أخبار السودان
وزير الداخلية: يوم الأحداث، نحنا تفاجأنا بقوات جديدة
في لقاء جمع وزير الداخلية ووالي الخرطوم عبدالرحمن الخضر مع أعضاء من مجمع الفقه الإسلامي وجمعية الإمام مالك الفقهية، قال وزير الداخلية أن الشهداء الذين سقطوا في الأحداث الأخيرة لم تستهدفهم الشرطة!! بل أصيبوا عن طريق طرف ثالث هو جهاز الأمن الوطني.
وقال بالحرف الواحد: (نحنا ما أمرنا قواتنا بأستخدام الرصاص، ولكن قوات جهاز الأمن ومليشيات تابعه له هي التي استخدمت القوة، ويوم الأحداث نحنا تفاجأنا بقوات جديدة في الميدان).
الشبكة الشبابية للثورة السودانية
دا وزير داخلية ولا وزير مفاجعات الله يكون فى عون السودانبن
دة كلام عجيب وزير الداخلية لا يعلم اخر من يعلم سبحان الله
وزير الداخليه مصاب بقصر النظر و لا يعلم بما يدور فى الغرف المغلقه لانه اجنبى وتابع لاخوان الشواطين ردا للجميل الذى أسدوه اليه و منحه الجنسيه السودانيه بعد أن تم تحرير اريتريا من قبضة الحبوش ؟
بحكم المنصب وتمثل جهاز أمنى منوط به الحفاظ على أمن الوطن و المواطن ويمتلك أفرع استخباراتيه و جنائيه ومعلوماتيه و اليات وكادر مؤهل ويجيد سفك دماء المواطنين و العدو يسرح و يمرح فى ارضنا و سماءنا ولا رقيب و لا حسيب ؟
من مصدر موثوق افاد بأن هناك فصائل و كتائب و الويه مجهزة باحدث الاسلحه و التدريب العالى لحماية افراد و أسر المتنفذين ولهم مخصصات و رواتب وامتيازات و تسهيلات وباعداد كبيره و لدى البعير مجموعه و ابوالعفين والرمدان على عثمان الجاز و غيرهم من الشواطين ؟
لا تستغرب أيها الاجنبى المتجنس لانك تمموة عدد و معول هدام تستخدم فى ترويع الشعب بعدد من الشرطه وكلاب الامن الوثنى تابع لوزارتك و لكن الكلمه لدى عطيوا ؟
من اين اتوا هؤلاء السفله و باسلحه ثقيله و خفيفه و متحركات رباعيه ودوشكات ؟
لانك مدغس و السلطه فى ايادى محدده و صاحب القرار اشخاص متنفذين وما عليك الا أن تحضر حفلات التخريج وكيف يتم توزيعهم ومناطق عملهم امر لا يهمك و لا من اختصاصك ؟
البلد اصبحت ضيعه و سخره لهؤلاء الشواطين وما هى الا ايام معددوات و تحرج من الداخليه الى التربيه و التعليم او الاسكان والشغله لعبة كراسى ؟
اذا اختلف اللصان ظهر المسروق.
الشعب السودانى يعلم جيدا يا اريترى يا كذاب انو شاركت 4 اربعة جيهات فى قتل المتظاهرين …
(1) مليشيات المؤتمر الوطنى .
(2)جهاز ألأمن الوطنى .
(3)قوات ابو طيرة .
(4)قوات الشرطة .
(ويوم الأحداث نحنا تفاجأنا بقوات جديدة في الميدان). ماهو وجه المفجاءة فى ذلك فهو معلوم للجميع ان هناك مليشيات وتنظيمات عسكرية لا تتبع للقوات النظامية ومنها ماهو اجنبى وليس سودانى.
