عبد الحي يوسف : يجب على الحكومة تعويض ودفع ديات لأهالي القتلى الذين سقطوا في الاحتجاجات الاخيرة بالخرطوم

ابراهيم ميرغني
طالب إمام مسجد المرسلين عبد الحي يوسف الحكومة بتعويض أهالي القتلى الذين سقطوا في الاحتجاجات الاخيرة بالخرطوم، مشدداً على ضرورة دفع الديات لذويهم والتحقيق مع الجناة وتقديمهم للعدالة والقانون، وأوضح عبد الحي حق المواطنين في التظاهر بطريقة حضارية حتى لا تقع خسائر في الأرواح والممتلكات العامة والخاصة حسب صحيفة الخرطوم 12 اكتوبر.
ونقول برغم ما يثيره النظام من ضباب كثيف حول شهداء المظاهرات الأخيرة إلا أن النتيجة الماثلة هي أن هناك 210 على أقل تقدير قد قتلوا بالرصاص الحي بواسطة جهات لا تخفى على أحد، أمام المظاهرات السلمية حشد النظام آلته العسكرية وكافة التشكيلات الأمنية وهذه الآلة العسكرية بمختلف مسمياتها هي المسؤولة عن إطلاق الرصاص، نفى النظام أو اعتراف. وليس من المأمول أن تجري تحقيقات شفافة في هذا الشأن لأن من مصلحة النظام أن تظل الحقائق مغيِّبة . ولهذا يزج بعض المحسوبين عليه كل صباح من دعاوى دفع الديات والتسويق وخلافه وكم يساوي الدم المسفوك يأيها القتلة.
ليست هذه هي المرة الأولى التي يقتل فيها متظاهرون سلميون ضد هذا النظام، ولن تكون الأخيرة. لن يتوقف القتل إلا عندما تتوقف الآلة العسكرية للنظام عن العمل ولن تتوقف إلا عندما يسقط النظام إلى غير رجعة.
فلتكن دماء الشهداء حافزاً لمزيد من التظاهرات. وكل عام وأنتم بخير.
الميدان




اننى اتساءل فقط … هل هناك مسلم يحترم دينه الاسلامى دين الحق والعدل والرحمة والتكافل الاجتماعى يرضى ان يصلى خلف الشيخ عبدالحى ؟
عبد الحي يوسف ليس بالشخصية التي تملئ على الجماعة بالخطوات التي يجب إتباعها.يكفيه دوره الذي يلعبه في نشر البراقع القبيحة والتي سوف تقضي على هويتنا السودانية والتسطيح الديني المدعوم من أموال البترودولار بالمناسبة أين هو إبنه الذي كان ضمن خلية السلمة جنوب الخرطوم التي كانت تعد لتفجيرات حمى الله منها شعبنا المسكين
صباح الخير يامولانا
مافي ديه قصاص وثار واغتيلات في المسئولين وابناء المسئولين واختطاف نسائهم الدم بالدم والسابق اظلم
يا لاعب الكوره انته ,ممكن اضرب نافع ده في راسو الوسخ ده وادفع ديه؟؟منو القال ليك اهل الشهداء عايزين ديه؟؟؟ودمنا ما بيساوي امولكم كلها,,اناخايتو بعدين ما بعرف لاشيخ لا زفت مجهز عيداني..الشيخ الوحيد فيكم الله يتقبلو محمد سيد حاج الباقين كلكم ناس دنيا وترزيه
يا منافق نحن دايرين قصاص من الصغير للراس و اهل الشهداء تعويضهم مش شغلك يا منافق
صمتددهراوونطق كفرا
وولكم في القصاص حياة ياااولي الالباب
الدم بالدم يا ابودقن يا ضلالي …الدم بالدم ومن دم الحكومة وكيزانها وامنجيتها حا نرجع دم اولادنا ..كل فلوس الكون والكلام الفارغ البتهرطق بيهو دا ما بشفي غليلنا …دم بس
أهالي الشهداء ليسوا في حاجة إلي تعويض بواسطتك
تقديم الجناه للعدالة والقانون سوف يبدأ بك أنت وهيئةسفهاء المسلمين
الآن فقط عرفتم أنّ هناك جرائم قتل بالجملة والقطاعي تجري منذ25 سنة
شيخ دجال لا اكثر ولا اقل
أرجو الإنتباه لكل المتابعيين والقانونيين ..
