غازي: باقون بحزب البشير ولا حزب جديد،، اللجنة لا تملك الحق في تجميد نشاط أي عضو في المكتب القيادي
نفى القيادي بالمؤتمر الوطني، غازي صلاح الدين العتباني، اتجاه مجموعة الإصلاحيين الذين جمَّد الحزب عضويتهم لتكوين حزب جديد. مؤكداً إنهم باقون داخل المؤتمر الوطني، ومستمرون في دعوتهم إلى الإصلاح. وكشف عن مطالب موقعي المذكرة الإصلاحية.
وقال العتباني في مؤتمر صحفي بالخرطوم، يوم الثلاثاء، أن المبادئ التي يدعون لها تهدف لإعادة التوازن للمناخ السياسي في البلاد، مشيراً إلى مناداتهم بطرح مبادرة للسلام في دارفور والإيفاء بالوعود والاتفاقيات المبرمة.
وأوضح ان مطالبهم تلبي تطلعات الكثيرين، وتكتسب كل يوم تفهماً من داخل المؤتمر الوطني وخارجه، وأنها تمثل التوافق على مبادئ سياسية جديدة وتقوية المؤسسات، وأن يطلع البرلمان بدور أقوى.
ورأى العتباني ان إصلاح المؤتمر الوطني سيؤدي إلى إصلاح الحياة السياسية. وأشار إلى أن قرار اللجنة القاضي بتجميد نشاطهم ليس له سند قانوني ولا أخلاقي. وقال إن اللجنة لا تملك الحق في تجميد نشاط أي عضو في المكتب القيادي بحسب اللوائح والقوانين.
شبكة الشروق
يخسسسسسسسسسسسسسسى على الدناءة والخِسة..يا أخى طردوكم عديييل وهمشوك إنت بالتحديد
نحنا ماديرين إصلاح مؤتمر زطنى ولا أنتم تحزنون ..الشعب سيفصل الأمر وقريب..وإنتوا حا تكونوا بره التقسيمة
بسم الله الرحمن الرحيم
إلى قوى الحراكة الإصلاحي عامةً
إلى الأستاذ غازي العتباني خاصةً
نحن نقدر لكم جهدكم و صحوة ضميركم و التي تأخرت 24 عاماً عجافاً …..
يعلم الله كم كابدت أسرنا المعيشة ضنكاً و كم من بات جوعاناً لا يجد قوت يومه
و كم مريضاً مات على فراشه و قد يأس هو و أهله من مصاريف علاجه
و كم حاملاً و ضعت حملها على ابواب مستشفياتكم الخ…
لقد قتل من قتل من وقف ضد حزبكم و ضربت قرى و مدن بالسلاح و الرصاص الذي انهمر لم يسلم منها حتى الحيوان او الحجر …
و من سلم و خرج من بيوت اشباحكم … دون وعياً قتل زوجته و أطفاله ثم انتحر
و أقسم لك بأنني قد قابلت و زيراً سابقاً ليس في عهدكم لم يكن يملك ربع قيمة رشتته في الصيدلية
فكيف حال من كان موظفاً أو حتى عاملاً إجتاحته رياح تمكينهم و لايدري ماذا فعل ؟؟؟
دع عنك من المحاسبة لمال شعبنا و عرق جهدنا و ثروات أرضنا التي تبخرت بفعل حزبكم فأنت ياسيدي لم تترحم على شهدائنا و أبطالنا قديماً وحديثاً و لم ترسلوا كلمة تعزية لأسرهم … فأين هذا الإصلاح و الحراك و لكن بأسم شهدائنا الأبرار
و بأسم جرحانا الذين لم تجف دمائهم حتى الأن
و بأسم المعتقلين و المعتقلات الذين يعذبون في السجون و لاتعرف اسرهم مكانهم حتى الأن فأن هذه الوثيقة التالية حملها الشهداء في قلوبهم و لن نخونهم ابداً فاطلع عليها ؟
هذه الوثيقة صدرت قبل الثورة بيوم و عندما شكر مولانا سيف الدولة نظام البشير عقب مؤتمره و الذي أشعل و ألهب الشعب لمواصلة ثورته و التي بدأت منذ 2011 و كانت في أنتظار الإشارة .
