أخبار السودان
تدريس رواية “مخيلة الخندريس” للروائي السودانى بركة ساكن بالمعهد العالى بالنمسا

فيينا في 16 اكتوبر / بنا / قرر المعهد العالي الفني بمدينة سالفدن، سالسبورج النمسا، تدريس رواية “مخيلة الخندريس”، للروائي السوداني الكبير عبد العزيز بركة ساكن، للطلاب والطالبات في هذا العام الدراسي .
وقد ترجم الرواية للألمانية الدكتورة إشراقة مصطفى، وقام بنشرها المركز الأفريقي الآسيوي بفيينا عام 2011 .
وقال الروائي ساكن على صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك” إن تدريس روايتى (مخيلة الخندريس) فى النمسا، لهو انتصار للرواية فى السودان”.
الجدير بالذكر أن “ساكن” هو روائي سوداني من مواليد مدينة كسلا بشرق السودان عام 1963، صدر له عدة مؤلفات منها “ثلاثية البلاد الكبيرة” مكونة من “الطواحين، رماد الماء، زوج امرأة الرصاص”، على هامش الأرصفة “مجموعة قصصية”، امرأة من كمبو كديس “مجموعة قصصية” الجنقو مسامير الأرض”، ومسيح دارفور “رواية”، وغيرها .
مبروك وقدم رساخة للسودان في عالم الثقافة في حقبة ما بعد الطيب صالح والشكر للدكتورة اشراقةمصطفى
التحيه والتجله للروائي القامه بركه ساكن الذي شرفنا كسودانيين في. زمن هرب فيه الابداع من بلادنا بفعل عسف خفافيش الظلام.
يا سلام ..كم انا سعيد بهذا النبأ …عبدالعزيز بركة حقا سوداني مبدع , يجيد الانجليزية اكثر من اللغة العربية …استاذي بالمرحلة الثانوية في خشم القربة و له التحية و الاحترام …الي الامام
بركة ساكن روايته وقصصه ممنوعة من التوزيع والنشر داخل السودان
فهو شخصية مناضلة
ولامكان للشرفاء والانقياء مع الاخونجية
التحية له ولكل سودانى مناضل
وعيد سعيد عليكم
جميل ان تسع اخبار الامل وسط اجواء الاحباط
مبروك كاتبنا الكبير عبد العزيز بركة ساكن هذه القفزات النوعية في عالم الرواية والروائيين
الف مبروك لشعبنا العملاق بتفوق ابناءه في المحافل العالمية
وعيد سعيد وكل عام انتمم وعموم شعبنا بالف خير
ويعود العيد السعيد علينا وبلادنا معافة وإلى الأبد من حكم البشير وعموم نظام الفصل العنصري الحاكم في بلادنا منذ 1956 م
احمد البقاري
Congratulation Dear Baraka you make us proud of you.
التهنئة للأديب الفذ ونصير الجنقو واطفال المجاري، ها أنت ذا تغرس اعلام انتصار مشروعك الثقافي الفريد في أرقى وأرفع الميادين . هذا المشروع الذي ظلت سلطة الخرطوم تشيح عنه وتمنع نشره في بلاده ليطلع عليه أبناء السودان، ظانين أنهم يحجبون ضوء الشمس بأيديهم القذرة، وها هي الشمص تشرق عليهم وعلى كل العالم من أعلى المنابر.
لك التحية حبيبنا ساكن، والتحية والتجلة للدكتورة الايقونة المتفردة اشراقة مصطفى.
دمت زخرا وفخرا لنا الرائع دوما ( بركه ) وانت تقدمنا للعالم كمعلم ثقافى معتق بالسودانويه من غير مزايده او تزييف… وتبا للذين يحاولون تغبيش الوعى بتزيفهم لارثنا الثقافى الضارب فى القدم حقا انهم يخافون من امراه من كمبو كديس….
وهاهوا ابن مدينة خشم القربة يتميز ويتفرد بعمل روائي رائع نفتخر بك نحن ابناء خشم القربة خصوصا والسودان عموما والي الامام ومزيد من التقدم والرفعة
مبرووك لك وللسودان