نص عريضه الطعن الدستوري في قرارات زياده اسعار المحروقات

نص عريضه الطعن الدستوري في قرارات زياده اسعار المحروقات
بواسطه الاستاذ عبدالرحيم النصري ود. ناصر السيد
نص العريضة :عبد الرحيم النصري المحامي والموثق د/211/201310/10/2013 امام المحكمة الدستورية:
في ما بين بروفيسور / ناصر السيد محمد السيد … طاعن عنوانه : الخرطوم ? المعمورة ? منزل رقم 135 مربع (71)/ بواسطة محامية/ ضد /حكومة السودان ممثلة في وزارة المالية الاتحادية … مطعون ضده بواسطة السيد / وزير العدل الخرطوم شارع الجمهوريةق.د/ 2013
الموضوع / عريضة طعن دستوري
السادة / رئيس واعضاء المحكمة الدستوريةالموقرين
بكل احترام وإنابة عن الطاعن/ ناصر السيد محمد السيد نتقدم لسيادتكم بهذا الطعن الدستوري ضد القرار الصادر من حكومة السودان ممثلة في وزارة المالية ممثلة السيد / وزير المالية الذي أصدر القرار 43/2013م وذلك لما يلي من أسباب :أولاً : ملخص الوقائع :تتلخص الوقائع في أن السيد/ وزير المالية أصدر بتاريخ 22/9/2013 قراراً بالرقم 43/2013 قرر بموجبه زيادة سعر المواد البترولية على النحو التالي :أ/ البنزين سعر اللتر للمستهلك (المواطن) 4.67 جنيه.ب/ الجازولين سعر اللتر للمستهلك (المواطن) 3.11 جنيه.ج/ سعر الكيلو للغاز للمستهلك (المواطن) 2 جنيه للكيلو ليصبح الإسطوانة 12.5 كيلو 25 جنيه سوداني.د/ غاز الصناع اتسعر الطن 7.105 جنيه سوداني.هـ/ الديز لزيادة سعر الجازولين تقتضي سعر الديزل بنسبة المزج.
وسرى هذا القرار منذ تاريخ 22/9/2013 تاريخ اصداره ونفذ.ثانياً : مصلحة الطاعن :1/ الطاعن مواطن سوداني ويحمل الجنسية السودانية الميلاد ويقيم بالسودان بالعنوان المذكور بالعريضة اعلاه.2/ هذه الزيادة أضرت بالطاعن ومعيشته ومن يعوله من أسرته لا سيما وانها مخالفة للدستور على النحو الذي سنبينه أدناه.ثالثاً : أسباب الطعن الدستوري :1/ السيد/ وزير المالية باصداره القرار 43/2013 بتاريخ 22/9/2013 بعد اجازة الموازنة للعام 2012/2013 وفقاً لنص المادة (91) فقرة 3 (ج) من الدستور الانتقالي 2005م يكون قد انتهك حق الطاعن الدستوري في العيش الكريم وسبب له ضيقاً في معيشته المنصوص عليه في المادة 7 (1) مقروءة مع المادة 12 (1) مقروءة مع المادة 27 من القانون الدستوري الإنتقالي 2005م بجميع فقراته.2/ خالف القرار الصادر من المطعون ضدها المادة 91 فقرة 3 (ج) من الدستور الإنتقالي لسنة 2005م حيث تم إجازة الموازنة للعام 2012/2013 من المطعون ضدها.5/ خالف القرار الصادر في هذه المادة 111 فقرة 3 من الدستور الإنتقالي لسنة 2005م والتي تتحدث عن إجازة الموازنة والتي تمت وفق ما ذكر أعلاه ولم تشمل القرار المطعون فيه حيث جاء بالمخالفة لها.4/ لكل ما تقدم يلتمس الطاعن الحكم له بالآتي :1/ إعلان عدم دستورية القرار 43/2013 الصادر من المطعون ضدها لمخالفته لكل مواد الدستور المذكورة عاليه.والله الحكم العدل,
عبد الرحيم النصري المحامي ? الخرطوم