سيد الكارو
في يوم الاربعاء 2013/9/24 تم تسليح احد افراد الجيش اسمه سامي ويلقب بسامي البروف (رتبته وكيل عريف) يسكن الدروشاب شمال محطة 17 ، من مركز شرطة الدروشاب ببندقية كلاشنكوف وهو بالزي المدني وتحرك مع فردين من الشرطة وكان مرتكزاً غرب صيدلية دكتورة مشاعر مصوباً سلاحه نحو المتظاهرين وقتل ايضاً الطالب صهيب محمد موسى امام منزله وايضا بنت خالته الدكتورة ساره عبد الباقي ولم يكونا من ضمن المتظاهرين في تلك اللحظة ، تم فتح بلاغ رسمي في المذكور بقسم شرطة الدروشاب بالرقم 114وتم القبض عليه وقبل اكمال التحري تم تسليمه الى وحدته بالجيش (سلاح الاسلحة) .
الجدير بالذكر ان سامي كان يعمل بالشرطة الامنية وتم فصله لسوء السلوك ثم تم تجنيده بالقوات المسلحة ولا ندري كيف تم ذلك .
.. جاء في الانباء ان سلاح الاسلحة بالكدرو اصدر قراراً بفصل وكيل عريف سامي لاشتراكه فى قتل المتظاهرين .. وهذا اقرار ضمني بتورطه ، كما انه كان غائباً عن وحدته في يوم الاربعاء 24 سبتمبرلم تكتمل القضية سيظل السؤال من الذي قام بتسليح سامي واعطاه الاوامر بالقتل ؟ ومخزن السلاح بقسم شرطة الدروشاب الذي اعطاه البندقية الكلاشنكوف مسؤول عنه مجند (خدمة وطنية) وهذا مخالف للضوابط المعمول بها في كل القوات النظامية.. من الذي سلم مخزن السلاح للمجند ؟ ومن هو الملازم شرطة الذي احضر شهادة وفاة لوالد الدكتورة الشهيدة سارة مكتوب فيها اسباب الوفاة (ظروف غامضة ) !! والتحري مستمر حتى القصاص
تيا لك ايها المنافق دية ما دايرنها القصاص ب الرصاص
الدية لايحددها القاتل والدية في القتل الخطأ او تنازل اهل المقتول ايها الشيخ الجليل في اي خانه في نظرك هؤلاء الشهداء في القتل العمد ام الخطأ ولماذا لاتطالب بتكوين لجنة محايدة لحصر القتلي وتحديد القاتل والتواصل مع ذوى القتلى ومعرفة مطالبهم القصاص ام الدية ولماذا تحدد بتعويض اهل القتلي بالدية قبل تحديد القاتل وهل القتل عمدا ام لا
ده فقه أقتلوهم وأدفعوا دياتهم…!!!!
أيها المنافق الأفاك.. لعنة الله عليك انت ومن معك، اوتحسب أن أهل الشهداء يريدون دية ماهذا الذي تقوله وأنت المعروف بالشيخ، نحن لا نريد دية بل نريد القصاص من القتلة، وماذا سوف تفعل الدية هل ترضي أهل الشهداء، هل تعيد الشهداء؟ لا والله…. بربك هل هذا منطق الشيوخ ألا لعنة الله عليكم جميعاً يا منافقين يا أفاكين وأعلمو أن الله سبحانه يمهل ولكنه لا يهمل.