الآن قد بدأت و سوف تقتلع و تدك أوكار الحرامية و سارقي قوت الشعب و في خلال الساعات القادمة سيكتمل الميثاق حتى يقوده الشباب و على رأسهم مولانا سيف الدولة قيادة جماعية لا حزبية و لا دينية و إنما لجنة وطنية من التنوقراط و ذوي الثقة لإدارة البلاد مؤقتا و تكوين محكمة شعبية لمحاكمة
1- حسن الترابي و جماعته بتهمة الخيانة العظمى ومصادرة كافة أمواله وأملاكه .
2- الصادق المهدي و دوره في تسليم الحكم للانقلاب رغم علمه بما يخطط له الترابي ، و منعه من العمل الحكومي و السياسي .
3- محاكمة الميرغني و جماعته لدعمه النظام و منعه من العمل السياسي و الحزبي .
4- محاكمة سوار الذهب / بالتواطؤ مع الانقاذ و منعه من العمل السياسي و الحزبي و مصادرة كل أمواله و أملاكه.
5- محاكمة أعضاء مجلس انقلاب يونيو 1989 بالخيانة العظمى و مصادرة أملاكهم و أموالهم .
6- القبض على عمر حسن البشير و عائلته و محاكمتهم داخل السودان على كل ما ارتكبوه في حق الوطن و المواطنين و مصادرة كافة أموالهم و أملاكهم .
7- القبض على كل قادة أعضاء المؤتمر الوطني و بما فيهم الوزراء و ولاة الولايات و إداراتهم منذ 1989 و حتى الآن و إعادة كل المسروقات و الرواتب .
8- القبض على روؤس جهاز الأمن الحاليين و السابقيين و كشف كل ممارساتهم و مصادرة أموالهم لتعويض ضحاياهم .
9- القبض على روؤس الفساد و تجار الانقاذ الذين امتصوا دم الشعب و مصادرة كافة أملاكهم و أموالهم .
10- محاكمة كل صحفيي النظام بدءا من حسين خوجلي و الهندي و الباز و عثمان ميرغني و الأخرين و على رأسهم رئيس جريد الإنتباهة و كافة محرري مجلته و أعضاء مجموعة ” بنبره ” و محاكمتهم و مصادرة أموالهم و أملاكهم .
11- تكوين لجنة لتأهيل الأحزاب و إعادة صياغتها و منحها مدة 24 شهر لتعديل قيادتها ومنع أي حزب من اتخاذ شعار ديني أو خلافه باعتبار أن شعب السودان كله لديه ما يعتز به .
12- محاكمة كل قيادات القضاء في الفترات السابقة و إبعاد كل القيادات الحالية ومراجعة كافة القضايا التي حكموها ظلما و بهتانا و تكوين مجلس أعلى للقضاء برئاسة خبراء قانونيين سودانيين و فصل القضاء الشرعي عن المدني و إعادة مكانة المفتي العام للجمهورية .
13- تكوين لجان متخصصة لإعادة ترتيب القوات المسلحة و الشرطة و تأهيلها لتكون في خدمة الشعب و الوطن و ليس النظام .
14- مراجعة كافة القرارات المختصة بالأراضي و المشاريع و الميادين التي تمت مصادرتها لصالح قادة النظام .
15- تكوين لجان متخصصة زراعية و صناعية و تعليمية و إجتماعية الخ .. لإعادة كافة المؤسسات التي تم تدميرها و على رأسها مشروع الجزيرة و البحرية و الجوية و جامعة الخرطوم .
16- إعادة كل قيادات الخدمة المدنية السابقين قبل 1989 ليكونوا على رأس عملهم خلال الفترة الانتقالية .
17- محاكمة كل علماء السلطان وإئمة الضلال .
