرحلة جديدة صالحت فيها نفسها وداوت جراحها وفتحت ابواب الحياة الحرة الكريمة لجميع ابنائها وبناتها كل ذلك بفضل قيادات ارتقت لمستوى المسؤولية التاريخية.
5. التمهيد لحوار سودانى ? سودانى لا يستثني أحداً تتقلد فيه الجامعة، بقيادة أساتذتها، دورها التاريخى الذى لعبته فى الماضى خاصة ما قامت به فى اكتوبر 1964 والانتفاضة 1985.
6. تتبنى جامعة الخرطوم ممثلة فى اساتذتها جمع كل المبادرات المطروحة في هذا الصدد من قوى الاجماع الوطنى، وحزب الامة، والجبهة الثورية، وتنسيقية قوى الثورة، وكونفيدرالية منظمات المجتمع المدنى، وسودانيى المهجر و اصلاحي المؤتمر الوطني لتوثيقها ووفتح حوار ونقاش حولها مع اصحابها اولاً وبشكل جماعى لاحقاً بهدف التقريب و التوفيق بينها تمهيداً لدمجها وصياغتها فى مبادرة سودانية خالصة موحدة تحمل تسوية تاريخية تنقذ البلاد وتعبر بها للامام.
7. الحوار السودانى ? سودانى ينبغي أن لا يغفل أهمية دور المجتمع الدولي و الحاح واجب ترميم العلاقات مع أطرافه المتعددة، و لذلك فانه لا يستبعد ان يكون للقوى الاقليمية والدولية دوراً فاعلاً، على ان يكون هذا الدور مُكملاً لدينامية الحراك السودانى الداخلى الخالص وليس مُسيراً له. ومن الضرورى الاستفادة من تجربة المرحلة الانتقالية 2005-2011، ومن الضرورى ايضا اخذ العبرة من تجارب الدول القريبة (نماذج اليمن حيث تولي مجلس التعاون الخليجي رعاية صيغة توافق انتقالي) حيث ساهم الدور الخارجى فى توفير الضمانات وتقديم المساعدات خاصة الاقتصادية فى المرحلة الانتقالية التى يحتاج فيها الاقتصاد لمساعدات اسعافية ورفع المقاطعة واعفاء الديون وتشجيع الاستثمارات.
8. ان الدور الذى نسعى ? كاساتذة لجامعة الخرطوم – القيام به لا يعنى عزلاً لأحد او اقصاءاً لمجموعة، انما هو دعوة لتوظيف الخبرات الفنية والاكاديمية والقانونية والفكرية للجامعة لتلعب دورها المنتظر و المأمول في سبيل الخروج من الازمة التى تمسك بخناق الوطن.
تجمع اساتذة جامعة الخرطوم
وحزب الامة!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
بالتوفيق لاساتذة الخرطوم
ثورة حتى النصر باذن الله
أشكّ في أنّ هذا البيان صادر من تجمّع أساتذةالجامعة
(إن كان فعلا صادرا عنهم ف ( يا ويحي)
الشباب الثائر هو صاحب القرار وليس ( المتشبّببين) !
حكومة الإنقاذ أجبن وأرجف من أن تواجه القوّة
ياشباب:
أعلنوا ثورة ( العكاكيز والسيطان مع الحجارة )
بعيدا عن أيّ أسلحة أخرى وحتشوفوا النتيجة الحاسمة
وفوق ذلك فقد كانت الجامعة و ما زالت مصنعًاً خصباً للكوادر القيادية التى لعبت دورا طليعياً لدفع حركة الوطن للامام
بيان ممتاز لكن الجملة الذكورة أعلاه غير حقيقية فان اغلب الذين دفعوا حركة الوطن للخلف من الانقاذيين هم من خريجي جامعة الخرطوم بكل أسف
اقتباس(((نماذج اليمن حيث تولي مجلس التعاون الخليجي رعاية صيغة توافق انتقالي) حيث ساهم الدور الخارجى فى توفير الضمانات وتقديم المساعدات خاصة الاقتصادية فى المرحلة الانتقالية التى يحتاج فيها الاقتصاد لمساعدات اسعافية ورفع المقاطعة واعفاء الديون وتشجيع الاستثمارات.)))انتهى الاقتباس
وهذا ما تعلمناه من اليمن
1- تم تنزيل هذه لاتفاقية الخليجية المزمنة في كافة اجهزة لاعلام والصحف وكانت تباع في كل مكان وتم اجازتهامن البرلمان اليمني الذى يقدم جلساته العلنية كاملة دائما في الفضائيات وتم تصميم موقع خاص بالحوار الوطني مزود بكافة اشكال التواصلwww.ync.ye..ونحن لم نفعل ذلك مع نيفاشا وحتى الان نبحث عن حلول خارجها وهي اصلا حلت ازمة كيف يحكم السودان وتقاصر دونها الحزب الحاكم ومعارضة السودان القديم الغوغائية…وافسدوا انتخابات 2010…
2- تم انتخاب الرائيس التوافقي عبدرب هادي منصور من 7 مليون يمني ونسبة 72% من الناخبين وهذا يؤكد ان الشعب يريد هذه الاتفاقية خارطة طريق وليس الامر فقط انتخاب رئيس لمرحلة انتقالية في بلد به 50 مليون قطعة سلاح يعتبر هذا سلوك حضاري رفيع المستوي
3- خرج الرئيس السابق على عبدالله صالح من السلطة كما يخرج الكبار في افريقيا”جلويوس نايريري ودنيال ارب موي ولبيورد سنغور” في احتفال رمزي بعد ان اعتذر للشعب اليمني وتسامح مع الجميع..وشكل علام فارقة لدول الربيع لعربي التي لازالت تتخبط في متاهتها حتى الان مصر وتونس وليبيا وسوريا
4- يوجد في اليمن اكثر من 5000 منظمة مجتمع مدني ومنذ 1990 واسهمت فعليا بالارتقاء بالمواطن اليمني في كافة ضروب الحياة
5- توجد في اليمن حريات اقتصادية ولا تشكل ابدا الدولة عبء على المواطن ويستطيع المواطن ان يمتلك حفار او حتى مولد يضيء قرية كاملة او مشروع مياه شخصي ولا توجد ضرائب مريعة على النشاط الاقتصادي
6- اهتمت اليمن بالبنيات لاساسية رغم وعورة البلد وليدها مشاريع سكة حديد قادمة في 2014 بالساحل الممتد من السعودية الى سلطنة عمان
7- يمتاز اليمنيين بالتواضع والذكاءويقدرون اهل السودان الي يومنا هذا وكنا نتمنى ان يسهم اصحاب الفكر السوداني امثال الدكتور د.منصور خالد في تبسيط فكرة الحكم الاقليمي اللامركزي لليمنيين عبر تجربة السودان في السبعينات وعرض اتفاقية اديس ابابا 1972 ونيفاشا 2005 والاطار الدستوري لها كدعم لتاسيس الدولة الاتحادية في اليمن كما فعل ابورنات في جنوب اليمن قديما والمحجوب في الشمال..واليمنيين يقدرون السودانيين “كمحكمين” ويقبلون كلامهم…
وهذا غيض من فيض
وادمان الفشل في السودان ناجم عن اننا لا نتعظ من اخطاءنا ولا نتواضع لنستفيد من تجارب الاخرين وهذه لفتة بارعة من دكاترة جامعة الخرطوم ان يتشهدو بالتجربة اليمنية وخطوة بالتاكيد في المسار الصحيح…
لم يعد هناك المزيد من الوقت لمبادرة تسوية تاريخية للخروج من عنق الزجاجة .. بعد ان تمادي الانقاذيون في تسفيه و احتقار كل ما من شأنه حل الازمة التي اوقعونا فيها سوي كان بتشكيل حكومة انتقالية او اصلاح ما افسدوه بيدهم بل هم في طغيانهم يعمهون .. اذ لا حل سوي تكاتف كل القوي الوطنية ( بعيدآ عن تسويف الامة و الاتحادي ) و التنسيق بصورة جادة للعمل علي ذهاب الانقاذ اولآ و بصورة سلمية سلاحنا هو الاضراب السياسي و العصيان الكامل بعد ان وضح جليآ بان هؤلاء القوم لا يريدون خيرآ للعباد.. بل عملهم بكل وحشية لانقاذ نظامهم الهالك و ان ادي ذلك للمزيد من اراقة الدماء ..