جميل ممارسة يجب ان تسودولو من باب المعرفة بالحقوق الدستورية والقانونية.. علينا ان نتعلم كيف ناخد حقوقنا بسهولة من الدولة ولو عرفت الدولة انه مواطنيها واعيين بحقوقهم دا مصدر قلق وسهر الجداد ولا نومه.. تانياً سوف يذهب هذا الزبد قريباً ويبقى ما ينفع الناس مثل هذه الدعوى
هولاء النفر لا يعرفون الدستور و لا القوانين المنبثقة منه بدليل مادة الرئاسة التي تحظر العمل و النشاط التجاري منعا لتضارب المصالح و الرئيس يتباهي علنا بعائد مزرعته الذي يعوده عليه بارباح تفوق دخله كرئيس ثم المحافظة علي ارض الوطن وحمايتها و كلنا نعرف ما حل بشلاتين وغيرها و كذلك حق المواطن في المعيشة الكريمة التي اتضح جليا تفسيرها دستوريا بتحمل المواطن لنتائج السياسات الخاطئة و الامر يطول
يا أخوانا..طعن دستورى بتاع إيه..الأصنج ده ماشغال بدستور ولا أنتم تحزنون..ده عندو كل الشعب ما ملكت يداه يعنى عبيد يطبق عليهم مايراه هو ولا أحد يقول بِغِم مش دى السياسة المحكوم بيها الشعب ربع قرن..
مافى فايدة من طعن دستوري ..وإصلاح النظام..والكلامات الفارغة دي…عايزين تتحرروا من العبودي أقبلوا التحدى الطرحوهو عليكم ..هم أخذوها بضراعم لو عايزين ترجعوها قووا أضرعتكم..وأبقو (خفاف) زى ما قال ليكم اللواء قائد منطقة نيالا
الكتابة فى مواقع التواصل ما بتجيب فايدة
أهنئك أستاذنا النصري ،
مع علمي اليقين وكما تعلم انت كذلك ان هذه الدعوة سوف لا تري النور ،
يا مولانا ان المحكمة الدستورية يعينها الرئيس وأعضاءها يعينهم الرئيس ، ولا احد فيهم يجرؤ بان يقول للرئيس لا ، يا مولانا نحن تحت سطوة حكم ديكتاتوري فردي ،
كل اعضاء ما يسمي بالمؤتمر اللاوطني وكل الوزراء وكل منتسبي اجهزة هذه الدولة المترهلة هم جرذان امام سطوة هذا الطاغية ، ولا احد يجرؤ ويعارضه ،
تعلم يا اخي ان ما يسمي بجهاز الأمن والمخابرات اللا وطني له منتسبين فى القضائية وفى الدستورية وكل منهم يخاف من الاخر بدعوي انه منتسب الى هذا الجهاز القمئ ،
لا احد يجرؤ ان يجر او يخط حرفا دون موافقة هذا الجهاز اللا وطني !!
ولكن لا نثبط معنوياتك فهي فى حد ذاتها سابقة طيبة وان لم تري النور عند هؤلاء الكهول ، ليس شكا فى علمهم او كفاءتهم ، ولكن العين بصيرة واياديهم قصيرة لا تجرؤ على مسك القلم ،
ولكن هذه المذكرة سوف تري النور فى دهاليز حقوق الانسان وسوف تضاف بينة من بينات ضد هذا الديكتاتور فى محكمة العدالة السماوية ومحكمة ما يسمي بالجنايات الدولية ،
علي كل ، كل عام وانتم بخير يا مولانا انت وموكلك ومعهم الشعب السوداني على اقل تقدير 90٪ من الشعب السوداني يوكلك فى هذه الدعوي ،،
دستور مين كل الشعب السودان مغيب لا يعرف حقوقة الدستورية ولا ابسط الحقوق يقتلع ماله دون وجه حق تجلد النساء في العرادون وجه حق والغريب ان الشرطة التي تطبق هذا الحكم تقيم الحفلات الراقصة داخل اسوارها .لا يقول لي شرطي ايا كانت رتبتة اين هناك العديد من الكلبات لعاهرات يرقصن ويصفق لهن الشرط وووووووو .واخيرا السودان ليس دولة دستور ولا رباني ولا موضوع السودان دولة دستور الغاب من بيدة الامر يسير الناس كما يريد …..