18- إعادة صياغة الولايات مرة أخرى إلى مسمياتها القديمة ، و تقسيمها حسب الحوجة إلى مناطق إدارية فقط كما كان سابقا .
19- مطالبة كل الحركات المسلحة بترك السلاح و العودة للمشاركة في بناء الوطن .
20- مخاطبة حكومة جنوب السودان و إعادة ترتيب العلاقات بما يخدم شعب السودان كله .
هذة جماعة تنافق
ولعبة الاسلامين من جديد
للظهور بمظهر جديد
هل هم مع الدولة المدنية
هم من حارب ابناء الوطن حتى انفصل الجنوب
كلمة اصلاح تعني الحفاظ على المؤتمر الوطني
د غازي شخص امين مع نفسه اولاً كما يبدو لنا ومطمئن دائما لما يقوله وهواشد حنكة من غيره ، نلتمس صورته ووجهه بانه رجل واثق ورأيه دائما صائبا ، وهو الشخص الوحيد الفي السودان الذي يغير على وطنه السودان ويراعي مصلحته ، بدليل رفضه بالتوقيع في اتفاقية البغط على تقرير مصير جنوب السودان الذي ادى لفصله بواسطة عثمان طه الرجل الذي قسم السودان لدويلات قسمه الله على الف قطعة امين ،
ودكتور هو الوزير الوحيد الفيه عقل يفكر في مصلحة السودان ، أما بقية وزراء حكومة المؤتمر الوثني فهؤلاء اول ما يفكرون في اثراء انفسهم .واهليهم وبطانتهم الما بتشبع .
واعتقد بأن د كتور غازي انسان ذا خلق ودين على العكس من يذمرون باسم الدين ، وهو الاصلح لقيادة السودان إن لم تكن هناك عوائق لا ندريها فنحن بعاد ونعيش ألم البعاد .
وفق الله د غازي في اسقاط نظام المؤتمر الوثني عاجلا أم آجلا
إذا جمد الحزب نشاط هاؤلا القيادات سوف يأتيهم الدعم من الشعب ماديآ ومعنويآ لتكوين كيان جديد للمعارضة لاسقاط البشير واعوانه واتباعه المشركين (الله ينتقم منهم) مطلوب من السودانى يوميا الدعاء خمسين مرة بعد الفطور بعد العشاء يوميا كلما يكثر الدعاء كلما تسمما النظام بداخله حتى يموت وحده@
إلى أولئك الذين يظنون أن بالإمكان اصلاح المؤتمر الوطني بخروج مصلحون منه فهذا زعميمهم بعد كل الذي رأه من حزبه وما فعله بالمواطنين الأبرياء لمجرد فتح الأفواه المكممة ، وما فعله بالسودان عامة من خراب ودمار وتشتيت وعنصرية وجهوية وقبلية وزيادة الجهل والمرض والفقر يعلنها بكل صراحة بأنه متمسك بعضوية المؤتمر الوطني ولن يخرج منه ولن يكون حزبا آخر إذن هو يكن الولاء لهذا الحزب رغم ما فعل ويفعل لتعلموا أن هؤلاء لا خير فيهم ومهما قالوا أو فعلوا فهم طينة واحدة قلبهم على حزبهم وليس على السودان ، وهم قد تذوقوا لذة الحكم وما جلبه عليهم من الامتيازات والمنهوبات ولا يمكن أن يتركوا هذا الخير الذي وصلهم عن طريق السحت والحرام فقد جرى في أوصالهم ودمهم ، ومع كل الذي جري فهو يرى أن اصلاح حزبه سيؤدي إلى اصلاح الحياة السياسية في السودان ….. ليس بعد الكفر ذنب أبعد هذا الإجرام هناك أمل في إصلاح حزب الإجرام الذي أقعد السودام أكثر من ربع قرن من الزمان وما زال ينحط به من سيء إلى أسوء … فهذا رسالةة واضحة لتعلموا وليتقين المتششك ويزداد يقين الموقن بأن آخر العلاج الكي العميق الذي يقتلع المرض من جذوره
متى كان لغازي موقف قوي في حياته؟
تبقى في الموتمر ولا تطير فلتزهب انت واصلاحيوك الى الجحيم
اللهم اضرب الظالمين بالظالمين واخرجنا منهم سالمين .