ياكيزان أطلعو بر الشعب يريد أسقاط النظام جامعة الخرطوم للأحرار والتاريخ يعيد نفسه نحن نشد من أذركم سيرو للأمام أيها الابطال كل الشعب من خلفكم لامبرر لاتعليل بديل وقيادة بعد اليوم أثلجتم صدورنا يا أيها الابطال لاذال أبناء السودانية فى أرض السودان ينبتون نبت نيلنا العظيم يا أولاد النيل العظيم هذا اليوم الذى كنا ننتظره سيرو سيرو بقيادة سفينة إنقاذ السودان من المتاسلمين الكيزان الخونة المارقين باعو البلد وقسموه وأكلو ثروته وقتلو شعبه. الدجالين الكاذبين الغاشين للرعية بإسم الدين أرحلو أرحلو يا كيزان تجار الدين لن يحكمنا حكومة أمنية بقيادة لص كافورى أذهبو مزبلة التاريخ أيها المجرمون كفاية حكم كفاية قتل كفاية تعذيب كفاية أغتصاب كفاية أعتقال كفاية سرقة المال العام كفاية سفك االدماء كفاية أرهاب كفاية الغلاء كفاية فقر بمواردنا الوفيرة كفاية أحتكار السلطة والوظيفة للكيزان. نعم للديمقراطية نعم للحرية وفك القيوم أنا سودانى حر بلا قبلية بلا عنصرية بلا محسوبية بلا جهوية بلا حزبية نعم للكفاءاة جاء وقت الشخص المناسب فى المكان المناسب. نريد من قواتنا المسلحة تحذوة حذوة أبطال أساتذة جامعة الخرطوم البواسل أفطمو البشير وأعوانه الرضاعة من سدى القوات المسلحة والدولة. حكومة وضعت مزانية لكل خدمات المواطن من صحة وتعليم وخلافو 14% وميزانية رجال الامن 70% هذا معقول ياناس الدول المحترمة الذى تحترم شعوبها تضع أكبر الميزانيات لخدمات مواطنيها ونحن كل خدمات الشعب مجتمعة 14% يا للظلم .مقتل القرشى وضع حدا لعبود والان نفس المشهد مقتل السنهورى سوف يضع حدا للكيزان الحكومة الان يستهدف قتل العقول بمهنية فى القتل حتى لايبقى زول فاهم فى البلد ويستمر حكم الطفيلين بخطتهم الجهنمية طويلة الامد بإحتكار كل شيىء..
رياح أكتوبر الأخضر ..فاحت..جذوة نار …جدلة عرس فى الأيادى …مهر الدم المسفوح فدى وطن الجدود
هذا كلام فارغ ومخالف للشرع ومخالفة لاولى الامر وسوف يضر بالبلاد والعباد هذا كلام من جهلاء وليس بمتعلمين البلد اصبح افقر واحقر بلد فى افريقيا والعالم بسبب هذه المظاهرات التى لاتبعث على اى امل بل تجر البلاد الى مزيد من الخراب والدمار فهل من عاقل ياتى بحل افضل من ذلك الحل هو تقسيم البلاد الى دويلات صغيرة حسب القبائل والاغلبية هى التى تحكم وبهذا تخلصون من هذا الصداع الذى لاينتهى ولاضرر فى ذللك الجنوب اصبح دولة ومتقدمة عن الشمال وكذلك اذا اصبحت دار فور دولة وحنوب كردفان دولة والنيل الازرق دولة وجبال النوبة دولة والخرطوم وما يحيط به دولة وبورسودان وما يحيط به دولة على هذا الاساس سوف تنتهى المشاكل وكل مجموعة تهتم بشئونها ويحدث ما يشبه التعاون بىن الدويلات على اساس القانون الدولى هذا يحقن الدماء ويزيل الحجج الواهية لان كل مجموعة من المتناحرين سكنت ارضها واصبحت مسئولة عنها ارجو ان نكون عقلاء ونتبنى هذا الحل الذى سوف يريح الجميع
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونتوب اليه ونؤمن به ونتوكل عليه ونصلي ونسلم على رسوله القائد القوي الامين ,نحن كمغتربين ومن منسوبي جامعة الخرطوم نرحب ونشجع اساتذتنا على جمع كل المبادرات المطروحة لحل هذه المشكلة مع قوى الاجماع الوطنى، وحزب الامة، والجبهة الثورية، وتنسيقية قوى الثورة، وكونفيدرالية منظمات المجتمع المدنى،واصلاحي المؤتمر الوطني,والله الموفق.
6. تتبنى جامعة الخرطوم ممثلة فى اساتذتها جمع كل المبادرات المطروحة في هذا الصدد من قوى الاجماع الوطنى، وحزب الامة، والجبهة الثورية، وتنسيقية قوى الثورة، وكونفيدرالية منظمات المجتمع المدنى، وسودانيى المهجر و اصلاحي المؤتمر الوطني لتوثيقها ووفتح حوار ونقاش حولها مع اصحابها اولاً وبشكل جماعى لاحقاً بهدف التقريب و التوفيق بينها تمهيداً لدمجها وصياغتها فى مبادرة سودانية خالصة موحدة تحمل تسوية تاريخية تنقذ البلاد وتعبر بها للامام.
وهذا هو اسهامي من دول المهجر كشخص مستقل
*الثوابت الوطنية الحقيقية
-الديموقراطية “التمثيل النسبى”والتعددية الحزبية-1
-بناء القوات النظامية على اسس وطنية كم كانت فى السابق-2
-3-استقلال القضاء وحرية الاعلام وحرية امتلاك وسائله المختلفة المرئية والمسموعة والمكتوبة”التلفزيون-الراديو ?الصحف”
احترام علاقات الجوار العربى والأفريقي واحترام خصوصية العلاقة مع الشقيقة مصر-4
احترام حقوق الإنسان كما نصت عليه المواثيق الدولية-5
احترام اتفاقية نيفاشا 2005 والدستور المنبثق عنها-6
********
روشتة 2013
العودة للشعب يقرر-The Three Steps Electionالانتخابات المبكرةعبر تفعيل الدستور –
المؤسسات الدستورية واعادة هيكلة السودان هي المخرج الوحيد الامن للسلطة الحالية..بعد موت المشروع الاسلامي في بلد المنشا مصر يجب ان نعود الى نيفاشا2005 ودولة الجنوب والدستور الانتقالي والتصالح مع النفس والشعب ..الحلول الفوقية وتغيير الاشخاص لن يجدي ولكن تغيير الاوضاع يجب ان يتم كالاتي
1-تفعيل المحكمة الدستورية العليا وقوميتها لاهميتها القصوى في فض النزاعات القائمة الان في السودان بين المركز والمركز وبين المركز والهامش-وهي ازمات سياسية محضة..