الاخ وزير الداخليه
تحياتى
لو كنت غير عارف وفوجئت بالمليشيات ..قاعد تسوى شنو …ابسط حاجه الاستقاله لان التاريخ لا يرحم …انا ما عايز اقول زى كلام الناس القالت لانى بعرفك …احسن قدم استقالتك والحساب ولد
لم تفاجئهم المظاهرات ولكن فاجأهم استخدام متنفذي السلطة في استخدام القتل عن طريق مليشياتهم الخاصة المخصصة لحماية أركان النظام وبأموال الشعب الذي يدفع ثمن التدريب وثمن آلات القتل والرصاص القاتل وفوق ذلك يدفع مرتب القتلة. كيف يستقيم ذلك؟ وزير الداخلية يقول أنه قاعد طرطور لا يحل ولا يربط، وإلا كيف قوات لا تتبع للشرطة ولا تتبع للجيش تقتل وتبطش وتنكل والوزير وشرطته يتفرجون، ولا أحد يقول البغلة في الإبريق؟ إنها أعراض الفوضى القادمة والحرب الأهلية الطاحنة التي باتت تطرق الباب بالشلوت وبقوة، وغداً سترون، فقد بدأ أفراد الشعب يسعون لامتلاك السلاح للدفاع عن أرواحهم وأعراضهم وأموالهم، وهناك قوات متمردة، وقبائل مسلحة تسليح ثقيل، ومليشيات نظام مسلحة بأحدث الأسلحة، إنه النموذج الليبي بدأ يتشكل ويتكون. غداً كلنا سيشارك في الحرب شئنا أم أبينا، لأنه ستكون حرب مفروضة فإما أن تحمل السلاح وتقاتل وإما أن تبقى أعزلاً لتقتل. سيكون هناك استقطاب حاد في الساحة وتكتلات قبلية، لأن الدولة ستسقط في أول منعطف، والجيش والشرطة ستنحل لأنه لن يكون هناك ثمة من يدفع رواتبهم ولا مخصصاتهم الكثيرة، سيسرحون لينضموا لقبائلهم، وستتناحر القبائل – وهذا حادث الآن – والسلطة ما زالت قابضة على الوضع، فكيف عندما تزول السلطة، وتتفكك المعارضة الهزيلة الضعيفة؟ سيعلو صوت البندقية… نعم سيعلوا صوت البندقية …
هذه الاجهزة التى أتى بها سئ الذكر المقبور نميرى من نظم المصريين وذهب بهم بالتدريب عند السافاك والمانيا وتوسع تلامذته من متأسلمى الانقاذ وتنوعو فى هذه الاجهزة والشرطية كذلك.. بل أدخلوها السوق ونالت حظوة اقتصادية تفوق جميع أجهرة الدولة مجتمعة ..وعلية الواجب حلها ومحاسبة منسوبيها جميعا حسابا عسير وإعادةتربية من لا يعدم منهم بالاعمال الشاقة وتحويل غالبيتهم الى الرعى والزراعة والتعدين.. وعلى كل من يتحصل على بيانات عنهم نشر جميع بياناتهم لان غدا لناظره قريب..فرؤوسهم قد أينعت والله الله الله أكبر يأيها الشعب سيصبح فجرك عيد….هذه هى الطريقة السليمة والخطوة الاولى للقصاص هى كشفهم -بعد اتباع الصدق والدقة -كما يرجى إضافة كل التفاصيل الممكنة -صورهم -أماكن سكنهم -ميلادهم اسرهم – ليجهز كل منا سلاحة للقصاص وليجهز كل من عذب أو اضطهد سياطه لمن إضطهده – اسوة بما فعله عمر بن الخطاب بعمرو بن العاص وولده وقال قولته الشهيرة – متى إستعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا–فاليضرب بالكرباج كل امن وشرطة النظام وعمرالحقير والمشاركون فى سلطته كرابيج فى روؤسهم قبل إرسالهم الى جهنم مثواهم باعدامهم بصقا واحتقارا وفى اناء شفاف عظة لكل الظالمين وأخ اخ تف تف تفوووووووو
بدأت الجرسة والتملّص و الكثير من الحقائق والفضائح سوف يتواليان
البشير وصل مرحلة الجنون والبقيّة الله أعلم بحالهم الآن
