أخبار السودان
السودان يحتل المرتبة الثانية عربيا فى العبودية

هنا امستردام
يعيش في وقتنا الراهن ما يقارب 30 مليون شخصاً تحت العبودية بحسب تقرير منظمة – سر حراً – الاسترالية. التقرير الذي شمل 162 بلداً اظهر ان اكبر نسبة للعبودية في الهند تليها الصين ثم باكستان. لكن موريتانيا تتصدر قائمة اعلى النسب مقارنه بعدد السكان يحث تبلغ نسبة العبودية 4% من مجموع سكان البلاد. المعايير الحديثة التي ركز عليها التقرير هي عبودية الدين والزواج القسري والاتجار بالبشر.
واحتلت السودان الترتيب الثاني للدول العربية يليها الصومال وليبيا.
مفهوم العبودية هو كل من يعش في ظروف طاحنة ومثقل الديون يعتبر عبدا ويبدو من التعريف الشعب السوداني كله او اغلبه عبيدددددددددددددددد
حسب الشريعة فإن العبودية مسموحا بها فمن كان أبوه عبدا فهو تلقائيا يصبح عبدا و لا مسوغ لتحريره ، ظل الرق ساريا طوال قرون الخلافة و تزايد عدد العبيد بشكل مخيف فمنذ الخلفاء الراشدين تكاثرت أعداد الرقيق ، فالخلفاء الراشدين امتلكوا عبيدا و جواري و حتى سيدنا علي بن أبي طالب توفي عن تسع عشرة جارية … جوهر الدين العدالة لذا كان ذلك لحكم الوقت ، العبودية و الجهاد و الحدود ، كلها بحكم الوقت كانت ، لكن لجوهر العدالة سقطت و لا يعمل بها سوى الحدود لقهر الفقراء ..
أي حاجةكويسة انحنا الطيش فيها
واي حاجة كعبة انحنا الاول فيها.
احتل بلدان عربيان على الأقل موقعان في قائمة الـ 10 الأوائل في العالم بين الدول التي تعتبر شعوبها الأكثر كسلاً.
ففيما حلت الكويت بنسبة 64,5% سادسة في القائمة، كانت ?البرونزية? من نصيب المملكة العربية السعودية بنسبة 68,2%، التي تفوقت عليها فقط مالطا المتربعة على ?عرش? البلدان الأكثر كسلاً بنسبة 71,9% تليها سوازيلاند بنسبة 69%.
وقد حلت هذه الدول في القائمة التي أعدها فريق بحث دولي تحت إشراف البروفيسور غريغوري هيث من جامعة تينيسي. واعتمد الفريق في دراسته على معطيات السنوات الـ 10 الأخيرة حول النشاط البدني الذي يبذله سكان مختلف دول العالم، نُشرت نتائجها في مجلة The Lancet البريطانية الطبية.
شملت القائمة مائة وبلدين شغلت فيها الأرجنتين وصربيا المركزين الرابع والخامس وتقاسمتا النسبة ذاتها 68,3%، فيما جاء الشعب البنغالي في ذيل قائمة الشعوب الكسولة بنسبة 4,7%. ومن الدول التي شغلت المواقع بين الـ 10 الأوائل اليابان بنسبة 60,2% التي وضعتها في المركز التاسع.
وحلت إيطاليا في المركز الـ 15 بنسبة 54,7% وإسبانيا في المركز الـ 20 بنسبة 50,2%، تليها مباشرة البرازيل بـ 49,2%. وحصلت السويد على 44,2 فاحتلت المركز الـ 28، بينما جاءت أمريكا في المرتبة الـ 37 بنسبة 40,5% وكندا في المركز الـ 52 بـ 33,9%.
وتشير الدراسة الى ان فرنسا شغلت الموقع 55 بـ 32,5% والصين في الموقع الـ 58 بـ 31%، بينما حلت ألمانيا بنسبة 28% في المركز الـ 61، وجمهورية التشيك في المركز الـ 66 بنسبة 25%، وأوكرانيا في المرتبة رقم 83 بنسبة 18,4%، فيما تشارك الهند واليونان المركزين الـ 90 والـ 91 بنسبة 15,6%.
يُشار الى ان روسيا شغلت الموقع 77 بنسبة 20,8% في القائمة بحسب ما وصفه القائمون على الدراسة بـ ?مؤشر الكسل?. يؤكد الأطباء ان تراجع مؤشرات النشاط الجسدي يشكل ما بين 6 و10% من أسباب المرض في العالم، بما فيها أمراض القلب والسكري وبعض أمراض السرطان، مما جعل الكسل العامل الأول لوفاة 5,3 ملايين شخص في عام 2008.