2-تفعيل الملف الامني لاتفاقية نيفاشا ودمج كافة حاملي السلاح في الجيش السوداني وفتح ملف المفصولين للصالح العام
3-تفعيل المفوضية العليا للانتخابات وقوميتها وتجيهزها للانتخابات المبكرة
4-استعادة الحكم الاقليمي اللامركزي القديم -خمسة اقاليم- باسس جديدة
5-اجراء انتخابات اقليمية باسرع وقت والغاء المستوى الولائي للحكم لاحقا لعدم جدواه
6-اجراء انتخابات برلمانية لاحقة
7-انتخابات رآسية مسك ختام لتجربة ان لها ان تترجل…
8-مراجعة النفس والمصالحة والشفافية والعدالة الانتقالية
…
هذا التجمع ( أساتذة جامعة الخرطوم ) نعتبره نقابة بديلة للنقابات التي تتبع لنظام البشير , ونتمني أن تحذوه كل القطاعات بسرعة تكوين نقاباتها…
لكن السؤال متي يبدأ العصيان المدني ؟؟؟ أليس هناك سقف زمني محدد للقيام به؟
أخشي أن يكون هذا العصيان مثل ( توقيعات الصادق المهدي ) التي تدعو لإسقاط النظام!!!!! أو تلك المائة يوم التي ذكرتها- بما تسمي المعارضة الوطنية باسقاط النظام.
أن تأتي متأخراً مما لا تأتي
نتمنى من الاستاذة كل الجامعات السودانية ان يهتموا بهذا الموضوع لا على سبيل الحزبية والطرق المتعدة وانما على سبيل الوطنية فقط نتمنى التوفيق من ذو راء
التحية لاساتذة جامعة الخرطوم اصحاب المبادئ والمبادرات الوطنية لحل مشاكل الوطن .. اود ان اشير هنا الى ان طرح تنسيقية قوى التغيير والجبهة الثورية وسودانيو المهجر متقارب جدا ويكاد يكون واحد كما ان منظمات المجتمع المدنى موجودة ضمن كيانات تنسيقية قوى التغيير ..ومن جانب اخر فان طرح حزب الامة واصلاحيو المؤتمر الوطنى واحد هو المحافظة على النظام القائم الحالى مع بعض الاصلاحات التى تشمل اطلاق الحريات والمشاكل الاقتصادية دون التطرق لمحسبة من اجرم فى حق الوطن والمواطنين ..اعتقد ان الاساتذة قادرون على اجبار حزب الامة واصلاحى النظام على اهمية الالتزام بازالة النظام كله ثم الاتفاق على محاسبة المفسدين والقتلة ..وغير مهم من يحكم بل واقترح ان تكون هناك حكومة انتقالية مشابهة لحكومة الجزولى دفع الله ايام انتفاضة ابريل 85 حكومة تكنوقراط ليس فيها اى حزب حتى لا يعتقد حزب الامة او غيره بان حزبا معينا سيسيطر عليها حكومة مستقلة تستمر (( لثلاث سنوات )) مع مجلس عسكرى انتقالى ..للحكومة خارطة طريق محددة اهمها
1/ محاسبة من اجرم وافسد وقتل من النظام ..فهناك مواطنين وطلاب ومتظاهرين سلميين تم قتلهم بجانب بيع اراضى السودان وخط هيثرو وتدمير مشروع الجزيرة وغيرها
2/ عمل اصلاحات اقتصادية واعادة النظر فى نظام الحكم المترهل فى السودان .
3/ اعادة النظر فى العلاقات الخارجية مع الدول والموسسات الاجنبية والتى تدهورت فى عهد النظام
4/ عمل دستور توافقى يحقق المساواة فى الحقوق والواجبات على اساس المواطنة ويطلق الحريات العامة وحرية الصحافة والتعبير وفقا للقانون وتحقيق العدالة الاجتماعية
5/ وقف كل الحروب الاهلية ومعالجة اسباب نشوبها واعادة المواطنين الذين هجروا قراهم ومدنهم بسبب الحرب وتقديم مساعدات عاجلة لهم مع توفير كل الخدمات و تنمية تلك المناطق التى تاثرت بالحروب .
6/اجراء انتخابات حرةونزيهة فى نهاية الفترة الانتقالية بعد الاعداد لها خلال العام الثالث للفترة الانتقاليةبالحصر واعداد السجلات الانتخابية وكل ما يتعلق بها ..والله الموفق ..
لا لأي صيغة تبعد حكومة الكيزان من المحاسبة.
تجمع اساتذة جامعة الخرطوم!!!! الأسماء مطلوبة !!!الهلامية مرفوضة !!!!
شمعة في نهاية النفق لكن هناك من هو مستعد لإطفاء حتى هذه الشمعة من أجل مصلحته الشخصية
تتبنى جامعة الخرطوم ممثلة فى اساتذتها جمع كل المبادرات المطروحة في هذا الصدد من قوى الاجماع الوطنى، وحزب الامة، والجبهة الثورية، وتنسيقية قوى الثورة، وكونفيدرالية منظمات المجتمع المدنى، وسودانيى المهجر و اصلاحي المؤتمر الوطني لتوثيقها ووفتح حوار ونقاش حولها مع اصحابها اولاً وبشكل جماعى لاحقاً بهدف التقريب و التوفيق بينها تمهيداً لدمجها وصياغتها فى مبادرة سودانية خالصة موحدة تحمل تسوية تاريخية تنقذ البلاد وتعبر بها للامام. (( انتهي ماجاء بالفقرة 6 من البيان ))
البيان في حد ذاته خطوة قوية لإزالة هذا الكابوس الجاسم علي أعناق الشعب السوداني الأبي … لكن من المؤسف حقا أن يرد في البيان وبالاخص الفقرة 6 عبارة إصلاحي المؤتمر الوطني … نحن كشعب سوداني لانرغب في أن يكون في تغيير هذا النظام البغيض أيا من الكوادر التي شاركت هذا الحكم الفاسد من كوادر إصلاحي المؤتمر بشقيه ( المؤتمر الوطني أو الشعبي ) فكل منهما آزر النظام ردحا من الزمن وسبب الكثير من الألم لهذا الشعب وإن كان لابد لدخولهم في مرحلة التغيير نرجو أن يكون هنالك حساب عسير علي كل قطاعاتهم وكوادرهم ومدي إرتكابهم لأي جرم في حق هذا الشعب حتي ولو كان صغيرا.. وكذا الحال للاحزاب التي تمرغت في تراب ووسخ هذه السلطة الفاسدة من دون ذكر أسماء لاحزاب بعينها والتاريخ لاينسي والفساد لايندس ولابد من القصاص في حق كل من أرتكب جرما مهما كان في حق هذا الشعب الطيب وعاش الشعب السودان ملهم الثورات …
وإذا الشعب يوما أراد الحياة **** فلا بد أن يستجيب القــدر
هذا رأى جدير بالإحترام من مؤسسة رائدة كجامعة الخرطوم ..لكن ينبغى على أستاذة جامعة الخرطوم تنسيق جهودهم أولاً مع باقى أساتذة جامعات السودان الأخرى قبل الخوض فى موضوع تنسيق جهود القوى السياسية الأخرى ، ففيهم أيضاً علماء وطنيون لديهم من الخبرات ما تحتاجه البلاد فى ظروفها الحرجة هذه وحتى لا يناقض أساتذة جامعة الخرطوم أنفسهم بعزل أساتذة الجامعات الأخرى.