لكن لا رحمة أوتسامح للأحياء ومن قُبروا منهم
لاحقا لتعليقى سابق أضيف أيها الوالى والوزير ويقية المرتزقة المتأسلمين كلكم قابرين وننوه للاتى بعد كنسكم… بأن السودان بلد الزراعة والرعى والصناعة والتعدين…آسف فى عهدكم أضحى بلد العسكرتيريا والامن والعسس والشرطة والسجون .وبقيةالقرف الشديد من المرتزقة المستنكحين على حساب الشعب السودانى وعلى الشعب إن أراد تدوير عجلة إنتاجه تحويل الاجهزة الشرطية بنختلف مسمياتها الى مدنية وبدون رتب ونياشين وأن تتبع المحليات ويتحكم فيها المجلس المحلى المنتخب فى موازناتها وخدماتها وتعيينها وأنهاء خدمات منسوبيها وأن يكون الجهاز الاتحادى قاصرا على الشرطة الجنائية ومحدود العدد ومحدد المهام ..وأسوة بحل أجهزة الامن حلا نهائيا يتم حل وإعادة تكوين وتشكيل جميع الاجهزة الشرطيةعلى أسس جديدة وبجهاز لديه قابلية للتفكير .. الشرطة الجنائيةتشكل قيادتها من خريجى القانون ويحرم الاميون من الانتساب بها .. والسجون مدنيون خريجى علم نفس واجتماع ومدربين مهنين وخفراء يتعاملون مع السجناء بانسانية.. والمرور مدنيون بزى موحد يتبعون المحليات .والمطافى فنين ومهنين مدنين بزى موحد–ابرول –وكذلك حرس الصيد..الجمارك أماالرقم الوطنى والجنسية فجهاز مدنى -يتبع الاحصاء-اما الجوازات فمدنيين يتبعون الخارجية.. حيث أن عدد المغتربين فى تزايد وقد يفوق يوما ما المقيمين …وحتى تأخذ الحياة السودانية الطابع المدنى وتتخلص من العسكرة ..الدسترة والدروشة ..وهما الدرن المزمن والعائق الكبير لنمو ومعافاة البلاد فعلى جماهيرالانتفاضة والامل إضاءة الضوء الاحمر لهذه المؤسسات الخربة وأن تدعو الى سياسة نظيفة من سياسيون نبتو من هذا الدرن..وأخ اخى أخ تف تف تف تفوووو ..أعذرونى فقد بلغ القرف الحلقوم .. وفى والى إنقشاع نظام الحقير عمر البشكار ليصبح الصبح.. بلا فريق ..وبلا لواء..وبلا عميد ..وبلا عقيد والى اخر القرف ومواكب الطأوؤس و وطابورالقمع والاضطهاد..الى الشمال دور.. مباشرةالى مزبلة التاريخ…أخ أخ تف تف تفووووووو حتى الموت.
تفاجأت يا خايب يا واطي دي مش مهمة الداخلية كيف تسمح بوجود الامن وليه ما استقلت يا امعة يا تابع يا عديم الرأي قاعد تكملة عدد واسم بس طرطور لا بتودي ولا بتجيب عارف ليه ؟ لأنك ما سوداني ولانك ارتري مالك ومالهم يحرقوا بجاز شرطة على امن على شعب هاميك شنو انت ؟
وزير المفاجات نقترح تحويل اسم الوزارة الى وزارة المفاجات
لا عليك لأنك وزير ما شافش حاجة لوكنت تعلم يا سيادة الوزير أن وزارتك هى أهم وزارة فى البلد لأن من أوجب واجباتها الحفاظ على أمن الإنسان ولكن وزير غفلة لا نتوقع منه غير أنه آآآآخر من يعلم وما دام جيبك مليان ولا يهمك طز فى الوزارة
الكلام ده معلوووم,كل السودانيين شافوا بعيونهم يا أحوص,احتياط مركزي+جهاز أمن+مليشيات حثالة نافع وأمثاله،وفي أفراد في داخليتك وفي حزبكم الوثني اتلونوا على بطشكم وظلمكم وكشفوا كل ده من تاني يوم!! يا أهطل كل واحد كان بدي تعليمات لون!!!
حتى وكيل عريف يا الما بتخاف من ربك في الشارع كان بدي تعليمات من مزاجه!!!!!!!!!!!!!!!