البشير اصدر قرارات 2صفر 2000وجمد بموجبها امانة الترابى دون اى سند قانونى او اخلاقى ورغم ذلك ايدتموها وباركتموها فلماذا تستنكرون الامر الان وانت تعلم ان المؤتمر اللاوطنى حزب لا يستد الى القانون والاخلاق
الاستاذ /غازي صلاح الدين
نأمل ان تكون صحوتكم المتأخرة هي غزوة في سبيل الطغيان وضد رموز الحركة المسمى اسلاميةولم نسمع في التاريخ الاسلامي وجود حركة اسلامية بين المسلمين ومعنى تسميتكم بالحركة الاسلامية انكم تلبسون اسم شهرة واسم الشهرة ولباس الشهرة لا يجوز شرعا في الاسلام وهذا مبحث فقهي طويل لا نود الدخول فيه في هذا التعليق
كما آمل ان تكون قومتكم هي اصلاح لانفسكم بعد ان تمرغتم في نعيم السلطة ردحا من الزمن وولغتم من فتات موائد المؤتمر الوطني التي انتزعها من افواه اليتامى والارامل والمساكين في شعاب ارض السودان كما آمل ان تكون قومتكم هذه تصحيح نياتكم التي افسدها وحل السلطة بعد ظلمتم البلاد وجعلتم اهلها شيعا واحزابا وذكيتم نار العصبية والقبلية في كل انحاء البلاد.
والمؤسف ان استمراريتكم في المؤتمر الوطني لا يدل على انكم تائبون ائبون راجعون الى الحق لان هجرة الشئ واهله من اساسيات التوبة وطالما لديكم النية للبقاء في ا لمؤتمر الوطني فإن ذلك يعنى ان نفسكم تنازعكم الى ضلالكم القديم كما انه يناقض مبدأ الاصلاح فإذاكان الذين تريد ان تصلحهم مفسدين فكيف تقاتل في سبيل البقاء معهم
ان استماتتكم للبقاء مع المفسدين يعنى حنينكم اليهم فمثلا الذي قتل 99 نفسا نصحه العالم بالهجرة من ارض السوء الى ارض الصلاح لذا فإن ذلك يعنى ان الاصلاح الذي تتحدثون عنه ليس خالصا في سبيل الاصلاح وفي سبيل الوطن .. الامر الذي ذكرتموه بصورة واضحة في بيانكم الى اعضاء ونواب المؤتمر الوطني وهي مناشدتكم التي جاءت في غير في محلها لانكم تناشدون قوم نيام (لأنهم ولغوا من سم السلطة والجاه واعمتهم السلطة فناموا)تناشدوهم للوقوف معكم وتكثير سوادكم واعتقد انه من الاولى ايقاظهم ثم بعد ذلك مناشدتهم
لقد قلتم في بيانكم من حيث لا تدرون (إننا نرى ضرورة ملحة للإصلاح الخاص من أجل إنقاذ المؤتمر الوطني) اذن فإن هبتكم مشكوك في امرها وربما ان الامر يعود لاشياء داخلية من (اصلاح المؤتمر الوطني) للأستمرا في الحكم والسلطة التي لم تشبعوا منهاوتريدون ان تكون لكم الكبرياء في الارض والعلو على الناس…
التحيه للراكوبه
هذا الغازي. من ائمه الفتنه الذين فتنوا الحركه ألاسلاميه . وكان زعيم العشره أصحاب المذكرة التى. قسمت الحركه ألاسلاميه . اين النجاح العظيم الذى حققه مع العشره المبشرون بلسجن والقصاص وأين تلك الأهداف التى بسببها هو وأصحابه لشق الحركه ألاسلاميه . اعتقد انه يخاف ان يسجن او يحرم. من امتيازات كثيره
الله البر ولا نامت أعين الجبناء
كل يوم الواحد يخش الزفت دة عشان يسمع له اخبار حلوة – يقوم يسمع غازي انشق – لا باقي في الحزب . لم يعد يعنينا من بقى في الحزب ومن انسلخ نحن عايزين نكنسهم كلهم وطنيهم وشعبيهم و امتهم واتحاديهم ما ممكن ياخي انا عمرى 45 سنة تتردد عندي نفس الاسماء والوجه خلونا نسمع اسماء غيرها قبل ما نموت … وحيجي السيل ال يجرفهم كلهم قريبا انشاء الله
حذاري غازي استنساخ نسخة من النظام احتياطية بعد ان فشلوا في جعل الشعبي هو النسخة الاحتياطية وكلهم عندنا سيان الناس ديل بستخفوا بعقول السودانيين بطريقة مذرية
نشرت صحيفة التغيير العدد (23) لليوم 23 اكتوبر 2013م وعلى صفحتها الأولى أن غازي صلاح الدين يظن أن: اعتبار الوطنى كله (شر وشيطان رجيم) ليس سليماً..