اولا التحية للاساتذة الاجلاء في الجامعة وهذا كلام جميل ودور من المفترض ان تقوم به الجامعة من زمان….. اتمني ان يكون الكلام عملي وتطرح مبادرة من الجامعة للمصالحة الوطنية وحل اشكالات البلاد في اسرع وقت ممكن
بيان ضعيف وهذيل لايشبه اساتذة جامعة الخرطوم …اين محاكمة من تسبب فى كل ما وصل اليه السودان من تردى وانهيار..؟ اين التطهير بعد ان كوزنت كل الوظائف من مدنية وعسكرية …؟؟؟؟؟؟
الله يستر ما يقوموا يرفدوهم قبل ما يعملوا حاجة ..
الله يوفق
تجمع الأساتذة مطلوب وأتمنى أن تحذوا بقية الجامعات حذو جامعة الخرطوم لتكون تجمعات فاعلة لتنظيم الحراك الشبابى فى الأحياء والجامعات لإنجاح الثورة وإقتلاع هذا النظام الفاسد. هذا البيان يتحدث مابعد نزع الروح من هذا النظام ولكننا الآن نحن فى مرحلة تأجيج الثورة فى نفوس الشباب وتظيمهم وخلق الآليات الفاعلة لذلك مثلاً :
1. تفعيل خلايا شباب الثورة فى كل أحياء المدن الثلاثة ومدن الأقاليم للقيام بالتظاهرات السلمية فى الأحياء والجامعات والتوثيق لها وإرسالها الى الإعلام الخارجى.
2. طبعا أصبحت كل النقابات تحت امرة المؤتمر الوطنى بالتزوير والغش باشراف غندور وصلاح قوش. العمل على احتقار هذه النقابات وعمل دعاوى قضائية ضدها بعدم مشروعيتها وكشف الفساد فيها وعلى القضاء اقامة العدل( يجب أن يكون هنالك مجموعة متطوعة من المحامين لمساعدة أى جهة تريد فتح بلاغات ضد نقابتها المزورة الفاسدة). بهذا يمكن فتح جبهة ومعركة ضد النظام لإفقاده بوصلته السياسية. وقفة احترام واجلال لنقابة أطباء السودان لتحديهم السلطة وتكوين نقابتهم وعلى الدرب نتوقع انتفاضة اساتذة الجامعات والمهندسين والمهن الأخرى لتكوين نقاباتهم تحديا للسلطة الفاسدة.
3. التواصل مع الضباط الأحرار الشرفاء فى الجيش والأمن والبوليس لكى ينحازوا الى جانب الشعب لانتصار ثورته.
4. يجب قيام هيئة تنسيقية فى هذه المرحلة لتوثيق إرهاب وجرائم الأجهزة الأمنية ومليشيات النظام للمواطنين. هذه الهيئة التنسيقية عليها جمع كل الوثائق المصورة وإرسالها إلى الإعلام الخارجى. هذه الهيئة مهمتها كبيرة بعد إسقاط النظام لتقديم مجرمى النظام للعدالة.
4. الاستفادة من المغتربين بالخارج ويجب تكوين جسم سياسى موحد لهم إذ يمكن التوافد إلى قاهرة المعز لتكوين هذا الجسم السياسى على مرئ ومسمع العالم لدعم ثورة الشباب اعلاميا وماديا.
ويا طلاب الحرية أتحدوا وانها لثورة حتى النصر……………….
هذة هي اولى الخطوات الجدية في طريق الثورة … يجب ان يتحرك الاطباء و القضاء لم يظهروا حتى الآن في… لماذا ؟؟!! في الماضي كانوا من اقوى النقابات ولهم الدور الابرز في انتفاضة ابريل 85
تحياتي وإجلالي لجميع الجامعات السودانية، وجميع العلماء والأساتذة في بلادي، ولكن هذا الطرح لا يساوي عظمة وكبراياء جامعة الخرطوم وذلك للتالي:
1) الحراك السياسي تجاوز هذه المرحلة بكثير ( أي جاء متأخراً جداً)
2) الطرح بذاته يحمل من المثالية أكثر مما يحمل من الواقعية السياسية ، ومن باب أولي الإندفاعية الثورية،ويفتقر الخطوات العملية.
3) ولو سلمنا جدلاً بقبول الدخول في هكذا دهاليز فالمسار المطلوب يحتاج الي سنوات للوصول الي خواتيم،
4) وحتي ولو وصل الي الخواتيم، فإن المؤتمر الوطني لن يلتزم بعهد ولا عقد ولا إلتزام لكل ذلك رأيي المتواضع أمام ما ذهب الية أساتذتنا الأجلاء هو
إستمرار الثورة مهما بلغ الثمن أو طال الطريق، ولإن تذبح الثورة بمليشيات المؤتمر الوطني ويتم إحتلال الخرطوم بالجنجويد ومليشات المؤتمر الوطني أهون علينا من وأد الثورة تحت مسمي المبادرات ولو جاءت من أساتذة جامعة الخرطوم
النصيحة
من سوداني محايد مستقل لاينتمي لحزب او طائفة ولا يطمع في جاه او سلطة .. فقط ارادته هي
حب الوطن ..
وصلت البلاد الى حالة احتقان عام وتفشى الفقر بجوعه ومرضه في الشعب السوداني .. تفشى الفساد وسؤ الاخلاق والنفاق .. وابيح اكل الربا وحب السلطة والمال والانانية بين العباد ..
الحكومة تريد مال المواطن لتصرفه في جاهها وسلطانها .. والمواطن ليس باحسن حال اصابه الجشع وسؤ الاخلاق فصار يكذب وينافق ويكسب من الحلال او الحرام لا فرق بينهما .. هكذا نسي السودانيين الله فانساهم انفسهم ولاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم ..
ماذا لو اعترف النظام الحاكم بفشله في ادارة التنوع العرقي والثقافي مما ادى الى انفصال الجنوب وذهابه ببتروله وتفشي الحروب الاهلية في بعض مناطق السودان وماذا لو اعترف كذلك بفشله في ادارة الاقتصاد وتدميره للمشاريع الزراعية وعلى راسها مشروع الجزيرة الذي ورثناه من المستعمر وماذا لو اعترف بتدمير السكة حديد والبريد والنقل النهري وماذا لو اعترف بعدم مقدرته على محاربة الفساد الذي ضرب البلاد والعباد .. ليس عيبا الاعتراف بل هو الشجاعة بعينها.
اما الشعب السوداني فالنصيحة هي ترك الجهوية والقبلية التي وصفها رسولنا صلى الله عليه وسلم بانها نتنة .. انتم سادتي لستم عرب خالصين ولو افترى البعض ان سيدنا العباس جده او سيدنا على او سيدنا خالد بن الوليد رضوان الله عليهم .. انتم عرب مهجنين بالافارقة وما انوفكم الفطحاء وبشرتكم السوداء او البنية او الصفراء وشعركم المجعد او الناعم الا نتيجة تهجين .. انتم عرب افارقة .. ولكن ابتغاء الشرف والتعالي لايأتي بنكران الذات .. لكم ان تفخروا بانكم مسلمين ولكن من شيم الاسلام السلام ومعايشة الاديان الاخرى بحق المواطنة ..لكم دينكم ولنا دين .. وكل نفس بما كسبت رهينة .. لستم من يعاقب الناس على مافي صدورهم هو وحده الله يعلم ماتخفي الصدور ..