البلد فوضى لأنكم أساس الفوضى،لكن وين يا عمك انت حتنعدم أول واحد انت بالذاااااات،ونشوف ساعتها منو البحلك…
الكلام ده مهم وين مرصدكم ياناس الراكوبة؟المرصد موثوق ولا لا؟؟؟
http://youtu.be/Yr3FIEFWiZk
هنا على هذا الرابط البشير يعلنها صراحة قال بالحرف الواحد نحن ممكن نجيب ليكم مجاهدين حقيقيين للمتظاهين ايام المظاهرات الماضيه (جامعة الخرطوم )عرفتوا الان ان هذا المجرم الجبان هو الذى سفك دماء الشهداء والاطفال وتلاميذ المدارس كى يبقى هو وعصابة المؤتمر الواطى فى الحكم
عندما قتل ابناءنا فى منطقة امرى لرفضهم اعمال الاحصاء فى منطقة العرقوب شمال كريمة ضربو بقوات انا شخصيا سالت المعتمد والوالى حينها وهو ميرغنى صالح والتذى اتى من دنقلا لواجب العزاء فى الشهداء وهم ثلاثة شهداء وثلاثة عشر جريح فى اقل من 45 دقيقة مواجهة مع الاهالى العزل سالتهم من الذى قتل ابناءنا قال الوالى وبالحرف الواحد نحن ليس لدينا قوات اتت الى هنا ولم نامر باى رجل شرطة بقل احد .فقال لهم احد الحضور ساخرا خلاص نخن قلونا ناس العدل والمساواة .
شرطة او أمن واااااااااااااااااااحد…اي زول عارف التكتيك المعد مسبقا لقتل المتظاهرين….قال اتفاجأنا …طيب وزير داخلية على شنو؟ تصريحات لتشتيت الانتباه …
طيب إنت عملت تحقيق للـ “المخربين” وليه للآن ما عملت تحقيق للـ “القاتلين” الذين فاجئوك في الشارع … هؤلاء هم الذين يستحقوا التحقيق لأنهم قتلوا الأبرياء
هنالك انس يطلقون على (النِكس او البرقع) وزير داخليه , اظنك من هذا النوع مادمت تتفاجأ بمن يقتل موطنيك
اللهم لا شماته
دنانش
مجمع الفقه الاسلامى هو الذى قدم المسوغ للقتل بلا رحمه ولا شفقه ..اما جمعية الامام مالك الفقهية دائما ما تطالب بابادة جماعيه للاثنيات والثقافات والديانات التى تخالف المركز ..القوات التى قتلت الصبيه والشباب هى قوات تأتمر باوامر الرئيس الدائم السفاح ..سواء كانت تابعه للشرطة او الامن او مليشيات المؤتمر الوطنى .. او التكفيريين التابعين لهيئة علماء السودان ..
دي فاجعة وليست مفاجأة ..لا تعتقد ان مثل هذه الذرائع سوف تعفيك..وعليك ان تعرف ان عصابة قتلة وسفاحين تستخدمك وتحملك اعباء واوزار جرائم لست ملما بها ولا تعرف اهدافها ولا حدودها..اذا كنت رجلا حقا اكشف للشعب السوداني ماهية هذه القوات التي فاجأتك انت ومديرك العام قريب الرئيس الذي يديرك بدلا من تديره
النظام الآن يدري او لا يدري يقود البلاد نحو الحرب لا اقول الاهلية بل حرب انتقام من النظام ومويديه
الان جهات كتيرة تجمع في اسماء الناشطين التابعين للنظام أمنين واعلاميين وناس الجداد الالكتروني وعناوين سكنهم وسكن اقاربهم
وفي الخارج يوجد من يرصد الهاربين من اركان النظام
يعني لا مفر
عوافي وزير الداخلية ود الشيخ حامد بن نافع اضرب الخونة المارقين بيد من حديد
الان حصحص الحق — خرجت الجبهة الثورية من الاتهام و انحصر في قوات الشرطة من جهة و جهاز الامن و مليشيات النظام من جهة اخري — و في تقديري تتحمل قوات الشرطة جزء و لو يسير من أعمال الاغتيالات 25 % مثلا حسب قول اخد ضباطهم الكبار ( انحنا سلحنا قوات الشرطة بالزخيرة الحية ما عبط ساكت )
— محمد عطا مسؤل عن جهاز الامن و نافع ( ابو عفيين ) مسؤل عن مليشيات الحزب —
امسكوا الكلبيين و هم بدورهم حا يجرجروا الباقيين
وزير الداخلية ( دلدول ) لا يودي و لا يجيب — لكن لازم يتعصر عشان يعرف انو المنصب مسؤلية يا يتحملها أو يمشي — الباب يفوت بعير .