القتل؟؟؟!!!
القتل وحده من شرورهم الجمة يكفي ليسم الوطنى بالشر كله ..
قتلوا وصمتوا وتستروا على قتل الطلاب بشير الطيب، التاية، سليم، وطارق ولم يمض على حكمهم أشهر ست في سبيل سلطة ومال …
تطاول الصمت المتؤاطى والتستر والمشاركة مع توالى الشهداء والقتلى الطلاب والمدنيين العزل والعسكريين ولم يستثنوا أحدا ذكراً أو أنثى، شيخاً أو طفلا … د. على فضل .. و الجميل الحنون عبدالمنعم رحمة ..محمد عبدالسلام، أبو العاص وشهداء رمضان الدامى … وفي الجزيرة ودارفور والنيل الأزرق وكردفان وكجبار وبورتسودان والجنووووووب وو وو و.. لم يبق على سطح السودان بيت لم يتجاوز الموت سوره….
أختلف معهم وداخلهم الأن غازى ، وقدم مع غيره مذكرة فيها أعترافه وأحتجاجه على القتل .. لا لأنه ساء عاقبة وساء سبيلا بل لأنه يهدد بسقوط النظام عبر اخطر مارد يخشاه النظام…. المارد المسالم القوى هتافه… أحتج غازي وصحبه مؤخراً .. والأن يطالب ترميم وستر العورات والشرور، ليس لمبدأ أصيل كان مودعاً منسيا في أحد الأدراج فذكره. بل لخوف خروج الأمر عن اليد وبيان سقوط الشرعية الساقطة للعيان…
من لم يقتل صمت وشارك القتلى
هل يستطيع غازى نفض يده عن الدماء ويبرئ ساحته عن القتلة الذين صال معهم وجال ؟؟؟!!! هل يستطيع أن ينكر قتل المئات العزل أم سيلغى قوله تعالى “ولكم في القصاص حياة يا أولى الألباب … ) ويترك التقى لأجل أن يطيل عمر النظام، فالقتل آفة أصيلة في النظام.. والقتل أصل للشر وحين يكون لمال وسلطة وعبر تطويع القانون لثلة مجرمين تكون مفسدة وفتنة والفتنة أشد ….
هو شر كله ومعتوه هو الرئيس الذي يريد قتل الثلث ليصلح الثلثين.. لأنه أن صدقت نيته فسيكون مزمعٌ على قتل بطانته وعضوية حزبه وسدنة النظام لينتهى بالأنتحار على طريقة الساموراى لنفسه… ويكون ظان كل الظن أن هولاء من قبيلة الشر رهطه يمثلون ثلث الشعب… يا له من عته!!!