والدين النصيحة
كم شخص اطلع على هدا البيان كم شخص فهم هدا البيان كم شخص سوف يعمل على تنفيد هدا البيان؟
ادن هده هي مشكلتنا
من المعلوم بان كل مؤسسات الدولة من الحركة الخنزيرية وما شابها والتبع من احزاب الفرشات السؤال بيانكم كانه صادر من جراء الخنازير الاصلاحين والتائهون اسقط اشياء كثير هل تريدون تفكيك النظام الفاشي واطلاق الخنازير بدون جلد وسلخ توجد مظالم وحسابات مؤجلة وجب سدادها لغالبية الاسر قتل من قتل وطرد من طرد ومن فوضكم ان تخرجوا بيان عن جميع الشعب تقدمون فية التصح لنظام الخنازير والمعارضة ولاؤكم مشكوك فية كانت الجامعة تلعب دورها منذ زمان وليس الان انتهي دور جامعة الخرطوم كمركز شعاع وتنوير اصبحت مثلها ومثل اي مول ولا سوق في عهدكم قفلت كم مره تلك الجامعة والقول قول الشارع بعد كده كفاية 50عاما ونحن راجعين للخلف فشلنا حتي بان في الافران الخبز لا نعرف صناعتة وتنجيضة فلتذهب الاحزاب الرجعية وقادتها الاجلاف تسحب الي اقرب مواسير صرف صحي الثالوث اللعين امة اتحادي جبهة لن تقم لهم قيامة بعد اليوم وبعد كده مصلحتي ومصلحة غيري من علاج وتعليم ورعاية مقدمة علي بيوت الميرغني الصادق البشير وهو نبض الشارع انا واحد من الناس لا اؤمن بهذا الثالوث ولن اؤمن به حتي لو نزل لهم جبريل علية السلام الضلالية
انا شايف دي كلها محاولة لامتصاص وتثبيط الانتفاضة …………ز
رجاءا من هم هؤلاء لماذا لم يذيل البيان باسمائهم
ومن هم اصلاحي المؤتمر الوطني وهؤلاء الاصلاحين يعرفون جيدا ان الانقاذ ارتكب جرائم افظع من هبة سمبتمير ولكن لم يحركوا ساكنة فقط عندما هز عرش النظام في سمبتمبر بداو يكتبون المذكرات وهي احقاد وحسابات شخصية بين قادة النظام ولا تنم عن مبادي وقناعات ديمقراطية واي كوز بكل اتجاهتهم المعتدلة المتطرفة المتوسطة الخفيفة والتقيلة لا يعرفون الديمقراطية والله حتي صادق المهدي ليس بديمقراطي وتايده للديمقراطية لانه يعرف اسهل طريق يوصله الي السلطة ولكن الان عرفه السودانيين
اين كانوا عندما تم اعتقال 28 ضابط في يوم 27 واعدامهم في يوم 28 رمضان اي قبل يومين من العيد هل يوجد محكمة في العالم تحكم في اقل من 20 ساعة
اين هم من احداث دارفور (قول عندهم حجة الحركات المسلحة في دارفور) طيب العيلفون 170 من الاطفال وفي العرف العسكري المجند الذي لم يكمل تدريبه العسكري لا يحاسب كالعسكري في الميدان كانها عصيان للاوامر
اين كانو من كجبار
والعقيد فيصل مدني عندما تأكد له وجود بيوت الاشباه وذلك عندما سال احد السجناء من اطباء مدني وهو صديق له شرح له التعذيب في السجون وقال بالحرف الواحد انا وزير داخلية ولا اعرف كل ما يحدث في سجوني وانسحب من المجلس العسكري وانا اعتقد هذا هو الرجل الوحيد من اركان الانقاذ يمكن النظر في اعفاءه مستقبلا
يا [Kurbeke] ان شاء الله من التوج و غادي ، لو كان عندك مشكلة مع الاسلام احتفظ بيها لنفسك ، نحن المؤمنين بالمقدمة الغايظاك دي من سيغير النظام و لا أحد غيرنا
مافى اي دليل يثبت ان هذا المقال كتب بواسطة تجمع اساتذة الخرطوم…..اشك انه انتحال…..
“أيها الناس ! اسمعوا قولي واعقلوه: ألا إن ربكم واحد، وإن أباكم واحد، كلكم لآدم وآدم من تراب، أكرمكم عند الله أتقاكم إن الله عليم خبير، ألا لا فضل لعربي على عجمي ولا لعجمي على عربي ولا لأحمر على أسود ولا لأسود على أحمر إلا بالتقوى ألا هل بلغت؟ اللهم اشهد، فليبلغ الشاهد منكم الغائب” . من خطبة الوداع
إعلانكم هذا بمثابة : بيان الشعب السوداني رقم (1)
نعم الرأي و الرؤية
هذا هو دوركم الطبيعي ، وهو صمام أمان لضان حقوق الشعب السوداني .
يتمنى الجميع أن يتوافق السادة الأساتذة على وضع المصلحة الوطنية فوق كل إعتبار .
أنتم تمثلون أكثر من 80% من الشعب السوداني (عامة الشعب الذين ليست لهم انتماءات حزبية/سياسية) ، و هي الشريحة الرئيسية ، و لهم الدور الأكبر في الثورات ،و مع ذلك لم يُسمع لها صوت أبداً (تمثيلهم و تبني آراءهم ، رغم إنهم يدفعون الثمن أكثر .
أنتم أكثر شريحة مؤهلة أكاديمياً و وطنياً في قيادة الحراك الشعبي ، و لديكم مميزات لا تتوفر لدي الآخرين ، و أهمها إنكم تتعارفون كزملاء مما يسهل عليكم توزيع المهام و اللجان لتوفر الثقة .
و للميزات التي ذكرتها ن يكفي أن تعينوا مجموعة قيادة رئيسية و تكون باقي اللجان تنفيذية فقط ، لأن الموقف يتطلب سيطرة تامة ، و لا أعني أن تكون السلطة مطلقة (و العياذ بالله) ، فأنتم أهل علم و تجربة و لن تغلبوا حيلة في إيجاد آلية (يمكن أن تكون لجنة متخصصة) لتبادل الآراء دون أن يؤثر ذلك على جدول أعمالكم .
أنتم تمثلون ست الشاي ، إمام الجامع ، الطالب ، المهني ، بائع الحضار ، كبار السن ، الأطفال الرضع ، ربة المنزل ، عائل الأسرة ، الشباب ….إلخ (عامة الشعب السوداني) ، و أنتم من تتحدثون بإسمنا و تتبنوا قضايانا ، و قوتكم من قوتنا ، و لتضعوا هذا نصب أعينكم في نقاشكم مع التيارات السياسية و الحركية الأخرى .
أنتم الأكثر تأهيلاً لوضع أسس قوية لإدارة الدولة ، و تخليصنا من آفاتنا التي أبتلينا بها سابقاً [الصراع على المناصب ، الفساد و المحسوبية ، الصراعات السياسية (تغيير التوجهات السياسية ، الأقتصادية ، القضايا المصيرية تبعاً للتيار السياسي المسيطر)] :
لذا أنتم الأجدر لوضع مشروع خطط سياسية/إقتصادية/إدارية/إجتماعية قصيرة المدى (تشمل خطة طوارئ لتسيير دولاب الدولة بعد ذهاب الطغمة بإذن الله) ، و خطط إستراتيجية طويلة المدي (على مراحل قابلة للتعديل حسب مجريات الخطة) ، بحيث تُرضي أغلبية الشعب و تحافظ على حقوقه ، و نجاح ذلك يبدأ بوضع نظام إداري محكم يحدد الصلاحيات و المسؤوليات في الوزارات و المؤسسات ، بحيث تكون منظومة إدارية (مكتفية ذاتياً) و يكون دورها الرئيسي تنفيذ مهامها في الخطط التي أشرت إليها أعلاه و التقيد بها، و لاتكون خاضعة لأمزجة الوزراء أو التيارات السياسية (تكون وطنية خالصة للشعب) [قيادات جماعية متسلسلة للإدارة و تقليص مساحة بريق المناصب (الوزير تكون صلاحيته تعين سكرتيره فقط ، و باقي المهام تكون إشرافية للخطة القومية الموضوعة بكتابة التقارير و التنسيق بين قواعد وزارته/مؤسسته و جهات إتخاذ القرار ، لنوقف داء التنازع على المناصب و دعوات التعيين الإثنية)] .
عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال: دخلت على النبي صلى الله عليه وسلم أنا ورجلان من بني عمي فقال أحدهما يا رسول الله أمرنا على بعض ما ولاك الله عز وجل وقال الآخر مثل ذلك فقال :
“إنا والله لا نولي هذا العمل أحدا سأله أو أحدا حرص عليه” متفق عليه
أثبتت تجاربنا السودانية و خاصة تجربة “التجمع النقابي” في إنتفاضة 1985 ، أن هناك عدد كبير جداً من ذوي الكفاءة من الوطنيين المخلصين (غالباً ليس لديهم سند سياسي أو حزبي) ، لم يشارك في العمل العام (المناصب القيادية و الوزارية) ، بسبب تعففهم عن طلب المناصب ، و هذه محمدة ، لكننا و في سبيل مصلحة الوطن يجب الإلتفات لهذه الشريحة ، لأنها دائماً ما تمتاز بتغليب المصلحة الوطنية فوق كل إعتبار (و هذا أيضاً من اسباب نفور أصحاب القرار منهم ، لصعوبة التعامل معهم في تمرير أجندات لا تتماشى مع المصلحة الوطنية)
نجاحكم من نجاحنا ، و أنتم نخبة و قدوة الوطن ، لذا ستكون معايير الحكم عليكم قاسية و لن تغتفر لكم الهفوات التي يمكن يقوم بها الآخرين ، لذا يجب الأهتمام بإنتقاء مجموعة القيادة (من بينكم) بحيث تتوفر فيها ثقة مطلقة من جميع مكوناتكم ، و يليه في الأهمية تعين “الناطق الرسمي” ، بحيث يقوم بمسؤولياته بتجرد و وطنية بعيداً عن اي أهواء أو ميل و يلتزم بالحفاظ على سرية المعلومات التي يتحصل عليها سواء أثناء أداءه مهامه أو بعدها . [هذان المنصبان هما واجهتكم و عنوانكم و معيار الحكم على أعمالكم]
ما ذكرته عن تمثيلكم للشعب السوداني ، ليس من باب التفخيم و المدح ، إنما هو حقيقة واقعة يجب الأخذ بها بشدة و العمل على تقويتها و تأطيرها (آليات تواصل مع القواعد) ، لانه لا يخفي عليكم ، إننا نتوقع أن نواجه تجديات معيشية قاسية (توضع في خطة الطوارئ) بعد إزالة النظام ، و الشعب أصلاً يعاني معاناة لا توصف ، و للتغلب على التحديات و حث الشعب على العمل الدؤوب لبناء الدولة من جديد رغم معاناته : يتطلب أن تكونوا قيادة حقيقية تمثل الشعب و تكونوا قدوة لنا في كل شئ ، و إذا إستشعر الشعب بأن حقوقه في ايدي أمينة (لن تكون رهناً لمنازاعات سياسية) ، في هذه الحالة فقط سيقف معكم الشعب و سيصبر على البلاء ، أما عدا ذلك ، فالجوع كافر و على السودان السلام .
و لنضع في إعتبارنا أن دوركم الوطني هذا سيشكل لبنة اساسية في تكوين إرادة شعبية قوية تسيطر على زمام أمورها و مكتسباتها ، و سنكون أول دولة في العالم تدار بقيادة جماعية (نخبة الأساتذة الأجلاء) و إرادة شعبية (حكم الشعب)، و هذا و إن كان من صالح شعبنا ، فإنه ستتم قراءته و تفسيره بصور متعددة من المجتمع الدولي (حسب مصالحهم و تحالفاتهم) و هذا يتطلب شفافية في طرح الأمور (مع الشعب) لتجدوا مساندة قوية من الشعب في مواجهة تكالب الأنظمة الدولية (بعضها متحالف مع النظام و لديهم أجندة مشتركة) .
نقطة أخيرة :
من سلك طريقا يطلب فيه علما سلك الله به طريقا من طرق الجنة وإن الملائكة لتضع أجنحتها رضى لطالب العلم وإن العالم ليستغفر له من في السماوات ومن في الأرض والحيتان في جوف الماء وإن فضل العالم على العابد كفضل القمر ليلة البدر على سائر الكواكب وإن العلماء ورثة الأنبياء وإن الأنبياء لم يورثوا دينارا ولا درهما”
عدونا فاجر كاذب و توقعوا أن يُحاربكم بشراسة و سيستهدف أول ما يستهدف أدبكم و أخلاقكم (غالب العلماء و أساتذة الجامعات أكسبهم العلم كريم الأخلاق و الأدب) ، لتنفيركم و زعزعتكم لأن هذا النظام الغاشم يكره و يحارب كل ذو مرؤة (ليس تجنياً عليهم ، لكن من واقع الأحوال ومن ممارساتهم) .
و هذا يتطلب وضع خطط و تصورات مسبقة من قبلكم لكل السيناريوهات الخسيسة المتوقعة منه (نكون عمليين و نتوقع أسوأ الإحتمالات) .
و ليكن هذا دأبنا في جميع القضايا (التحضير الجيد) و أنتم أهل العلم و الدراية ، و هذا ما يميزكم و يؤهلكم لقيادة نضال شعبنا ، و القيام بدوركم النهضوي لبناء دولة حرة ذات عزة و كرامة .
و نسأل الله النصر و التوفيق .