اي ديات يا عبدالحي هذه التي تتحدث عنها ؟؟؟؟ الشعب يطالب بالقصاص في دماء ابنائه التي روت ارضه ولن يرضى بغير القصاص انت لست بقاضي لتحكم بالقصاص انت عالم من علماء السلطان الملكي لم تستنكر قتل النفس التي حرمها ربي الا بالحق قال تعالى (ومن قتل نفس بغير نفس او فساد في الارض فكأنما قتل الناس جميعا) الديات تدفع للقتل الخطأ وهؤلاء الشهداء الذين سقطوا رووا الارض بدمائهم الطاهرة سقطوا نتاج تصويب البنادق الى رؤسهم من قبل مجرمي النظام وكلابه المسعورة والشعب السوداني يشهد على ذلك والاصابات تؤكد نية القاتل وتربصه بهؤلاء الشباب الشهداء فالقتل كان متعمدا لذا لن نرضى الا بحكم القاضي الذي ينص على قتل القاتل عمدا الا بتنازل اهل الدم او ثبوت غير القتل العمد ولا دية تقبل الا بقبول اهل الشهداء لذا الحكم للشعب هو من يسامح او يقتص من القتله ولطالما عهدناك يا عبدالحي وارزقية النظام بمواقفكم المخزية لا ننتظر منكم مطلقا ان تقفوا موقف الرجولة الذي وقفه طلابنا وشهدائنا الشرفاء فاذهب انت وعلماء السوء اقرانك الى مزبلة الجحيم اذهبوا غير ماسوفا عليكم لعنة الله تغشاكم ومن تدافعون عنهم لعنة الله وغضبه قد حل عليكم يا علماء السوء …
يا شيخنا ما بيدوك تصريح الا لمسيرة مؤيدة للانقاذ ودى ذاتها ما عايزة ليها تصريح !!!!!
انت بتتكلم كيف؟؟؟؟
( ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب لعلكم تتقون ( 179 ) )
قوله تعالى ( ولكم في القصاص حياة ) أي بقاء وذلك أن القاصد للقتل إذا علم أنه إذا قتل [ ص: 192 ] يقتل يمتنع عن القتل فيكون فيه بقاؤه وبقاء من هم بقتله وقيل في المثل القتل قلل القتل وقيل في المثل القتل أنفى للقتل ” وقيل معنى الحياة سلامته من قصاص الآخرة فإنه إذا اقتص منه حيا في الآخرة وإذا لم يقتص منه في الدنيا اقتص منه في الآخرة ( يا أولي الألباب لعلكم تتقون ) أي تنتهون عن القتل مخافة القود
والله ياشيخ اذا كانت الديه ترجع لذوى الشهداء أولادهم وبناتهم للحياة مرة اخرى ..يبقى كلامك سمح
نكتة
جلس ابليس ينصح ابنه قائلا يا بني لاتظن ان اغواء البشر بالامر اليسير ؛؛اغويهو بالمال اذا وجدته فقير؛؛ واذا قام لصلاة الصبح ذكره بدفئ السرير؛اذا كان مزارعا اغويهو بسرقة الحمير ،،، واذا كان مهندسا اغويهو بالاسمنت والجير.. فقم يا بني الى عملك طيييير ،،، فقال ابليس الصغير يا ابي وان كان سوداني؟ فبكى ابليس بكاء مرير ،،، وقال لابنه لا تكن شرير؛؛ دع السوداني فأمره عسير انه في دنياهو يعيش في السعير فدعه يا بني فعمره قصير وكفاهو ان عنده (( عمر البشير
القصاص يا عبدالحي !
القصاص ياكيس الشهوة والنزوة والخوف !
القصاص يا الميت !