ده عمل فبركة أمنية يعنى شنو الطعن وما ادراك ماالطعن صاحب هدا المقال مثله ومثل الصادق المهدى يريد أن يخلق شرعية مؤسسية للنظام فقط ه
ضياع زمن …..للاسف هذه الحكومة لا تعترف بدستورها او قوانينها الا اذا كانت فى مصلحتها
انت بتنفخ فى قربة مقدودة!!!!
يجب مقاومه هذا النظام بكل السبل الممكنه , من مظاهرات واحتجاجات واعتصمات وعصيان مدني , والطعن القانوني في الدستور والقوانين المقيده للحريات , ورغم أن هذه الشكاوي القانونيه قد لا ينظر فيها نسبه للقضاء الموالي للسطله , ولكنها لبنه نبني عليها لتأسيس قضاء عادل ومستقل وعند ساعه الحساب يكون لدينا دعاوي قانونيه مكتمله الاركان ضد قاده ومسؤلي النظام بقوانينهم التي وضعوها وصنعوها وخرقوها وارجو من المحامين الشرفاء مثل استاذنا النصري , تبني قضايا اسر الشهداء وجرجي الثوره .
عمل جيد يرتقي بالوعي الدستوري للشعب
من عين رئيس واعضاء المحكمة الدستورية ومن يقيلهم؟اذن العريضة مطرشقة لكن برضو من حق المدعي ان يطالب بحقه من الظالم الذي تسبب في ضرره
ألمسوا قنابيركم وتأكدوا أنها تزيد كل يوم، بروفيسور يشتكي من أن الزيادة أضرت به ومعيشته ومن يعول من أسرته. طيب ماذا يقول المزارع البسيط في حسكنيت مشروع الجزيرة؟ ألأنه لا يعرف المحكمة الدستورية ولا يعرف حقوقه الدستوريةتصيع حقوقه شمار في مرقة؟ ما هذه التمثيلية السمجة الساذجة والضحك على قنابيرنا؟؟؟؟؟؟؟
إنها تمثيلية من تمثيليات النظام، لأن النظام لا يأبه للأرواح التي حرمها الله إلا بالحق، ويقتل المسلمين الذين حرمتهم أشد من حرمة الكعبة المشرفة، ويعتبر أن حق الحياة هبة من هباته الكثيرة، يعطيها من يشاء وينزعها من يشاء …. تعالى الله الخالق علواً كبيراُ ….. تبارك الله الذي خلق الموت والحياة. ولكن هؤلاء القوم لا يكادون يفقهون حديثاً.
بصراحة شديدة … هذه التمثيلية سيئة الإعداد والإخراج، ولا نعتبرها شيء، ونحن مستمرون في عملنا لاسقاط النظام، فلو أن السودان فيه محكمة دستورية حقيقية لحكمت بفقدان النظام لشرعيته منذ أن بدأ في انتهاك أبسط حقوق المواطن وهي الحياة على الفقر والجوع والمرض، حرمونا حتى أن نعيش في الفقر والجوع والمرض، حرمونا حتى العيش على فتات موائدهم، استكثروا علينا العيش تحت الذل والمهانة والبطش والتنكيل.