بلد يوجد اكثر من 580 قبيلة ويتكون من 12 مجموعات عرقية لو تحدثنا من الحكومات التاقبت علي حكم البلد حتى الأن لا يوجد لبعض القبائل شخصا واحد لكي يمثلهم في دائرة ولائية ناهيك عن البرلمان انهم شلة يحسبو بأصابيع اليد الواحد حاكمين الدولة الفاشلة بطريقتهم الخاصة و يديرون الدولة كديرة لهم ومن يريد ان يفرض رايه يقتل ويهان هذة نوع من عبودية في حد ذاته
السرحان:
لم يشرع الاسلام الرق وانما العتق…
الإسلام إنما جاء ليشرع “العتق” ويعدد ألوانه.. ويحدد “الرق” ويوحد منابعه
– قبل الإسلام كانت منابع الرِق “متعددة”.. والمصرِف إلي العتق “واحد فقط” وهو “إرادة السيد”
– فجاء الإسلام إلي المنابع المتعددة فجعلها منبعا واحدا فقط “الحرب المشروعة” ، وجاء للمصرف الواحد وجعله مصارف متعددة فقال كل ذنب من الذنوب (اعتق رقبة) .. إذن فالذي يضيق منابع الشئ.. ثم يوسع مصارفه.. أيقال أنه أيد الرق أم أيد العتق؟!
– الإسلام إنما جاء ليصفي الرق تصفية لا تورث المجتمع هزة عنيفة في حركته.. فقال كل ذنب من الذنوب (اعتق رقبة).. فإذا لم يذنب الواحد ذنبا يقول له الإسلام أنا أطلب منك ، في الحديث الشريف: “…قَالَ إِنَّ إِخْوَانَكُمْ خَوَلُكُمْ جَعَلَهُمْ اللَّهُ تَحْتَ أَيْدِيكُمْ فَمَنْ كَانَ أَخُوهُ تَحْتَ يَدِهِ فَلْيُطْعِمْهُ مِمَّا يَأْكُلُ وَلْيُلْبِسْهُ مِمَّا يَلْبَسُ وَلَا تُكَلِّفُوهُمْ مَا يَغْلِبُهُمْ فَإِنْ كَلَّفْتُمُوهُمْ مَا يَغْلِبُهُمْ فَأَعِينُوهُمْ ”
– عبد غيرك.. حر مثلك، إياك أن تقول له عبد، حتي وإن كان عبدك لا تقل له عبدي.. لكن قل: فتاي أو غلامي، حتي اللفظ (العبد) لا يرضاه الإسلام له
انا حاليا مقيم في اوربا .المسلم سواء كان عربي او غير عربي له يعتقد بشدة ان الانسان الاسود عبد
الناس زعلانه جدا من سرحاااااااااااااااااااااان فلتدعوه بسرحته ،،وصححوا معلوماته الأسلامية فقط،
لكن ياجماعة نحن مجازيا كشعب عبيد للمؤتمر الوطني،بنشتغل ليهم وبندفع ليهم عشان يذلونا ويطحنونا
ويقتلوا أولادنا ويستبيحوا نسائنا وبناتنا وبحددوا لينا كيف نصلي وكيف ناكل وكيف نشرب وكيف ننوم
وكيف حتى نموت!!!!
أصحوا يا أحرار ،وباقي المستعبدين هربوا من البلد!!
والماعبيد للمؤتمر الوطني،مستعبدين لأوهام الصادق والمرغني بس عشان هم ملائكة تقريبا!!
والباقي جاري ورا الدجل والشعوذة والخيرة وما أدراك ما الخيرة!!
ويا راكوبة أنشري الكلام ده لأنو ده واقعنا المريييييييييييييييييييييييييييييير
خلاص زعلتو شديييييد من سرحان ؟!!!!جات عليه يعني؟؟؟؟
ياجماعة هس نحنا كلنا مش عبيد للكيزان؟ شوفو طريقة خارجو رقبتكم منهم.