هذا الغازي الجبان لا يرجى منه اي شئ ومكانه الطبيعي مزبلة التاريخ
شوفو يا شعبنا السوداني الفضل عليكم مستقبلا بعدم اختيار اي شخصية سابقة عملت في اي دائرة حكومية مهما كان ، كل الوجوه التي تحكم في اي دائرة حكومية مرفوضين رفضا بائنا بينونة كبرى ، بالله يا جماعة هناك وزراء ومدراء من زمن جعفر نميري رحمة الله عليه والآن يعملون في اماكن كثيرة ، لية هل هناك ما في غيرهم في السودان ، هؤلاء عقولهم لا تدير بيوتهم ناهيك عن اداراتهم لبلد مثل السودان مماادى لفشل البلد واردى به في واد سحيق عليكم برفض اي شخص يحكم الآن او حكم من قبل مثل الصادق والميرغني الترابي هؤلاء يجب ان يكون بجوار القبور أوالصلايات ويدعو الناس للبر فقط .
وعليكم باقتلاع البشير وزمرته من جذوره يا دكتور غازي آمالناعلى الله والذين تقدموا للرئيس الفاشل بتراجع عن عمله ومعه طابوره العاشر وزير المالية الفاشل وهو افشل وزير يمر على السودان .
لقد قال الشعب كلمته في يوم 23 /سبتمبر/ 2013م وطالب برحيل نظام البشير القمعي الفاسد وهي كلمة لا رجعة فيها لكل الشرفاء تضامنا مع شهداء سبتمبر والله أكبر والنصر للثورة والرصاص لن يهدينا , لا إصلاح يفيد من المؤتمر الوطني الفاسد …. ونظام البشير زابل في غصن وآيل للسقوط لو تعلمون علم اليقين … الشعب وإرادته أقوى من ظلم البشير الذي يقول يقتل تلت الشعب ليحكم التلت الباقي أيها الشعب أنتم أم هم … البيعة الكبرى للخلاص من ةنظام البشير القاتل
لقد قال الشعب كلمته في يوم 23 /سبتمبر/ 2013م وطالب برحيل نظام البشير القمعي الفاسد وهي كلمة لا رجعة فيها لكل الشرفاء تضامنا مع شهداء سبتمبر والله أكبر والنصر للثورة والرصاص لن يهدينا , لا إصلاح يفيد من المؤتمر الوطني الفاسد …. ونظام البشير زابل في غصن وآيل للسقوط لو تعلمون علم اليقين … الشعب وإرادته أقوى من ظلم البشير الذي يقول يقتل تلت الشعب ليحكم التلت الباقي أيها الشعب أنتم أم هم … البيعة الكبرى للخلاص من ةنظام البشير القاتل
تجربة العنج الثانية وإصلاحات السارحون
بقلم المتجهجه بسبب الانفصال
حركة الاصلاحات الخجولة التي يرأس جماع تنظيرها الدكتور غازي صلاح الدين ينبغي النظر إليها من عدة جوانب بالتركيز على أساليب الحركة الاسلاموية منذ الستينات في تغيير جلودها. أولا يؤخذ على الدكتور غازي أمرين مهمين جعلاه في موضع شبهة محاولة البحث للمؤتمر الوطني عن مخرج من الجرائم التي ارتكبها في حق الوطن ومواطنيه: أولهما مزاعم الإصلاح بالبقاء داخل منظومة المؤتمر الوطني الذي فسدت جذوره وتساقطت أوراقه وأزكم فساد أعضاءه المتنفذين الأنوف، ثانيهما الإصلاح بالإرتكاز على نفس الأسس الأولى التي قامت عليها الإنقاذ حسب الأسس التي دشنها حسن البنا بفهمه للدولة وتوسع فيها الدكتور الترابي لاحقاً مع تجربة بلغ عمرها أكثر من 50 عاماً منها 8 سنوات تحالف مع نظام مايو من 1977 إلى 1985، و3 سنوات في خانة المعارضة والحكومة في العهد الديمقراطي (1986-1989) و24 سنة (1989- 2013) إنفراد بحكم السودان في ظل نظام حزب واحد ضاغط لم يشهد السودان مثيله عبر التاريخ وهي فترة لم تتح لحزب أو جماعة سودانية إلا جماعة العنج التي تسببت في سقوط مملكة سنار. مزاعم