أسر الشهداء نعم عايزين دية والدية هي أن يسقط النظام و يعيش الشعب السوداني بحرية وأن يعيش بكرامة وسلام لأن دماء أبنائهم غالية
صحيفة الخرطوم ارتمت في أحضان الطغاة وأصبحت إدارة تحريرها ماسحة جوخ وجزم الكيزان. خسئتم
أما عبد الحي التكفيري فهذه النعمة الظاهرة في وجهه من أموال وعرق المساكين والآن لأن همه يتركز في لم الدراهم، هل يعتقد أن دماء الشرفاء تشترى بدراهم؟ يومك أسود أيها المنافق التكفيري وستدفع الثمن عن كل الشباب الذين ضللتهم للموت في الصومال.
سكت دهرا ونطق فسقا
يا سافل يا ضلالي يا منافق يا خنزير يا ملعون لعنة الله تغشاك في الدنيا والآخرة أما كان من الأولى أن تطلب من الحكومة تقديم الجناة من ميلشياتها واجهزة أمنها الذين أطلقوا النار عمداً على رؤوس وصدور هؤلاء الشهداء للمحاكمة ثم من بعد ذلك إذا ثبت أن القتل كان عمد فيكون لأولياء الدم حق القصاص أو العفو مع الدية أو العفو عن القصاص والدية وإذا ثبت أن القتل كان عن طريق الخطأ فليس لهم غير طلب الدية أو العفو عنها ووقتها يا سافل يا حقير يا واطي يمكنك مطالبة الدولة بتحمل ديات المجني عليهم وتعويض ذويهم أليس هذا هو حكم الشرع الذي تنافقون به وتتاجرون به
أما كان من الواجب عليك أن تطلب في المقام الأول إقامة العدل بدلا من أن تقترح شراء دماء هؤلاء الشهداء الأبرار الذين قدموا أرواحهم مهرا للحرية والعدالة والسلام مهرا لا تساويه أموال الدنيا أيها السافل ولكن أمثالك الذين عاشوا أسرى أهوائهم ومصالحهم المادية والشخصية البحتة الذين تاجروا بدينهم وباعوا ضمائرهم إرضاء لسلطان جائر ظالم لا يعرفون قيمة تلك التضحيات والذين ارتضوا وقبلوا أن يعيشوا عبيدا وخدام لمثل هذا الخنزير الخائب الرقاص الفاسد عاق الوالدين فإنهم لا ولم ولن يدركوا معاني وقيم العدل والحرية والسلام
مفتى المؤتمر الوطنى و جهاز الأمن ليس لديه أى مانع من تحريف شريعة الله السمحة من أجل حفنة من المال !! على أى سند فقهى قلت ما قلت من ترهات ،هؤلاء الشهداء لم يقتلوا عن طريق الخطأ او فى حادث من الحوادث الإعتيادية التى تقع قضاء و قدرا بل قتلوا بدم بارد وباوامر من اعلى السلطات الحاكمة للبلد و مع سبق الإصرار و الترصد.. فكيف تريد لذويهم أن يقبلوا دية عن دم أولادهم المسفوح يحددها القاتل و يدفعها من أموال الشعب المنهوبة. و ليعلم هذا الضلالى المتاجر بالدين الساكت عن الحق و المناصر للظلم و العدوان أن أولياء دم هؤلاء الشهداء ليس أهلهم فقط بل كل الشعب السودانى اليوم هم أولياء دم لهؤلاء الشهداء الأبرار و الثورة مستمرة بإذن الله و المعركة لازالت فى أولها.