*** مع كامل الاحترام حكاية:-
(… التأكيد على نجاعة الحل السلمى المؤسس على الحوار الحر الديمقراطي لتحويل البلاد من وضع الازمة والحروبات والنزاعات الراهنة لمرحلة انتقالية تقودها سلطة انتقالية توافقية تنهى الحرب وتؤسس لعقد اجتماعى ? دستورى يمهد للدخول فى عهد جديد قائم على المواطنة والعدالة والانصاف والمساواة، في اطار من التعددية الديمقراطية
*** الفلم ده أنا شخصيا وغيرى دخلناهو فى مارس _أبريل 85…جاءت حينها سلطة انتقالية لمرحلة انتفالية كان أحد طرفيها سوار الدهب أقوى من جناح الجزولى…اختلت المعادلة…فلا انتهت الحرب بل زادت سعيرا…وحتى العقد الاجتماعى التوافقى لم يحترمه الموقعون عليه…ولم تتحقق لا عدالة ولا انصاف ولا مساواة…والتعددية الديمقراطية جاءت بالسيدين أبوجلابية وأبو جكو…وضاعت الجهود…ولم يتحقق أى من أهداف الانتفاضة…كان نجوم المباراة هم الجالسين على دكة البدلاء…واليوم أحدهما يستجم فى لندن…والآخر يهرب من داره يوم واحد اكتوبر الماضى بعد حصاره من شباب حزبه
***الحل هو…البحث عن وطن وليس الركض وراء نظام تعددى يعيد نفس التجارب المؤلمة السابقة…أنا شخصيا فى انتظار (السيسى)!!!وفترة انتقالية 5 سنوات نكون فيها قد أودعنا الطائفية السياسية والاسلام السياسى وتفريعاته متحف التاريخ الذى سنظل نخجل منه…لاتنخدعوا مرة أخرى…لاتتسرعوا لاجراء انتخابات عاجلة…سيعود السيدان وجماعة الهبرو ملو أصحاب مشروع أخونة الدولة..أسقطوا كل رايات الاسلام السياسى المتعددة…والا فلا غد لكم…
دور الجامعة مهم جداً في هذه المرحلة لمنع (الأوانطة) والإلتفاف وركوب الموجة الذي تمارسه الأحزاب القديمة التي تخطط لقطف الثمار …
بيان صيغ بعتاية لجمع الصف وخلق حراك فى المجتمع ولكن اختلاف وجهات النظر يقفزالى السطح بوادر الاقصاء والهيمنة وهما من دمرا ثورتى اكتوبر ورجب بل اتيا لنا باستقلال انحصر فى رفع العلم اما ان نتقلد المواقع بالانتماء السلالى السلفى فانه من الفجور فهو المدمر لبنيات السودان فبهذا المنطق لايستطيع غير الابيض تقلد كرسى الرئاسة فى اكبر دولة فى العالم .ان اصرار ذووا النعرة السلالية السلفية تبؤامقاعد الريادة فى السودان هو سبب البلاء الحقيقى ومسبب اندلاع الحروب الاثنية وانفصال الجنوب فكثير من ابطال المعارضة يحملون الجينة النازية المدمرةفالبون شاسع بين مظهر عقيدتهم ومقاصدالشريعة فالتصنيف عندهم جاهلى .يقينا الله شره
واحسن ناخذ لينا جولة في اروقة مؤتمر الحوار الوطني ونشوف كيف تم اختيار اعضاء المؤتمر حتى لا نعيد تدوير حبعة الهيئات1964 والتجمع الوطني 1985 من نخب الخرطوم الصفوية
التمثيل:من موقع الحوار الوطني اليمني الذى استهد بتجربتها الدكاترة الاجلاء:
التمثيل
التمثيل
عقدت اللجنة الفنية العديد من الاجتماعات المخصصة لمناقشة موضوع (التمثيل) في مؤتمر الحوار الوطني، وقد استمعت في هذا الصدد إلى آراء فريق الخبراء الدوليين برئاسة الأستاذ جمال بن عمر الذي وضع بين يديها العديد من الخيارات المقترحة للنقاش بشأنها وكذا تم الاستماع الى اراء الاعضاء .
وقد تحاورت اللجنة حول مسألة التمثيل وحجمه ونسبه بمسئولية كاملة وإدراك عال لطبيعة الوضع الاستثنائي الذي تمر به البلاد والذي يتطلب تغليب المصالح الوطنية على المصالح الفئوية، ولا يتجاهل في الوقت ذاته متطلبات عملية التغيير والانتقال الشاملة إلى مرحلة جديدة كليا في التاريخ المعاصر لليمن وما يقتضيه ذلك من تكريس مبادىء التوافق والشراكة الحقيقية في بناء اليمن الجديد وتوفير الضمانات اللازمة لمختلف القوى ، وفي هذا الصدد فقد ناقشت اللجنة الجوانب الاتية :
1- المكونات والفعاليات المشاركة في مؤتمر الحوار الوطني الشامل وعدد الممثلين عنها .
2- آلية اختيار أعضاء مؤتمر الحوار الوطني.
3- المعايير العامة .
4- أسماء أعضاء مؤتمر الحوار الوطني.
واقرت اللجنة في هذا الشأن الأتي :
1- ضمان تمثيل أبناء الجنوب بنسبة لا تقل عن 50 % من اجمالي عدد اعضاء المؤتمر، والنساء بنسبة لاتقل30%والشباب بنسبة لاتقل 20% في كل المكونات والفعاليات .
2- تحقيق توازن يعكس مشاركة جميع مكونات المجتمع اليمني في العدد الإجمالي لمؤتمر الحوار الوطني و ستساعد قائمة الاخ الرئيس على معالجة أي اختلال أو ضعف في مشاركة أي فعالية أو فئة في المجتمع.
3- توزيع مقاعد المؤتمر على النحو الاتي :
المكوّن
المقاعد
المؤتمر و حلفاؤه
112
الاصلاح
50
الاشتراكي
37
الناصري
30
5احزاب في الحكومة (حزب البعث العربي الاشتراكي ? التجمع الوحدوي اليمني ? إتحاد القوى الشعبية ? المجلس الوطني ? حزب الحق). 5X4=20
20
الحراك
85
الحوثيون
35
الشباب
40
النساء
40
المجتمع المدني
40
فعاليات أخرى :
حزب الرشاد 7، العدالة و البناء 7 .
يعين فخامة الرئيس بقية اعضاء هذه المكون(62)
76
المجموع
565
http://www.ndc.ye
هذا الكلام متأخر جدا . لسه ديل عيزين اقروا عشان امزحوا البرامج والمواثيق عشان اطلعوا منها بحاجة . سبحان الله يا اساتذة صحيتوا بعد خمسة وعشرين سنة .
لا ليس كجنوب افريقيا بل تجب المحاسبة . يبدوا ان اهلكم لم يقتلوا و لم يشردوا ولم تقصفهم الطائرات .جنوب افريقياسلمت دولة كاملة الدسم ليست منهوبة ولا مدمرة ولا دولة فتك بها التضخم, اين السودان من جنوب افريقيا لا يستقيم التشبيه اللهم الا اذا كنتم تبحثون عن مخرج لهؤلائي المجرمين .
لنحفظ دماء شبابنا ولنا فى اكتوبر سابقة العصيان المدنى والاضرابات السياسية وهذه الضربة القاصمة لظهر الانقاذ واهله فلنتخرك بقيادة جامعة الخرطوم والله الموفق
نثمن عــالـيا .. الـدور الـنضـالـي الـريادي ، والـقيـادي لـجـامـعـة الـخـرطـوم اساتذة ، وطــلاب ..
الآن .. لاصــوت يـعـلـوا فــوق صــوت الـشـهــداء .. والـجـرحـي .. والأســري .
لـقـد حـمـلـوا أرواحـهـم فـوق أكـفـهـم ، وبـذلـوهـا رخـيصـه ..
مــن أجــل إقــتلاع هـــذا الـكـابوس الـجـاثم عـلي صــدر الـبـلاد والـعـباد ..
الآن لـيس أوان الـتنظـــير ..
هــناك عـشـرات الـمـواثيـق ، والـدراسـات ، والـبحــوث ، والإتفـاقـيات الـتي تـمـكـنا مـن الـتـعـامـل بـوعـي ، ومسـؤولــيه مــع الـفـتره الإنتقالـيه ..
إنه أوان الـفـعـل .. ولـيس الـكـلام ..
أوان الإنقـضـاض .. مــن خــلال الإضــراب الـسـياسـي الـعــام .. والـعـصــيان الـمـدنـي الـشـامـل ..
ســلاحــنا ، وســيفـنا البتار الـمـجــرب ..
فـلـنوحــد الـصـفـوف .. ونحـــدد ســاعــة الـصــفـر .. ليوم الإنقـضـاض الـعـظـيم ..
يـوم الـزحــف الـمـقــدس ..
عـصـابة تجــار الـدين تترنـح .. وعـلـي وشــك الإنهـيار ..
لنثأر لـوطــن تشـظـي ، واســتبيــح ..
لـنثأر لـكـرامـة انتـهـكـت واهــدرت ..
لـنثأر لـمـواطـن ، هـلـك ، جــاع ، وتشـــرد ..
إلـي الأمــام أيـهـا الـغـبش الأشــاوس ..