إصلاحات السارحون ومنظريهم لا تراوح ذات النقاط التي تسببت في إنشقاق1999م الذي أطاح فيه الحواريون بالدكتور الترابي ما يعني أن القوم هم القوم والأشواق هي الأشواق.. نشأ حزب المؤتمر الوطني في جو وبيئة غير سوية إطلاقاً حتى في إطار الاسلاميين أنفسهم حيث قام المؤتمر الوطني بعمليات شراء الذمم والتهديد بالملفات لكل من شعروا بإنتماءه للمعسكر الآخر وتكبير الأكوام على حساب أدنى مستويات القيم التي كانوا يزعمونها وانقسم الاسلاميون إلى فسطاطين أحدهما يملك السلطة والثروة والآخر الحسرة . في هذا الجو غير السوي نما المؤتمر الوطني مسخاً شائها أسسه الفكرية الزيف المطلق مع الذات والغير ثم أنضم إليه ركب من المايويين والحزبيين الطفيليين الذين أصبحوا ملوكاً أكثر من الملك.
إصلاح المؤتمر الوطني الذي ربما يحتاج لنبي من أولي العزم لو كان إلى ذلك سبيل ليس حلاً لورطة السودان وإنما العودة للوراء إلى عام 1983م والقيام بالمراجعة الشجاعة للخازوق الذي دقته الحركة الإسلامية بعد تحالفها مع المرحوم النميري في العمود الفقري للشعب السوداني المسمى زوراً قوانين الشريعة الإسلامية، هذه القوانين التي في ظل الإنقاذ عرف الناس الغرض منها جيداً والتي استخدمت لذلة الشعب وتكبيل فكره وتكفير كل ذو فهم مستنير للعلاقة بين الدين والدنيا وقد عراها الشهيد محمود محمد طه في المحكمة المشهورة بمقولة جامعة كأنه كان يرى أمامه شريط طويل بالسنوات من 1989 إلى 2013 أو ما بعدها.
لقد أسهمت الأفكار السياسية التي استوردها بعض بني السودان سواء كانوا إسلامويون أو شيوعيون أو ناصريون أو بعثيون أو سلفيون إلى السودان بكل أسف في التسبب بعدم قراءتنا لتاريخ السودان القديم العظيم بأعيننا نحن والبناء عليه والتماس إيجابياته ونقد سلبياته وتفاديها والتعرف على بعضنا البعض كأقاليم وشعوب وإثنيات،، لذلك لم تأت السلطة السياسية أو الحزب السياسي السوداني الأصيل الذي يصنع الواقع السوداني من ذات التربة السودانية التي إعتادت أن تلفظ ولو بعد حين كل بذرة مهجنة مستوردة من الخارج. أي بمعنى أن الارث السوداني الممتد في ممالكه القديمة كان كافيا لإنتاج قيم سياسية سودانية نصدرها للخارج، وبالرجوع لتاريخنا القريب 21 اكتوبر 1964 و 6 ابريل 1985 نجد أننا سبقنا دولاً كانت تغط في نوم عميق اذ حققنا ثورتين بغير نت او فيسبوك ولا جزيرة او سي ان ان تغيير بأيدي وتكنيك سوداني خالص لم ينتظر فيه الشعب آنذاك اصدار الخارجية الامريكية تصريحها كما في حالات الربيع العربي،،،،
إنه لمن المؤسف أن النخب السودانية بانشدادها نحو العروبوية والاسلاموية والشيوعية تركت خلفها تراث استقرائي دسم كان من الممكن ان تبنى عليه اسس الدولة السودانية الصحيحة والمعافاة،،، أضف الى ذلك التعايش الاجتماعي الثر الذي يمثل كنز مدفون لنظريات علم الاجتماع السليم الذي يمثل نموذج لترقية المجتمعات البخيلة،، إن الذهنية المتقدة للفرد السوداني مهما كان مستواه التعليمي ضاعت بين حجب المستورد وانشغلت النخب بمعارك لا طائل منها واضعين تحت اقدامهم تاريخ وتجارب قديمة ثرة كان من المفروض بناء السياسة والمجتمع السوداني على اسسها بدلا من استيراد اطر ليست من طينة هذه الارض.