ونحن نسأل اهل الراكوبة عن الدولة العربيةالاولى فى العبودية طالما نشر كخبر من اجل المعرفة
ايييييييييييه كلنا عبيد ربنا ياناس هههههههه
وبعدين الناس زعلانة في شنو اي زول عندو كفيل يعتبر عبد اها قولو لا والكيزان مستعبدننا
والناس تخاف عشان تمشي جنب الحيط وتقول ليك دعوني اعيش لاتشتري العبد ؟؟؟ ان العبيد لانجاس مناكيد ودقي يامزيكا وعاشت دولة المشروع الانهياري
والله يا شباب بصراحة كدا العبودية فى السودان … بعدين ما نربطها بالسياسة افتكر احسن حاجة نربطها بالمجتمع… نحنا بطبعنا ما بحب نتكلم فى المشاكل الحساسة بكل وضوح وشفافية عشان نلقى ليها العلاج المناسب… لسه بندفع رؤسنا تحت الرمال… لكن بصراحة كدة العبوديةوالعنصرية موجودة فى البلد … يقولوا ليك دا حلبى ودا غرباوى ودا شمالى ودا من الشرق… هسى لو فى اى واحد من الغرب مثلاً او من جبال النوبة وداير يتزوج زولة من اى قبيلة اخرى وهو زول كويس ومنتج ومسؤول تلقى اهل البت يقولوا جابت لينا عبد او يقولا الزول دا ما حر فيهو عرق والشواهد كتيرة… بصراحة كدة ما بنقدر ننكر العنصرية الاجتماعية الفى البلد ودا برجع للمجتمع اللى هسى بعتقد فى الطائفية والشيوخ والامام… انا بفتكر لو داير نمشى صاح فى حاجات لازم نناقشها بكل وضوح وشفافية عشان نلقى ليها الحلول ونمشى لقدام… بعدين من المعلوم انو التطور الاجتماعى فى السلوك والتصرفات والفهم تطور بطيئ جداً لكن لازم نحاول نعالج المسائل دى ونعلم اجيالنا القادمة انو الحياة دى قايمة على الانسانية فقط وليس على اللون او الجنس… ختاماً موضوع العبودية والعنصرية انا بفتكر انو موضوع هادف ومفروض نناقشو بكل وضوح.
لم تكن هناك عبودبة بالسودان حسب ما نعلمه عن مفهومها ، اذا كان الناس تتحدث عن المناطق المقفولة ، التى مارس فيها الرق بصور ما في العهد القديم ، فاليوم الجنوب دولة قائمة بذاتها
وجبال النوبة المزرديه في عهد استعمار الانجليز لم يتمكن نافع او طه او حسين من دخولها ولو ساعات نهار اليوم وكذلك المماليك الذين أتوا مع الجيوش الغازية لبلادي ذابوا في المجتمعات السودانية تجاه حلفا ودنقلا وغيرها واعتقد ان الغرب يقصد بمفهموم العبودية عدم السعادة في الحياة والعيشة الكريمة ولا أدري ماذا يعنى مكانة الشعب السودانى اليوم مع مصطلح الكلمة
السلام عليكم
العبودية لا استطيع ان اتكلم فيها لانها ما موجودة تماما فى السودان لكن ثقافة العنصر موجودة فى السودان ونعانى منها فى شتى امور حياتنا التعيين للوظائف العلاج فى الداخل او الخارج وما يتطلبة من دعم من بعض بيوتات الدعم من ديوان الزكاة وبعض المنظمات المسيسة وكذلك منح الابتعاث للدراسات الاكاديمية والتى تمنح لاقارب البعض والمساكين الما عندهم عنصر فى موقع القرار ياكلوا التراب وحتى الزواج الجماعى
بسم الله الرحمن الرحيم.
طبعاً الذي يري إنكم تدافعون عن المرأة وحقوق المرأة وعن الشعب المهمش وعن حرية الصحافة وحرية التعبير وغيره يستبشر بكم خيراً. لكن المفاجأة الحقيقية هي إنكم تخفون كل الذي تريدونه وتظهرون لنا بالبرائة الزائفة تتحدثون عن إهانة النظام للمراة وجلدها وفي نفس الوقت تهينون إمرأة صحفية عبرت عن رأيها وتكيلون لها أقبح الكلمات والسباب . تتحدثون عن عنصرية النظام ولكنكم في نفس الوقت تصفون الرؤساء الأفارقة بالعبيد وببوست عريييض . ثم تصفون الشعب السوداني بالعبيد والمستعبد . وتتحدثون عن حرية الرأي ولكنكم في نفس الوقت تحجبون الرأي الذي لايروق مزاجكم وهذا هو واااضح من عدم نشر تعليقاتي إلا إذا كان هذا من رحم ربي.