اهو كدة الكلام قتل كل المسئولين وابائهم لانهم ليس لهم الحق العيش معنا في سودان الحرية
لكم يوم يا ضلالية …
الله ياذاكم ان شاءالله
وربنا يخلصنا من الكيزان يار ب ببركة هذا اليوم الكريم …يوم عرفة …
ياشيخ عبدالحي أبعد كل هذا الصيت والسمعة والشيخ عبدالحي والخطب الرنانة واللحى الطويلة والقومة والعقدة الم تمسع فى حياتك بالاية القرءانية العظيمة التي حددت القصاص والديات ( قال تعالي ( ومن قتل مؤمنا خطأ فدية مسلمة الى اهله ) صدق الله العظيم ، يعنى هل وصل بكم الفجور فى الافتاء أن تطلقوها مخالفة لكتاب الله العظيم ، والدية لاتدفع الا بعد ان يتنازل اهل القتيل عن القصاص من القاتل العمد ، ولكن ابتدءا لقد قتل ابناء السودان المائتين قتلا عمدا بضرب الرصاص فى الراس والصدر يعني القتل العمد مع سبق الاصرار عليه، فهل فى ذلك تدفع الدية ياعلماء آخر الزمان الاغبر ( ومن قتل مؤمنا متعمدا فجزائه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه واعد له عذابا اليما)
الدية لاتصلح فى هذه الحالة ياسعادة الشيخ لان القتل كان عمدا , وعليك ان تتصل بمدير مشرحة مستشفى الخرطوم للتأكد من كيف مات الشهداء وكيف كانت الضربات القاتلة هل كانت فى الرجلين ام فى الاطراف ام فى القلب والدماغ عند ذلك يمكنك الحديث عن هذا الجرم الذي لم يشهد السودان له مثيلا إلا فى زمان المنافقين والمنافقين انت تعلم انهم فى الدرك الاسفل من النار ( ان الله جامع المنافقين والكافرين فى جهنم جميعا ) صدق الله العظيم .. وهل يجيز الاسلام ياسعادة الشيخ/ قتل النفس البريئة المسالمة من اجل ان يبقى الحاكم الذي يحكم بغير ماأنزل الله على سدة الحكم . وهل تم دفه العشرة الاف فى دار فور الذين اعترف بهم الشيخ البشير ، وهل دفعت ديات قتلى جنوب كردفان والنيل الازرق ، وهل دفعت دية قتلى المناصير ، والقائمة تطول ويوم الحساب آت لامحالة …
والسؤال الاخير لسعادة شيخ الانقاذ ، هلا وجدنا منكم ياشيخنا فتوى عن دية الثمانية وعشرين ضابطا والذين قتلوا فى شهر رمضان ثم دفنوا فى حفرة واحدة وبعضهم لازال يئن من الالم ثم يهال عليهم التراب ، وهذا بشهادة من شاهد الواقعة ، فهل نصحتم النظام الاسلامي العظيم فى الخرطوم بدفع دية هؤلاء ايضا الى ذويهم ، أم دمائهم تظل تصرخ فى أفق السودان حتى تقف بين يدي الله فى يوم لاينفع فيه مال ولا بنون ولا سلطة ولا انقاذ ولامشروع حضاري ( يوم تأتي كل نفس تجادل عن نفسها وتوفى كل نفس بما عملت وهم لايظلمون) ياشيخ عبدالحي للاسف الشديد لقد اضعتم العلم وبعتوه بثمن بخس فى سوق الظلام ،، وسوف تسألون وسوف تسألون إن لم تفدوا انفسكم وتتبرؤوا من تبعية هذا الضلال المبين .
علماء الشربوت!!؟؟
عقب خطبة العيد وقفة الحداد علي ارواح شهداء الثوره نداء لكل الاحرار وقفة حداد دقيقه لارواح من ضحو بارواحهم من اجلنا
هؤلاء قتلهم الزنديق عمر في تصريح له تعاملوا معهم بقسوة حتي لوا يموت ثلث الشعب هكذا وجه قواته وارزقيته
وشهد شاهد من اهلها …اذن هناك من قتلوا برصاص اجهزة نظام البشير ..فهل سيجر التحقيق ليشمل وزير الداخلية بتهمة الكذب وتغليط الراى العام بالباس الحق بالباطل ..عندما نفى جملة وتفصيلا بان ليس هناك قتلى ..وما حكم الشرع في كذب المسئولين وتضليل الشعب ..وما موقف الشرع في الحاكم الجائر …اسئلة تحتاج للاجابة فهلا تفضلوا شيوخ الانقاذ للاجابة ..ام ان الدولارات ستخرس ألسنتهم ويصبحون كالشيطان الاخرس لسكوتهم عن الحق ؟؟؟؟
يا شيخ السلطة وانتم داعمين الحرب في دارفور والنيل الازرق وجنوب كردفان وكنت تحرض الحكومة علي ذلك.وقتلوا 400000في دارفور 150000في النيل الازرق وجنوب كردفان و2000000في جنوب السودان و220+28 +18+اعداد قتلى ليلية في العاصمة وضواحيها.يا فاقد حساب السودان اقتصاد في الهاوية من اين تدفع واباءكم كانوا فقراء.
