أخبار السودان
شرطة المرور بالخرطوم تشرع في ترخيص الركشات بالمحليات

(سونا) ) كشف اللواء شرطة عادل ابو بكر الخير مدير شرطة مرور ولاية الخرطوم عن البدء بالتنسيق مع معتمدي المحليات في الإعداد لترخيص الركشات بالولاية تنفيذا للقرار الذي أصدره الوالي بترخيص كل الركشات بالاقسام المختلفة.
وأضاف ان الترخيص يساعد في تحديد هوية السائق واعطائه لوحة مرور والوصول اليه في حالة ارتكاب جريمة او مخالفة.
وفي سياق متصل اوضح اللواء عادل ان الشاحنات تتسبب في كثير من الاحيان في إعاقة المرور داخل الكباري خاصة كبري المنشية والانقاذ بامدرمان مناشدا كل اصحاب الشاحنات بعدم الدخول الى الكباري الا بعد التأكد من ان الحالة الميكانيكية والفرامل للشاحنة ممتازة لان سحب الشاحنة من الكبري يستغرق وقتا طويلا ويعرقل الحركة المرورية.
الفلس البيسوى كتير!!!
صدقونى لن نستطيع بعد اليوم المشى داخل الاسواق من كثرة الركشات
وهاك ياحوادث بالكوووووووووم ونحن شعب ساذج واهيل وبووووووووم
بص سياحي ( استثمار ) ما تشيف .. ركشة تشيف !!!!!
ولايه الخرطوم في حاله افلاس تاااااااااااااااااااااااااام
المرور يستحق المرور عية لانه مثال قائم ودائم لعدم التكفير وعدم التغكير الحالى يمسمياتهم المختلفة من إنقاذيون ومتاسلمين وبقية القرف..أنظر الى إجراءت الترخيص عند أهل الخليج (يكنون لنا الاحترام لمساعدتهم فى بناء وتدريب أجهرة دولهم) التعامل يختصر فى شخصان مدنيان : فنى يفحص وموظفة تكمل الاجراء من تسديد المخالفات والرسوم وتسليم المكية والملصق..(مع حسن الاستقبال والبشاشة يمكنك أخذ حلوى من إناءأمامك )وخلال زمن وجيز..بالمقارنة -آسف -المفارقة عند مرورك للترخيص بالعاصمةالسودانية تمر أولا على موظف لشراء الاورنيك و ثانيا موظف للطفاية وثالثا فنى للفحص ورابعا وخامسا من شرطيان لاعتماد الفحص (مع المعاملة الرديئة. والاصرار على حضور مالك السيارة أو الغاء الفحص )..ثم سادسا تذهب الى مكتب أخر لطباعة البيانات وسايعا لتسديد الضريبة ثم يذهب بك الموكب الى قاعة مكتظة لتقابل الموظف وثامنا تمر على شباك المباحث وتاسعا لشباك آخر لتسديد الدمغة و عاشرا لشباك تسديد الرسوم ومن ثمالحادى عشرا لشباك تسجيل البيانات غالبا رتبة ضابط ثم الانتظار ليأتى لك المنادى الثانى عشر لتسليم الملكية أوشهادة البحث ..أماالنحس الثالث عشر فهو من يسلمك الملصق ..وغالبا ما يزجرك للحضور غدا.. وعندأوبتك يجب إدخال البيانات مرة أخرى لاستخرج الملصق (الذى لا يفهم رجل المرور فى الشارع عويضه عن إبراز شهادة البحث لقبض المعلوم لصالح الدولة أو بتخفيض لصالحه).يضيع يوما كاملا فى إجرات الترخيص -يوم عمل مخصوم من إنتاجية السودان..