ياربي لو شلنا سلاح زيكم وتاتشرات… الموت بيكون بس من المواطنين ولا إنتوا يا كيزان ما بتموتوا…… انا شايف الكلام والتنظير ما بنفع…. نعمله حرب ذي سوريا.. كلنا جسمنا بقى حلو… والموت حق.. بعد عشرة سنين واحد بس حيعيش ويقول ما كان في داعي الكيزان يسرقوا بإسم الدين … وعند الله تتلاقى الخصوم…….
الدفاع بالنظر…. القتل العمد بالمفاجآت … ابدا ما غريب عليكم اي حاجة ، لو دا وزير في عهد غير عهدكم هذا لاستغربنا لكن لا نستغرب مما تفعلون… طيب مفروض في حالة زي دي وحفاظا على كرامتك مفروض تستقيل يا سغيل …. (المأساة انو لا كرامة لكم وبرضو مش غريبة عليكم)…. اللهم ارنا فيهم عجائب قدرتك ….
ان كانت لديك كرامة فعجل بتقديم استقالتك و انت تعترف بوجود قوات امنية تسفك في دم الابرياء الذين يفترض ان تقوم قواتك بحمايتهم .. وليس خداع الشعب بان القتلة يركبون سيارات مدنية و ليس رجال الشرطة .. ثم تأتي لتعترف بان القتلة هم رجال الامن ..
و من بعدك فليقدم الدلدول محمد عطا استقالته باعترافك بان قواته هي المسئولة عن قتل المتظاهرين سلميآ كحق اقره الدستور و ليس منحة منكم تنزعوها متي شئتم .. في بادرة خسيسة لوقف الاحتجاجات السلمية حتي و ان ادي ذلك لقتل ثلثي الشعب حسب توجيهات البشير الضلالي .
رد على زروق
والله زروق لا بشبهه مثل هذا النوع من البشر ، كوز لا يدري لغة سماحة الدين الحنيف
كلامك ده كان دله بدول انك وزير طيره ساي وماعارف حاجه واتلمصيبه والطامه الكبره انك وزير لجهاز حساس ياتيس الكيزان
هذا زمانك يا مهازل
في اصغر كبسولة (نقطة) مكتوب الشرطه في خدمة الشعب اقترح يتم تغير الشعار الشرطة فب قتل الشعب و انا اتبرع بطباعة ها الشعار علي كل اقسام الشرطة في امدرمان و بحري
هذا كلام امني ليس لدينا دخل فيه ولا تعليق
هناك جهة واحده اشتركت في هذا العمل الاجرامي
1- جهاز الامن الوطني ومليشياته في الخرطوم من لدن نافع والاخرين بالاضافة للمليشيات المستورده من نيالا والفاڜر
2- بعض من افراد الشرطة التابعين لجهاز الامن
الله يستر من الجاى فى الطريق و لا يغرنهم هذا الهدوء الذى أحسبه الهدوء الذى يسبق العاصفة لأن
و طأة قراراتهم الإقتصادية الجائرة التى تم تطبيقها مؤخر ا سوف يحس بألمها الشعب بعد إستئناف حياته عقب إجازة عيد الأضحى
يمهل ولايهمل
لوكنت مكانك كنت رجعت ارتريا كدارى ولا اقول انى دلوكة لا اعرف شىء عت مليشيات نافع وعمر وعلى وسجم رماد
كان تسجل إسمك فى صفحات التاريخ الناصعة وتصدر بيان بهذه الحالة وتختمه بتقديم إستقالتك لكن اللى زيك ما بيسوها لأنها تحتاج لعزم وقوة الرجال وهذه تنقص معاليكم للأسف الشديد
والله العظيم لو أستقلت فى ذلك اليوم فى تلك اللحظة لحفظ لك شعب السودان هذا الجميل ولأحتفظ لك بموقع أكبر من وزير داخلية فى مستقبل الأيام
لا تنحازوا للشعب
إنحازوا للحق
ومادام حكومتك ليست على حق
فألزم جانب أهلك
والخزى والعار للجبناء