قال بروفيسور يطعن في قرارات الحكومة، والله شيء يحير أبو الجعران الهندي …. ألم أقل لكم أننا أصحاب قنابير؟؟؟؟؟؟
لماذا لم يطعن محامونا الجهابذة عن عدم دستورية تأشيرة الخروج (ببساطة لتعارضها مع حرية الانتقال) …ولماذا لم يطعن أى منهم فى دستورية ضرائب المغتربين المتعددة من مساهمة وزكاة وخدمات إلخ.. وكذلك ممارسة التميز ضدهم فى حقهم فى تخصيص السكن والاراضى بأنواعها -بإبتزازهم ببيعها لهم بالعملة الصعبة خلاف للمقيمين وعدم إشراكهم فى الخطط الاسكانية..وكذلك ممارسة التمييز ضدهم فى حق أبناؤهم وبناتهم فى التعليم..معايير القبول بالجامعات ..ومصاريف الدراسة والاعاشة الغير متساوية مع المقيمين بل ذهب بهم التمييز بإستثمار جامعة للمغتربين .. وكذلك الاضطهاد السياسى بحرمانهم من التصويت فى الدوائر القومية فى اخر مسرحية هزلية سميت بالانتخابات .. بل نكايةبهم سمحو لهم بانتخاب الرئس ..الحقير.. (وجاءهم متجولا من حساب ضرائبهم مبشرا بإنتخاب البشير ..الاحقر منه محولجى السياسة سوار الذهب ومرتزق آخر.. مستخفا بعقولهم لينتخبوا من جثم على صدورهم عشرون عاما فى حبن أن سوار التبن ..الكوز المستتر.. بنى سمعته على تخليه عن الحكم و عودة الديفراطية خلال عام واحد).. يا محامو السودان وسماسرة القانون حدثنى صديق برفض بعضكم-من اللامعين والمتلمعين والمشهورين بتطلعهم للدفاع عن الحق العام رفع دعوى دستورية بممارسة التمييز كما أعلاه( يتكفل بها نفر من شرفاءوكرام المغتربين)وذلك أبان الحكم الذى عقب ظلمة مايو وفى فترة بعشوم السياسة الحداث الما سواى السندكالى وأد الانتفاضات مدمن الفشل الصادق المهدى ..و كذلك رفضوامحاولة أخرى لرفع الدعوة الدستوريةفى فترة الظلم والظلام والتكفير وعدم التفكير الحالى…وبالرغم من ايماننا بقبر القضاء فى السودان بمحاكمة المتنوعة دستورية وشراتى وأهلية وخلافها–إن حظنا فى العدالة مثل أحد مترددى المحاكم الاهلية عندما رماه القاضى بغرامة عشرة جنيهات..فذكر للقاضى أنه جاء فى هذه المرة شاكيا.وحينها اقسم القاضى عليه بالطلاق أن يدفعها…طوبى عليكم أيها المغتربون عليكم دفع الجباية وتجرع الظلم والاحتفاظ بقرفكم لنفثه بصقا واحتقارا لكل ظالم أثيم ولا تنسوا المتعسفين من منسوبى الاجهزة القمعية بمختلف مسمياتها واخ اخ إخى أخ تف تف تف تفوووووو إعداما حتى الموت ..ما لا تستطيع الحكم به المحكمة الدستورية…
هذا الممثل المدعي انه بروفيسور وقد تضرر من قرارات زيادة الاسعار ، ينطبق عليه المثل القديم ( صحابنا كالمأذن فى مالطا) بمعنى انه يؤذن للصلاة فى مكان لايوجد به مسلما واحدا .. يعني صاحبنا هذا المدعي انه رجل قانون ويعرف كل ارقام المواد الدستورية وتاريخ اصدارها ، فهل يظن هذا ان جمهورية السودان من اقصاها الى اقصاها فيها مواطن له حق دستوري يمكن يستند عليه اذا ظلم .. الشعب السوداني اكثر شعوب الارض ظلما فى هذا المجال ، والدليل ان الشعب كله حتى بائعات الشاهي فى قارعة الطريق يدفعون الضرائب والاتاوات ، ولكن بائعة الشاهي هذه اذا اصيبت فى معصمها بحريق جراء اندلاق براد الشاي عليها ، وهي تسند ظهرها الى سور مستشفى الخرطوم التعليمي ، فاذا دخلت للعلاج لابد أن تدخل يدها الصحيحة فى جيبها لدفع قيمة الضماد هذا اذا لم يكتب لها الطبيب الهمام روشته ويصف لها الصيدلية التي فى اخر الشارع للذهاب لشراء الشاش وصبغة اليود لانه المستشفى العريق هذا لايوجد به شاش لزوم الضماد . فى كل اقطار الارض مايؤخذ من المواطن فى شكل ضرائب واتاوات وجمارك ، يعود عليه علاجا وتعليما وصحة بيئة ودعما للكهرباء والماء وطرقا آمنه ذات مسارات لاتلتقي ابدا ، الا فى سودان العجب تدفع ولا تسأل لماذا فان الاجابة ستكون ضربا بالسونك هذا اذا لم ينطلق الرصاص الحي الى رأسك مباشرة ،
نحن شعب مسكين مسكين مظلوم مظلوم موؤود موؤود ياولدي .نحن شعب نعيش تحت استعمار وطني اشد بطشا من ناس بريتوريا فى جوهانسبرج ايام الفصل العنصري وصدقوني يمكن تكون حياة الانسان هناك حتى فى تلك الظروف افضل ملون مرة من وضع المواطن السوداني فى ظل حكومة ابناء الترابي .