معاملة الترخيص التى كما ذكرناأعلاة- فى الخليج – تتطلب مدنيان وساعة زمن وعندنا فى سودان الانقاذ يوما كاملا أويومان و ما يربو عن دستة من الموظفين مع الاستقبال السيئ وبدون بشاشة ناهيك عن الاعداد المستظلة بالمكاتب المكيفة من سعادة وسيادة الضباط وجناب ضباط الصف والفراشين …إدارة المرور.. عسكر أى شرطة مستبدة وفاسدة ومستنكحة على حساب الشعب السودانى وبند صرف (وجبايةيتعس الفرد ) وتشتيت موارديشل الاقتصاد ونموه ..والواجب حله وتسريح منسوبيه من الفريق الا أدنى فرد.. وعلى المحليات (المنتخبة)تشكيل جهازها المدنى (المختصر) لتنظيم المرور..ولانعدام التفكير لدى الوالى والانقاذيون المتأسلمين بدون فرز كانت توجيهاته لتفاصيل- كماذكر تعاسة اللواء- وهذه التفاصيل عن ترخيص الركشات الخ..من الواجب تركها لرتب صغرى والتوجيه كما أسلفنا بتنظيم جهاز المرور ووبقيةالشرطة عموها تكون مدنية و تحت السلطة المحلية لخدمة مجتمعاتها وبتفكير استراتيجى لن يأتى به فاقدى البوصلة هؤلاء.. ولتنفض الامة أدرانها من والى وعسكر وجميع المتحجرين الذين دحرجوا السودان إلى العصر الحجرى..وثورةحتى النصر ..نحن رفاق الشهداء ..الصايرون نحن.. المبشرون نحن ..
لاحقا لتعليق سابق وأكرر التعليق أدناه لاهمية التوعية بالتعافى بعد إنتصار الانتفاضة وذلك بحل جميع أجهرة الامن والنيابة وجهاز المغتربين حلا نهائيا ومحاسبة منسوبيه حسابا عسيرا قد يؤدى بهم الى جهنم..أهمية إعادة صياغة وتاهيل أجهزة الشرطة المتعددة وتنسيبها للمحليات وأكرر : فريق ولواء ورتب وجيش من نسل الطاؤوس ..كل الهؤلاء يمثلون عصر التكفير وعدم التفكير …أنظر الى المرور مثلا..أوقف عشرة سيارات تاكسى ليلا بصورة عشوائية..كم منهم تجدها صالحة للسير ..إضاءة فرامل ..مظهر ناهيك عن نظافتها أو مظهر سائقيها وناهياك عن وضع لوحات تحمل إسمه وصورته ومالكها ورقم المركبة داخل السيارة لمعرفة مع من ترحلت ..او تسجيل القادمين بالمطارات ووجهاتهم امانا لهم(لم يسمعو بأن التاكسى تسمح بملكيته للشركات فقط )…انظر الى الركشات ولماذا لا تقتصر للترحيل بالاحياءفقط ويوحد اللون لكل حى..وهل تحجز اذا لم تلتزم بقواعد السير أم يقبض المعلوم من السائق ويترك لحال سبيله …أنظر الى سيارات الامجاد ويا حسرتى على أمة الامجاد..أولا يا حضرة أصحاب السعادة والسيادة والجناب العالى والواطى وتحجر بل إنعدام التفكير ..هذه السيارة غير آمنة لنقل الركاب كسيارة عمومية .. عوضا عن البصات والمينى بص -هايسى -والتاكسى ..وحتى لو فرضت ظروف معينة ترخيصهاكسيارةأجرة.. لما لا تصبغ بلون موحد وتحمل إضاءة أعلاها كسيارة أجرة ..ويشترط حسن ملبس و مظهر سائقها ناهياك عن وضع لوحات تحمل اسمه وصورته وإسم مالكها ورقم المركبة داخل السيارة لمعرفة مع من ترحلت .. خاصة للاسر والمرأة والطفل خاصة ان إدارات المرور المتعاقبة منذ عصر التمكين هذا لا تضع معاير الأمان والامن للراكب فى حسبانها ..وكم من جرائم وإغتصابات أرتكبت وتحرشات ..حيث كل من هب ودب لديه أمجاد أو ركشة مرخصة ما يسمى نقل أو خاص (مع الزينة) ..ولا الأمان والاضطمئنان غير مهم لبقية الشعب المقهور. حيث أن الترحيل متوفر لأصحاب السعادة والسيادة والجناب العالى والواطى والافراد.