مـا الـنصـــر إلا صــــبر ســـاعــه .
اعتقدنا يا تجمع الاساتذة داعين لعصيان مدني
لقيناكم بتتكلموا عن (فتح) حوار وطني !!!!!!
١- عشان تقربوا وتوفقوا وجهات النظر ..
٢ – تمهيداً لدمجها ٣- ثّم صياغتها ٣- ثم تقديمها في مبادرة ..
بعد داك عشان تنقذ البلاد بـ (تسوية) تاريخية !!!!!!
عيش يا حمار ..
العصيان المدني يا اساتذه جامعة الخرطوم ..
المبادرات زمانها فااااات بعد الرصاص الذي حصد شبابنا الاعزل
نظام الإبادة الجماعية لا تٌجدي معه المبادرات ولا يعرف الحوار او اى لغة ، غير لغة الجبخانة .
كلام شعر
الكلام جميل والردود أجمل ولكن أين الفعل ؟ هل ستظل هذه الأفكار حبسة الراكوبه أم تتحول إلى واقع.شبعنا مقالات وخطب وأحلام نريد أن نرى أفعالا لا خطب وقصائد ووووووووو ألخ
الله يستر
هلا هلا على الجد والجد هلا هلا عليه …لا تنسوا أن 21 اكنوبر على الأبواب …وبالتحديد ىوم الثلاثاء بعد عطلة العيد مباشرة ..أقترح أن تطلع كل جماهير الشعب السودانى بكل فئاتها وأحزابها ونقاباتها وطلابها وشبابها ونساءها للوقوف صفا واحدا ضد هذا الظلم والأستبداد فى أماكن محددة تقوم على إشرافها لجان تشكل من أساتذة الجامعات ورموز الأحزاب وكل أوجه المعارضة بكل أصنافها وألوانها بلا إستثناء …وأن تحدد ميادين وأماكن بعينها للتجمع فى ذلك اليوم ..وأن تحمل لافتات تحمل معانى (السلمية والحرية وعودة أكتوبر من جديد ) ليحطم قوى الطغيان والفساد ..لقد قدم هذا الشعب من أجل هذا الوطن الكثير ..قدم خيرة شباب أبناءه ومستعد لتقديم المزيد من أجل العزة والكرامة لهذا الشعب الأبى والذى يستحيل أن يصبر أكثر مما صبر ويستحيل أن يعانى أكثر مما عانى ..يجب أن تتوقف هذه العجلة الجهنمية ومهما كان جبروتها وقوة بطشها ومهما بلغت بها العنجهية والصلف والأستبداد فلا بد أن تكون هناك نهاية لهذا الظلم الغاشم ندعو كل مواطن شريف أن يتبنى هذا النداء وندعو كل الشرفاء من جميع قطاعات ومكونات هذا الوطن أن يسرعوا فى تنظيم هذا اليوم وأن يقف الشعب كله وقفة رجل واحد وليشهد العالم كله على سلمية هذا التجمع ..ويجب أن تكون هناك حماية من طلائع شبابنا من المتطفلين والمخربين حتى نبرهن للعالم كله عدالة مطالبنا وممارسة حقوقنا الدستورية الشرعية والتى لا تحتاج لأذن من أحد أو توجيه من سلطة ظالمة كاذبة غاشمة ..لا وقت نضيعه أكثر مما ضاع ..مضت ثلاث وعشرون سنة من عمرنا والكل يعرف ماذا حصدنا فيها ..هيا هيا أيها المواطنون الشرفاء ..لقد أتى يوم النصر فلا تضيعوه ..نظموا الصفوف وأنقذوا هذا الوطن من هذه السقطة والتى هى واقعة لا محالة إن لم تشمروا عن سواعدكم وتقفوا صفا واحدا ..
لابد من المحاسبة وارجاع الاموال المنهوبة ليس من قيادات النظام وانما كل من كون ثروة وعمارات وشركات وهمية وهم لا يملكون اي شئ قبل الانقاذ. في ناس والله حمار ما عندهم الليلة يملكون عمارات وعربات فارهة و4 نسوان غير البوبار والشوفونية ما عندهن شئ لابد من تطبيق من اين لكم هذا
تعالوا جميعا كل فئات الشعب السودانى احزاب ونقابات وطلاب ونساء فى كل انحاء السودان واتجاهاته ان نخرج فى يوم 21 اكتوبر القادم الموافق يوم الاثنين معتصمين فى كل الميادين ميدان الخليفة فى ام درمان والمولد فى الخرطوم وبحرى وكل ميادين السودان وان تستمر هذه الاعتصامات حتى يسقط النظام دعوة خاصة للشباب الذين اكتتوا بنار هذا النظام الفاسد للاحتشاد فى يوم الكرامة لنجدد معانى اكتوبر المجيد
لا بد من التخلص من خطأ إعتبار الطوائف الدينية أحزاب وإعطائهم الفرصة للمرة المليون للتدخل في في تسيير السياسة في سوداننا الحبيب ؟؟؟ والأساتذة الوطنيين الكرام بالتأكيد يعرفون جيداً أن الطوائف الدينية هي ليست بأحزاب ولا يمت تكوينها الأسري المنقلق الي تكوين الحزب الديمقراطي بصلة ؟؟؟ ولا يوجد بهذه الأسر شخص واحد له الحس الوطني والفكر والرؤياء لتطوير السودان ؟؟؟ إنهم طفيليين كونهم الإستعمار ووضعهم في خاصرة السودان كشوكة تحمل مخدر قوي لتخديره وإبقائه متخلفاً وينتشر الثالوث المخيف بين شعوبه وهي الفقر والجهل والمرض ؟؟؟ هذه الطوائف الدينية المتخلفة مفلسة وليس لها أي رؤية وطنية تعمل علي تقدم السودان وليس من بينهم من له فكر ورؤياء ثاقبة أنهم طفيليين يتكسبون من التجارة بالدين ولا يستطيعون العيش الا في بيئة الجهل والتخلف ليكونوا أسياد ينحني الجميع ويركعوا ليبوسوا أيديم ويقولوا لهم سمعاً وطاعاً ؟؟؟ لقد شاركوا في حكم السودان أو حكموا السودان منذ إستقلاله والنتيجة أمامكم لا تخطأها العين السودان في ذيل كل الأمم في جميع المجالات ويطحن شعوبه الثالوث المخيف الجهل والفقر والمرض ؟؟؟ فأن كنتم كما تقولون تودون التغيير وتطوير السودان فما عليكم الا بإستقطاب الشباب المستنير الذي خرج الي الشارع ليصادم قوي الدكتاتور وأمنه فاتحاً صدره لرصاصهم الغادر ليحصدهم وكذلك الوطنيين المصادمين لهذا النظام الفاسد ؟؟؟ أما إذا بالعاطفة ركنتم لإستقطاب رموز التخلف عواجيز الطوائف الدينية الصادق والميرغني ليجلسوا في الصف الأمامي مع أبنائهم المدللين فعلي التغيير السلام وسيدور السودان في نفس الحلقة الجهنمية المفرغة ؟؟؟
؟؟؟
(فى ذكرى ثورة أكتوبر المجيدة)
أكتوبر يا احلى الكلمات … يا ثورة الشعب
يا أمانى الشعب
ياوليد الشعب الذى عانق الصبح ومات
لا لم يمت اكتوبر فالفجر آت
فلتقهر الظلمات
التحية لتجمع اساتذه جامعة الخرطوم . ندعوهم الى حمل المشعل فالشعب فى انتظاركم . لبعث اكتوبر من جديد نضالا وثورة حتى النصر . عاش كفاح الشعب السودانى ..