فما بالكم بحكام يطردون من سرادق العزاء بالبزاغ على وجوههم ويضربون بالمراكيب على قفاهم ويطردون طرد الكلام الضالة ورغم ذلك يظنون انهم افضل حكام السودان ، فهل هؤلاء يحترمون مواطنا او قانونا .( اسألوا الجزارين كيف اصبحت حرائر السودان تشتري مايلقى للكلاب من عظام وعصب وجلافيط لعمل السخينة ( المسكول) فهل بعد ذلك يحق لقانوني ان يلوح بحقه الدستوري فى مقاضاة خصومه من امثال علي محمود . مجرد أن يكون امثال علي محمود وزيرا لمالية السودان يعتبر ذلك عين الكارثة.
وكسرة اخيرة للاسف القانونيين فى بلادنا المسكينة دائما يتشبسون بالمبدأ الجبان ( دعوني أعيش)وليتهم تعلموا من صنيع رصافئهم فى شمال وادي النيل فهم اكثر شجاعة واصلب عودا واكثر فهما لمعنى المواطنة ..
خطوة قانونية صائبة حتى لو كنا نعلم سلفا أن النظام لن يصغي إليها غير أنها تفضحه أمام العالم وتؤكد عدم احترامه لدستوره الذي شرعه بنفسه ليوهم به العالم
يا ودمروي
اولا هذا ليس بمقال هذه دعوي رفعت أمام الحكمه الدستوريه , تطعن في صحه ودستوريه قرار وزير الماليه من النواحي القانونيه , وتوضيح عيوب هذه القوانين . والشكر للاستاذ النصري لتبصيرنا بحقوقنا لقانونيه المهدره, فبدلا من شكر الرجل تتهمه مجانا بأنه موالي للنظام ولو كان الاستاذ النصري من شاكلتهم لكان بحكم كفاءاته ومؤهلاته نائبا عاما او وزيرا للعدل ,
هذه الزيادة أضرت بالطاعن ومعيشته ومن يعوله من أسرته لا سيما وانها مخالفة للدستور > معيشة مين ودستور ايه يا بروف هناك اكثر من 200 روح ازهقت بدم بارد نسأل الله لهم القبول والرحمة . كل هذا الكم من الارواح الطاهرة لم تزحزح الحكومة من موقفها فى هذه الذيادات ولا اظنها بل واجزم ستلقى بالا بحجم الضرر الذى لحق بك انت ومن تعولهم واحمد الله الذى لا يحمد على مكروه سواه وبوس يدك وش وضهر انك لم تفقد احد من تعولهم بسبب رصاصة معلومة المصدر حتى لراعى الضأن بالخلاء بينما تصر حكومتنا الموقرة وتؤكد مجهوليتها
كلام جميل يا بروف بس فى حتة صغيرة اولا حسب الدستور يجب محاكمة كل الذين اشتركوا عمليا ومعنويا فى انقلاب يونيو89م كما حدث لمماليك مصر الذين استجابوا لامر القاضى فهل لدينا قاضى مثله .
يجب الطعن في قضاة المحكمة الدستورية نفسهم لانهم حزبيين وغير مستقلين ويتناقض ذلك مع المادة
قضاة المحكمة الدستورية
121ـ (1) يعين رئيس الجمهورية قضاة المحكمة الدستورية وفقاً للمادة 58 (2) (ج) من هذا الدستور بناءً على توصية من المفوضية القومية للخدمة القضائية وبموافقة ثلثي جميع الممثلين في مجلس الولايات.
هل تم تعينهم بهذه الطريقة.والقاضي في الدستور لا يجب ان يكون متحزب