أساطيل من سيارات حكومية ومواتر وبصات لنقل الضباط والافراد وجميعها لها أسبقية المرور وعلى الشعب –الملكية – ضرب التعظيم سلام لهم وعليه تحمل الضرائب والجباية -مقيمين ومغتربين–وكمان رفع الدعم عن الوقود. لدفع رواتبهم ومخصصاتم ومعاشاتهم . أما عن تنظيم المرور فى الشارع فالحديث عنه مخجل ونستحى من كتابته..من فقه السترة.. ونعتذر للقراء الاجانب منهم ..حيث ليست ممارسة الرشوة من أخلاق السودان -وقد دمغ رجل المرور بالرشوة ومنذ القدم يطلق عليه سخرية بتاع -الحركة- هل رأيتم يا سكان أمدرمان يوما رجل مرور ينظم المرورالكثيف عند التقاطع جوار ركن سجن امدرمان الشمالى وعلى مقربة من إدارة المرور ولكن تراهم بالجوار وباعداد يجمعون الايصالات والغرامات…هل سمعتم بحظيرة حجز للسيارات المخالفة خاصة العمومية منها والتى أضحت وسيلة الرزق المتاحة للسودانين فى بلد الزراعة والرعى والصناعة والتعدين…آسف بلد العسكرتيريا والامن والعسس والمرور والسجون .وبقيةالقرف الشديد ..أخ تف تف تفووو… حسب ما ورد أعلاه تجدون أن مدراءو كبار ضباط المرور يستحقون الاحتقار والتجريد الى رتبة جندى وصلبهم أمام الكبارى عبرة لبقية المرتزقة المستنكحين على حساب الشعب السودانى وعل الشعب إن أراد تدوير عجلة إنتاجه تحويل الأجهزة الشرطية بنختلف مسمياتها إلى مدنية وبدون رتب ونياشين وأن تتبع المحليات ويتحكم فيها المجلس المحلى (المنتخب) فى موازناتهاوتحديد مهامها وخدماتها وتعييناتها وأنهاء خدمات منسوبيها وأن يكون الجهاز الاتحادى قاصرا على الشرطة الجنائية ومحدود العدد ومحدد المهام ..وأسوة بحل وإعادة تكوين وتشكيل المرور على أسس جديدة وبجهاز لديه قابلية للتفكير .. الشرطة الجنائيةتشكل قيادتها من خريجى القانون ويحرم الاميون من الانتساب بها .. والسجون مدنيون خريجى علم نفس واجتماع ومدربين مهنين وخفراء يتعاملون مع السجناء بانسانية..والمطافى فنين ومهنين مدنين بزى موحد–ابرول –وكذلك حرس الصيد..والجمارك … أماالرقم الوطنى والجنسية فجهاز مدنى -يتبع الاحصاء-..أما الجوازات فمدنيين يتبعون الخارجية( حيث أن عدد المغتربين فى تزايد وقد يفوق يوما ما المقيمين )…وحتى تأخذ الحياة السودانية الطابع المدنى وتتخلص من العسكرة .والاجهزة الطفيلية. ..وهما الدرن المزمن والعائق الكبير لنمو ومعافاة البلاد فعلى جماهيرالانتفاضة والامل إضاءة الضوء الاحمر لهذه المؤسسات الخربة وأن تدعو الى سياسة نظيفة من سياسيون نبتو من هذا الدرن.. وثورة حتى النصر لإنقشاع نظام الانقاذ وقبرالحقير عمر البشير ليصبح الصبح..على هذه الاجهزة.. بلا فريق ..وبلا لواء..وبلا عميد ..وبلا عقيد والى اخر القرف ..والى الشمال دور.. مباشرةالى مزبلة التاريخ .
ناس المرور لآنهم غير مؤهلين فإن المعروف عنهم أنه من زمان والحكومة بالتحديد تستخدمهم أداة في تنف> الجريمة المنظمة بشارع مدني وغيره وهي شوارع لاتصلح للإستخدام الداخلي , يصرح قيها بمرور الشاحنا بقاطرتين ولايتجاوز عرضه الثلاثة أمتار ه>ا بغير الحفر والمطبات و……….و…….و وربنا يكسف عنا الغمة
الجماعه في المرور فلسووووووا
شرطة المرور بالخرطوم تشرع فى ضبح الميت.
امممممممممممك خلاص قبلو علي الركشات
هههههههههههههههههههههههه هاهاهههههههاا الجماعه الفلس الفلس قبلتواعلى ناس الركشات