=
يا شيخ يوسف عبدالحي/ سؤال- القاتلين جابوا الاسلحة و صوبوها نحو الشهداء و اطلقوا الرصاص في الراس و الصدر يعني القصد هنا القتل , قتل انسان اعزل لا يحمل سلاح / ألا يعتبر هذا قتل عمد؟؟؟ ألا يوجب قصاص النفس بالنفس؟؟ جاوب برأيك الصريح بكل أمانة دون خوف من مخلوق
الدم واحد . ليه ما طالبت بتعوض اهل شهداء دارفور والنيل الازرق وجنوب كردفان وقبلها الجنوب . ام ان الموت في الخرطوم شيئ مختلف؟
طيب يا شيخ عاوزين منك فتوى لو اهل الدم قالوا عاوزين القصاص رايك شنو
أسواء مافي رجل الدين أن يحاول أن يكون مقبولاً بكلام لا يسمن ولا يغني ..ز
يا شيخ هذا قتل عمد لمتظاهرين عزل وليست حرب بين أطراف تحمل السلاح!! ياخي أكرم ليك تبطل فتاوي تعلم إنها لصالح الظلمة حتى لا يحبط عملك.
لا نريد ديات نريد القصاص ولا غيره من القتله وتجار الاديان عبدة السلطان
ياتو دية يا شيخ الناس ديل استهانه بي ارواح الشعب السوداني كله و لو المظهرات ما وقفت كان القتل استمر و بزيادة الناس ديل استباحه كل حاجة عشان السلطة
أرجو أن تستغفر قبل تستفتى عن المغتصبات
يا شيخ عبد الحي الحكومة ما قالت شوفوا الكتل عيالكم منو ديل ما نحن وكيف وتاتي وتطالبها بأن تدفع ديات لأهلهم حيرتوووووووووووووووونا عديل كده
طيب الدية تدفع في حالة التقتل غير العمد … وهنا القتل متعمد مع سبق الاصرار والترصد وبدون اسباب شخصية اكتملت كل اركان الجريمة
وبعدين الديه تدفع مش من باب اولي نعرف القتل شبابنا دا منو
وبعدين مافي اسباب للقتل لانها دي مجزرة حقيقية في الطرقات والغرض منها القتل لان الرصاصات في الراس والصدر والعنق ومن مسافات قصيرة لشباب يافع وعزل
اللهم اسلك بحرمة يومك هذا وببركة اعظم يوم طلعت علية الشمس ان تغرب شمسكم وانت يا منافق اللهم انا اوكلنا اليك امرنا لكل من قتلنا وافتي بقتلنا وكل شيوخ الضلال من امثالك .. في زمن عز فيه قول الحق .. اللهم انت الحق ارنا فيهم عجائب قدرتك يارب العالمين
عبد الحي يوسف الافضل ان تحترم نفسك ولا تكن عالم ضلالي ام هذا ثمن الدكتوراه بتاعت الانقاذ ام السيارة البرادو المهداة لك من سيد نعمتك علي عثمان وهل تفتي في القتل العمد بالدية عالم فاسد وضلالي وحسبنا الله ونعم الوكيل فيك و في امثالك اللذين يتلاعبون بالدين لخدمة اسيادهم وليس رضوانا لله عزوجل ونسيوا الله