يلاحظ أن غازي كان احد أعمدة مذكرة العشرة الذين دفعوا ثمن مذكرتهم وشقوا حركتهم بايديهم نكالا وفاقا من حيث لا يدرون لذا تبقى اصلاحات الدكتور غازي صلاح الدين ذاتية ومؤطرة في حزبه الذي يراه اهم من السودان الكبير طالما أنه لم يطرح مبادئ هامة في اصلاحاته أهمها:
1- مكانة الدين في السياسة
2- محاسبة المسئولين عن جرائم القتل والتصفية والفساد المالي والاداري
3- رد الحقوق الى المظلومين أيا كان نوعها وهي كثيرة
4- رأيه في الانقلاب على الحكومة الديمقراطية المنتخبة
5- رؤيته لكيفية حكم السودان
6- رأيه في سياسة التمكين والذين ظلموا جراءها
7- كشفه لملابسات نيفاشا بوضوح والاسباب التي ابعد بسببها من المفاوضات
باقون بحزب البشير اين ستذهب بلوا رؤسكم
فلتبقي في هذه البركه النتنه مع القواقع الي ان ياتي الطوفان الشعبي ليطهر البلاد والعباد من رجزكم.الا لعنة الله علي الظالمين والمنافقين
يقول غازي “” لن نقفز من السفينة وهي تغرق ” طيب خليك فيها انت وبقية من تسمون انفسكم “قوى الحراك الإصلاحي” واسأل المولي القدير ان تغرقوا جميعا ويرتاح الشعب منكم.
ويقول هؤلاء الذين يسمون انفسهم “قوى الحراك الإصلاحي” بقولون ” نحن اخترنا أن نبقى في المؤتمر الوطني ? إلا أن يضيق قادته بالإصلاح” وبالأمس فلقتونا بتصريحاتكم الجهنمية يأن المؤتمر الوطني ليس حزبا فيه مؤسسية ولا ديمقراطية وانما تديره مجموعة متنفذة تحسب علي اصابع اليد الواحدة, فحزب وحسب آرآئكم يفتقد الي اهم اسس الأحزاب وهي الديمقراطية والمؤسسية كيف يمكن اصلاحه بالله عليكم؟ ارجو ان تحترموا عقول الشعب السوداني وتشوفوا ليكم او تكونوا ليكم حزب آخر تستطيعون من خلاله ان تطرحوا فيه افكاركم ورؤاكم, بل اين كانت آراءكم هذه خلال ال24 سنة الماضية عندما فصل نظام حزب المؤتمر الوطني عشرات الآلاف من اعمالهم وسميتم ذلك “احالة للصالح العام” وعندما انتهكت اعراض عشرات الآلاف من المواطنين الشرفاء في بيوت الأشباح التي ان انشئها امن حزب المؤتمر الوطني وغيرها من بلاوي مؤتمركم الوطني التي ارتكبها في حق هذا الشعب الأبي.
ان كنتم تنتظرون المدعو غازي فواطاتكم اصبحت هذا الحلبي بتاع الفسيخ المجرم لايستطيع مواجهة باقي الحثالة لانهم ببساطة كلهم مجرمين وماسكين علي بعض وثائق كثيرة
وسترون سيعود غازي وجماعته لبقية القتلة ولن يكون هناك خلاف بينهم وسيقومون بعملية ديكور وربما ازاحوا احمد ابراهيم الطاهر لمنصب اخر لترضية قائمة ال 31 مجرم
قوموا الي ثورتكم يرحمكم الله
الثورة مستمرة ومنتصرة باذن الله